logo
#

أحدث الأخبار مع #الاستخبارات_الداخلية

ميرتس يشكك في حظر «البديل من أجل ألمانيا»
ميرتس يشكك في حظر «البديل من أجل ألمانيا»

الإمارات اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

ميرتس يشكك في حظر «البديل من أجل ألمانيا»

أعرب المستشار الألماني فريدريش ميرتس، أمس، عن «تشككه الشديد» بشأن الدعوات المتزايدة إلى حظر «حزب البديل من أجل ألمانيا» اليميني المتطرف، بعدما صنفته الاستخبارات الداخلية بأنه «حزب يميني متطرف مؤكد»، وقال ميرتس لصحيفة «دي تسايت» الأسبوعية، إنه لحظر جماعة ما، يتعين إثبات أنها تحارب «بشدة» النظام الديمقراطي الحر في البلاد، مضيفاً: «يقع عبء الإثبات على عاتق الحكومة وحدها». وكان المكتب الاتحادي لحماية الدستور (الاستخبارات الداخلية الألمانية)، رفع تصنيف «حزب البديل من أجل ألمانيا»، ثاني أكبر حزب في البرلمان الألماني حالياً، من حزب متطرف يميني «مشتبه فيه» إلى «مؤكد»، في الثاني من مايو الجاري.

"منشورات يمينية" بيد طلاب المدارس في ألمانيا.. ماذا جاء بها؟
"منشورات يمينية" بيد طلاب المدارس في ألمانيا.. ماذا جاء بها؟

سكاي نيوز عربية

time١١-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

"منشورات يمينية" بيد طلاب المدارس في ألمانيا.. ماذا جاء بها؟

وتحدثت وزارة التعليم المحلية في ولاية بافاريا عن توزيع تلك المنشورات في العديد من المدارس في ميونخ وأوغسبورغ، وفي ولاية بادن فورتمبرغ المجاورة رصدت الحكومة المحلية حالتين، وبحسب تقارير إعلامية يتم تداول المنشورات أيضا في مدارس شمالي ألمانيا. ويستهدف الهوياتيون بهذه المنشورات طلاب المدارس على وجه التحديد، ويحمل المنشور عنوان "المعلمون يكرهون هذه الأسئلة". ويحتوي الجانب الآخر من صفحة المنشور على أسئلة ومعلومات توحي بأن الألمان أصبحوا أقلية الآن، وتتطرق إلى "الاعتداءات الجنسية وعدم اليقين في المستقبل بين الشباب، ومعاشات التقاعد، و التضخم"، ويطرح المنشور "إعادة المهاجرين" كحل لهذه المشكلات. وأمام مدرسة ليسينغ الثانوية في مدينة نيو أولم على سبيل المثال، عثر على عشرات المنشورات ملقاة على الرصيف أو بين الشجيرات. وقال نائب مدير المدرسة ماركوس تسيمرمان مايغل، تعليقا على هذه الواقعة: "لا نقبل ذلك"، مشيرا إلى أن هناك منطقة محظورة للأنشطة السياسية حول المدارس. وأضاف أنه تم تسليم المنشورات إلى مشرف المدرسة، وكانت معظمها ممزقة. تجدر الإشارة إلى أن " الهوياتية" حركة يمينية متطرفة تتبنى مواقف عنصرية ومعادية للإسلام، وتلفت الانتباه إلى نفسها مرارا عبر فعاليات احتجاجية. وفي ألمانيا تخضع الحركة لمراقبة الهيئة الاتحادية لحماية الدستور (الاستخبارات الداخلية).

الاستخبارات الألمانية تعلّق تصنيف حزب البديل «مجموعة متطرفة»
الاستخبارات الألمانية تعلّق تصنيف حزب البديل «مجموعة متطرفة»

الأنباء

time٠٨-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء

الاستخبارات الألمانية تعلّق تصنيف حزب البديل «مجموعة متطرفة»

أفادت محكمة ألمانية بأن وكالة الاستخبارات الداخلية ستعلق مؤقتا تصنيف حزب البديل من أجل ألمانيا جماعة «يمينية متطرفة» بانتظار البت بالاستئناف الذي تقدم به الحزب ضد القرار. وأعلنت الاستخبارات الداخلية الألمانية «بي اف دي» أو «المكتب الاتحادي لحماية الدستور»، الأسبوع الماضي هذا التصنيف بعد تحقيقات طويلة، متهمة حزب البديل من اجل ألمانيا المناهض للهجرة بالسعي لتقويض الديموقراطية في البلاد. لكن حزب البديل الذي حل في المركز الثاني في انتخابات فبراير بعد المحافظين بزعامة المستشار الجديد فريدريش ميرتس، اعتبر أن دوافع سياسية تقف وراء القرار وطعن به. وأوضحت محكمة كولونيا أن جهاز الاستخبارات لن يشير علنا بعد الآن إلى حزب البديل من أجل ألمانيا كمنظمة «يمينية متطرفة بشكل مؤكد»، وسيزيل بيانا حول التصنيف من موقعه الإلكتروني. وأضافت المحكمة في بيان أن الاستخبارات اتخذت هذا الإجراء من دون الاعتراف بأي مسؤولية قانونية، مشددة على أن الجهاز ينتظر نتيجة الاستئناف. وقال زعيما الحزب اليس فيديل وتينو شروبالا في بيان نشر على منصة اكس إن الحزب حقق نجاحا جزئيا. وأضافا «إنها خطوة أولى مهمة بالنسبة الينا لنكون على دراية كاملة بالاتهامات بالتطرف اليميني ونواجهها». وبررت الاستخبارات الداخلية قرارها تصنيف الحزب «متطرفا» باتهامات لكبار أعضائه بالإدلاء بتصريحات «معادية للأجانب» و«المسلمين». وسهلت هذه الخطوة على عناصر الجهاز مراقبة الحزب وجددت الدعوات إلى حظره، رغم أن الحظر يحتاج إلى تصويت البرلمان عليه، وسط رد فعل فاتر من المستشار الجديد فريدريش ميرتس على هذه الدعوات. وبحسب مجلة دير شبيغل، تضمن تقرير الاستخبارات الداخلية حول حزب البديل، مواد تدين 353 عضوا فيه، بما في ذلك على أعلى المستويات، قائلا إن الحزب يميز بين الألمان «الحقيقيين» عرقيا وأولئك الذين يحملون جواز سفر ألمانيا. ورغم أن الجهاز أعلن قراره النهائي فإن تقريره الذي يتألف من نحو ألف صفحة لم ينشر بعد، ما ساعد في تأجيج الادعاءات بأن التصنيف كان بدوافع سياسية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store