أحدث الأخبار مع #الاتحادوالأهلي


رواتب السعودية
منذ 2 أيام
- رياضة
- رواتب السعودية
الاتفاق ينفي اهتمامه بضم ريان شرقي
نشر في: 18 مايو، 2025 - بواسطة: خالد العلي نفت إدارة نادي الاتفاق ماتم تداوله في الأعلام بخصوص اهتمام النادي بالتعاقد مع لاعب خط وسط أولمبيك ليون الفرنسي، ريان شرقي، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة . وأكدت المصادر أن النادي لديه خطة واضحة تتضمن الاستغناء عن اللاعبين فتينيو وكارل توكو إيكامبي، حيث لا توجد نية لتجديد عقد أي منهما، تمهيداً لإعادة هيكلة قائمة الأجانب بشكل يتناسب مع تطلعات المرحلة المقبلة. وكما كشفت المصادر ذاتها عن وجود مفاوضات جارية مع عدد من الأندية الأوروبية بشأن بيع عقد الجناح الجامايكي ديماراي غراي. وبيّنت أن البدلاء المستهدفين من قبل إدارة الاتفاق، يشملون جناحاً أيمن وآخر أيسر، إضافة إلى لاعب محور دفاعي، وذلك بهدف تعزيز التوازن في التشكيلة. وفي سياق متصل، سيحول الاتفاق لاعبه البرتغالي جواو كوستا ضمن فئة اللاعبين المحترفين تحت 21 سنة حتى فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، مما يمنح النادي مرونة في التعامل مع ملف الأجانب المواليد لتسجيلهم ضمن قائمه الفريق في دوري روشن للموسم المقبل، ويعتزم الاتفاق كذلك التعاقد مع لاعبين أجنبيين تحت سن 21 عاماً، أحدهما مهاجم، فيما سيكون الآخر في خط الدفاع. وتشير المصادر إلى أن النادي يواجه تحدياً مالياً يتمثل في ضرورة توفير 50 مليون ريال من الإيرادات، بهدف سد العجز المرتبط باشتراطات الكفاءة المالية، وهو ما يشكّل شرطاً أساسياً لإتمام أي تعاقدات جديدة. وتسعى إدارة النادي لجلب هذا المبلغ عبر العروض التي قد ترد لأحد لاعبي الفريق، مثل محمد عبد الرحمن، الذي يحظى باهتمام من عدة أندية بينها الاتحاد والأهلي والدرعية ونيوم. الرجاء تلخيص المقال التالى الى 50 كلمة فقط نفت إدارة نادي الاتفاق ماتم تداوله في الأعلام بخصوص اهتمام النادي بالتعاقد مع لاعب خط وسط أولمبيك ليون الفرنسي، ريان شرقي، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة . وأكدت المصادر أن النادي لديه خطة واضحة تتضمن الاستغناء عن اللاعبين فتينيو وكارل توكو إيكامبي، حيث لا توجد نية لتجديد عقد أي منهما، تمهيداً لإعادة هيكلة قائمة الأجانب بشكل يتناسب مع تطلعات المرحلة المقبلة. وكما كشفت المصادر ذاتها عن وجود مفاوضات جارية مع عدد من الأندية الأوروبية بشأن بيع عقد الجناح الجامايكي ديماراي غراي. وبيّنت أن البدلاء المستهدفين من قبل إدارة الاتفاق، يشملون جناحاً أيمن وآخر أيسر، إضافة إلى لاعب محور دفاعي، وذلك بهدف تعزيز التوازن في التشكيلة. وفي سياق متصل، سيحول الاتفاق لاعبه البرتغالي جواو كوستا ضمن فئة اللاعبين المحترفين تحت 21 سنة حتى فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، مما يمنح النادي مرونة في التعامل مع ملف الأجانب المواليد لتسجيلهم ضمن قائمه الفريق في دوري روشن للموسم المقبل، ويعتزم الاتفاق كذلك التعاقد مع لاعبين أجنبيين تحت سن 21 عاماً، أحدهما مهاجم، فيما سيكون الآخر في خط الدفاع. وتشير المصادر إلى أن النادي يواجه تحدياً مالياً يتمثل في ضرورة توفير 50 مليون ريال من الإيرادات، بهدف سد العجز المرتبط باشتراطات الكفاءة المالية، وهو ما يشكّل شرطاً أساسياً لإتمام أي تعاقدات جديدة. وتسعى إدارة النادي لجلب هذا المبلغ عبر العروض التي قد ترد لأحد لاعبي الفريق، مثل محمد عبد الرحمن، الذي يحظى باهتمام من عدة أندية بينها الاتحاد والأهلي والدرعية ونيوم. المصدر: صدى


