أحدث الأخبار مع #الاتيكيت


نافذة على العالم
١٨-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- نافذة على العالم
تقارير مصرية : تواصل فعاليات البرنامج التدريبى للمرشحين لتولى منصب نائب رئيس جامعة.. تفاصيل
الجمعة 18 يوليو 2025 02:50 صباحاً نافذة على العالم - تواصل فعاليات البرنامج التدريبي المكثف للمرشحين لتولي منصب نائب رئيس جامعة، والذي ينظمه معهد إعداد القادة بالتعاون مع المجلس الأعلى للجامعات، مستهدفًا تأهيل القيادات الجامعية بأحدث الأساليب الإدارية والمراسم الرسمية. وشهدت الفعاليات محاضرة نوعية بعنوان "تطبيق استراتيجيات البروتوكول الدولى والمراسم في السلك الجامعي" ألقاها الدكتور طارق عبد العزيز، خبير واستشاري البروتوكول الدولى والمراسم وأمين رئاسة الجمهورية الأسبق، تناول خلالها أهمية المراسم في ترسيخ الانضباط المؤسسي، والتعريف بأسس البروتوكول الدولي والإتيكيت في بيئة العمل، موضحًا الفروق الجوهرية بينهما، حيث يُستخدم البروتوكول في تنظيم المراسم الرسمية، بينما يبرز الاتيكيت في أساليب التواصل والذوق الرفيع عند التعامل مع الآخرين. وأكد عبد العزيز، أن البروتوكول ليس مجرد قواعد جامدة، بل هو أداة فعّالة لصناعة الانطباع الأول، وتعزيز الصورة الذهنية للمؤسسة، لافتًا إلى أن تطبيقه بشكل احترافي يُعكس قوة الجامعة ومكانتها. واستعرض في هذا السياق قاعدة ABC المؤثرة في الانطباع الأول للقادة، والمتمثلة في Appearance (المظهر)، Behavior (السلوك)، Communication (التواصل)، مشددًا على أن المظهر العام، جودة المفردات، وآداب الحديث تمثل الركائز الأساسية التي تُبرز شخصية القائد. وخلال المحاضرة، تم تسليط الضوء على محاور أساسية شملت ترتيب الأسبقية، تنظيم الزيارات والاجتماعات الرسمية، آداب الدعوات والمآدب، بالإضافة إلى القواعد الدقيقة لرفع العلم الوطني داخل المؤسسات الجامعية. من جانبه، أكد الدكتور كريم همام، مستشار الوزير للأنشطة الطلابية ومدير معهد إعداد القادة، أن هذه المحاضرة تمثل إضافة نوعية للبرنامج التدريبي، نظرًا لأهمية البروتوكول الدولي في صياغة الصورة الذهنية للجامعة وتعزيز دورها كمؤسسة قيادية راقية، مشيرًا إلى أن المراسم ليست شكليات بل جزء أصيل من منظومة القيادة والإدارة الناجحة. وقال: "نعمل في معهد إعداد القادة على تمكين الكوادر الجامعية من المهارات التي تعكس مكانة التعليم العالي المصري أمام المجتمعين المحلي والدولي، ونؤمن أن البروتوكول الدولي هو لغة عالمية تعكس قيم الاحترام والانضباط، وتُظهر الشخصية المصرية في أبهى صورها. إن التزام القائد الجامعي بهذه القواعد ينعكس على بيئة العمل ككل، ويرسخ ثقافة مؤسسية قائمة على الرقي، ويحقق التواصل الفعّال داخليًا وخارجيًا". وأضاف أن المعهد مستمر في تقديم برامج متخصصة تستجيب لاحتياجات الواقع الجامعي وتتماشى مع رؤية الدولة في تطوير التعليم العالي وبناء القيادات المؤثرة. وقد شهدت المحاضرة تفاعلًا كبيرًا من المشاركين، حيث طرحوا تساؤلات متنوعة حول كيفية تطبيق البروتوكول في الممارسات اليومية، خاصة ما يتعلق بالتعامل مع الشخصيات الهامة، تنظيم المؤتمرات، وضبط المراسم في الاحتفالات واللقاءات الرسمية، بما يضمن صورة مشرفة للجامعة المصرية.


