أحدث الأخبار مع #الاتحادالدوليلصناعةالتسجيلاتالصوتية

السوسنة
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- السوسنة
ترمب وتايلور
ترقص تايلور سويفت على المسرح، ويتراقص دونالد ترمب أيضاً، حين يعتلي المنصة ليخاطب أنصاره. فما الذي يدفع الرئيس إلى أن يضع رأسه برأس نجمة استعراضية فلا يفوّت فرصة لمناكفتها؟ لا يمكن أن تكون الغيرة هي السبب. هو يحكم أقوى دولة في العالم وهي شابة أصغر من ابنته إيفانكا، لا تتحكم إلا في المعجبين الذين يحفظون أغنياتها. مع هذا فإنَّ تشبيك الرئيس الأميركي على المغنية يثير حشرية الفضوليين. هل يحبها، مثلاً، حباً يائساً من طرف واحد؟الأرجح أنَّه يتمنى تجيير رصيدها الجماهيري لحسابه. وترمب، يتصرف في كثير من الأحيان بشكل أناني ويريد الاستحواذ على كل الألعاب. يصعب على الرئيس أن يرى فنانة راحت شهرتها تناطح شهرته في أميركا وخارجها. أصبحت، بدأب النحلة صانعة العسل، رمزاً للقوة الثقافية في البلد.كان يمكن له أن يهضم نجوميتها. أن يعتبرها كوكباً في مداره. لكن مس سويفت خرجت من حدود الدمية الشقراء، وهي اليوم سيدة أعمال على رأس إمبراطورية مالية. حصلت على 14 جائزة «غرامي» ومنحها الاتحاد الدولي لصناعة التسجيلات الصوتية لقب فنانة العام لخمس دورات. تكتب الصحف الأميركية أن سويفت «لم تعد ظاهرة اجتماعية فحسب، بل وسياسية واقتصادية يمتد تأثيرها إلى ما هو أبعد من صناعة الموسيقى».قبل أيام، خلال حفل في البيت الأبيض، وقف الرئيس أمام المدعوين وراح يسخر مرة أخرى من تايلور سويفت. إنها وجه أميركا الأخرى الذي لا يود رؤيته. وجه شابة قوية وتقدمية. كيف تحولت ابنة تينيسي، مغنية موسيقى الريف إلى مدافعة عن النساء ومنددة بالعنف الجنسي؟بدأ الصدام يوم أعلنت تايلور تأييدها للمرشح الديمقراطي بريديسن ضد المرشحة الجمهورية مارشا بلاكبرن في انتخابات مجلس الشيوخ في تينيسي. كان عدد متابعي حسابها، يومذاك، 112 مليوناً. قالت إن مارشا تعادي النساء. ورد ترمب أن إعجابه بتايلور سويفت تراجع بنسبة الربع. وبهذا التصريح فإنه رفعها من صفتها كفنانة إلى مرتبة الخصم السياسي. وفي حملته الرئاسية الثانية حاول أنصاره التلاعب بموقف تايلور. نشروا صوراً مزيفة للمعجبين بها وهم يرتدون فانلات تحمل عبارة «تايلور تصوّت لترمب». تزوير دفعها إلى التصريح عن تأييدها لكامالا هاريس والدعوة للتصويت لها. التوقيع: «قطة تايلور سويفت التي ليس لها أطفال». ردت المغنية على تصريح سابق لنائب الرئيس فانس، قال فيه إن الولايات المتحدة ستحكمها «قطط غير سعيدة ليس لديها أطفال». والمقصود النساء اللواتي لا ينجبن أطفالاً ولا مصلحة لهن فيما يدور في البلاد.مس سويفت هي اليوم إمبراطورية تجارية. تتحكم في حقوقها وصورتها وتوسّع حدود أراضيها. صارت من مصادر الدخل القومي. ونشرت «التايمز» أنها ضخّت 5.7 مليار دولار في الاقتصاد الأميركي.والتجارة شغل ترمب. وسويفت تسبب له حكّة جلدية. يحاول تمويه قلقه منها بالسخرية والضحكات والحركات الراقصة. غير أنها ترقص أفضل وأجمل.


