logo
#

أحدث الأخبار مع #الانتخابات_الألمانية

لاختياره مستشاراً لألمانيا.. ميرتس يخسر الجولة الأولى من تصويت «البوندستاغ»
لاختياره مستشاراً لألمانيا.. ميرتس يخسر الجولة الأولى من تصويت «البوندستاغ»

عكاظ

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • عكاظ

لاختياره مستشاراً لألمانيا.. ميرتس يخسر الجولة الأولى من تصويت «البوندستاغ»

تابعوا عكاظ على سجل السياسي المحافظ فريدريش ميرتس سابقة تاريخية في ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية، بعد خسارته جولة التصويت الأولى لانتخابه مستشاراً للبلاد، اليوم (الثلاثاء)، في انتكاسة غير متوقعة للائتلاف الجديد بين المحافظين والحزب الديمقراطي الاجتماعي الذي ينتمي إلى يسار الوسط. ويتعين على مجلس النواب في البرلمان الألماني «بوندستاغ» انتخاب ميرتس أو مرشح آخر لمنصب المستشار بأغلبية مطلقة، خلال الأيام الـ 14 القادمة. وتصدرت كتلة المحافظين التي تضم الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي، في انتخابات فبراير الماضي، إلا أنها حصلت على 28.5% من الأصوات، ما جعلها بحاجة إلى شريك آخر لتشكيل الائتلاف الحاكم. ووافق ميرتس على تشكيل ائتلاف مع الحزب الديمقراطي الاجتماعي الذي حصل على 16.4% من الأصوات، في أسوأ نتيجة له في تاريخ ألمانيا ما بعد الحرب. وشرع البرلمان الألماني الاتحادي «بوندستاغ» اليوم، في التصويت لانتخاب زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي فريدريش ميرتس مستشاراً جديداً لألمانيا خلفاً للمستشار المنتهية ولايته المنتمي للحزب الاشتراكي الديمقراطي أولاف شولتس. وكان من المقرر في حال فوزه أن يؤدي ميرتس 69 عاماً اليمين الدستورية أمام الرئيس الاتحادي فرانك-فالتر شتاينماير رفقة 17 وزيراً في حكومته، على أن تتولى الحكومة الجديدة مهماتها بعد ستة أشهر بالضبط من انهيار الائتلاف الثلاثي الذي قاده شولتس مع حزب الخضر والحزب الديمقراطي الحر، ما أدى إلى إجراء انتخابات مبكرة في فبراير الماضي. وفازت في الانتخابات الأخيرة كتلة ميرتس المحافظة (التحالف المسيحي)، المكونة من حزبه والحزب المسيحي الاجتماعي البافاري. ومن المقرر أن يشكل التحالف حكومة ائتلافية مع الحزب الاشتراكي الديمقراطي، الذي حل في المركز الثالث في الانتخابات. وحصد شركاء الائتلاف الحاكم 328 مقعداً من أصل 630 مقعداً في البوندستاج، ويحتاج الزعيم المحافظ إلى أغلبية مطلقة لانتخابه مستشاراً. الحكومة الألمانية المرتقبة تواجه قائمة طويلة من التحديات العاجلة، بدءاً من إنعاش اقتصاد يعاني من عامين متتاليين من الركود وصولاً إلى التعامل مع موجات الصدمة الناجمة عن التحول الواضح في السياسة الخارجية الأمريكية في عهد الرئيس دونالد ترمب. ورجحت مصادر ألمانية أن يفي الائتلاف الحاكم بوعوده بشأن الحد من الهجرة غير الشرعية وتقليص الإجراءات البيروقراطية، وسط توقعات بأنه يواجه دعوات لحظر «حزب البديل من أجل ألمانيا»، بعد أن صنّفه جهاز الاستخبارات الداخلية الأسبوع الماضي على أنه حزب «يميني متطرف». أخبار ذات صلة فريدريش ميرتس

ميرتس يخسر الجولة الأولى من تصويت البرلمان الألماني
ميرتس يخسر الجولة الأولى من تصويت البرلمان الألماني