أهل مصر
١٧-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- أهل مصر
إعداد القادة: تطبيق استراتيجيات البروتوكول الدولي والمراسم والاتيكيت في السلك الجامعي
تواصل فعاليات البرنامج التدريبي المكثف للمرشحين لتولي منصب نائب رئيس جامعة، والذي ينظمه معهد إعداد القادة بالتعاون مع المجلس الأعلى للجامعات، مستهدفًا تأهيل القيادات الجامعية بأحدث الأساليب الإدارية والمراسم الرسمية. وشهدت الفعاليات محاضرة نوعية بعنوان "تطبيق استراتيجيات البروتوكول الدولى والمراسم في السلك الجامعي" ألقاها الدكتور طارق عبد العزيز، خبير واستشاري البروتوكول الدولى والمراسم وأمين رئاسة الجمهورية الأسبق، تناول خلالها أهمية المراسم في ترسيخ الانضباط المؤسسي، والتعريف بأسس البروتوكول الدولي والاتيكيت في بيئة العمل، موضحًا الفروق الجوهرية بينهما، حيث يُستخدم البروتوكول في تنظيم المراسم الرسمية، بينما يبرز الاتيكيت في أساليب التواصل والذوق الرفيع عند التعامل مع الآخرين. وأكد عبد العزيز أن البروتوكول ليس مجرد قواعد جامدة، بل هو أداة فعّالة لصناعة الانطباع الأول، وتعزيز الصورة الذهنية للمؤسسة، لافتًا إلى أن تطبيقه بشكل احترافي يُعكس قوة الجامعة ومكانتها. واستعرض في هذا السياق قاعدة ABC المؤثرة في الانطباع الأول للقادة، والمتمثلة في Appearance (المظهر)، Behavior (السلوك)، Communication (التواصل)، مشددًا على أن المظهر العام، جودة المفردات، وآداب الحديث تمثل الركائز الأساسية التي تُبرز شخصية القائد. وخلال المحاضرة، تم تسليط الضوء على محاور أساسية شملت ترتيب الأسبقية، تنظيم الزيارات والاجتماعات الرسمية، آداب الدعوات والمآدب، بالإضافة إلى القواعد الدقيقة لرفع العلم الوطني داخل المؤسسات الجامعية. من جانبه، أكد الدكتور كريم همام، مستشار الوزير للانشطة الطلابية ومدير معهد إعداد القادة، أن هذه المحاضرة تمثل إضافة نوعية للبرنامج التدريبي، نظرًا لأهمية البروتوكول الدولي في صياغة الصورة الذهنية للجامعة وتعزيز دورها كمؤسسة قيادية راقية، مشيرًا إلى أن المراسم ليست شكليات بل جزء أصيل من منظومة القيادة والإدارة الناجحة. وقال سيادته: "نعمل في معهد إعداد القادة على تمكين الكوادر الجامعية من المهارات التي تعكس مكانة التعليم العالي المصري أمام المجتمعين المحلي والدولي، ونؤمن أن البروتوكول الدولي هو لغة عالمية تعكس قيم الاحترام والانضباط، وتُظهر الشخصية المصرية في أبهى صورها. إن التزام القائد الجامعي بهذه القواعد ينعكس على بيئة العمل ككل، ويرسخ ثقافة مؤسسية قائمة على الرقي، ويحقق التواصل الفعّال داخليًا وخارجيًا". وأضاف أن المعهد مستمر في تقديم برامج متخصصة تستجيب لاحتياجات الواقع الجامعي وتتماشى مع رؤية الدولة في تطوير التعليم العالي وبناء القيادات المؤثرة. وقد شهدت المحاضرة تفاعلًا كبيرًا من المشاركين، حيث طرحوا تساؤلات متنوعة حول كيفية تطبيق البروتوكول في الممارسات اليومية، خاصة ما يتعلق بالتعامل مع الشخصيات الهامة، تنظيم المؤتمرات، وضبط المراسم في الاحتفالات واللقاءات الرسمية، بما يضمن صورة مشرفة للجامعة المصرية.

