أحدث الأخبار مع #البدواوي


بلد نيوز
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- بلد نيوز
البدواوي يهزم بطل التشيك في « فزاع للريشة الطائرة»
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: البدواوي يهزم بطل التشيك في « فزاع للريشة الطائرة» - بلد نيوز, اليوم الأربعاء 7 مايو 2025 11:43 مساءً أهدى جمال البدواوي منتخب الإمارات الفوزالأول في النسخة السادسة لبطولة فزاع الدولية للريشة الطائرة لأصحاب الهمم، بفوزه على بيور مليوس بطل التشيك بنتيجة 2-صفر بعد مباراة جاءت شكلاً ومضموناً لبطل الإمارات، حيث استفاد من مشاركته الأخيرة في بطولة التشيك الدولية، التي حصل من خلالها على الميدالية البرونزية، كأول ميدالية دولية للإمارات في الريشة الطائرة لأصحاب الهمم، ما انعكس إيجاباً على مشاركته في منافسات الدور التمهيدي لهذا الحدث العالمي الذي يقام بصالة مكتوم بن محمد في نادي شباب الأهلي. وخسرت سهام الرشيدي لاعبة منتخبنا مباراتها في فردي السيدات أمام البطلة الهندية شبانة بنتيجة صفر-2. ومن نتائج الدور التمهدي، فاز إبراهيم علييف «أذربيجان» على الأوكراني فورديمير سينيهوفسكي بنتيجة 2-صفر، كما فاز الكوري الجنوبي لي جيونغسو على توماش درتيل «التشيك» بنتيجة 2-صفر أيضاً، فيما فاز الكوري الجنوبي تشو نادان على الأسترالي براندون بون بنتيجة 2-صفر أيضاً. وأعرب البدواوي عن سعادته بتحقيق فوزه الأول في البطولة، ما يعد قوة دفعة كبيرة له للسير على الدرب نفسه وفق النهج المرسوم وصولاً إلى الغاية المبتغاة، وكشف البدواوي عن سر فوزه على منافسه، مشيراً إلى أنه قد قرأ أفكاره جيداً من خلال شوطي المباراة ما أهله لتحقيق ما سعى إليه بالتركيز العالي ما أربك حسابات بطل التشيك. وقال: «الاهتمام الكبير الذي ظلت تحظى به رياضة أصحاب الهمم من القيادة الرشيدة يضاعف من مسؤولية الجميع من أجل تعزيز المكتسبات التي تحققت لترك بصمات جديدة في جميع المجالات». وأشار البدواوي إلى أن أصحاب الهمم على قدر التحدي دائماً من أجل رفع علم الدولة عالياً خفاقاً في جميع المحافل القارية والدولية.


الاتحاد
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
البدواوي يهدي المنتخب «الفوز الأول» في «دولية فزاع»
أبوظبي (الاتحاد) أهدى جمال البدواوي منتخبنا الفوز الأول، في «النسخة السادسة»، لبطولة فزاع الدولية للريشة الطائرة لأصحاب الهمم، بتفوقه على التشيكي بيور مليوس 2-صفر، وأظهر البدواوي تفوقاً كبيراً في المباراة، ضمن منافسات الدور التمهيدي للحدث العالمي الذي يقام بصالة مكتوم بن محمد بنادي شباب الأهلي، فيما خسرت سهام الرشيدي مباراتها في فردي السيدات أمام الهندية شبانا صفر-2. وشهد الدور التمهدي، فوز إبراهيم علييف من أذربيجان على الأوكراني فورديمير سينيهوفسكي 2-صفر، والكوري الجنوبي لي جيونجسو على التشيكي توماش درتيل 2-صفر، والكوري الجنوبي تشو نادان على الأسترالي براندون بون 2-صفر. وأعرب البدواوي عن سعادته بفوزه الأول في البطولة، ما يعد قوة دفعة كبيرة لحصد المزيد من الانتصارات، مؤكداً أنه قرأ أفكار المنافس جيداً من خلال شوطي المباراة، وقال: «إن الاهتمام الكبير الذي ظلت تحظى به رياضة «أصحاب الهمم» من القيادة الرشيدة يضاعف من مسؤولية الجميع، من أجل تعزيز المكتسبات. وأشار البدواوي إلى أن «أصحاب الهمم» على قدر التحدي دائماً من أجل رفع علم الدولة عالياً خفاقاً في جميع المحافل القارية والدولية، متمنياً أن يرسم صورة طيبة في بطولة فزاع التي تعد أحد أبرز الأحداث العالمية الخاصة برياضة «أصحاب الهمم».


