logo
#

أحدث الأخبار مع #الاتحادالعالميلعلماءالمسلمين،

قطر تفك الإرتباط مع أحمد الريسوني الأمين العام السابق لاتحاد علماء المسلمين
قطر تفك الإرتباط مع أحمد الريسوني الأمين العام السابق لاتحاد علماء المسلمين

زنقة 20

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • زنقة 20

قطر تفك الإرتباط مع أحمد الريسوني الأمين العام السابق لاتحاد علماء المسلمين

زنقة 20 | الرباط أعلن أحمد الريسوني الامين العام السابق للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، والرئيس الأسبق لحركة التوحيد والإصلاح، نهاية عمله الوظيفي بقطر. و قال الريسوني، في تدوينة على فايسبوك ، أنه قام أمس الأربعاء 14 ماي 2025، بآخر عمل له بكلية الشريعة والدراسات الإسلامية بجامعة قطر، بمناقشة رسالة ماجستير لطالب جزائري وذلك بصفته مشرفا مشتركا على رسالته. وذكر الريسوني، أنه خرج رغبة وطواعية من طور التعاقد ودخل في طور التقاعد، والتقاعد الطوعي الثاني له، بعد تقاعده الأول من كلية الآداب والعلوم الإنسانية بجامعة محمد الخامس بالرباط سنة 2005. ولطالما اعتبر الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، واجهة سياسية للتنظيم الدولي للإخوان المسلمين، ويقع مقره بالدوحة وهي التي توفر الظروف الملائمة لأنشطته وقادته.

حمدي رزق : الأخذ بالأسباب ومراعاة المآلات..
حمدي رزق : الأخذ بالأسباب ومراعاة المآلات..

البشاير

time١٦-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • البشاير

حمدي رزق : الأخذ بالأسباب ومراعاة المآلات..