مصرس
١٧-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
إعداد القادة: تطبيق استراتيجيات البروتوكول الدولي والمراسم والاتيكيت في السلك الجامعي
تواصل فعاليات البرنامج التدريبي المكثف للمرشحين لتولي منصب نائب رئيس جامعة، والذي ينظمه معهد إعداد القادة بالتعاون مع المجلس الأعلى للجامعات، مستهدفًا تأهيل القيادات الجامعية بأحدث الأساليب الإدارية والمراسم الرسمية. وشهدت الفعاليات محاضرة نوعية بعنوان "تطبيق استراتيجيات البروتوكول الدولى والمراسم في السلك الجامعي" ألقاها الدكتور طارق عبد العزيز، خبير واستشاري البروتوكول الدولى والمراسم وأمين رئاسة الجمهورية الأسبق، تناول خلالها أهمية المراسم في ترسيخ الانضباط المؤسسي، والتعريف بأسس البروتوكول الدولي والاتيكيت في بيئة العمل، موضحًا الفروق الجوهرية بينهما، حيث يُستخدم البروتوكول في تنظيم المراسم الرسمية، بينما يبرز الاتيكيت في أساليب التواصل والذوق الرفيع عند التعامل مع الآخرين.وأكد عبد العزيز أن البروتوكول ليس مجرد قواعد جامدة، بل هو أداة فعّالة لصناعة الانطباع الأول، وتعزيز الصورة الذهنية للمؤسسة، لافتًا إلى أن تطبيقه بشكل احترافي يُعكس قوة الجامعة ومكانتها. واستعرض في هذا السياق قاعدة ABC المؤثرة في الانطباع الأول للقادة، والمتمثلة في Appearance (المظهر)، Behavior (السلوك)، Communication (التواصل)، مشددًا على أن المظهر العام، جودة المفردات، وآداب الحديث تمثل الركائز الأساسية التي تُبرز شخصية القائد.وخلال المحاضرة، تم تسليط الضوء على محاور أساسية شملت ترتيب الأسبقية، تنظيم الزيارات والاجتماعات الرسمية، آداب الدعوات والمآدب، بالإضافة إلى القواعد الدقيقة لرفع العلم الوطني داخل المؤسسات الجامعية.من جانبه، أكد الدكتور كريم همام، مستشار الوزير للانشطة الطلابية ومدير معهد إعداد القادة، أن هذه المحاضرة تمثل إضافة نوعية للبرنامج التدريبي، نظرًا لأهمية البروتوكول الدولي في صياغة الصورة الذهنية للجامعة وتعزيز دورها كمؤسسة قيادية راقية، مشيرًا إلى أن المراسم ليست شكليات بل جزء أصيل من منظومة القيادة والإدارة الناجحة. وقال سيادته: "نعمل في معهد إعداد القادة على تمكين الكوادر الجامعية من المهارات التي تعكس مكانة التعليم العالي المصري أمام المجتمعين المحلي والدولي، ونؤمن أن البروتوكول الدولي هو لغة عالمية تعكس قيم الاحترام والانضباط، وتُظهر الشخصية المصرية في أبهى صورها. إن التزام القائد الجامعي بهذه القواعد ينعكس على بيئة العمل ككل، ويرسخ ثقافة مؤسسية قائمة على الرقي، ويحقق التواصل الفعّال داخليًا وخارجيًا".وأضاف أن المعهد مستمر في تقديم برامج متخصصة تستجيب لاحتياجات الواقع الجامعي وتتماشى مع رؤية الدولة في تطوير التعليم العالي وبناء القيادات المؤثرة.وقد شهدت المحاضرة تفاعلًا كبيرًا من المشاركين، حيث طرحوا تساؤلات متنوعة حول كيفية تطبيق البروتوكول في الممارسات اليومية، خاصة ما يتعلق بالتعامل مع الشخصيات الهامة، تنظيم المؤتمرات، وضبط المراسم في الاحتفالات واللقاءات الرسمية، بما يضمن صورة مشرفة للجامعة المصرية.


