أحدث الأخبار مع #الاتحادالكندي،


الأخبار كندا
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأخبار كندا
رئيسة وزراء ألبرتا تعلن عن إمكانية إجراء استفتاء على الانفصال في 2026
أعلنت رئيسة وزراء مقاطعة ألبرتا، دانييل سميث، أنها ستجري استفتاءً حول انفصال المقاطعة عن كندا في عام 2026، إذا تمكّن المواطنون من جمع التوقيعات اللازمة على عريضة تطالب بذلك. في خطاب مباشر ألقته يوم الإثنين، أكدت سميث أنها تفضّل بقاء ألبرتا ضمن كندا، لكنها أشارت إلى تزايد عدد السكان غير الراضين عن الاتحاد الكندي، معتبرة أن هؤلاء 'ليسوا أصواتًا هامشية يجب تهميشها أو تشويه صورتها، بل هم ألبرتانيون مخلصون'. وأوضحت أن حكومتها لن تضع مسألة الانفصال على ورقة الاستفتاء من تلقاء نفسها، لكنها ستلتزم بالعملية الديمقراطية إذا تم جمع التوقيعات اللازمة من قبل المواطنين. في الأسبوع الماضي، قدمت حكومة حزب المحافظين المتحد مشروع قانون لتسهيل إطلاق الاستفتاءات الشعبية، حيث يقترح المشروع خفض نسبة التوقيعات المطلوبة من 20% إلى 10% من الناخبين المؤهلين في الانتخابات العامة السابقة، ومنح الموقعين 120 يومًا بدلاً من 90 يومًا لجمع التوقيعات اللازمة. تأتي هذه الخطوة في ظل تصاعد التوتر بين ألبرتا والحكومة الفيدرالية، حيث تتهم سميث الحكومات الليبرالية المتعاقبة بفرض سياسات أضرت باقتصاد المقاطعة، خاصة في قطاع النفط والغاز. كما أعلنت سميث عن تشكيل لجنة 'ألبرتا نكست' التي ستنظم سلسلة من اللقاءات العامة لسماع آراء المواطنين حول مستقبل المقاطعة ضمن كندا، وقد يتم طرح بعض الأفكار التي تحظى بشعبية على استفتاء عام في عام 2026. من جهة أخرى، أعرب زعيم الحزب الديمقراطي الجديد في ألبرتا، ناهيد نينشي، عن قلقه من أن هذه الخطوات قد تؤدي إلى تفكك البلاد، داعيًا إلى التركيز على التحديات الحقيقية التي تواجه كندا. من المتوقع أن تعقد سميث مؤتمرًا صحفيًا يوم الثلاثاء للإجابة على أسئلة الصحفيين حول هذا الموضوع المصدر: "The Canadian Press"


الأخبار كندا
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الأخبار كندا
رئيسة وزراء ألبرتا تنفي الترويج للانفصال رغم تقديم مشروع قانون يمهد له
نفت رئيسة وزراء مقاطعة ألبرتا، دانييل سميث، الاتهامات الموجهة إليها بشأن تشجيعها للنزعة الانفصالية، على الرغم من أن حكومتها قدّمت هذا الأسبوع مشروع قانون جديد يُسهّل الدعوة إلى استفتاء حول الانفصال عن كندا. مشروع القانون المقترح يقلّل النسبة المطلوبة من توقيعات الناخبين لبدء استفتاء شعبي من 20% إلى 10% فقط من إجمالي الناخبين في الانتخابات العامة السابقة، ويمنح مقدّمي العرائض 120 يومًا بدلاً من 90 لجمع التوقيعات اللازمة – أي ما يقارب 177 ألف توقيع. وأكدت سميث، خلال مؤتمر صحفي الخميس، أنها لا تروّج للانفصال عن الاتحاد الكندي، مشيرة إلى أن هدف القانون هو تعزيز الديمقراطية التشاركية. وقالت: 'لن أستبق ما قد يقرره المواطنون في عرائضهم. هذا القانون يفتح المجال لجميع سكان ألبرتا للمشاركة المباشرة في العملية الديمقراطية'. ورغم أنها أكدت دعمها لـ'ألبرتا ذات سيادة ضمن كندا موحّدة'، إلا أن سميث كانت قد هددت في مارس الماضي بـ'أزمة وحدة وطنية' إذا لم يستجب رئيس الوزراء القادم لمطالب حكومتها خلال ستة أشهر. كما أعلنت عن تشكيل لجنة استشارية تحت مسمى 'الخطوة التالية' للاستماع إلى آراء المواطنين حول كيفية 