بلد نيوز
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- بلد نيوز
قصة ملهمة لكاتب التاريخ ..طموحات كبيرة للبدواوي في بطولة فزاع الدولية للريشة الطائرة
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: قصة ملهمة لكاتب التاريخ ..طموحات كبيرة للبدواوي في بطولة فزاع الدولية للريشة الطائرة - بلد نيوز, اليوم الأحد 4 مايو 2025 09:43 مساءً يقود اللاعب جمال البدواوي منتخب الإمارات الوطني للريشة الطائرة لأصحاب الهمم، الذي يشارك في بطولة فزاع الدولية السادسة للريشة الطائرة لأصحاب الهمم - دبي 2025، التي تنطلق الثلاثاء بصالة مكتوم بن محمد بنادي شباب الأهلي. ويجسد البدواوي واحدة من قصص النجاح التي تمثل مصدر إلهام لكل من يسعى لبلوغ المجد ويعمل بمثابرة لتحقيق أهدافه، وقد شكّل عام 2012 نقطة تحول للبدواوي، إذ تحول من لاعب سابق لكرة القدم بالمراحل السنية والفريق الأول بنادي حتا إلى لاعب برياضة أصحاب الهمم، إثر تعرضه للإصابة بالشلل جراء حادث مروري، ومع احترافه رياضة أصحاب الهمم نسي معاناة الإعاقة والتحديات الأولى التي واجهته بالتحول إلى رياضة أصحاب الهمم والتي كتب من خلالها التاريخ في الريشة الطائرة، حينما أهدى الإمارات أول ميدالية دولية في هذه اللعبة، وذلك بحصوله على برونزية بطولة التشيك الدولية في إبريل الماضي. تحدى اللاعب الصعاب عبر الرياضة، وخصوصاً أن أسرته رياضية، مما سهل مهمته في تحقيق ما يصبو إليه بإرادة على«كرسي الفخر» وخاصة أن الأسرة أزالت عنه هموم الإعاقة بالتشجيع المتواصل وتذليل التحديات التي تقف حجر عثرة في طريقه الرياضي، مما مثل له قوة دفع كبيرة، ليحقق ما سعى إليه، وخصوصاً أن أبطال أصحاب الهمم دائماً على قدر التحدي من أجل رفع علم الدولة عالياً خفاقاً في جميع المحافل القارية والدولية وفق النهج المرسوم. ويواصل اللاعب مسيرة النجاح بمواهبه المتعددة سواء الرياضية أو الثقافية، وأبرزها كرة السلة التي أنارت طريقه وأشاعت السرور في نفسه وجعلته أمام تحد كبير ليطلق العنان ويطوي صفحة العقبات بلا عودة بعد أن برزت موهبته في هذه اللعبة ثم الريشة الطائرة. وأكد البدواوي أن أصحاب الهمم على قدر التحدي والمسؤولية الملقاة على عاتقهم من أجل رفع علم الدولة عالياً خفاقاً في جميع المحافل، وأشار إلى أنه يسعى دائماً من أجل تحقيق ما يصبو إليه بعزيمة وإرادة وفخر وسعادة للوصول إلى القمة.