بوابة الفجر
١٧-٠٧-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
معهد إعداد القادة يدرّب قيادات الجامعات على المراسم والبروتوكول الدولي
تواصل فعاليات البرنامج التدريبي المكثف للسادة المرشحين لتولي منصب نائب رئيس جامعة، والذي ينظمه معهد إعداد القادة بالتعاون مع المجلس الأعلى للجامعات، مستهدفًا تأهيل القيادات الجامعية بأحدث الأساليب الإدارية والمراسم الرسمية. وشهدت الفعاليات محاضرة نوعية بعنوان "تطبيق استراتيجيات البروتوكول الدولى والمراسم في السلك الجامعي" ألقاها الدكتور طارق عبد العزيز، خبير واستشاري البروتوكول الدولى والمراسم وأمين رئاسة الجمهورية الأسبق، تناول خلالها أهمية المراسم في ترسيخ الانضباط المؤسسي، والتعريف بأسس البروتوكول الدولي والاتيكيت في بيئة العمل، موضحًا الفروق الجوهرية بينهما، حيث يُستخدم البروتوكول في تنظيم المراسم الرسمية، بينما يبرز الاتيكيت في أساليب التواصل والذوق الرفيع عند التعامل مع الآخرين. وأكد عبد العزيز أن البروتوكول ليس مجرد قواعد جامدة، بل هو أداة فعّالة لصناعة الانطباع الأول، وتعزيز الصورة الذهنية للمؤسسة، لافتًا إلى أن تطبيقه بشكل احترافي يُعكس قوة الجامعة ومكانتها. واستعرض في هذا السياق قاعدة ABC المؤثرة في الانطباع الأول للقادة، والمتمثلة في Appearance (المظهر)، Behavior (السلوك)، Communication (التواصل)، مشددًا على أن المظهر العام، جودة المفردات، وآداب الحديث تمثل الركائز الأساسية التي تُبرز شخصية القائد. وخلال المحاضرة، تم تسليط الضوء على محاور أساسية شملت ترتيب الأسبقية، تنظيم الزيارات والاجتماعات الرسمية، آداب الدعوات والمآدب، بالإضافة إلى القواعد الدقيقة لرفع العلم الوطني داخل المؤسسات الجامعية. من جانبه، أكد الدكتور كريم همام، مستشار الوزير للانشطة الطلابية ومدير معهد إعداد القادة، أن هذه المحاضرة تمثل إضافة نوعية للبرنامج التدريبي، نظرًا لأهمية البروتوكول الدولي في صياغة الصورة الذهنية للجامعة وتعزيز دورها كمؤسسة قيادية راقية، مشيرًا إلى أن المراسم ليست شكليات بل جزء أصيل من منظومة القيادة والإدارة الناجحة. وقال سيادته: "نعمل في معهد إعداد القادة على تمكين الكوادر الجامعية من المهارات التي تعكس مكانة التعليم العالي المصري أمام المجتمعين المحلي والدولي، ونؤمن أن البروتوكول الدولي هو لغة عالمية تعكس قيم الاحترام والانضباط، وتُظهر الشخصية المصرية في أبهى صورها. إن التزام القائد الجامعي بهذه القواعد ينعكس على بيئة العمل ككل، ويرسخ ثقافة مؤسسية قائمة على الرقي، ويحقق التواصل الفعّال داخليًا وخارجيًا". وأضاف أن المعهد مستمر في تقديم برامج متخصصة تستجيب لاحتياجات الواقع الجامعي وتتماشى مع رؤية الدولة في تطوير التعليم العالي وبناء القيادات المؤثرة. وقد شهدت المحاضرة تفاعلًا كبيرًا من المشاركين، حيث طرحوا تساؤلات متنوعة حول كيفية تطبيق البروتوكول في الممارسات اليومية، خاصة ما يتعلق بالتعامل مع الشخصيات الهامة، تنظيم المؤتمرات، وضبط المراسم في الاحتفالات واللقاءات الرسمية، بما يضمن صورة مشرفة للجامعة المصرية.


صدى البلد
١٧-٠٧-٢٠٢٥
- صدى البلد
بعد سرقتها الإعلامية أمينة شلباية .. خادمتها تواجه الحبس سنتين
