logo
#

أحدث الأخبار مع #الباسيج

هجوم مسلح يودي بعنصرين من الحرس الثوري الإيراني
هجوم مسلح يودي بعنصرين من الحرس الثوري الإيراني

فيتو

time٠١-٠٣-٢٠٢٥

  • فيتو

هجوم مسلح يودي بعنصرين من الحرس الثوري الإيراني

أفادت وسائل إعلام رسمية إيرانية، اليوم السبت، بمقتل اثنين من قوات الباسيج الذراع العسكرية للحرس الثوري بهجوم مسلح جنوب شرقي البلاد. قتل اثنين من قوات الباسيج الذراع العسكرية للحرس الثوري وقالت وكالة أنباء "تسنيم" التابعة للحرس الثوري، إن "اثنين من قوات الباسيج قُتلا بهجوم مسلح في ضواحي مدينة سراوان التابعة لمحافظة سيستان وبلوشستان جنوب شرقي البلاد". وبحسب الوكالة "فقد تعرض عنصران من قوات الباسيج لإطلاق نار من قبل مسلحين مجهولين، بالقرب من مستشفى إيران‌ مهر في مدينة سراوان، في أثناء وجودهما داخل سيارة من طراز بيجو 405، ما أسفر عن قتلهما فورًا. و"العنصران من قوات الباسيج وهما من عناصر الاستخبارات وليسا مجرد أفراد في قوات الباسيج". فيما ذكرت منصات إخبارية عبر تطبيق "تيليجرام" إن قوات جيش العدل البلوشي المعارض للنظام الإيراني وراء هذا الهجوم. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

وزير الدفاع الإيراني: أي خطأ من العدو سيُقابل برد حازم عواقبه مؤسفة وهناك محاولات لخلق انقسام بين الشباب الإيراني
وزير الدفاع الإيراني: أي خطأ من العدو سيُقابل برد حازم عواقبه مؤسفة وهناك محاولات لخلق انقسام بين الشباب الإيراني

سرايا الإخبارية

time٢٥-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • سرايا الإخبارية

وزير الدفاع الإيراني: أي خطأ من العدو سيُقابل برد حازم عواقبه مؤسفة وهناك محاولات لخلق انقسام بين الشباب الإيراني

سرايا - اتهم وزير الدفاع الإيراني العميد عزيز نصير زاده، أعداء بلاده بـ'محاولة خلق الانقسام بين الشباب الإيراني، تحت ذرائع مختلفة'. وقال نصير زاده إن 'أي خطأ من العدو سيقابل برد حازم عواقبه ستكون مؤسفة عليه'، مضيفا أنه 'مع العلماء الشباب لن يكون من الصعب التغلب على عقبات العقوبات والتهديدات والوصول إلى أعلى القمم'، حسب وكالة 'مهر' الإيرانية. ويوم أمس الاثنين، صرح اللواء غلام علي رشيد، قائد مقر 'خاتم الأنبياء المركزي' التابع للحرس الثوري الإيراني، بأن 'أي تهديد من "إسرائيل" ضد مصالح الشعب الإيراني، سيؤخذ على أنه مدعوم بالكامل أمريكا'. وتوعد رشيد، في تصريحات من ميناء 'جابهار' المطل على بحر عمان، أثناء مشاركته في مناورات 'ذو الفقار 1403″، بـ'ضرب القواعد والمصالح الأمريكية في المنطقة إذا ما تعرّضت إيران لهجوم إسرائيلي'، حسب وكالة 'مهر' الإيرانية. وحذّر القائد العسكري الإيراني، 'الاحتلال الإسرائيلي والولايات المتحدة الأمريكية، من أي اعتداء على إيران'، قائلًا إنه ردًا على ذلك سيتم 'استهداف مصدر العدوان والإمكانات والقواعد المساعدة لـ "إسرائيل" في المنطقة'. وتابع الجنرال في الحرس الثوري الإيراني: 'القوات المسلحة الإيرانية تنظر إلى المناورات على أنها ساحة حرب قبل وقوع الحرب'، مؤكدًا أن 'أحد أهم أهداف هذه المناورات هو التأثير على قناعات وإرادة العدو'. وكان مستشار قائد الحرس الثوري الإيراني إبراهيم جباري، قد قال إن 'عملية 'الوعد الصادق 3' ستُنفذ في التوقيت المناسب، وبحجم ومدى كفيلين بتحقيق تدمير "إسرائيل" وتسوية تل أبيب وحيفا بالأرض'، وفق تعبيره. وبحسب وكالة 'مهر'، جاءت هذه التصريحات خلال مناورات 'الرسول الأعظم'، التي نفذها الحرس الثوري الإيراني وقوات 'الباسيج' في مدينة بيرجند شرقي البلاد. وأضاف جباري أن 'جبهة المقاومة في ذروة جاهزيتها'، مشيرًا إلى أن المرشد الأعلى الإيراني علي الخامنئي، 'وجّه بزيادة مدى الصواريخ'، بحسب قوله. وخلال المناورات، وجّه جباري رسالة مباشرة إلى الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قال فيها: 'لقد سعيت جاهدا لإحداث انقسام في بلدنا، لكن انتفاضة الشعب أحبطت كل مؤامراتك'. يذكر أنه في عام 2024، نفذت إيران عمليتين عسكريتين ضد "إسرائيل" تحت اسم 'الوعد الصادق 1 و2'. وفي أبريل/ نيسان 2024، شنّت إيران هجوما واسعا باستخدام الطائرات المسيرة والصواريخ البالستية على أهداف داخل "إسرائيل"، وجاء هذا الهجوم ردًا على استهداف "إسرائيل" للقنصلية الإيرانية في دمشق، والذي أسفر عن مقتل عدد من القادة العسكريين الإيرانيين. وتُعد هذه العملية أول مواجهة مباشرة بين إيران و "إسرائيل". وفي أكتوبر/ تشرين الأول 2024، شنّت إيران عملية 'الوعد الصادق 2' وأطلقت فيها أكثر من 250 صاروخًا باتجاه "إسرائيل"، مستهدفة مواقع عسكرية وأمنية. جاء هذا الهجوم ردًا على عمليات اغتيال قادة بارزين، بينهم حسن نصر الله (الأمين العام الأسبق لحزب الله)، وإسماعيل هنية (الرئيس الأسبق للمكتب السياسي لحركة حماس) في، وعباس نيلفروشان (جنرال في الحرس الثوري الإيراني)، أعلنت "إسرائيل" تبنيها. رأي اليوم