صدى الالكترونية
منذ 2 أيام
- أعمال
- صدى الالكترونية
الاتفاق ينفي اهتمامه بضم ريان شرقي
نفت إدارة نادي الاتفاق ماتم تداوله في الأعلام بخصوص اهتمام النادي بالتعاقد مع لاعب خط وسط أولمبيك ليون الفرنسي، ريان شرقي، خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة . وأكدت المصادر أن النادي لديه خطة واضحة تتضمن الاستغناء عن اللاعبين فتينيو وكارل توكو إيكامبي، حيث لا توجد نية لتجديد عقد أي منهما، تمهيداً لإعادة هيكلة قائمة الأجانب بشكل يتناسب مع تطلعات المرحلة المقبلة. وكما كشفت المصادر ذاتها عن وجود مفاوضات جارية مع عدد من الأندية الأوروبية بشأن بيع عقد الجناح الجامايكي ديماراي غراي. وبيّنت أن البدلاء المستهدفين من قبل إدارة الاتفاق، يشملون جناحاً أيمن وآخر أيسر، إضافة إلى لاعب محور دفاعي، وذلك بهدف تعزيز التوازن في التشكيلة. وفي سياق متصل، سيحول الاتفاق لاعبه البرتغالي جواو كوستا ضمن فئة اللاعبين المحترفين تحت 21 سنة حتى فترة الانتقالات الشتوية المقبلة، مما يمنح النادي مرونة في التعامل مع ملف الأجانب المواليد لتسجيلهم ضمن قائمه الفريق في دوري روشن للموسم المقبل، ويعتزم الاتفاق كذلك التعاقد مع لاعبين أجنبيين تحت سن 21 عاماً، أحدهما مهاجم، فيما سيكون الآخر في خط الدفاع. وتشير المصادر إلى أن النادي يواجه تحدياً مالياً يتمثل في ضرورة توفير 50 مليون ريال من الإيرادات، بهدف سد العجز المرتبط باشتراطات الكفاءة المالية، وهو ما يشكّل شرطاً أساسياً لإتمام أي تعاقدات جديدة. وتسعى إدارة النادي لجلب هذا المبلغ عبر العروض التي قد ترد لأحد لاعبي الفريق، مثل محمد عبد الرحمن، الذي يحظى باهتمام من عدة أندية بينها الاتحاد والأهلي والدرعية ونيوم.


صدى الالكترونية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- صدى الالكترونية
أحمد اللوقان: الهلال فقد شخصيته وشرخ واضح بين جيسوس واللاعبين.. فيديو
انتقد الناقد الرياضي أحمد اللوقان أداء فريق الهلال في الموسم الجاري، معتبرًا أن الفريق فقد هويته وشخصيته داخل الملعب، مشيرًا إلى وجود أزمة داخلية بين المدرب خورخي جيسوس ولاعبي الفريق. وقال اللوقان في تصريحات تلفزيونية: 'الهلال فقد شخصيته هذا الموسم.. والدليل خسارته أمام الاتحاد والأهلي والنصر.' وأضاف: 'من الواضح أن هناك شرخًا كبيرًا بين جيسوس واللاعبين.' وجاءت تصريحات اللوقان بعد تعادل الهلال مع الشباب بنتيجة 2-2، في المباراة التي جمعتهما مساء الإثنين ضمن منافسات الجولة الـ29 من دوري روشن لموسم 2024-2025، ليفقد الهلال نقطتين جديدتين في صراع الصدارة.