'مواجهة الوضع القائم في أوتاوا'، على حد وصفها. تصريحات سميث قوبلت بانتقادات شديدة من قادة السكان الأصليين، الذين اعتبروا مشروع القانون تهديدًا مباشرًا للمعاهدات التاريخية. وقالت رئيسة الجمعية الوطنية للسكان الأصليين، سيندي وودهوس نيبايناك: 'من يريد الانفصال، ومن ضمنهم رئيسة الوزراء، يمكنه أن يغادر إلى أي مكان آخر، لكنهم لن يأخذوا معهم أراضينا التي نتمتع بها بناءً على معاهدات واضحة وملزمة'. وفي رسالة مفتوحة، اتهم زعيما أمتَي ستورجن لايك كري وميكيسو كري، رئيسة الوزراء بـ'افتعال أزمة وحدة وطنية من خلال تمكين نزعة انفصالية متطرفة، في وقت يحتاج فيه الكنديون إلى التوحد في وجه تهديدات قادمة من الولايات المتحدة في حال فوز دونالد ترامب'. كما حذّر زعيم أمة بيكاني، تروي نولتون، من أن أي محاولة للتلاعب بالمعاهدات 'ستُقابل برفض قاطع'، مشيرًا إلى أن الإحباط من نتائج الانتخابات الفيدرالية لا يبرّر السعي للانفصال أو لإعادة التفاوض على كونفدرالية كندا. من جهته، قال وزير شؤون السكان الأصليين في حكومة ألبرتا، ريك ويلسون، إن الحكومة تحترم المعاهدات، وإن للسكان الأصليين الحق أيضًا في تقديم عرائض خاصة بهم. أما ناقد العلاقات مع السكان الأصليين في الحزب الديمقراطي الجديد (NDP)، بروكس أركاند-بول، فاتهم سميث بالسعي إلى 'حرمان السكان الأصليين من حقوقهم الانتخابية'، محذرًا من أن 'رئيسة الوزراء لا تطفئ نيران الانفصال، بل تغذيها'. بدوره، اعتبر زعيم الحزب الديمقراطي الجديد، ناهيد ننشي، أن ما تقوم به سميث هو 'لعب خطير بمستقبل البلاد'، وأنها 'تستغل الغضب والخوف لإرضاء قاعدتها الانتخابية، دون أي اعتبار للعواقب الاقتصادية أو السياسية'. رغم تأكيدات سميث أنها لا تدعو صراحة للانفصال، إلا أن التحركات التشريعية الأخيرة، وخطاب بعض أركان حزبها، تعكس توجهاً مقلقاً نحو تمهيد الطريق أمام انفصال محتمل لألبرتا عن الاتحاد الكندي – ما يضع رئيسة الوزراء في قلب جدل وطني حول وحدة كندا والتزاماتها التاريخية تجاه شعوبها الأصلية. المصدر: "The Canadian Press"

مصرس
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- مصرس
الاتحاد الكندي يتصدى لعاصفة اتهامات بايرن ميونخ
دافع الاتحاد الكندي لكرة القدم عن موقفه، ضد الانتقادات التي وجهها بايرن ميونخ الألماني، بشأن الإصابة الخطيرة التي تعرض لها مدافعه ألفونسو ديفيز، خلال مشاركته مع منتخب بلاده. وشعر ديفيز بآلام شديدة، خلال مواجهة كندا مع أمريكا، التي انتهت بفوز الأولى (2-1) في دوري أمم الكونكاكاف، ليتبين لاحقًا تعرضه لقطع في الرباط الصليبي، ما سيبعده عن الملاعب لعدة أشهر.وفي هذا الصدد، قال متحدث باسم الاتحاد الكندي، اليوم السبت، خلال تصريحات لموقع "ذا أتلتيك": "تؤكد السجلات أننا اتبعنا البروتوكول الصحيح، حيث كان هناك تواصل مع الجهاز الطبي لبايرن ميونخ خلال فترة البطولة".ويعتزم بايرن ميونخ اتخاذ إجراء قانوني ضد الاتحاد الكندي، بعد إصابة ديفيز، بداعي سماحه بمشاركة اللاعب رغم كونه مصابًا، وهو ما أدى إلى تفاقم الأمر بحسب متصدر البوندسليجا.وقال يان كريستيان دريسن، الرئيس التنفيذي للنادي البافاري، في تصريحات لصحيفة "بيلد" الألمانية: "أن يكون لدينا لاعب مصاب ويبقى تحت المراقبة لمدة ساعتين، رغم تعرضه لإصابة خطيرة في الركبة، فهذا يعد إهمالًا جسيمًا".وأضاف دريسن أن ديفيز كان يعاني من إصابة عضلية أيضًا قبل المباراة.


