أحدث الأخبار مع #الاتحادالديمقراطيالفرنسي


العرب القطرية
منذ 10 ساعات
- سياسة
- العرب القطرية
مدن فرنسية تنتفض دعماً للفلسطينيين
وكالات شهدت عدّة مدن فرنسية، من بينها باريس، تظاهرات، أمس، بدعوة من نقابات رئيسية وأحزاب يسارية، فضلا عن منظمات تدعم حقوق الفلسطينيين، وذلك للمطالبة بالسلام في غزة والاعتراف بدولة فلسطين. وجاءت الدعوة قبل التصعيد العسكري بين الكيان الإسرائيلي وإيران. وفي بيان مشترك، دعا الاتحاد الديمقراطي الفرنسي للعمل (سي إف دي تي) والكونفيدرالية العامة للشغل (سي جي تي) و«سوليدير» واتحاد النقابات العمالية، إلى تعبئة «ضخمة» في باريس وأنحاء فرنسا، في إطار تعبئة عالمية خلال نهاية الأسبوع. وانضمّت إلى هذه الاتحادات أحزاب يسارية. وقالت ليندا سهيلي الأمينة لنقابة «سوليدير»: «نتظاهر للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، وإنهاء الإبادة الجماعية، وإدخال المساعدات الإنسانية». وتنظّم تجمعات في باريس، إضافة إلى مدن مونبلييه وبوردو ورين وليون وستراسبورغ. وفي مارسيليا، تجمّع حوالي 300 شخص. وقالت المتظاهرة ميرا غربي وهي أستاذة لغة إنجليزية، «لقد نشأت على القضية الفلسطينية... من المهم أن يدرك الناس أنّه مجرد مشروع إمبريالي ويجب أن يتوقف». ودعت عدّة شخصيات من قطاع الفنون والترفيه، من بينها آني إيرنو الحائزة على جائزة نوبل للآداب، الناس إلى المشاركة في التظاهرات.


المدينة
منذ يوم واحد
- سياسة
- المدينة
مستشار الرئيس الفلسطيي: توقعنا تأجيل مؤتمر حل الدولتين
قال الدكتور محمود الهباش، مستشار الرئيس الفلسطيني، إن إرجاء مؤتمر السلام الذي كان مقررا عقده في نيويورك، كان متوقعًا، في ظل الأحداث التي تجري في المنطقة، والعدوان الإسرائيلي على إيران ورد طهران.وأضاف في تصريحات لوكالة «سبوتنيك»، أن هذه الأحداث ألقت بظلالها على الوضع العام، بما في ذلك المؤتمر السياسي الذي كان سيعقد في نيويورك لحماية حل الدولتين، والسلام والاستقرار في المنطقة.ويرى الهباش أن إسرائيل أدخلت المنطقة بأسرها في نفق مظلم آخر، وزادت تعقيدات المشهد عن طريق الهجمات التي نفذتها على إيران، وتسببت في هذه الحالة الصعبة وغير المستقرة التي جعلت الأمور أكثر صعوبة.وأكد أن تأجيل مؤتمر السلام متوقع، في ظل عدم سماح الظروف الحالية بالحركة والسفر، بعد اشتعال الحرب التي شنتها إسرائيل على إيران.وأوضح أن إسرائيل انفلتت من عقالها، وتجاوزت كل الحدود، وتدوس القانون الدولي، وهذه نتيجة طبيعية لسكوت المجتمع الدولي عن الانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين، والعدوان المستمر على الفلسطينيين والتنكر للقانون الدولي.وشدد محمود الهباش على أن إسرائيل تضرب يمنيا ويسارا ومن خلفها أمريكا التي ترعاها وتستخدمها لتنفيذ سياساتها الخاصة في المنطقة، الأمر الذي يهدد كل دول الإقليم، ومن الممكن أن تقود المنطقة لحرب عالمية جديدة، مضيفًا: «الأمور تتدحرج مثل كرة الثلج، يمكن رؤية بدايتها لكن لا أحد يمكنه التنبؤ بنهايتها».وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، أمس الجمعة، تأجيل المؤتمر الدولي الخاص بحل الدولتين، الذي كان مقرراً عقده في الأمم المتحدة الأسبوع المقبل، مشيراً إلى أنه سيُعقد «في أقرب وقت ممكن».إلى ذلك، نظمت نقابات رئيسية في فرنسا وأحزاب يسارية مظاهرات السبت في عدة مدن، من بينها العاصمة باريس، للمطالبة بالسلام في غزة والاعتراف بدولة فلسطين.وإلى جانب منظمات تدعم حقوق الفلسطينيين، دعت عدة شخصيات من قطاع الفنون والترفيه، من بينها آني إيرنو الحائزة على جائزة نوبل للآداب، الناس إلى المشاركة في المظاهرات.وكان بيان مشترك، قد صدر عن الاتحاد الديمقراطي الفرنسي للعمل (سي إف دي تي) والكونفدرالية العامة للشغل (سي جي تي) و»سوليدير» واتحاد النقابات العمالية، داعيا إلى تعبئة «ضخمة» في باريس وفي أنحاء فرنسا، في إطار تعبئة عالمية خلال نهاية الأسبوع.وانضمت إلى هذه الاتحادات أحزاب يسارية، بينما أُفيد بأن هذه الدعوة تضم أيضا المجموعة الوطنية من أجل سلام عادل ودائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين، ومنظمتي «أتاك» و»أورجانس فلسطين».وأفادت ليندا سهيلي الأمينة العامة الوطنية لنقابة «سوليدير»، «نتظاهر للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، وإنهاء الإبادة الجماعية، وإدخال المساعدات الإنسانية وتطبيق القانون الدولي بكل بساطة».وبلغت الحصيلة الإجمالية للقتلى الفلسطينيين 55207 في العمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، بحسب وزارة الصحة التي تديرها حماس.


العربي الجديد
منذ يوم واحد
- سياسة
- العربي الجديد
تظاهرات في فرنسا دعماً لفلسطين ولإنهاء الإبادة الجماعية في غزة
تشهد عدّة مدن فرنسية، من بينها باريس، تظاهرات، اليوم السبت، بدعوة من نقابات رئيسية وأحزاب يسارية، فضلاً عن منظمات تدعم حقوق الفلسطينيين، وذلك للمطالبة بالسلام في غزة والاعتراف بدولة فلسطين . وجاءت الدعوة قبل التصعيد العسكري بين إسرائيل وإيران اللتين تفصل بينهما أكثر من 1500 كيلومتر. ويثير هذا التصعيد مخاوف من نزاع طويل الأمد في المنطقة. وفي بيان مشترك، دعا الاتحاد الديمقراطي الفرنسي للعمل (سي إف دي تي) والكونفدرالية العامة للشغل (سي جي تي) و"سوليدير" واتحاد النقابات العمالية، إلى تعبئة "ضخمة" في 14 يونيو/ حزيران في باريس وفي أنحاء فرنسا، في إطار تعبئة عالمية خلال نهاية الأسبوع. وانضمّت إلى هذه الاتحادات أحزاب يسارية، بينما أُفيد بأنّ هذه الدعوة تضم أيضاً المجموعة الوطنية من أجل سلام عادل ودائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين، ومنظمتي "أتاك" و"أورجانس فلسطين". وقالت ليندا سهيلي الأمينة العامة الوطنية لنقابة "سوليدير"، "نتظاهر للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، وإنهاء الإبادة الجماعية، وإدخال المساعدات الإنسانية وتطبيق القانون الدولي بكل بساطة". ومن المقرّر أن تنظّم تجمعات في باريس بعد ظهر السبت، إضافة إلى مدن مونبلييه وبوردو ورين وليون وستراسبورغ. وفي مارسيليا، تجمّع حوالي 300 شخص السبت، وفقاً لصحافيين في وكالة فرانس برس. وقالت المتظاهرة ميرا غربي وهي أستاذة لغة