الأخذ بالأسباب ومراعاة المآلات.. بقلم : حمدي رزق 'من قواعد الشرع أن من يدعو إلى الجهاد يجب عليه أولًا أن يتقدم الصفوف بنفسه، كما كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الغزوات بدلا من استثارة العواطف والمشاعر، تاركين غيرهم يواجهون العواقب'. الفقرة أعلاه من بيان معتبر لدار الإفتاء المصرية ، مستوجب التوقف والتبين أمام سطور البيان الذي صدر ليرد غائلة عصبة مارقة، خارجة عن الإجماع، تتبضع مكاسب سياسية علي حساب أرواح الأبرياء. دار الإفتاء ترد برصانة فقهيه على دعوات شريرة، مثل مسيرات مفخخة شيرتها منابر إخوانية عقورة من عواصم تتبضع دورا لم تقم به، وجهادا لم تسع إليه، وموقفهم في هذا السياق موقف المنافقين. التولي يوم الزحف عنوانهم، فحسب دعوات مخاتلة تستهدف إثارة القلاقل بالمظاهرات والخروجات غير المحسوبة العواقب في العواصم العربية والإسلامية سيما في دول الطوق من حول غزة، تحديدا في مصر والأردن. البيان المعتبر يبان من عنوانه، والفقرة أعلاه في صدر بيان دار الإفتاء أطارت صواب دعاة الفتنة والعاملين عليها، الفتنة نائمة لعن الله من أيقظها . دار الإفتاء تئد فتنة وقودها الناس والحجارة، قطعت الطريق على دعوات مفخخة تصدر من عواصم بعينها تستهدف قلقلة الداخل المصري وفي دول عربية وإسلامية أخرى، ونحن نجتاز موقفاً تعثر الآراء فيه وعثرة الرأي تردى!! مراجعة بيانات الفتنة وأسماء العاملين عليها، جلهم إخوان، ومن المؤلفة قلوبهم إخوانيا، هناك استهداف إخواني لمصر وشعبها وجيشها بثأرية تنضح غلا، الإخوان مصنفين ألد الخصام.. أي شديد الخصومة! بيان إخوان الشيطان الصادر عن ما يعرف باسم 'الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين'، يستهدف فتنة في وقت اصطفاف، وشرخ في صف مصفوف، لا يخدم سوى مصالح ضيقة لطائفة من 'شذاذ الآفاق' مصطلح تحقيري يصف عادةً مجموعة من البشر الغرباء المشرذمين، يجتمعون تحت راية عمية، لا ترعوي لوطن ولا علم ولا نشيد، فحسب تخليص ثارات مزمنة في توقيت عصيب. بيان دار الإفتاء البليغ، ممهورا بتوقيع مفتي الجمهورية الشجاع العلامة الدكتور 'نظير عياد'، محرج فقهيا لهذه الفئة الضالة، أخرس الأصوات النشاز التي خرجت من جحورها كالأفاعي مجلجلة تنفث السم في الأنية، ويتباكون على جهاد، يبكون غزة بالدمع الهتون، دموع التماسيح تسيل من عيون وقحة، عيون ترى حرب الإبادة ولا تحرك ساكنا، فحسب تفتن الناس حول قيادتها بفتاوي ما أنزل الله بها من سلطان. يذكرك هذا المشهد البائس لإخوان الشيطان، بشعارهم الموؤود، 'ع القدس رايحين شهداء بالملايين'، ولم يغبر نفر منهم قدميه نحو غزة نصرة ، حتى لم يقدموا رغيف بالغموس، وهم من جبلوا علي جمع التبرعات ونهبها، ويتفاخرون في منافيهم 'ع دمشق رايحيين جايين، نبارك بالملايين'!! ويل للمتبضعين، يتبضعون قضية بالقضية الفلسطينية، ويجولون ببضاعتهم الفاسدة على أسواق النخاسة السياسية، صدق العقاد فيهم قولا بليغا ، هم إخوان خوان (خوان المسلمين). دار الإفتاء اضطلاعا بمسئوليتها الشرعية نفرت مشكورة إلى بيان حكم الشرع في بيان خوارج العصر إلى وجوب الجهاد المسلح على كل مسلم ضد الاحتلال الإسرائيلي، وتطالب هذه الطغمة المنافقة الدول الإسلامية بتدخل عسكري فوري وفرض حصار مضاد!! كشفت الدار العريقة عورة هؤلاء، وفضحت كذبهم وما يأفكون، خلاصة بيان دار الإفتاء أن الجهاد مفهومٌ شرعيٌّ دقيق، له شروط وأركان ومقاصد واضحة ومحددة شرعًا، وليس من حق جهة أو جماعة بعينها أن تتصدر للإفتاء في هذه الأمور الدقيقة والحساسة بما يخالف قواعد الشريعة ومقاصدها العليا، ويعرِّض أمن المجتمعات واستقرار الدول الإسلامية للخطر'. دار الإفتاء في بيانها لم تستنكف نفرة المسلمين لغوث الفلسطينيين، ولم تمار في وجوب دعمهم، وبينت 'أن دعم الشعب الفلسطيني في حقوقه المشروعة ، واجب شرعي وإنساني وأخلاقي، لكن بشرط أن يكون الدعم في إطار ما يحقق مصلحة الشعب الفلسطيني، وليس لخدمة أجندات معينة أو مغامرات غير محسوبة العواقب، تجرُّ مزيدًا من الخراب والتهجير والكوارث على الفلسطينيين أنفسهم'. وفي الشرح قالت دار الإفتاء في بيانها المفيد أن 'الدعوة إلى الجهاد دون مراعاة لقدرات الأمة وواقعها السياسي والعسكري والاقتصادي ، هي دعوة غير مسؤولة وتخالف المبادئ الشرعية التي تأمر بالأخذ بالأسباب ومراعاة المآلات، فالشريعة الإسلامية تحث على تقدير المصالح والمفاسد، وتحذر من القرارات المتسرعة التي لا تراعي المصلحة العامة، بل قد تؤدي إلى مضاعفة الضرر على الأمة والمجتمع'. بيان الدار يتسق مع قاعدة فقهية سليمة يلخّصها قول الإمام السبكي رحمه الله: 'درء المفاسد أولى من جلب المصالح، ويستثنى مسائل يرجع حاصل مجموعها إلى أن المصلحة إذا عظم وقوعها، وكان وقع المفسدة (أخف)، كانت المصلحة أولى بالاعتبار، ويظهر بذلك أن درء المفاسد؛ إنما يترجح على جلب المصالح إذا استويا'. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

«إفتاء مصر» ترد على دعوات وجوب الجهاد المسلح ضد إسرائيل
«إفتاء مصر» ترد على دعوات وجوب الجهاد المسلح ضد إسرائيل

