logo
#

أحدث الأخبار مع #البراند

عقوبة التقليد أو التشابه المضلل في البراندات العالمبة بقانون السعودية
عقوبة التقليد أو التشابه المضلل في البراندات العالمبة بقانون السعودية

الصباح العربي

time٠٥-٠٥-٢٠٢٥

  • الصباح العربي

عقوبة التقليد أو التشابه المضلل في البراندات العالمبة بقانون السعودية

كشفت محامية سعودية من خلال برنامج على قناة روتانا خليجية، أن هناك فرق بين التقليد والتشابه المضلل في البراندات. مَنْ يقوم بالتقليد فهو الذي يستخدم شعار البراندات أو العلامات التجارية كما هي ويوزعها، بينما التشابه المضلل، أن يكون نفس الشعار، ويتم تغيير نقطة أو لون أو حرف أو أي شيء يجعل هناك اختلاف عن البراند نفسه. جدير بالذكر أن عقوبة هذا في القانون السعودي هو الحبس لمدة سنة، أو فرض عقوبات مالية لا تقل عن ٥٠ ألف ريال، ولا تزيد عن مليون ريال، وتختلف الغرامة على حسب نوع المخالفة التي تم ارتكابها.

تدشين براند بانسي للعطور (Bansi Perfumes) في العاصمة عدن
تدشين براند بانسي للعطور (Bansi Perfumes) في العاصمة عدن

حضرموت نت

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • حضرموت نت

تدشين براند بانسي للعطور (Bansi Perfumes) في العاصمة عدن

تم اليوم الخميس تدشين براند بانسي للعطور (Bansi Perfumes) في العاصمة عدن، بحضور عدد من الشخصيات الفنية والإعلامية والرياضية ونشطاء وسائل التواصل الاجتماعي. ويأتي هذا الحدث ليعكس التزام البراند بتقديم تشكيلة مميزة من أرقى وأفخم أنواع العطور الرجالية والنسائية، التي تتميز بتركيبات فريدة تجمع بين الأناقة والثبات والفوحان الطويل، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لكل الباحثين عن تجربة عطرية فاخرة ومتميزة. وفي كلمة له خلال حفل التدشين، قال الشاب عبدالعزيز العوادي، صاحب البراند بأن بانسي للعطور تُقدم مجموعة واسعة من الروائح الفاخرة ومنتجات عالية الجودة تلبي جميع الأذواق وتناسب مختلف المناسبات ، كما توفر خيارات متعددة للتوصيل والدفع، مما يسهل على العملاء الحصول على منتجاتها بسهولة ويسر. كما قدم العوادي، لمحة عن تاريخ ومميزات بانسي للعطور، موضحًا آليات التوصيل والتوزيع والدفع للعملاء ، كما عبّر عن امتنانه للحضور وشاركهم تقديره لدعمهم المستمر. وفي ختام الحفل، قام صاحب البراند عبدالعزيز العوادي بتكريم عدد من الشخصيات البارزة من الوسط الفني والإعلامي والرياضي تقديرًا لمساهماتهم المتميزة في مجالاتهم. وشمل التكريم الفنان ناصر العنبري، والصحفي صالح العبيدي، والصحفي فتحي بن لزرق، والصحفي سامح جواس، والكابتن محمد جمال، والمخرج علي حزام، والفنان بكار باشراحيل، والفنان قاسم رشاد، والفنانة هدى رمزي، والفنان محمد الارياني، والفنان عموري عدن، والفنان محمد عوض بالإضافة إلى الناشطين أحمد أنور امبريص وشادي المغربي وغيرهم. هذا ويُعد تدشين بانسي للعطور خطوة مهمة لتعزيز حضورها في السوق المحلية وتقديم تجربة فريدة للعملاء الباحثين عن الفخامة والجودة ، وللمزيد من المعلومات والتواصل يمكنكم زيارة صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بالعلامة أو التواصل عبر الواتساب عبر الروابط المرفقة: Instagram: Whatsapp: +967780077740

تدشين براند بانسي للعطور (Bansi Perfumes) في العاصمة عدن
تدشين براند بانسي للعطور (Bansi Perfumes) في العاصمة عدن