الشرق الأوسط
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشرق الأوسط
ترمب وتايلور
ترقص تايلور سويفت على المسرح، ويتراقص دونالد ترمب أيضاً، حين يعتلي المنصة ليخاطب أنصاره. فما الذي يدفع الرئيس إلى أن يضع رأسه برأس نجمة استعراضية فلا يفوّت فرصة لمناكفتها؟ لا يمكن أن تكون الغيرة هي السبب. هو يحكم أقوى دولة في العالم وهي شابة أصغر من ابنته إيفانكا، لا تتحكم إلا في المعجبين الذين يحفظون أغنياتها. مع هذا فإنَّ تشبيك الرئيس الأميركي على المغنية يثير حشرية الفضوليين. هل يحبها، مثلاً، حباً يائساً من طرف واحد؟ الأرجح أنَّه يتمنى تجيير رصيدها الجماهيري لحسابه. وترمب، يتصرف في كثير من الأحيان بشكل أناني ويريد الاستحواذ على كل الألعاب. يصعب على الرئيس أن يرى فنانة راحت شهرتها تناطح شهرته في أميركا وخارجها. أصبحت، بدأب النحلة صانعة العسل، رمزاً للقوة الثقافية في البلد. كان يمكن له أن يهضم نجوميتها. أن يعتبرها كوكباً في مداره. لكن مس سويفت خرجت من حدود الدمية الشقراء، وهي اليوم سيدة أعمال على رأس إمبراطورية مالية. حصلت على 14 جائزة «غرامي» ومنحها الاتحاد الدولي لصناعة التسجيلات الصوتية لقب فنانة العام لخمس دورات. تكتب الصحف الأميركية أن سويفت «لم تعد ظاهرة اجتماعية فحسب، بل وسياسية واقتصادية يمتد تأثيرها إلى ما هو أبعد من صناعة الموسيقى». قبل أيام، خلال حفل في البيت الأبيض، وقف الرئيس أمام المدعوين وراح يسخر مرة أخرى من تايلور سويفت. إنها وجه أميركا الأخرى الذي لا يود رؤيته. وجه شابة قوية وتقدمية. كيف تحولت ابنة تينيسي، مغنية موسيقى الريف إلى مدافعة عن النساء ومنددة بالعنف الجنسي؟ بدأ الصدام يوم أعلنت تايلور تأييدها للمرشح الديمقراطي بريديسن ضد المرشحة الجمهورية مارشا بلاكبرن في انتخابات مجلس الشيوخ في تينيسي. كان عدد متابعي حسابها، يومذاك، 112 مليوناً. قالت إن مارشا تعادي النساء. ورد ترمب أن إعجابه بتايلور سويفت تراجع بنسبة الربع. وبهذا التصريح فإنه رفعها من صفتها كفنانة إلى مرتبة الخصم السياسي. وفي حملته الرئاسية الثانية حاول أنصاره التلاعب بموقف تايلور. نشروا صوراً مزيفة للمعجبين بها وهم يرتدون فانلات تحمل عبارة «تايلور تصوّت لترمب». تزوير دفعها إلى التصريح عن تأييدها لكامالا هاريس والدعوة للتصويت لها. التوقيع: «قطة تايلور سويفت التي ليس لها أطفال». ردت المغنية على تصريح سابق لنائب الرئيس فانس، قال فيه إن الولايات المتحدة ستحكمها «قطط غير سعيدة ليس لديها أطفال». والمقصود النساء اللواتي لا ينجبن أطفالاً ولا مصلحة لهن فيما يدور في البلاد. مس سويفت هي اليوم إمبراطورية تجارية. تتحكم في حقوقها وصورتها وتوسّع حدود أراضيها. صارت من مصادر الدخل القومي. ونشرت «التايمز» أنها ضخّت 5.7 مليار دولار في الاقتصاد الأميركي. والتجارة شغل ترمب. وسويفت تسبب له حكّة جلدية. يحاول تمويه قلقه منها بالسخرية والضحكات والحركات الراقصة. غير أنها ترقص أفضل وأجمل.