عكاظ
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- عكاظ
الأهداف الحرجة
من أكثر الأمور الصعبة التي تمر بها الجماهير في جميع الملاعب الرياضية عندما يكون فريقها متأخراً عن منافسهم وينتظرون بفارغ الصبر عن ما تسفر إليه الدقائق الحرجة المتبقية من المباراة، إذ يسعى اللاعبون بكل قوتهم وجهدهم إلى إحراز التعادل قبل الوصول إلى الدقيقة الـ90، وقد لا يتمكنون من تحقيق ذلك، ولكنهم قد يستفيدون من الدقائق الإضافية الحرجة ويظلون متمسكين بها إلى آخر رمق، وقد ينجحون في رسم الفرحة وإدخال السرور في قلوب الجماهير الحاضرة أو المشجعة عن بعد. تقول الاستشارية النفسية والمهتمة بالشأن الرياضي الدكتورة جواهر سمير لـ«عكاظ»: «إن الدقائق الحرجة تضع الفريق المتأخر ومدربه ومشجعيه في حالة من الترقب والتوتر الشديدين، فالدقائق المتبقية تمثل هنا أهمية استثنائية وقد تمنح الفرحة والسعادة للمشجعين بإحراز التعادل في الوقت غير المتوقع وعدم الخروج من اللقاء بالهزيمة، أو تسبب لهم الحسرة والإحباط والشعور بالنكد وتقلب المزاج، فكم من المباريات التي انتهت بالتعادل في الأوقات الحرجة قد أدخلت الفرحة في قلوب المشجعين والغضب عند المنافسين، واستشهد هنا بلقاء ديربي البحر الذي جمع الاتحاد والأهلي وانتهى بالتعادل بعد أن كان الأهلي متقدمًا بهدفين لهدف، والتعادل الذي جاء بعد الدقيقة التسعين حوّل قلق وتوتر مشجعي الاتحاد إلى فرحة عامرة وكبيرة بطعم الفوز». وتابعت: «هناك بعض العوامل التي تحوّل الدقائق الحرجة إلى فرحة كبيرة عند اللاعبين؛ منها: تملك الأعصاب وتجنب التوتر، تنظيم الصفوف والضغط على المنافس، فالضغط يوّلد الانفجار، عدم الاستسلام والشعور بالإحباط، اللعب بمعنويات عالية إلى آخر لحظة من المباراة، الاستفادة من اللاعبين الاحتياطيين (الدكة) في حال ملاحظة المدرب وجود لاعبين مرهقين جداً أو مصابين وذلك لدعم الفريق وتقوية أماكنهم». وأضافت: «تمثل أهداف الدقائق الحرجة في منظومة كرة القدم عدم التعرض لفقدان النقاط، فنقطة التعادل أفضل من هدر ثلاث نقاط قد تقلب موازين وحسابات الفريق في جدول الدوري، لا سيما إذا كان من المنافسين الكبار وفي المربع الذهبي، فخسارة النقاط قد تبعد الفريق من المركز الأول والوصافة، أما إذا كان الفريق في ذيل القائمة فقط تزيد من معاناة هبوطه وتعّجل برحيله، فهدر النقاط بالهزائم المتتالية يعني أن الفريق يمر في أسوأ مراحله ويحتاج إلى معالجه عاجلة لأخطائه وقبل فوات الأوان». وأكدت د. جواهر أن فرحة أهداف الدقائق الحرجة لها طعم مختلف ونكهة خاصة، فذلك الهدف يصبح أسطورياً وتاريخياً، ولا يفوتني هنا أن أنوه بثلاثة أهداف سطرهما التاريخ في سجل فريق الاتحاد وهي أهداف دانييلو بيريرا الذي تمكن من تسجيل هدف ثمين في الدقيقة 92، وواصل تألقه وسجل هدف الفوز القاتل في الدقيقة 99 ليقود الاتحاد إلى المباراة النهائية في كأس الملك وسط فرحة جماهيرية كبيرة لا يمكن وصفها، وإضافة إلى ذلك هدف التعادل الذي سجله وأحرزه كريم بنزيما في ديربي البحر مع غريمه التقليدي الأهلي بعد الدقيقة 90 ليدخل الفرحة والسرور في قلوب مشجعي ناديه ويجنبهم خسارة نقاط اللقاء الناري. أخبار ذات صلة


صدى الالكترونية
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- صدى الالكترونية
محمد نور: جماهير الاتحاد الأوفى والدعيع يرد سعة الملعب تصنع الفارق.. فيديو
ظهر نقاشاً حاداً بين أسطورتي الكرة السعودية محمد نور ومحمد الدعيع، حول الجماهيرية بين ناديي الاتحاد والهلال، حيث تبادل الطرفان وجهات نظر متباينة بشأن الأفضلية في الحضور الجماهيري خلال منافسات الدوري. وقال محمد الدعيع نجم الهلال السابق خلال تواجده في حلقة برنامج 'دورينا، إن تفوق الاتحاد في أرقام الحضور الجماهيري أمر منطقي، مرجعًا ذلك إلى سعة ملعبه الكبيرة مقارنة بملعب 'المملكة أرينا' الخاص بالهلال. وأضاف: 'ملعب الاتحاد يتسع لعدد أكبر من الجماهير، وهذا ينعكس على أرقام الحضور، ولا يمكن المقارنة بينه وبين الملاعب الأخرى، مثل ملاعب الهلال أو النصر'. في المقابل، رفض محمد نور هذا الطرح، معتبرًا أن حجم الملعب لا يعد مقياسًا للجماهيرية الحقيقية. وقال: 'الملعب الصغير أفضل، لأن امتلاء مدرجاته يمنح انطباعًا أقوى. وأضاف؛ قد يكون ملعب سعته 70 ألفًا لكن لا يحضر سوى 40 ألف مشجع، بينما الامتلاء في ملعب بسعة 25 ألفًا يعكس دعمًا جماهيريًا أكثر تأثيرًا'. وأكد نور أن جماهير الاتحاد والأهلي تتميز بالحضور المنتظم بغض النظر عن أهمية المباراة، على عكس جماهير الهلال والنصر، التي ترتبط درجة حضورها بقوة الخصم أو أهمية المواجهة. واختتم أسطورة الاتحاد حديثه بتحدٍ واضح، قائلاً: 'لو وُجد ملعب يتسع إلى 80 ألف متفرج، فإن جماهير الاتحاد قادرة على ملئه بالكامل، لأنها تملك هدفًا واضحًا بدعم الفريق في كل الظروف لتحقيق الانتصارات'.