إنكليزية، "لقد نشأت على القضية الفلسطينية... من المهم أن يدرك الناس أنّه مجرد مشروع إمبريالي ويجب أن يتوقف". أخبار التحديثات الحية ماكرون يعلن تأجيل مؤتمر أممي بشأن حل الدولتين بعد الهجوم الإسرائيلي ومساء الجمعة، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "تصميم" فرنسا على الاعتراف بدولة فلسطين "مهما كانت الظروف". غير أنّ ميرا غربي قالت إنّها "متشائمة للغاية"، مضيفة أنّ "هناك قدراً كبيراً من النفاق. أدلى ماكرون ببعض التصريحات لتهدئة الوضع، لكن الأمور عادت إلى ما كانت عليه". كذلك، دعت عدّة شخصيات من قطاع الفنون والترفيه، من بينها آني إيرنو حائزة جائزة نوبل للآداب، الناس إلى المشاركة في التظاهرات، في مقال نُشر في صحيفة "لومانيتيه". وفيما تتواصل الغارات الإسرائيلية العنيفة على قطاع غزة وسط تحذيرات من تفاقم الكارثة الإنسانية وتصاعد في العمليات العسكرية التي تطاول مناطق مكتظة بالسكان، استشهد وأصيب عدد من الفلسطينيين، ليل الجمعة السبت، من جراء استهداف قوات الاحتلال الإسرائيلي الباحثين عن المساعدات شمال مخيم البريج وسط قطاع غزة. وفيما تتوالى الإدانات لرفض إسرائيل السماح بدخول مساعدات إنسانية إلى غزة، واستهدافه مواقع لتوزيع المساعدات، تتفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، الأمر الذي تحذّر منه مختلف الوكالات التابعة للأمم المتحدة، وكذلك المنظمات الدولية الإنسانية والحقوقية وغيرها. (فرانس برس، العربي الجديد)


فلسطين اليوم
منذ يوم واحد
- سياسة
- فلسطين اليوم
مظاهرات في باريس وعدة مدن فرنسية تضمناً مع قطاع غزة وللمطالبة بوقف حرب الإبادة
نظمت نقابات رئيسية في فرنسا وأحزاب يسارية مظاهرات السبت في عدة مدن، من بينها العاصمة باريس، للمطالبة بالسلام في غزة والاعتراف بدولة فلسطين. وإلى جانب منظمات تدعم حقوق الفلسطينيين، دعت عدة شخصيات من قطاع الفنون والترفيه، من بينها آني إيرنو الحائزة على جائزة نوبل للآداب، الناس إلى المشاركة في المظاهرات. وتقام مظاهرات السبت بعدة مدن فرنسية، بينها باريس، بدعوة من نقابات رئيسية وأحزاب يسارية، فضلا عن منظمات تدعم حقوق الفلسطينيين، وذلك للمطالبة بالسلام في غزة والاعتراف بدولة فلسطين. وتجدر الإشارة إلى أن الدعوة جاءت قبل التصعيد العسكري بين الاحتلال وإيران اللتين تفصل بينهما أكثر من 1500 كيلومتر. ويثير هذا التصعيد مخاوف من نزاع طويل الأمد في المنطقة. وتضمن بيان مشترك، دعوة الاتحاد الديمقراطي الفرنسي للعمل (سي إف دي تي) والكونفدرالية العامة للشغل (سي جي تي) و"سوليدير" واتحاد النقابات العمالية، إلى تعبئة "ضخمة" في 14 حزيران/يونيو في باريس وفي أنحاء فرنسا، في إطار تعبئة عالمية خلال نهاية الأسبوع. وانضمت إلى هذه الاتحادات أحزاب يسارية، بينما أُفيد بأن هذه الدعوة تضم أيضا المجموعة الوطنية من أجل سلام عادل ودائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين، ومنظمتي "أتاك" و"أورجانس فلسطين". وأفادت ليندا سهيلي الأمينة العامة الوطنية لنقابة "سوليدير"، "نتظاهر للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، وإنهاء