أحدث الأخبار مع #الانتخابات_الفيدرالية


روسيا اليوم
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
قناة ABC : حزب أستراليا الليبرالي تقوده إمرأة لأول مرة منذ 80 عاما
وأضافت القناة أن "سوزان لي، بعد تفوقها على منافسها المحافظ أنغوس تايلور، أصبحت القائدة الجديدة للحزب الليبرالي وأول امرأة تقود الحزب الفيدرالي في تاريخه الممتد لـ80 عاما". وأشارت التقارير إلى أن السياسية البالغة من العمر 63 عاما حصلت على 29 صوتا، متقدمة بفارق 4 أصوات عن منافسها أنغوس تايلور. وتم انتخاب تيد أوبراين نائبا لها. وأوضحت القناة أنه في أول خطاب لها للأمة، أكدت سوزان لي عزمها على "التصرف بشكل مختلف" واتباع "نهج جديد" في أعقاب الهزيمة الساحقة لتحالف اليمين الوسط الذي يشكل الحزب الليبرالي الأسترالي قوته السياسية الرئيسية. وتتميز مواقف سوزان لي السياسية بالاعتدال، وتعزيز القضايا الإقليمية، ودعم تمثيل المرأة، وحماية البيئة. جرت الانتخابات الفيدرالية الأسترالية في 3 مايو الجاري. حصل حزب العمال الأسترالي الحاكم على 92 مقعدا من أصل 150 مقعدا في مجلس النواب، مما مكن زعيم الحزب أنتوني ألبانيز من استئناف منصب رئيس الوزراء وتشكيل حكومة جديدة للسنوات الثلاث المقبلة. اعترف زعيم حزب المعارضة الليبرالي بيتر داتون بالهزيمة وهنأ ألبانيز بالفوز. المصدر: نوفوستي


الشرق الأوسط
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الشرق الأوسط
انكماش قطاع الخدمات الكندي يتواصل للشهر الخامس
أظهرت بيانات مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات في كندا، الصادرة عن «ستاندرد آند بورز غلوبال»، الاثنين، استمرار انكماش اقتصاد الخدمات للشهر الخامس على التوالي في أبريل (نيسان)، في ظل حالة من عدم اليقين بشأن السياسات التجارية والانتخابات العامة؛ ما أدى إلى تراجع النشاط الاقتصادي. وسجل المؤشر الرئيس لنشاط الأعمال 41.5 نقطة في أبريل، مرتفعاً بشكل طفيف من 41.2 نقطة في مارس (آذار)، وهو أدنى مستوى منذ نحو خمس سنوات، لكنه لا يزال دون مستوى 50 نقطة الذي يفصل بين النمو والانكماش، وفق «رويترز». وقال بول سميث، مدير الاقتصاد في «ستاندرد آند بورز غلوبال ماركت إنتليجنس»، في بيان: «واصل قطاع الخدمات في كندا أداءه الضعيف خلال أبريل، مع تراجع ملحوظ في النشاط وهبوط حاد في حجم الأعمال الجديدة». وعزت الشركات هذا التراجع إلى استمرار حالة عدم اليقين الاقتصادي والسياسي، المرتبطة بالسياسات التجارية والانتخابات الفيدرالية التي أُجريت خلال فترة جمع البيانات. وقد احتفظ الحزب الليبرالي بالسلطة في الانتخابات البرلمانية التي أُجريت الاثنين، لكنه أخفق في نيل الأغلبية التي سعى إليها رئيس الوزراء مارك كارني لتعزيز موقفه في التفاوض مع الولايات المتحدة بشأن الرسوم التجارية. وتُعدّ الولايات المتحدة الوجهة لنحو 75 في المائة من صادرات كندا، بما في ذلك منتجات حيوية، مثل الصلب والألمنيوم والسيارات، التي تأثرت بالرسوم الأميركية المرتفعة. وقد حذَّر «بنك كندا» من أن استمرار التوترات التجارية عالمياً قد يفضي إلى ركود اقتصادي كبير في البلاد. وسجل مؤشر الأعمال الجديدة انتعاشاً طفيفاً إلى 41.9 نقطة في أبريل، مقابل 41.3 نقطة في مارس، في حين واصل مؤشر التوظيف إظهار تراجع في الوظائف للشهر الرابع على التوالي. وأضاف سميث: «زادت معاناة مقدّمي الخدمات نتيجة اضطرارهم إلى خفض أسعار بيع منتجاتهم لأول مرة منذ أكثر من أربع سنوات؛ ما زاد الضغوط على هوامش الربح وسط استمرار ارتفاع تكاليف المُدخلات». وأظهر مؤشر الأسعار المفروضة انخفاضاً في أسعار البيع لأول مرة منذ مارس 2021؛ ما يعكس ضغوطاً تضخمية على تكاليف التشغيل رغم تباطؤ الطلب. وانخفض مؤشر مديري المشتريات المجمع في كندا إلى 41.7 نقطة في أبريل، مقارنة بـ42.0 نقطة في مارس، ليسجل أكبر انكماش في الإنتاج منذ يونيو (حزيران) 2020 عند بداية جائحة «كوفيد - 19». كما أظهرت بيانات سابقة نُشرت يوم الخميس الماضي مزيداً من التراجع في النشاط الصناعي، إذ انخفض مؤشر مديري المشتريات لقطاع التصنيع إلى 45.3 نقطة في أبريل، من 46.3 نقطة في الشهر السابق.