logo
‫ مدن فرنسية تنتفض دعماً للفلسطينيين

‫ مدن فرنسية تنتفض دعماً للفلسطينيين

العرب القطريةمنذ 19 ساعات

وكالات
شهدت عدّة مدن فرنسية، من بينها باريس، تظاهرات، أمس، بدعوة من نقابات رئيسية وأحزاب يسارية، فضلا عن منظمات تدعم حقوق الفلسطينيين، وذلك للمطالبة بالسلام في غزة والاعتراف بدولة فلسطين. وجاءت الدعوة قبل التصعيد العسكري بين الكيان الإسرائيلي وإيران. وفي بيان مشترك، دعا الاتحاد الديمقراطي الفرنسي للعمل (سي إف دي تي) والكونفيدرالية العامة للشغل (سي جي تي) و«سوليدير» واتحاد النقابات العمالية، إلى تعبئة «ضخمة» في باريس وأنحاء فرنسا، في إطار تعبئة عالمية خلال نهاية الأسبوع. وانضمّت إلى هذه الاتحادات أحزاب يسارية. وقالت ليندا سهيلي الأمينة لنقابة «سوليدير»: «نتظاهر للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، وإنهاء الإبادة الجماعية، وإدخال المساعدات الإنسانية». وتنظّم تجمعات في باريس، إضافة إلى مدن مونبلييه وبوردو ورين وليون وستراسبورغ.
وفي مارسيليا، تجمّع حوالي 300 شخص.
وقالت المتظاهرة ميرا غربي وهي أستاذة لغة إنجليزية، «لقد نشأت على القضية الفلسطينية... من المهم أن يدرك الناس أنّه مجرد مشروع إمبريالي ويجب أن يتوقف».
ودعت عدّة شخصيات من قطاع الفنون والترفيه، من بينها آني إيرنو الحائزة على جائزة نوبل للآداب، الناس إلى المشاركة في التظاهرات.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

‫ مدن فرنسية تنتفض دعماً للفلسطينيين
‫ مدن فرنسية تنتفض دعماً للفلسطينيين

العرب القطرية

timeمنذ 19 ساعات

  • العرب القطرية

‫ مدن فرنسية تنتفض دعماً للفلسطينيين

وكالات شهدت عدّة مدن فرنسية، من بينها باريس، تظاهرات، أمس، بدعوة من نقابات رئيسية وأحزاب يسارية، فضلا عن منظمات تدعم حقوق الفلسطينيين، وذلك للمطالبة بالسلام في غزة والاعتراف بدولة فلسطين. وجاءت الدعوة قبل التصعيد العسكري بين الكيان الإسرائيلي وإيران. وفي بيان مشترك، دعا الاتحاد الديمقراطي الفرنسي للعمل (سي إف دي تي) والكونفيدرالية العامة للشغل (سي جي تي) و«سوليدير» واتحاد النقابات العمالية، إلى تعبئة «ضخمة» في باريس وأنحاء فرنسا، في إطار تعبئة عالمية خلال نهاية الأسبوع. وانضمّت إلى هذه الاتحادات أحزاب يسارية. وقالت ليندا سهيلي الأمينة لنقابة «سوليدير»: «نتظاهر للمطالبة بوقف فوري لإطلاق النار، وإنهاء الإبادة الجماعية، وإدخال المساعدات الإنسانية». وتنظّم تجمعات في باريس، إضافة إلى مدن مونبلييه وبوردو ورين وليون وستراسبورغ. وفي مارسيليا، تجمّع حوالي 300 شخص. وقالت المتظاهرة ميرا غربي وهي أستاذة لغة إنجليزية، «لقد نشأت على القضية الفلسطينية... من المهم أن يدرك الناس أنّه مجرد مشروع إمبريالي ويجب أن يتوقف». ودعت عدّة شخصيات من قطاع الفنون والترفيه، من بينها آني إيرنو الحائزة على جائزة نوبل للآداب، الناس إلى المشاركة في التظاهرات.

‫ الدوحة تستضيف حفل جوائز نوبل للاستدامة 2026
‫ الدوحة تستضيف حفل جوائز نوبل للاستدامة 2026