الجريدة

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الجريدة

«إفتاء مصر» ترد على دعوات وجوب الجهاد المسلح ضد إسرائيل

أصدرت دار الإفتاء المصرية بيانًا رسميًّا ردًّا على الدعوات المتزايدة التي تنادي بوجوب الجهاد المسلح والتدخل العسكري المباشر ضد الاحتلال الإسرائيلي، معتبرةً أن مثل هذه الدعوات تتطلب توضيحًا شرعيًّا دقيقًا في ضوء قواعد الشريعة الإسلامية ومقاصدها. وأوضحت دار الإفتاء أن الجهاد في الإسلام مفهوم شرعي منضبط، له شروط محددة، ولا يجوز لأي جماعة أو جهة غير مخولة أن تصدر فتاوى أو دعوات بشأنه بمعزل عن المؤسسات الدينية والدول الرسمية، مؤكدة أن مثل هذا التحريض قد يؤدي إلى زعزعة الأمن والاستقرار، وإلى نتائج كارثية تمس الشعوب الإسلامية ذاتها. وأكدت الدار أن مناصرة الشعب الفلسطيني ودعم حقوقه واجب شرعي وإنساني، شريطة أن يتم ذلك ضمن مسارات واقعية تحقق مصلحة الفلسطينيين، دون الانخراط في مغامرات غير محسوبة قد تزيد من معاناتهم وتؤدي إلى مزيد من الكوارث. وشددت دار الإفتاء على أن إعلان الجهاد واتخاذ قرار الحرب لا يجوز شرعًا إلا من خلال الدولة الشرعية وقيادتها السياسية، مشيرة إلى أن الدعوات التي تحرض الأفراد على تجاوز أنظمتهم الرسمية تشكل خرقًا لثوابت الشريعة، وتنذر بانتشار الفوضى والإفساد في الأرض كما أكدت أن تجاهل الواقع السياسي والعسكري والاقتصادي للأمة، والدعوة إلى القتال دون دراسة للمآلات، يخالف المقاصد العليا للشريعة، التي تدعو إلى تقدير المصالح ودرء المفاسد. وأشارت إلى أنه من مقتضيات الشجاعة والمسؤولية أن يتقدم من يدعو للجهاد الصفوف بنفسه، كما كان يفعل النبي صلى الله عليه وسلم، بدلًا من إطلاق الشعارات وترك الآخرين يتحملون النتائج وحدهم. وختمت دار الإفتاء بيانها بالتأكيد على أهمية تغليب الحكمة والبصيرة، وضرورة التركيز على الجهود السياسية والإنسانية الرامية إلى وقف التصعيد ومنع التهجير، بدلًا من الانجرار إلى مواجهات عشوائية تزيد الوضع سوءًا. ويأتي بيان دار الإفتاء ردًّا على فتوى أصدرها الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، دعا فيها إلى تدخل عسكري فوري من الدول الإسلامية لمساندة الفلسطينيين، معتبرًا ذلك فرض عين على المسلمين، ومشددًا على وجوب قطع أي دعم عن الاحتلال الإسرائيلي وفرض حصار شامل عليه برًّا وبحرًا وجوًّا. واعتبر الاتحاد أن هذا الواجب لا يحتمل التأجيل، نظرًا لما قد يترتب على التراخي في تنفيذه من مفاسد عظيمة واضطرابات تهدد استقرار الأمة. كما دعا الاتحاد جميع الدول العربية إلى مراجعة المعاهدات القائمة مع الاحتلال الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن الغاية من هذه الاتفاقات هي تحقيق مصالح الشعوب الإسلامية. وأكد الاتحاد أهمية تقييم مدى التزام الاحتلال ببنود هذه المعاهدات، وما ارتكبه من انتهاكات، من أجل اتخاذ موقف حازم يعكس مصالح الأمة ويُمارس ضغطًا فعّالًا على الاحتلال لوقف اعتداءاته.