البشاير
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البشاير
إيرادات الموسيقى بالشرق الأوسط مكسرة الدنيا.. وفي العالم جايبة 29.6 مليار دولار
قفزت إيرادات الموسيقى المسجلة في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بنسبة %22.8 خلال 2024، على أساس سنوي، لتصبح المنطقة الأسرع نمواً بين كل الأسواق العالمية، بحسب «تقرير الموسيقى العالمية 2025» الصادر عن الاتحاد الدولي لصناعة التسجيلات الصوتية. وأشار التقرير إلى أن البث المباشر هيمن على سوق الموسيقى المسجلة في المنطقة، إذ شكّل %99.5 من إجمالي الإيرادات، وفق «الشرق بلومبيرغ». وكشف عن نمو الإيرادات العالمية للموسيقى المسجلة للعام العاشر على التوالي بنسبة %4.8 خلال عام 2024، لتصل إلى 29.6 مليار دولار، وذلك رغم التحديات التي يشهدها السوق التنافسي. واستمر البث عبر الاشتراك في كونه المحرك الرئيسي لهذا النمو، حيث ارتفعت إيراداته بنسبة %9.5، بينما زاد عدد المشتركين في خدمات البث الموسيقي بنسبة %10.6 ليصل إلى 752 مليون مستخدم على مستوى العالم. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية


البلاد البحرينية
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
إيرادات الموسيقى العالمية ترتفع إلى 29.6 مليار دولار
كشفت الاتحاد الدولي لصناعة التسجيلات الصوتية (IFPI) في تقريره السنوي "تقرير الموسيقى العالمي 2025" عن نمو الإيرادات العالمية للموسيقى المسجلة للعام العاشر على التوالي بنسبة 4.8% خلال عام 2024، لتصل إلى 29.6 مليار دولار، وذلك رغم التحديات التي يشهدها السوق التنافسي. واستمر البث عبر الاشتراك في كونه المحرك الرئيسي لهذا النمو، حيث ارتفعت إيراداته بنسبة 9.5%، بينما زاد عدد المشتركين في خدمات البث الموسيقي بنسبة 10.6% ليصل إلى 752 مليون مستخدم على مستوى العالم. نمو الإيرادات الموسيقية عالميًا وإقليميًا شهدت جميع المناطق الجغرافية ارتفاعًا في إيرادات الموسيقى المسجلة، إلا أن منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا تصدرت المشهد كأسرع الأسواق نموًا، حيث سجلت زيادة بنسبة 22.8% خلال العام الماضي، وفقًا للأرقام التي نُشرت يوم الأربعاء. واستمر البث الموسيقي عبر الإنترنت في السيطرة على السوق، حيث استحوذ على 99.5% من إجمالي الإيرادات. وكانت المنطقة قد سجلت نموًا بنسبة 14.4% في عام 2023، بعد ارتفاع ملحوظ بلغ 23.8% في عام 2022. وفي تعليقها على هذا النمو، أوضحت مديرة الاتحاد الدولي لصناعة التسجيلات الصوتية لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، روان الدباس، لفوربس الشرق الأوسط أن هناك ازدهارًا ملحوظًا في المحتوى الموسيقي العربي، والذي يلقى صدى واسعًا على المستويين المحلي والإقليمي. وأضافت أن هذا التطور جاء نتيجة الاستثمارات المستمرة لشركات الإنتاج الموسيقي، التي تلعب دورًا رئيسيًا في توسيع الفرص ودعم نمو القطاع في المنطقة. وعن استفادة الفنانين الإقليميين من هذا النمو، أكدت الدباس على أهمية إعادة توزيع الإيرادات لصالح الفنانين المحليين، مما يمكنهم من تحقيق حصة أكبر من العائدات المتزايدة. كما أشارت إلى أن هذا النمو يتيح لشركات الإنتاج الاستمرار في الاستثمار في المواهب الموسيقية والبنية التحتية التي تدعم مسيرتهم الفنية. نمو قوي في أفريقيا وأميركا اللاتينية إلى جانب منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، سجلت منطقتا أفريقيا جنوب الصحراء وأميركا اللاتينية نموًا قويًا في الإيرادات. فقد ارتفعت الإيرادات الموسيقية في أفريقيا جنوب الصحراء بنسبة 22.6%، متجاوزة للمرة الأولى حاجز 100 مليون دولار، لتصل إلى 110 ملايين دولار. واستحوذت جنوب أفريقيا على 75% من إجمالي الإيرادات في المنطقة، حيث شهد سوقها نموًا بنسبة 14.4%. أما أميركا اللاتينية، فقد ارتفعت إيرادات الموسيقى المسجلة بنسبة 22.5%، مدفوعة بنمو البث الموسيقي، الذي استحوذ على 87.8% من إجمالي الإيرادات. وسجلت البرازيل ارتفاعًا في الإيرادات بنسبة 21.7%، بينما نمت إيرادات المكسيك بنسبة 15.6%، مما جعلها تحتل المرتبة العاشرة عالميًا كأكبر سوق للموسيقى المسجلة. وفي أوروبا، سجلت الإيرادات ارتفاعًا بنسبة 8.3%، مما عزز مكانتها كثاني أكبر سوق عالمي، بينما شهدت آسيا نموًا أكثر اعتدالًا بنسبة 1.3%، متأثرة بتراجع المبيعات المادية للموسيقى. التحولات في قطاع