العرب القطرية

time٠٥-٠٦-٢٠٢٥

  • العرب القطرية

‫ الدوحة تستضيف حفل جوائز نوبل للاستدامة 2026

الدوحة- قنا أعلنت مؤسسة نوبل للاستدامة رسميا عن اختيار دولة قطر لاستضافة حفل جوائز نوبل للاستدامة لعام 2026، تقديرا للدور القطري الريادي على الصعيد الدولي في دعم جهود التنمية المستدامة، وتعزيز مفاهيم الاقتصاد الذكي والمدن المستدامة. وجاء الإعلان، خلال فعالية أقيمت مؤخرا بمدينة ميامي في الولايات المتحدة الأمريكية، تم خلالها التأكيد أيضا على رعاية دولة قطر لحفل جوائز المؤسسة لعام 2025 المقرر تنظيمه في شهر ديسمبر المقبل. وقد تسلم السيد بيتر نوبل رئيس المؤسسة، رسالة رسمية من سعادة السيد عبدالله بن حمد بن عبدالله العطية وزير البلدية، تؤكد موافقة دولة قطر على استضافة الحفل العالمي العام المقبل، وذلك في إطار التزام الدولة بدعم المبادرات الدولية الرامية إلى تحقيق مستقبل مستدام. وأكد نوبل في كلمة له خلال الفعالية، أن استضافة جوائز نوبل للاستدامة في أماكن متعددة من العالم يعكس التزام المؤسسة بتحقيق أهداف التنمية المستدامة على المستوى العالمي، وتعزيز مبادئ الحوكمة الذكية من خلال الابتكار والتعاون الدولي، مشيرا إلى أن الانتقال من شواطئ ميامي إلى مدن قطر الذكية يرمز إلى التحديات العالمية المشتركة في سبيل تحقيق بيئة أكثر استدامة. وأوضحت وزارة البلدية في بيان امس، أن استضافة دولة قطر لهذا الحدث العالمي، تأتي تتويجا لجهودها المستمرة في تنفيذ استراتيجية التنمية الوطنية الثالثة (2024-2030)، والتي تضع في صميم أولوياتها تعزيز كفاءة استخدام الموارد، وتبني البنية التحتية الرقمية، وتطوير حلول المدن الذكية، وذلك عبر مشاريع ومبادرات تقودها وزارة البلدية بالتعاون مع مختلف الجهات المعنية. وقد ساهمت الوزارة بشكل فاعل في ترسيخ مفاهيم الاستدامة الحضرية من خلال تطوير أنظمة التخطيط العمراني الذكي، وتكامل وسائل النقل المستدام، وتحديث أنظمة الخدمات العامة، حيث برزت هذه الجهود بشكل لافت خلال استضافة دولة قطر لكأس العالم FIFA قطر 2022. ومن المقرر أن يقام حفل جوائز نوبل للاستدامة 2025 يوم الرابع من ديسمبر المقبل في متحف وحدائق فيزكايا التاريخي بمدينة ميامي، بمشاركة نخبة من الشخصيات العالمية في مجالات الاستدامة والاقتصاد والتكنولوجيا. وسيتم خلال الحفل تكريم مجموعة من القادة والخبراء الدوليين في ثلاث فئات رئيسية، تشمل القيادة في التنفيذ، حلول المدن الذكية والمستدامة، التنوع الاقتصادي القائم على الابتكار. يشار إلى أن مؤسسة نوبل للاستدامة، التي تأسست على يد عدد من أفراد عائلة نوبل، تعد مؤسسة مستقلة لا تتبع إداريا لمؤسسة نوبل الأصلية، وتهدف إلى دعم التحول العالمي نحو التنمية المستدامة، من خلال تكريم الابتكارات المؤثرة، وتعزيز التعاون البحثي، ودعم الحوار الدولي حول قضايا الطاقة، والمدن الذكية، والاقتصاد الدائري، والحوكمة الرشيدة. وتمنح جوائز المؤسسة سنويا ضمن ثلاث فئات رئيسية، بإشراف أكاديمي من معهد الدراسات المتقدمة في جامعة ميونيخ التقنية، ووفق تقييم دقيق من قبل لجنتين دوليتين مستقلتين.

معركة هارفارد
معركة هارفارد

جريدة الوطن

time٢٧-٠٥-٢٠٢٥

  • جريدة الوطن

معركة هارفارد

قبل أن يعود دونالد ترامب إلى منصبه في البيت الأبيض، شهدت جامعة هارفارد والعديد من الجامعات الأميركية احتجاجات ومظاهرات ضد عمليات الإبادة التي تمارسها إسرائيل في غزة، التي تجاوزت حد الرد على هجوم حماس في 7 أكتوبر 2023 إلى انتقام وحشى أدى إلى استشهاد آلاف الفلسطينيية غالبيتهم من الأطفال والنساء والمدنيين العزل، وهو ما أثار استياء الملايين عبر العالم. ‎التظاهرات المنددة بالعدوان الإسرائيلى على غزة، في جامعة هارفارد خصوصا، أثارت حفيظة ترامب ومناصريه من مؤيدى إسرائيل، ودفعت بالرئيس الأميركي إلى اتهام هارفارد بـ«الترويج لأيديولوجيات ماركسية ويسارية متطرفة، ومعادية للسامية»، وطالب ترامب بإخضاع الجامعة التي تخرج فيها 162 فائزا بجوائز نوبل، عمليات التسجيل والتوظيف لهيئة إشراف قبل أن تلغى إدارته، الخميس الماضي، حق هارفارد في تسجيل الطلاب الأجانب. ‎القرار جاء تتويجا لصراع ممتد بين هارفارد وترامب، بعد أن رفضت الجامعة تسليم سجلات سلوك الطلاب الأجانب التي طلبتها وزارة الأمن الداخلي الشهر الماضي، وهو ما تعتبره قيادة الجامعة أمرا يتجاوز بكثير دور الحكومة الفيدرالية وقد ينتهك الحقوق الدستورية للجامعة التي تقاتل بشراسة دفاعا عن استقلالها الأكاديمي. ‎وفى مواجهة قرار ترامب ضد هارفارد الذي يهدد مستقبل نحو 7 آلاف طالب أجنبيطعنت الجامعة قضائيا على القرار الذي اعتبره البعض وسيلة في «صراع أوسع بين الديمقراطية والاستبداد». ‎وفي اليوم التالي لقرار ترامب حصلت هارفارد على أمر قضائي،بوقف مؤقت لحظر تسجيل الطلاب الأجانب، والتي اعتبرت القرار «انتهاكا صارخا» للدستور.الشروق الجزائرية

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store