أمرت النيابة العامة بأكتوبر بحبس خادمة الإعلامية وخبيرة الاتيكيت أمينة شلباية ٤ أيام على ذمة التحقيقات بتهمة سرقة مبالغ مالية وانسيال ذهبي من فيلتها. وقررت النيابة استدعاء الإعلامية أمينة شلباية لسماع أقوالها حول ملابسات الحادث وكيفية اكتشافها وقوع الجريمة، كما طلبت النيابة تحريات مباحث الجيزة حول الواقعة واستعلمت عن السجل الجنائي للخادمة لبيان سابقة اتهامها في قضايا مشابهة من عدمه. وذكرت الإعلامية أمينة شلباية في تصريحات صحفية كواليس اكتشافها تعرضها للسرقة داخل منزلها واتهامها للخادمة وقالت أن الخادمة تعمل فقط منذ 3 أشهر وأظهرت كفاءة عالية في عملها مرددة:"كانت هايلة في كل حاجة تخص شغل البيت سواء طبخ أو تنظيف أو غسيل كانت شاطرة فعلا ومبسوطة منها وكنا بنعاملها فرد من العيلة بتشاركنا أكلنا وعايشة معانا في البيت وبنعاملها بكل احترام لكنها قابلت ده كله بالغدر". وأضافت:"كنت فاكرة أن المعاملة الطيبة كفاية، لكن للأسف، اتضح أنها معندهاش ضمير وكانت بتخطط للسرقة منذ البداية، وادعت العمل باجتهاد لكسب الثقة". وقالت أمينة شلباية: "دي أول مرة أتحط في الموقف ده.. كنت زمان بسامح وأقول مش مهم ومش فاضية ومش عايزة أظلم ممكن أكون نسيت.. لكن المرة دي مختلفة تمامًا". وتابعت أمينة شلباية روايتها للواقعة: "الموضوع بدأ لما لاحظت نقص في ظرف فيه مبلغ مالي مهم، وكان خارج الدرج ومكتوب عليه المبلغ، المبلغ ده كان لازم يتسد، وفوجئت إنه ناقص، ومفيش غيري أنا وهي في الشقة، حتى ولادي مش موجودين". وقالت أمنية شلباية أنها حررت محضر بقسم الشرطة حيث قالت فيه انها اكتشفت اختفاء مبالغ مالية من الفيلا الخاصة بها في أكتوبر، واتهمت فيه خادمتها بسرقة مبالغ مالية بالجنيه المصري والدولار واليورو بالإضافة لسرقة إنسيال ذهب. وأن الخادمة بالفعل أعترفت على المسروقات وأحضرت بعضها لأنها من المؤكد أنها صرفت أجزاء كبيرة من المبالغ المالية هذه وأن الأعلامية شلباية فى إنتظار استدعاء النيابة لها لإجراء التحقيقات بأنها لا تعرف بالفعل مثل هذه الإجرائات فهي أول مرة توضع فى هذا الموقف. وكشفت تحريات الأجهزة الأمنية بالجيزة ملابسات سرقة فيلا الإعلامية أمينة شلباية حيث تبين أن الخادمة هي كلمة السر في الجريمة وتم القاء القبض عليها. واتهمت الإعلامية أمينة شلباية في محضر رسمي، خادمتها بسرقة مبالغ مالية وأجنبية ومشغولات ذهبية من فيلتها بمدينة ٦ أكتوبر. شكلت مباحث الجيزة فريق بحث لكشف ملابسات الجريمة وتوصلت التحريات الأولية إلى أن شلباية، اكتشفت سرقة ١٠٠٠ دولار و٢٤ الف جنيه و١٠٠ يورو وأنسيال ذهبي. ألقي القبض على الخادمة وتحرر محضر بالواقعة، وتولت النيابة العامة التحقيق. عقوبة السرقة نصت المادة 318 من قانون العقوبات على أن من يرتكب واقعة السرقة بمدة لا تتجاوز سنتين على السرقات التي لم تقترن بظرف من الظروف المشددة. كما يعاقب بالحبس مع الشغل 3 سنوات على السرقات التي يتوافر فيها ظرف من الظروف المشددة المنصوص عليه فى المادة 317، ويجوز فى حالة العودة تشديد العقوبة وضع المتهم تحت مراقبة الشرطة مدة سنة على الأقل أو سنتين على الأكثر، وهي عقوبة تكميلية نصت عليها المادة 320 عقوبات. الحكم بالحبس فى جرائم السرقة أو الشروع فيها يكون مشمولا بالنفاذ فورا ولو مع حصول استئنافه. الظروف المشددة لعقوبة السرقة يعاقب بالحبس مع الشغل: - على السرقات التي تحصل فى مكان مسكون أو معد للسكن أو فى ملحقاته أو فى أحد المحلات المعدة للعبادة. - على السرقات التي تحدث فى مكان مسور بحائط أو بسياج من شجر أخضر أو حطب يابس أو بخنادق. ويكون ذلك بواسطة كسر من الخارج أو تسور أو باستعمال مفاتيح مصطنعة. - على السرقات التي تحصل بكسر الأختام المنصوص عليها فى الباب التاسع من الكتاب الثاني . -على السرقات التي تحصل ليلا. -على السرقات التي تحصل من شخصين فأكثر. -على السرقات التي تحصل من الخدم بالأجرة إضرارا بمخدوميهم ، أو المستخدمين أو الصناع أو الصبيان فى معامل أو حوانيت من استخدموهم أو في المحلات التي يشتغلون فيها عادة. -على السرقات التي تحصل من المحترفين بنقل الأشياء فى العربات أو المراكب أو على دواب الحمل ، أو أي إنسان أخر مكلف بنقل أشياء أو أحد أتباعهم ، إذا سلمت إليهم الأشياء المذكورة بصفتهم السابقة. -على السرقات التي ترتكب أثناء الحرب على الجرحى حتى من الأعداء .