الإفتاء ترد على دعاوى وجوب الجهاد ضد المحتل الإسرائيلي.. وتؤكد: لها شروط وأركان ومقاصد يجب تحقيقها.. الفتوى بدون دراسة قد تؤدي لمضاعفة الضرر.. ودعم الشعب الفلسطيني واجب شرعي
الإفتاء ترد على دعاوى وجوب الجهاد ضد المحتل الإسرائيلي.. وتؤكد: لها شروط وأركان ومقاصد يجب تحقيقها.. الفتوى بدون دراسة قد تؤدي لمضاعفة الضرر.. ودعم الشعب الفلسطيني واجب شرعي

فيتو

time٠٧-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • فيتو

الإفتاء ترد على دعاوى وجوب الجهاد ضد المحتل الإسرائيلي.. وتؤكد: لها شروط وأركان ومقاصد يجب تحقيقها.. الفتوى بدون دراسة قد تؤدي لمضاعفة الضرر.. ودعم الشعب الفلسطيني واجب شرعي

أصدرت دار الإفتاء بيانا عاجلا للرد على دعوات وجوب الجهاد المسلح على كل مسلم ضد الاحتلال الإسرائيلي، وتطالب الدول الإسلامية بتدخل عسكري فوري وفرض حصار مضاد، حيث أشارت وأنه بناءً على قواعد الفقه وأصول الشريعة الإسلامية. وأكدت دار الإفتاء النقاط التالية: أولًا: الجهاد مفهومٌ شرعيٌّ دقيق، له شروط وأركان ومقاصد واضحة ومحددة شرعًا، وليس من حق جهة أو جماعة بعينها أن تتصدر للإفتاء في هذه الأمور الدقيقة والحساسة بما يخالف قواعد الشريعة ومقاصدها العليا، ويعرِّض أمن المجتمعات واستقرار الدول الإسلامية للخطر. دار الإفتاء المصرية: دعم الشعب الفلسطيني في حقوقه المشروعة -واجب شرعي وإنساني وأخلاقي ثانيًا: تؤكد دار الإفتاء المصرية أن دعم الشعب الفلسطيني في حقوقه المشروعة -واجب شرعي وإنساني وأخلاقي، لكن بشرط أن يكون الدعم في إطار ما يحقق مصلحة الشعب الفلسطيني، وليس لخدمة أجندات معينة أو مغامرات غير محسوبة العواقب، تجرُّ مزيدًا من الخراب والتهجير والكوارث على الفلسطينيين أنفسهم. ثالثًا: من قواعد الشريعة الإسلامية الغرَّاء أن إعلان الجهاد واتخاذ قرار الحرب والقتال لا يكون إلا تحت راية، ويتحقق هذا في عصرنا من خلال الدولة الشرعية والقيادة السياسية، وليس عبر بيانات صادرة عن كيانات أو اتحادات لا تمتلك أي سلطة شرعية، ولا تمثل المسلمين شرعًا ولا واقعًا، وأي تحريض للأفراد على مخالفة دولهم والخروج على قرارات ولي الأمر يُعدُّ دعوة إلى الفوضى والاضطراب والإفساد في الأرض، وهو ما نهى عنه الله تعالى ورسوله الكريم صلى الله عليه وسلم. رابعًا: إن الدعوة إلى الجهاد دون مراعاة لقدرات الأمة وواقعها السياسي والعسكري والاقتصادي -هي دعوة غير مسؤولة وتخالف المبادئ الشرعية التي تأمر بالأخذ بالأسباب ومراعاة المآلات، فالشريعة الإسلامية تحث على تقدير المصالح والمفاسد، وتحذر من القرارات المتسرعة التي لا تراعي المصلحة العامة، بل قد تؤدي إلى مضاعفة الضرر على الأمة والمجتمع. خامسًا: من قواعد الشرع أن من يدعو إلى الجهاد يجب عليه أولًا أن يتقدم الصفوف بنفسه، كما كان هدي النبي صلى الله عليه وسلم في الغزوات بدلا من استثارة العواطف والمشاعر، تاركين غيرهم يواجهون العواقب. سادسًا وأخيرًا: من الحكمة والمقاصد الشرعية أن تتجه جهود الأمة الإسلامية نحو العمل الجاد من أجل إيقاف التصعيد ومنع التهجير، بدلًا من الدفع نحو مغامرات غير محسوبة تُعمِّق الأزمة وتزيد من مأساة الفلسطينيين. دار الإفتاء المصرية تؤكد ضرورة التحلي بالعلم والحكمة والبصيرة وبناءً على ما سبق: تؤكد دار الإفتاء المصرية ضرورة التحلي بالعلم والحكمة والبصيرة، وعدم الانسياق وراء شعارات رنانة تفتقر إلى المنطق والواقعية. اتحاد علماء المسلمين يدعو للجهاد المسلح ضد الاحتلال وكان الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، أصدر في وقت سابق بيانًا أكد فيه: 'وجوب الجهاد المسلّح ضد الاحتلال الإسرائيلي'، داعيًا إلى حصاره برًا وبحرًا وجوًا، ومشدّدًا على ضرورة التدخل العسكري الفوري من قِبل الدول الإسلامية لدعم المقاومة الفلسطينية على المستويات العسكرية والمالية والسياسية. وأشار البيان إلى أنّ: 'ما يجري في قطاع غزة من عدوان متواصل، والذي أودى بحياة أكثر من 50 ألف شهيد، يمثل إبادة جماعية ممنهجة تُنفّذ بدعم مباشر من الولايات المتحدة، وسط صمت عربي وتخاذل من دول العالم الإسلامي'. واعتبر الاتحاد أنّ: 'انتهاك الاحتلال لوقف إطلاق النار يُجسّد نهجًا متكرّرًا في نقض العهود والمواثيق'، فيما حمّل الاتحاد، في الوقت نفسه، الحكومات الإسلامية، المسؤولية الكاملة، مؤكدًا أنّ: 'عدم تدخلها يعد جريمة كبرى بحق الشعب الفلسطيني'، كما أدان أي شكل من أشكال التطبيع أو الإمداد العسكري والاقتصادي للاحتلال، معتبرًا ذلك: 'خيانة للأمة الإسلامية'. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