مباشر

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • مباشر

ميرتس يخسر الجولة الأولى من تصويت البرلمان الألماني

مباشر- خسر الزعيم المحافظ الألماني فريدريش ميرتس الجولة الأولى من التصويت البرلماني لانتخابه مستشارا اليوم الثلاثاء، في انتكاسة غير متوقعة للائتلاف الجديد بين المحافظين والحزب الديمقراطي الاجتماعي الذي ينتمي إلى يسار الوسط. وأمام مجلس النواب في البرلمان الألماني (البوندستاج) الآن 14 يوما لانتخاب ميرتس أو مرشح آخر لمنصب المستشار بأغلبية مطلقة. وتصدرت كتلة المحافظين، والتي تضم الاتحاد الديمقراطي المسيحي والاتحاد الاجتماعي المسيحي، في انتخابات فبراير شباط الماضي ولكنها حصلت فقط على 28.5% من الأصوات مما جعلها بحاجة إلى شريك واحد على الأقل لتشيل ائتلاف. ووافق ميرتس على تشكيل ائتلاف مع الحزب الديمقراطي الاجتماعي، الذي حصل على 16.4% فقط من الأصوات في أسوأ نتيجة له في تاريخ ألمانيا ما بعد الحرب. ترشيحات

زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي فريدريك ميرتس يفشل في الحصول على الأغلبية المطلقة في الجولة الأولى من انتخابه لمنصب مستشار دولة ألمانيا الاتحادية
زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي فريدريك ميرتس يفشل في الحصول على الأغلبية المطلقة في الجولة الأولى من انتخابه لمنصب مستشار دولة ألمانيا الاتحادية

ليبانون 24

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون 24

زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي فريدريك ميرتس يفشل في الحصول على الأغلبية المطلقة في الجولة الأولى من انتخابه لمنصب مستشار دولة ألمانيا الاتحادية

زعيم الحزب المسيحي الديمقراطي فريدريك ميرتس يفشل في الحصول على الأغلبية المطلقة في الجولة الأولى من انتخابه لمنصب مستشار دولة ألمانيا الاتحادية Lebanon 24

سابقة تاريخية.. ميرتس يخسر تصويت المستشارية بألمانيا
سابقة تاريخية.. ميرتس يخسر تصويت المستشارية بألمانيا

العين الإخبارية

time٠٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العين الإخبارية

سابقة تاريخية.. ميرتس يخسر تصويت المستشارية بألمانيا

سجل السياسي المحافظ، فريدريش ميرتس، سابقة تاريخية في ألمانيا بعد الحرب العالمية الثانية، إثر خسارته تصويت انتخابه مستشارًا للبلاد. وبعد مفاوضات ناجحة لتشكيل ائتلاف حاكم، كان مقررا أن تٌستكمل الإجراءات في البرلمان اليوم الثلاثاء، ويٌنتخب ميرتس مستشارا للبلاد بأصوات الحزبين المشكلين للائتلاف الجديد. ويملك الاتحاد المسيحي بزعامة ميرتس، وشريكه الحزب الاشتراكي الديمقراطي، ما مجموعه 328 مقعدا في البرلمان، أي أكثر من الأغلبية بنحو ١٢ مقعدا. لكن بعد جولة انتخاب أولى، جاءت النتائج صادمة، إذ حصل ميرتس على 310 أصوات فقط، وخسر التصويت. ووفق تقارير إعلامية، سجل ميرتس سابقة تاريخية، إذ يعد أول سياسي يخسر انتخابات المستشارية بعد قيادته مفاوضات ائتلاف ناجحة، في الفترة من نهاية الحرب العالمية الثانية، وحتى الآن. ويعد هذا الموقف بمثابة زلزال في السياسة الألمانية. ونظريا، أمام البرلمان 14 يوما من الآن، لإجراء جولة ثانية من التصويت، يستطيع مرشحون آخرون خوضها إلى جانب ميرتس. وفي هذه الحالة، يفوز بالمستشارية من يحصل على الأغلبية المطلقة. وفي حال فشل أي من المرشحين في الفوز بها، تجري انتخابات جديدة يحسم فيها الفائز بالعدد الأكبر من الأصوات، المنصب. وفي الوقت الحالي، يجري ميرتس وكتلته البرلمانية، مشاورات لتحديد ما يمكن فعله. ووفق صحيفة بيلد الألمانية، هناك حالة صدمة في صفوف الاتحاد المسيحي، إذ يؤيد البعض إجراء الجولة الثانية من التصويت اليوم، لكن البعض الآخر متخوف من فشل ميرتس في الحصول على الأصوات المطلوبة مجددا ما يفاقم الأزمة. aXA6IDEwNC4yMzkuODUuMTE2IA== جزيرة ام اند امز AU