الإبادة الجماعية، وإدخال المساعدات الإنسانية وتطبيق القانون الدولي بكل بساطة". وستنظّم تجمعات في باريس بعد ظهر السبت، إضافة إلى مدن مونبلييه وبوردو ورين وليون وستراسبورغ. وفي مارسيليا، تجمع حوالى 300 شخص السبت، وفقا لوكالة الأنباء الفرنسية. كذلك، دعت عدّة شخصيات من قطاع الفنون والترفيه، من بينها آني إيرنو الحائزة على جائزة نوبل للآداب، الناس إلى المشاركة في المظاهرات، في مقال نُشر في صحيفة "لومانيتيه". ويذكر أن كيان الاحتلال قد استأنف في 18 آذار/مارس ضرباته في القطاع بعد هدنة استمرت شهرين. في حين وكثّفت عملياتها في 17 أيار/مايو، مؤكدة تصميمها على تحرير ما تبقى من الأٍسرى الإسرائيليين والسيطرة على كامل القطاع والقضاء على حركة حماس حسب زعمها وبلغت الحصيلة الإجمالية للشهداء الفلسطينيين 55207 في العمليات العسكرية في قطاع غزة، بحسب وزارة الصحة بغزة


فلسطين أون لاين
منذ يوم واحد
- سياسة
- فلسطين أون لاين
تظاهرات في فرنسا للمطالبة بإنهاء الإبادة الجماعية في غزة
تظاهر آلاف الفرنسيين في عديد المدن الفرنسية، اليوم السبت، للمطالبة بالسلام في غزة وإنهاء حرب الإبادة الجماعية، والاعتراف بدولة فلسطين. وجاءت التظاهرات بدعوة من نقابات رئيسية وأحزاب يسارية، فضلاً عن منظمات تدعم حقوق الفلسطينيين. وفي بيان مشترك، دعا الاتحاد الديمقراطي الفرنسي للعمل (سي إف دي تي) والكونفدرالية العامة للشغل (سي جي تي) و"سوليدير" واتحاد النقابات العمالية، إلى تعبئة "ضخمة" في 14 يونيو/ حزيران في باريس وفي أنحاء فرنسا، في إطار تعبئة عالمية خلال نهاية الأسبوع. وانضمّت إلى هذه الاتحادات أحزاب يسارية، بينما أُفيد بأنّ هذه الدعوة تضم أيضاً المجموعة الوطنية من أجل سلام عادل ودائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين، ومنظمتي "أتاك" و"أورجانس فلسطين". وقالت ليندا سهيلي الأمينة العامة الوطنية لنقابة "سوليدير"، "نتظاهر للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، وإنهاء الإبادة الجماعية، وإدخال المساعدات الإنسانية وتطبيق القانون الدولي بكل بساطة". وشهدت العاصمة الفرنسية باريس تجمعات، بعد ظهر السبت، إضافة إلى مدن مونبلييه وبوردو ورين وليون وستراسبورغ. وفي مارسيليا، تجمّع حوالي 300 شخص السبت، وفقاً لصحافيين في وكالة فرانس برس. وقالت المتظاهرة ميرا غربي وهي أستاذة لغة إنكليزية، "لقد نشأت على القضية الفلسطينية... من المهم أن يدرك الناس أنّه مجرد مشروع إمبريالي ويجب أن يتوقف". ومساء الجمعة، أكد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون "تصميم" فرنسا على الاعتراف بدولة فلسطين "مهما كانت الظروف". غير أنّ ميرا غربي قالت إنّها "متشائمة للغاية"، مضيفة أنّ "هناك قدراً كبيراً من النفاق. أدلى ماكرون ببعض التصريحات لتهدئة الوضع، لكن الأمور عادت إلى ما كانت عليه". كذلك، دعت عدّة شخصيات من قطاع الفنون والترفيه، من بينها آني إيرنو حائزة جائزة نوبل للآداب، الناس إلى المشاركة في التظاهرات، في مقال نُشر في صحيفة "لومانيتيه". المصدر / وكالات