"اتحاد علماء المسلمين" يفتي بالجهاد والتحرك عسكرياً لدعم غزة
"اتحاد علماء المسلمين" يفتي بالجهاد والتحرك عسكرياً لدعم غزة

يمن مونيتور

time٠٥-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • يمن مونيتور

"اتحاد علماء المسلمين" يفتي بالجهاد والتحرك عسكرياً لدعم غزة

يمن مونيتور/ وكالات أصدر الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، عبر لجنة الاجتهاد والفتوى التابعة له، فتوى شرعية بشأن استمرار العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة ونقض الهدنة، دعا فيها إلى الجهاد والتحرك العاجل الواسع النطاق من قبل الدول والشعوب الإسلامية، ومن ضمن ذلك عسكرياً. وأكدت الفتوى التي شاركها الأمين العام للاتحاد العالمي لعلماء المسلمين علي قره داغي، عبر حسابه في منصة 'إكس'، 'وجوب الجهاد بالسلاح ضد الاحتلال الإسرائيلي لكل مسلم قادر'، مشددة على أن 'هذا الواجب يشمل جميع أنحاء العالم الإسلامي'. كما طالبت اللجنة 'بتدخل عسكري فوري' من الدول العربية والإسلامية لوقف العدوان على غزة، وفرض حصار شامل على الكيان المحتل براً وبحراً وجواً، ومن ضمن ذلك إغلاق الممرات المائية والمضايق والأجواء أمامه. وشددت الفتوى على وجوب دعم المقاومة الفلسطينية عسكرياً ومالياً وسياسياً وحقوقياً، معتبرة ذلك 'واجباً شرعياً'. ودعت أيضاً إلى تشكيل حلف عسكري إسلامي للدفاع عن الأمة وردع أي عدوان، مؤكدة أن إنشاء هذا الحلف بات ضرورة ملحة. بالسياق ذاته حرّمت الفتوى أي شكل من أشكال التطبيع مع الاحتلال الإسرائيلي، كما حرّمت إمداده بالبترول والغاز، ودعت إلى إعادة النظر في معاهدات السلام الموقعة مع المحتل. وأشارت اللجنة إلى وجوب الجهاد المالي لدعم سكان غزة، وأهمية فتح المعابر بشكل عاجل لتقديم الدعم الإنساني. وفي ختام الفتوى دعت اللجنة الجاليات المسلمة في الولايات المتحدة إلى الضغط على الإدارة الأمريكية من أجل تنفيذ الوعود الانتخابية بوقف العدوان والعمل من أجل إحلال السلام في المنطقة. ويوم الأربعاء الماضي، أعلن وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس توسيع نطاق عملياته العسكرية في رفح جنوبي قطاع غزة. وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي المستمر على قطاع غزة إلى 50 ألفاً و523 شهيداً، و114 ألفاً و776 جريحاً، منذ 7 أكتوبر 2023. مقالات ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store