البيان
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
الإمارات والهند.. تواصل حضاري وتأثر ثقافي متبادل
في زمن تتحاور فيه الحضارات وتتلاقى الشعوب عبر قرون من التبادل الثقافي والتجاري، تشكّل العلاقة بين الإمارات والهند نموذجاً فريداً لتأثير متبادل، عمّقته الجغرافيا، وعززته المصالح المشتركة، فصنعت منهما شريكين حضاريين منذ ما يزيد على قرن ونصف القرن. وتأتي زيارة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، إلى جمهورية الهند الصديقة، لترسخ هذا الإرث الحضاري العميق. وتفتح آفاقاً جديدة للتعاون في مختلف المجالات ومنها المجال الثقافي، حيث تعيد تسليط الضوء على ذلك الامتزاج الثري بين الثقافتين، إذ تركت الهند بصمات واضحة على الحياة اليومية في الإمارات، من المطبخ إلى العطور، ومن الأزياء إلى المفردات المتداولة في الشعر والحديث اليومي. وتتبدى عبر الأبحاث المتخصصة وشهادات وتأكيدات الباحثين، أهمية حضور الثقافة الهندية في تفاصيل الحياة الإماراتية اليومية، من الملبس إلى المأكل، ومن العطور إلى المفردات اللغوية، وما بينهما من تراث مشترك يتجذر في التاريخ، بجانب عمق وتفرد العلاقات بين الجانبين منذ أمد بعيد. وفي هذا الصدد، قال الباحث والمؤرخ في تاريخ الخليج العربي الدكتور سيف البدواوي، إن العلاقات بين دولة الإمارات وجمهورية الهند علاقات ضاربة في جذور التاريخ، ولم تنقطع منذ القدم. حيث كان أثرياء الهند يحبون اللؤلؤ الخليجي ويستوردونه بكميات كبيرة، بينما استورد أهل الخليج معظم حاجاتهم من الهند، سواء للمعيشة أو الزينة أو حتى العطور. وأضاف البدواوي :«كانت هناك تبادلات سكانية أيضاً، حيث سكن العديد من أهالي الإمارات في بومبي كتجار وطواشين، يبيعون اللؤلؤ في موتي بازار، في شارع محمد علي رود. في المقابل، عاش الهنود في دبي وأبوظبي ومسقط، متنقلين لشراء اللؤلؤ والأسماك المجففة والتمور والخيول العربية، وبعضهم استقر نهائياً وأتقن اللغة العربية، وقدم تسهيلات مالية للتجار المحليين». عطور بأسماء إماراتية وتابع: «لقد أصبحت المصالح بين البلدين جزءاً من الحياة اليومية، فمثلاً من منا لا يستخدم العود ودهن العود الهندي؟ هذه العطور تدخل في الاستخدام اليومي والمناسبات مثل يوم الجمعة والأعراس والأعياد، حتى إن محلات العطور الهندية باتت تحمل أسماء إماراتية مثل«جميرا»، في مشهد يعكس التكامل والتأثير الثقافي المتبادل». وأشار البدواوي إلى الحضور الكبير للمطبخ الهندي، قائلاً: «وجبة البرياني أصبحت مفضّلة عند الإماراتيين، بل وتفنن البعض في تسميتها بحسب الأقاليم الهندية مثل البرياني الحيدر أبادي. كذلك انتشر مشروب «أفزا» خاصة في رمضان، إلى جانب مشروبات تقليدية، وشباب الإمارات تلذذوا بشاي الكرك والبراتا والجباتي، وأصبحت هذه الأكلات الخفيفة من عاداتهم اليومية». وأردف: «الإزار الهندي الأبيض أصبح زياً منتشراً يعكس الرجولة والبلوغ. ويرتديه الصبي كعلامة نضج. أما ملابس النساء مثل بو تيلة، والبادلة، والبريسم، والمخورات بمختلف أنواعها، فجميعها تأتي من بومباي، حيث تتسوق النساء الإماراتيات من شوارع كولابا ومحمد علي رود». وتحدث البدواوي عن زيارته الأخيرة إلى بومباي في مطلع العام الجاري، حيث التقى بالبروفيسورة «جايا» المتخصصة بتاريخ العلاقات الهندية الخليجية، فقالت له: إن أهل الخليج العربي ساهموا في تأسيس المسرح في الهند، كما شاركوا في إنشاء جمعية الصداقة الهندية العربية منذ الأربعينيات. واستطرد البدواوي: «كانت المكتبات العربية في الهند منارات ثقافية لأهل الخليج العربي، ومنها كانوا يحصلون على الكتب والمجلات. وقد عبّر الشاعر إبراهيم المدفع عن هذا التعلق