logo
#

أحدث الأخبار مع #الاتحادالعربيلحمايةالحياةالبرية

مرافئ طرابلس رافعة اقتصادية وبيئية وفرصة واعدة لتعزيز موقع لبنان
مرافئ طرابلس رافعة اقتصادية وبيئية وفرصة واعدة لتعزيز موقع لبنان

الديار

timeمنذ 3 أيام

  • أعمال
  • الديار

مرافئ طرابلس رافعة اقتصادية وبيئية وفرصة واعدة لتعزيز موقع لبنان

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أكد ممثل "الاتحاد العربي لحماية الحياة البرية والبحرية" في لبنان وسورية، الدكتور بول الحامض، أن "مرافئ طرابلس تُشكّل فرصة استراتيجية للنهوض بالشمال اللبناني، وتحويله إلى منصة لوجستية وبيئية متقدمة في شرق المتوسط، تواكب التطورات الإقليمية المتسارعة". وشدد في تصريح على أن "مرفأ طرابلس يملك المقومات الكاملة ليكون ركيزة في شبكة النقل البحري العربية، إذا ما تم دعمه بخطط تطوير شاملة تشمل تحديث البنية التحتية، واعتماد إدارة رقمية شفافة، وتفعيل التعاون الجمركي مع سورية". وأشار إلى أن "التحولات الجارية في الساحل السوري، وعودة الاستثمارات الدولية إلى موانئه، يجب أن تُقابل برؤية لبنانية متجددة، تضع طرابلس في قلب الربط البحري بين أوروبا والخليج عبر سورية، ما يخلق بيئة استثمارية متكاملة ويعزز فرص العمل في الشمال". ونوّه بالدور الذي يؤديه وزير الأشغال العامة والنقل فايز رسامني في هذا الاتجاه، مشيدًا بـ "انفتاحه على "الشراكات" الدولية وخطواته العملية لتفعيل النقل البحري، خصوصًا من خلال جولته الأخيرة في الإمارات". ودعا الحامض إلى تحويل مرفأ طرابلس إلى نقطة عبور آمنة ومستدامة للبضائع والطاقة والخدمات البحرية، مشددًا على أهمية "إنشاء شبكة مراقبة بيئية لحماية الساحل الشمالي، وتوفير معايير تشغيل صديقة للبيئة تستقطب الشركات الدولية". وختم بالقول: "طرابلس ليست هامشًا، بل عمق استراتيجي للبنان، ودورها البحري قادر على تحويل الشمال إلى قوة اقتصادية نظيفة تحاكي المستقبل وتستقطب الاستثمار وتُنعش التنمية المتوازنة في البلاد".

لبنان لا يمكنه البقاء متفرجًا!
لبنان لا يمكنه البقاء متفرجًا!

بيروت نيوز

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • بيروت نيوز

لبنان لا يمكنه البقاء متفرجًا!

أكد ممثل الاتحاد العربي لحماية الحياة البرية والبحرية في لبنان وسوريا بول الحامض، في بيان، أن 'النهضة الاستثمارية التي تشهدها المرافئ السورية ليست تهديدًا مباشرًا للبنان، بل يجب أن تُقرأ كفرصة استراتيجية للتكامل الاقتصادي والبيئي بين البلدين، خصوصًا في ظل الروابط البحرية والتجارية والجغرافية العميقة التي تجمع الساحلين اللبناني والسوري'. وفي تعليق له على دخول شركات دولية عملاقة مثل موانئ دبي العالمية وMACGM الى ميناءي طرطوس واللاذقية، اعتبر الحامض أن 'هذه العودة القوية لسوريا إلى الخارطة البحرية، تستدعي من لبنان إعادة تموضع ذكي، قائم على تحديث مرافئه وتفعيل دوره كمحور لوجستي بيئي مستدام في شرق المتوسط'. وأضاف: 'بصفتنا نتابع عن كثب هذه التحولات، نرى أن الشراكة الجمركية والبيئية مع سوريا أصبحت ضرورة لا خياراً. والمطلوب تنسيق محكم يمنع التهريب، يحمي البيئة البحرية، ويخلق مناخًا استثماريًا متوازنًا يُعيد الثقة إلى سواحلنا ومرافئنا'. وشدّد الحامض على أهمية 'وضع آلية مشتركة لحماية الحياة البحرية وتنظيم العمليات التجارية بين لبنان وسوريا، لا سيما في ظل تزايد الحركة الملاحية وغياب التنسيق الجمركي والبيئي الكافي'، محذرًا من أن 'الإهمال في هذا الجانب قد يُضعف الإيرادات الجمركية اللبنانية ويزيد من الضغط على الاقتصاد المحلي'. وختم: 'هذه المرحلة تحمل بذور نهضة حقيقية، لكنها تتطلب رؤية إقليمية، ولبنان لا يمكنه أن يبقى متفرجًا. لدينا موقع، ومرافئ، وخبرات، ولدينا إرادة أن يكون البحر أداة تكامل لا ساحة تنافس'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store