الجارديان: زعيم التحالف المسيحي المُحافظ يدعو للاستقلال الأوروبي عن أمريكا
الجارديان: زعيم التحالف المسيحي المُحافظ يدعو للاستقلال الأوروبي عن أمريكا

بوابة الأهرام

time٢٤-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • بوابة الأهرام

الجارديان: زعيم التحالف المسيحي المُحافظ يدعو للاستقلال الأوروبي عن أمريكا

أ ش أ قالت صحيفة (ذا جارديان) البريطانية إن زعيم التحالف المسيحي المُحافظ فريدريش ميرتس، احتفل بانتصار تحالفه في الانتخابات الألمانية، بحث أوروبا على جعل نفسها أكثر استقلالية عن الولايات المتحدة، وهو الأمر الذي سيلقى صدى لدى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ولكنه قد يتوقف على ما إذا كان ميرتس قادرًا على بناء أغلبية في البوندستاج لرفع ما يسمى بكوابح الديون التي تُبطئ الزيادات في الإنفاق الدفاعي. موضوعات مقترحة ومن بين الاحتمالات المتاحة لزعيم تحالف الاتحاد الديمقراطي المسيحي/الاتحاد الاجتماعي المسيحي، الذي من المقرر أن يصبح المُستشار المقبل لألمانيا، أن يزعم أن البلاد في حالة طوارئ، في محاولة لفرض التغيير من خلال البوندستاج قبل حله. وتُظهِر تصريحات ميرتس، وهو من أنصار الأورو-أطلسية طيلة حياته، مدى السرعة التي يتوصل بها الزعماء الأوروبيون إلى استنتاج مفاده أن رئاسة دونالد ترامب تتطلب من القارة أن تصبح أكثر مسؤولية عن أمنها. وقالت الصحيفة إنه صحيح أن أنجيلا ميركل، المستشارة السابقة (حزب الاتحاد الديمقراطي المسيحي)، تكهنت في عام 2017 بوجود فجوة متزايدة بين الولايات المتحدة وأوروبا بعد قمة مجموعة السبع المرهقة خلال ولاية ترامب الأولى، لكن ميرتس ذهب إلى أبعد من ذلك بكثير، حيث أخبر الجمهور عبر التلفزيون مساء أمس عن محادثاته مع الزعماء الأوروبيين من أجل تعزيز أوروبا في أسرع وقت ممكن، حتى يحقق الأوروبيون الاستقلال عن الولايات المتحدة. ونقلت الصحيفة عن ميرتس قوله في التصريح التليفزيوني "بعد تصريحات دونالد ترامب الأسبوع الماضي، من الواضح أن الأمريكيين، والأمريكيين في هذه الإدارة، لا يهتمون كثيرًا بمصير أوروبا". وقالت الجارديان إن ميرتس استخدم نبرة ملحة عندما قال: "إنه غير متأكد مما إذا كان الزعماء المجتمعون في قمة حلف شمال الأطلسي في يونيو سيظلون يتحدثون عن الحلف في شكله الحالي أو ما إذا كان علينا أن ننشئ قدرة دفاعية أوروبية مستقلة بسرعة أكبر". وأضافت أنه ليس من المُستغرب، بالنظر إلى وجهات نظر ماكرون الراسخة بشأن الاستقلال الاستراتيجي الأوروبي، أن يسارع الرئيس الفرنسي إلى الحديث عن احتمال أن يصبح المحرك الفرنسي الألماني، الذي توقف في ظل النهج الحذر للمستشار المنتهية ولايته أولاف شولتس، فجأة قادرًا على الإصلاح. وقال ماكرون أثناء توجهه إلى واشنطن للقاء ترامب اليوم الاثنين: "نحن نشهد لحظة تاريخية. ويمكن أن تؤدي إلى اتفاق فرنسي ألماني غير مسبوق". وأوضحت الصحيفة أن ميرتس وماكرون، وكلاهما من المغامرين بطبيعتهما، يرغبان