تدخل "استثنائي" لقادة الحرس الثوري... فتوى للخامنئي "تثير البلبلة"!
تدخل "استثنائي" لقادة الحرس الثوري... فتوى للخامنئي "تثير البلبلة"!

ليبانون ديبايت

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ليبانون ديبايت

تدخل "استثنائي" لقادة الحرس الثوري... فتوى للخامنئي "تثير البلبلة"!

أكد كبار القادة العسكريين في إيران أن على المرشد الأعلى إلغاء فتوى تحرم تطوير الأسلحة النووية إذا كان النظام يريد أن يبقى على قيد الحياة. وفي تدخل استثنائي من قبل قادة الحرس الثوري، قيل للمرشد الأعلى علي خامنئي، إن إيران يجب أن تمتلك أسلحة نووية لمواجهة "التهديدات الوجودية" من الغرب، وفقا لتقرير نشرته صحيفة "تليغراف". فقد قال أحد المسؤولين: "لم نكن ضعفاء إلى هذا الحد من قبل، وقد تكون هذه فرصتنا الأخيرة للحصول على واحدة قبل فوات الأوان". ووفقاً لعدة مسؤولين إيرانيين، فإن هذا هو القيد الوحيد الذي يمنع تطوير الأسلحة النووية، وذلك على الرغم من أن المنفيين زعموا مؤخراً أن العمل جار في إيران على تصنيع صواريخ نووية. وأوضح مسؤول إيراني من طهران، "لقد منع الزعيم المفاوضات مع الأميركيين وتطوير الأسلحة النووية، والتي تبدو السبيل الوحيد للبقاء، وهو يقود النظام نحو الانهيار". كما تابع "كنا على بعد بضع ضغطات زر من بناء سلاح نووي لبعض الوقت الآن، ولكن الضغوط والتبريرات لامتلاكه أعظم من أي وقت مضى". وأضاف، "دفع التهديد الوجودي الذي نواجهه الآن العديد من كبار القادة الذين أصروا في السابق على اتباع إرشادات المرشد الأعلى إلى الدفع نحو صنع سلاح ذري". من جانبه، قال أحد النواب إن فتوى خامنئي لا تزال قائمة، لكنه أشار إلى أنه في الإسلام الشيعي يمكن أن تتغير الأحكام "بناءً على الوقت والظروف". وأوضح نائب آخر، "أعتقد أننا بحاجة إلى إجراء تجربة قنبلة نووية، ولا توجد طريقة أخرى لنا". في موازاة ذلك، ذكر أحد أفراد قوات الباسيج شبه العسكرية الإيرانية لصحيفة "تليغراف": "لماذا لا نمتلك [قنبلة نووية]؟ إنه حقنا المطلق، ومن غير العدل أن نحرم أنفسنا من ذلك". وتابع "يحتاج العالم إلى صدمة لإعادة ضبط نفسه، وإيران ستقدم له خدمة من خلال اختبار قنبلة ذرية. لا ينظر الغرب إلينا بطريقة جيدة. نحن بحاجة إلى تغيير ذلك". يذكر أنه تم ذكر الفتوى لأول مرة في اجتماع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في عام 2005، وفيها، أصر خامنئي على أن مثل هذه الأسلحة "حرام تماما"، أو محظورة في الإسلام. فيما تزايد الضغط على خامنئي من قبل الساسة المتشددين علناً في الأشهر الأخيرة. في العام الماضي، حث العشرات من أعضاء البرلمان الإيراني، المجلس الأعلى للأمن القومي على مراجعة سياسته النووية. وقال كمال خرازي، مستشار خامنئي، في تشرين الثاني، إن فتوى المرشد الأعلى كانت القيد الوحيد على تطوير الأسلحة النووية. وأضاف: "إذا واجهت إيران تهديدا وجوديا، فلن يكون أمامنا خيار سوى تعديل عقيدتنا العسكرية. لدينا بالفعل القدرات التقنية لإنتاج الأسلحة - فقط المرسوم الديني الذي يحظر الأسلحة النووية يمنعنا من القيام بذلك". ويوم الأربعاء، ادعت قناة تيليغرام المرتبطة بالحرس الثوري الإيراني، أن إيران لديها القدرة التقنية على بناء الأسلحة النووية.