الرياضية
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
بعد إصابة ديفيز.. البايرن يلوح بمقاضاة الاتحاد الكندي
هدد بايرن ميونيخ بمقاضاة الاتحاد الكندي على خلفية إصابة ألفونسو ديفيز، ظهير فريقه الأول لكرة القدم، بقطع في الرباط الصليبي خلال مباراة بلاده مع الولايات المتحدة على المركز الثالث لدوري أمم كونكاكاف، وفق ما أفاد يان كريستيان دريزن، رئيسه التنفيذي، الجمعة. ويطالب النادي البافاري «بتوضيح كامل للأحداث» من الاتحاد الكندي، و«يحتفظ بحق اتخاذ إجراء قانوني» بعدما خسر جهود ديفيز حتى نهاية الموسم، وربما بداية الموسم المقبل، وفق ما قال دريزن لموقع صحيفة «بيلد». وأصيب ديفيز، الأحد، في بداية مباراة المركز الثالث لدوري أمم كونكاكاف ضد الولايات المتحدة «2ـ1» في إنجلوود «كاليفورنيا»، وخرج من الملعب في الدقيقة 11 في ضربة قاسية لبايرن الذي سيكمل الموسم من دون نجمه الكندي. وأضاف دريزن: «إن إرسال لاعب مصاب بشكل واضح يعاني من ركبة متضررة في رحلة عابرة للقارات مدتها 12 ساعة من دون إجراء فحص طبي شامل، هذا في رأينا يشكل إهمالًا جسيما، وانتهاكًا واضحًا لواجب الرعاية الطبية». وأعطى الاتحاد الكندي الضوء الأخضر لديفيز كي يعود إلى ميونيخ، حيث كشفت الفحوص الطبية عن إصابته بتمزق في الرباط الصليبي لركبته اليمنى. وأضاف دريزن: «بشكل عام، فإن إشراك ديفيز الذي كان يعاني أصلًا من مشاكل عضلية قبل المباراة، في لقاء ليس له أهمية رياضية، أمر غير مفهوم من وجهة نظرنا»، رافضًا لوم اللاعب لأنه «قائد، ويريد أن يتحمل المسؤولية». وبعد 26 جولة، يتصدر بايرن ترتيب الدوري الألماني بفارق 6 نقاط عن باير ليفركوزن حامل اللقب، وتأهل إلى الدور ربع النهائي لمسابقة دوري أبطال أوروبا، حيث يلتقي إنتر الإيطالي في 8 أبريل ذهابًا على أرضه و16 منه إيابًا في ميلانو. وسيجعل تنظيم نهائي دوري أبطال أوروبا على ملعبه «أليانتس أرينا» في 31 مايو، العملاق البافاري متحفزًا أكثر من أي وقت مضى من أجل الذهاب حتى النهاية، على أمل ألا يتكرر سيناريو 2012 حين سقط في النهائي على أرضه أمام تشيلسي الإنجليزي بركلات الترجيح. وأقر دريزن بأن غياب ديفيز «يشكل ضربة قاسية»، ولا سيما إذا ما أضيف إيضًا لإصابة المدافع الفرنسي دايو أوباميكانو المفترض غيابه «لأسابيع عدة» بسبب إصابة في الركبة، وفق تقديرات بايرن، لكن بعض وسائل الإعلام، بينها صحيفة «بيلد»، توقعت ألا يعود إلى الفريق لما تبقى من الموسم لأن الإصابة أخطر مما كان متوقعًا وبحاجة إلى جراحة.