في اختبار إلى أين يمكن أن تقود الشراكة النشطة. ورأت الصحيفة أن ميرتس وماكرون يحتاجان أيضا إلى التقييم المشترك حول ما إذا كانت المملكة المتحدة، وهي شريك طبيعي لواشنطن، بدأت في استنتاج أن أمنها يكمن في أوروبا، وإذا كان الأمر كذلك، ما إذا كان يتعين إزالة بعض الخطوط الحمراء لحكومة ستارمر بشأن السوق الموحدة من أجل تحفيز التعاون الدفاعي الأوروبي الأوسع. وقالت الصحيفة إن ميرتس ألمح قبل الانتخابات، إلى تطرفه عندما قال: "نحن بحاجة إلى إجراء مناقشات مع كل من البريطانيين والفرنسيين -القوتين النوويتين الأوروبيتين- حول ما إذا كان التقاسم النووي، أو على الأقل الأمن النووي من المملكة المتحدة وفرنسا، يمكن أن ينطبق علينا أيضا". ورأت الصحيفة أن ميرتس سيحتاج أيضا إلى اتخاذ قرارات بشأن توريد صواريخ توروس إلى أوكرانيا، وما إذا كانت الروابط الدفاعية الأوروبية المشتركة فكرة تستحق المتابعة. وقالت الصحيفة إن القيود المفروضة على تمويل الدفاع في الاتحاد الأوروبي ستناقش في قمة خاصة للاتحاد الأوروبي في السادس من مارس. كما رأت الصحيفة أنه على المدى القريب، من غير المتوقع أن توفر ألمانيا قوات للمشاركة في قوة طمأنة أوروبية مُقترحة في أوكرانيا. وقد رفض شولتس، الذي أصبح الآن خارج الصورة، الفكرة بغضب باعتبارها سابقة لأوانها الأسبوع الماضي، ولكن باريس ولندن تعملان على مقترحات مشتركة لنشر قوات على الأرض، بعيدا عن خط المواجهة، في سياق وقف لإطلاق النار. وتعتقد فرنسا أن ليتوانيا وفنلندا وإستونيا من المرجح أن تنضم إلى هذه المهمة، ولكن هناك جهود تُبذل أيضًا لإقناع السويد وهولندا. وتعتقد فرنسا والمملكة المتحدة أن هذه القوة ستتطلب "دعمًا" أمريكيًا، وخاصة فيما يتعلق بالنقل والاستخبارات والغطاء الجوي. وحتى الآن، تصر إدارة ترامب على أنها لن تلعب دور الدعم. وعلى الصعيد المحلي، سيتعين على ميرتس أن يرى ما إذا كانت هناك أغلبية الثلثين في البوندستاج لرفع كوابح الديون، وهي قاعدة مكرسة دستوريًا تحد من العجز الهيكلي في الميزانية الألمانية إلى 0.35٪ من الناتج الوطني. وتنطبق نفس القاعدة على إنشاء صندوق خاص خارج الميزانية العمومية مثل الصندوق البالغ 100 مليار يورو (83 مليار جنيه إسترليني) الذي أعلن عنه شولتس في عام 2022 لتمويل إصلاح القوات المسلحة الألمانية. ومن المحتمل أن يصوت حزب شولتس الديمقراطي الاجتماعي لإنهاء الكوابح، كما سيفعل حزب اليسار، إذا تم ربطها بالبنية التحتية بدلاً من الإنفاق الدفاعي. وقالت الصحيفة إن ميرتس قد يزعم أنه لا يحتاج إلى رفع الكوابح لأنه قادر على خلق الحيز المالي من خلال خفض الرعاية الاجتماعية، أما حزب البديل من أجل ألمانيا، الذي جاء في المركز الثاني في انتخابات أمس بنحو 21% من الأصوات، فهو يعارض تسليح أوكرانيا أو تعديل الكوابح، وهي واحدة من القضايا التي أدت إلى الانهيار المبكر للائتلاف السابق.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store