قادة كبار لخامنئي: فتوى تحريم الأسلحة النووية تهدد وجودنا
قادة كبار لخامنئي: فتوى تحريم الأسلحة النووية تهدد وجودنا

العربية

time٠٩-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • العربية

قادة كبار لخامنئي: فتوى تحريم الأسلحة النووية تهدد وجودنا

أكد كبار القادة العسكريين في إيران أن على المرشد الأعلى إلغاء فتوى تحرم تطوير الأسلحة النووية إذا كان النظام يريد أن يبقى على قيد الحياة. وفي تدخل استثنائي من قبل قادة الحرس الثوري، قيل للمرشد الأعلى علي خامنئي، إن إيران يجب أن تمتلك أسلحة نووية لمواجهة "التهديدات الوجودية" من الغرب، وفقا لتقرير نشرته صحيفة "تليغراف". "الفتوى" منعت تطوير سلاح نووي فقد قال أحد المسؤولين: "لم نكن ضعفاء إلى هذا الحد من قبل، وقد تكون هذه فرصتنا الأخيرة للحصول على واحدة قبل فوات الأوان". ووفقاً لعدة مسؤولين إيرانيين، فإن هذا هو القيد الوحيد الذي يمنع تطوير الأسلحة النووية، وذلك على الرغم من أن المنفيين زعموا مؤخراً أن العمل جار في إيران على تصنيع صواريخ نووية. وأوضح مسؤول إيراني من طهران: "لقد منع الزعيم المفاوضات مع الأميركيين وتطوير الأسلحة النووية، والتي تبدو السبيل الوحيد للبقاء، وهو يقود النظام نحو الانهيار". كما تابع "كنا على بعد بضع ضغطات زر من بناء سلاح نووي لبعض الوقت الآن، ولكن الضغوط والتبريرات لامتلاكه أعظم من أي وقت مضى". وأضاف "دفع التهديد الوجودي الذي نواجهه الآن العديد من كبار القادة ــ الذين أصروا في السابق على اتباع إرشادات المرشد الأعلى ــ إلى الدفع نحو صنع سلاح ذري". من جانبه، قال أحد النواب إن فتوى خامنئي لا تزال قائمة، لكنه أشار إلى أنه في الإسلام الشيعي يمكن أن تتغير الأحكام "بناءً على الوقت والظروف". وأوضح نائب آخر: "أعتقد أننا بحاجة إلى إجراء تجربة قنبلة نووية، ولا توجد طريقة أخرى لنا". اختبار قنبلة ذرية في موازاة ذلك، ذكر أحد أفراد قوات الباسيج شبه العسكرية الإيرانية لصحيفة "تليغراف": "لماذا لا نمتلك [قنبلة نووية]؟ إنه حقنا المطلق، ومن غير العدل أن نحرم أنفسنا من ذلك". وتابع "يحتاج العالم إلى صدمة لإعادة ضبط نفسه، وإيران ستقدم له خدمة من خلال اختبار قنبلة ذرية. لا ينظر الغرب إلينا بطريقة جيدة. نحن بحاجة إلى تغيير ذلك". يذكر أنه تم ذكر الفتوى لأول مرة في اجتماع الوكالة الدولية للطاقة الذرية في عام 2005. وفيها، أصر خامنئي على أن مثل هذه الأسلحة "حرام تماما"، أو محظورة في الإسلام. فيما تزايد الضغط على خامنئي من قبل الساسة المتشددين علناً في الأشهر الأخيرة. تعديل العقيدة العسكرية في العام الماضي، حث العشرات من أعضاء البرلمان الإيراني، المجلس الأعلى للأمن القومي على مراجعة سياسته النووية. وقال كمال خرازي، مستشار خامنئي، في نوفمبر/تشرين الثاني، إن فتوى المرشد الأعلى كانت القيد الوحيد على تطوير الأسلحة النووية. وأضاف: "إذا واجهت إيران تهديدا وجوديا، فلن يكون أمامنا خيار سوى تعديل عقيدتنا العسكرية. لدينا بالفعل القدرات التقنية لإنتاج الأسلحة - فقط المرسوم الديني الذي يحظر الأسلحة النووية يمنعنا من القيام بذلك". ويوم الأربعاء، ادعت قناة تيليغرام المرتبطة بالحرس الثوري الإيراني، أن إيران لديها القدرة التقنية على بناء الأسلحة النووية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store