الموسيقى: البث يتفوق على المبيعات التقليدية رغم التحديات التي تواجه مبيعات الأشكال التقليدية من الموسيقى، حيث تراجعت بنسبة 3.1%، إلا أن مبيعات الأسطوانات الفينيل واصلت نموها للعام الثامن عشر على التوالي، مسجلة زيادة بنسبة 4.6%. ومن ناحية أخرى، شكل البث الموسيقي القوة الدافعة للقطاع، حيث تجاوزت إيراداته للمرة الأولى 20 مليار دولار، مسجلة 20.4 مليار دولار، أي ما يعادل 69% من إجمالي إيرادات الموسيقى المسجلة. وأشار تقرير الاتحاد الدولي لصناعة التسجيلات الصوتية إلى أن هذا الرقم يتجاوز الإيرادات السنوية لصناعة الموسيقى المسجلة بالكامل خلال الفترة الممتدة بين عامي 2003 و2020. كما سجلت خدمات البث المدعوم بالإعلانات ارتفاعًا طفيفًا بنسبة 1.2%، بينما نمت إيرادات حقوق الأداء العلني بنسبة 5.9%، لتصل إلى 2.9 مليار دولار. وفي إنجاز بارز، تمكنت المكسيك من تخطي أستراليا لتصبح عاشر أكبر سوق للموسيقى المسجلة عالميًا خلال عام 2024، وفقًا للتقرير. وقد لفت التقرير أيضًا إلى الدور المتزايد للذكاء الصناعي في دعم الإبداع الفني، مع التأكيد على ضرورة حماية الإبداع البشري من الاستخدام غير المنظم للذكاء الصناعي. أبرز الفنانين والألبومات لعام 2024 حصلت تايلور سويفت على لقب "الفنانة العالمية الأكثر تسجيلًا للمبيعات لعام 2024"، وهو اللقب الذي تحققه للمرة الخامسة، والثالثة على التوالي. كما تصدر ألبومها (THE TORTURED POETS DEPARTMENT) أربعة تصنيفات رئيسية في الاتحاد الدولي لصناعة التسجيلات الصوتية، هي: المركز الأول في التصنيف العالمي للألبومات المركز الأول في تصنيف ألبومات الفينيل عالميًا المركز الأول في تصنيف مبيعات الألبومات عالميًا المركز الأول في تصنيف الألبومات الأكثر استماعًا عالميًا ووفقًا للاتحاد الدولي لصناعة التسجيلات الصوتية، فقد بلغت مبيعات الألبوم 5.6 ملايين نسخة عالميًا خلال عام 2024. أما الأغنية الأكثر مبيعًا لعام 2024، فكانت "Beautiful Things" لبينسون بون، حيث حققت ما يعادل 2.11 مليار استماع عبر خدمات الاشتراك الموسيقي. أفضل الأغاني في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا كشف الاتحاد الدولي لصناعة التسجيلات الصوتية في تصريح حصري لفوربس الشرق الأوسط أن أغنية "هيجيلي موجوع" للفنان تامر عاشور تصدرت قائمة أكثر الأغاني استماعًا في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لعام 2024، خاصة في مصر والسعودية، وفقًا للبيانات المسجلة بين 29 ديسمبر2023 و26 ديسمبر 2024. أما الأغنية ذات أفضل انطلاقة في المنطقة من حيث عدد الاستماعات في أسبوعها الأول، فكانت "APT." لروزي وبرونو مارس، والتي حققت أعلى أرقام في الإمارات ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا بشكل عام. كما حظيت أغنية "Seven" لعضو فرقة BTS جونغكوك، بمشاركة لاتو، بلقب أفضل أغنية كيبوب استماعًا في المنطقة. إطلاق مخططات الموسيقى الإقليمية أطلق الاتحاد الدولي لصناعة التسجيلات الصوتية في نوفمبر 2022 "المخطط الرسمي لمنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا"، وهو أول تصنيف رسمي للأغاني الأكثر استماعًا في المنطقة. وفي سبتمبر 2023، أُضيفت أربعة تصنيفات محلية جديدة في كل من الإمارات والسعودية ومصر وشمال أفريقيا، لتتبع الأغاني الأكثر استماعًا في كل سوق محلي على حدة بحسب فوربس.


خبرني
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبرني
الأغنية الرقمية الأكثر مبيعاً عالمياً لعام 2024
خبرني - أعلن الاتحاد الدولي لصناعة التسجيلات الصوتية أن "أشياء جميلة" للمغني بينسون بون هى الأغنية الرقمية الأكثر مبيعاً في العالم في عام 2024. وحصل المغني الذي تم ترشيحه لأفضل فنان جديد في حفل توزيع جوائز غرامي لهذا العام على جائزة الاتحاد الدولي لصناعة التسجيلات الصوتية لعام 2024، لأكثر أغنية مبيعا عبر التنسيقات الرقمية مثل البث بالاشتراك المدفوع والمنصات المدعومة بالإعلانات وتنزيلات المسار الفردي، حسب وكالة الأنباء البريطانية(بي.إيه.ميديا) الجمعة. وتفوق بون(22 عاماً) على سابرينا كاربنتر التي جاءت في المركز الثاني بأغنيتها المنفردة"اسبرسو"، وتيدي سويمز الذي جاء في المركز الثالث بأغنيته "لوز كونترول"، وبيلي إيليش التي احتلت المركز الرابع بأغنيتها "بيردز أوف إيه فيذر" وشابوزي التي جاءت في المركز الخامس بأغنيتها "إيه بار سونج(تيبسي).