بالهند في قصيدة طويلة، يصف فيها جلسات العرب في المطاعم الشرقية ببومباي وهم يحتسون الشاي ويستمعون إلى إذاعة صوت العرب من القاهرة». وختم البدواوي: «الثقافة الهندية حاضرة بقوة في تفاصيل حياتنا، كما أن دبي باتت حلماً يراود كل هندي، كما كانت الهند حلماً لأهل الخليج في الماضي». قيمة وآفاق وفي السياق، أوضح الباحث في التراث الشعبي فهد المعمري، أن زيارة سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم إلى الهند تشكل منعطفاً جديداً في العلاقات الثقافية بين البلدين. مشيراً إلى أن العلاقة بين البلدين ليست وليدة اليوم، بل تمتد جذورها إلى أكثر من قرن ونصف القرن، حيث تشكّلت وشائج ثقافية عميقة نتيجة التبادل المتواصل. وتابع: «كثيرة هي الثقافات المتنوعة التي اكتسبها شعب الإمارات من الهند، فقد كانت الهند الوجهة الأكثر والأهم لأجدادنا، ولم تكن للسياحة فقط، بل كانت مزاراً يحمل بين طياته السياسة والاقتصاد والثقافة. كما أن المشهد الاقتصادي كان حاضراً بقوة، خاصة في قطاعات التجارة والملابس الرجالية والنسائية والحلي والعطور». وأضاف: «ومن الأمثلة على الزي الإماراتي الذي تأثر بالهند لباس «المقصّر» أو الوزار والقميص، الذي كان قديماً مستخدماً بكثرة ولا يزال متداولاً بين كبار السن. أما في المطبخ، فإن ثقافة الطعام الهندي حاضرة بقوة في كل بيت إماراتي، من البرياني إلى خبز البراتا وغيرها من المأكولات، وأصبحت المطاعم الهندية تحتل مكانة مرموقة في الدولة». مطابع هندية وأردف: «الثقافة الهندية أثرت كذلك في الفكر والأدب الإماراتي، حيث كانت المطابع الهندية قبلة للأدباء الإماراتيين لطباعة كتبهم، مثل ديوان «أحكام النوى» للشاعر الراحل أحمد بن خليفة الهامي الذي طُبع في دلهي عام 1967، وكتاب «اللآلئ» عن أوزان ومثاقيل اللؤلؤ، الذي طُبع في بومباي على نفقة سعيد المدفع. وكان لأحد أبناء عائلة المدفع صالون أدبي يقصده الأدباء والمثقفون». وأشار المعمري إلى التأثير اللغوي أيضاً بين البلدين، حيث قال: «اللغة الهندية دخلت إلى لهجة الإماراتيين، خاصة في مجالات البحر والاقتصاد والطب والأدب. كما استخدم الشعراء الإماراتيون العديد من الكلمات الهندية في أشعارهم النبطية نتيجة لكثرة السفر والتجارة والعلاج في الهند، مثل كلمة «باياه» التي تعني الاندهاش، و«النوخذة» التي تعني مالك السفينة وأصلها الناخداه أو ناوخدا وعربت إلى نوخذا والجمع نواخذه واستعملت كثيراً في الشعر النبطي في الإمارات». واستشهد ببعض الأبيات النبطية التي تضم مفردات هندية، منها قول الشاعر ربيع بن ياقوت: رحّب وقال تْفضّل يْلس بسّ اندهشت وْقلت باياه ويقول الشاعر محمد المطروشي: كنّي بتخت الملك في راس مقصور في بنقله ولاّ من الهند بازار أما الشاعر سالم الدهماني فيقول: شروى الخَلَق الابيض مع الدم لو يغسله الدوبي فلا طار وختم المعمري: «الهند كانت ولا تزال حاضرة في وجداننا، وتأثيرها الثقافي لا يمكن إنكاره».


الاتحاد
٢٣-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
البدواوي يحرز «برونزية» آسيا للدراجات
ماليزيا (وام) أحرز أحمد البدواوي، لاعب منتخب الدراجات لأصحاب الهمم، الميدالية البرونزية في سباق المطاردة الفردية لمسافة 4000 متر، ضمن البطولة الآسيوية للمضمار المقامة حالياً في ماليزيا. وقدم البدواوي أداءً متميزاً يعكس جاهزيته العالية، والإعداد المكثف قبل البطولة، وسط منافسة قوية من نخبة أبطال القارة، وأعربت اللجنة البارالمبية الوطنية عن سعادتها بهذا الإنجاز. ويواصل منتخب الإمارات للدراجات لأصحاب الهمم مشاركته في البطولة، وسط تطلعات لتحقيق المزيد من الإنجازات ورفع علم الدولة في هذا المحفل القاري.