اليمن الآن

time٠١-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليمن الآن

تدشين براند بانسي للعطور (Bansi Perfumes) في العاصمة عدن

ويأتي هذا الحدث ليعكس التزام البراند بتقديم تشكيلة مميزة من أرقى وأفخم أنواع العطور الرجالية والنسائية، التي تتميز بتركيبات فريدة تجمع بين الأناقة والثبات والفوحان الطويل، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لكل الباحثين عن تجربة عطرية فاخرة ومتميزة. وفي كلمة له خلال حفل التدشين، قال الشاب عبدالعزيز العوادي، صاحب البراند بأن بانسي للعطور تُقدم مجموعة واسعة من الروائح الفاخرة ومنتجات عالية الجودة تلبي جميع الأذواق وتناسب مختلف المناسبات ، كما توفر خيارات متعددة للتوصيل والدفع، مما يسهل على العملاء الحصول على منتجاتها بسهولة ويسر. كما قدم العوادي، لمحة عن تاريخ ومميزات بانسي للعطور، موضحًا آليات التوصيل والتوزيع والدفع للعملاء ، كما عبّر عن امتنانه للحضور وشاركهم تقديره لدعمهم المستمر. وفي ختام الحفل، قام صاحب البراند عبدالعزيز العوادي بتكريم عدد من الشخصيات البارزة من الوسط الفني والإعلامي والرياضي تقديرًا لمساهماتهم المتميزة في مجالاتهم. وشمل التكريم الفنان ناصر العنبري، والصحفي صالح العبيدي، والصحفي فتحي بن لزرق، والصحفي سامح جواس، والكابتن محمد جمال، والمخرج علي حزام، والفنان بكار باشراحيل، والفنان قاسم رشاد، والفنانة هدى رمزي، والفنان محمد الارياني، والفنان عموري عدن، والفنان محمد عوض بالإضافة إلى الناشطين أحمد أنور امبريص وشادي المغربي وغيرهم. هذا ويُعد تدشين بانسي للعطور خطوة مهمة لتعزيز حضورها في السوق المحلية وتقديم تجربة فريدة للعملاء الباحثين عن الفخامة والجودة ، وللمزيد من المعلومات والتواصل يمكنكم زيارة صفحات التواصل الاجتماعي الخاصة بالعلامة أو التواصل عبر الواتساب عبر الروابط المرفقة: +967780077740

الماركة كهوية: من أنا إذا لم أرتدِ "براند" معروفة؟
الماركة كهوية: من أنا إذا لم أرتدِ "براند" معروفة؟

النهار

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • النهار

الماركة كهوية: من أنا إذا لم أرتدِ "براند" معروفة؟

ما زال المثل الشعبي المعروف "كُل على ذوقك والبس على ذوق الناس" متداولاً. بصراحة، الجزء الوحيد الذي أجده منطقياً هو "كُل على ذوقك". أما أن ألبس على ذوق الناس؟ فلماذا؟ لماذا علي أن أرتدي ما يعجب الآخرين، وليس ما يلائمني ويُشبهني؟ أليس طبيعياً أن أرتدي ما يُعبّر عن شخصيتي؟ وما لا أقتنع به أكثر هو الهوس المنتشر اليوم بهذه "العلامات التجارية الفاخرة، أو "البراندز" (Brands)، كأن القيمة الحقيقية للإنسان تُقاس باسم "البراند" التي يرتديها. بدأت قصة العلامات التجارية مع دار 'هيرميس' الفرنسية العريقة للأزياء، أقدم علامة تجارية فاخرة في العالم لا تزال مستمرة حتى اليوم. أسسها تييري هيرميس في عام 1837، وكانت بداياتها في صناعة السروج ومعدات الفروسية. ما كانت أول حقيبة صممتها الدار للزينة، بل كانت جراباً لحمل السرج، قبل أن تنطلق وتصبح من أشهر علامات الموضة، خصوصاً مع ظهور حقائب "كيلي" و"بيركين" الأيقونية. حتى شعار هيرميس، الذي يجسّد حصاناً وعربة، يروي حكاية بداياتها الأصيلة في عالم الفخامة. بعدها، بدأت العلامات التجارية تنتشر بشكل واسع، حتى أصبح بعضهم يُعير ما يُعرف بـ'البرستيج' أو المظهر الاجتماعي اهتماماً كبيراً، وصار أي دخل إضافي يحصل عليه الموظف يُنفق غالباً على الكماليات، ليبدو فحسب بمظهر معين أمام الآخرين، فتجد مثلاً من يشتري قطعة ملابس لا تُساوي فعلياً ثمنها المرتفع، مثل "تيشيرت" أبيض بسيط قد يصل سعره إلى 300 دولار، لا لسبب إلا لأنه يحمل "لوغو" علامة تجارية معروفة. هل هو تعبير عن عدم الأمان؟ توضح المعالجة النفسية إليسا رشدان أن العلامات التجارية الفاخرة أو "البراندز" ليست حاجة أساسية، "لكنها تُشعِر البعض بتحقيق الذات، وتمنحه نوعاً من المكانة الاجتماعية، والهوية، والانتماء إلى فئة معينة من الناس". وتضيف لـ "النهار": "رغم أننا نستطيع العيش من دونها، فإن حبها في ذاته ليس خطأ. إنما الخطأ يبدأ عندما يسعى الشخص إلى شراء منتج فاخر يتجاوز ثمنه قدرته المادية، فيلجأ إلى الاستدانة لامتلاك قطعة تحمل اسم ماركة معروفة. وهناك من يذهب إلى حد رفض الجلوس مع أشخاص لا يرتدون "البراندز"، لأن الماركة بالنسبة إليه تمنحه معنىً شخصياً، ومكانة متخيَّلة". من هذا السلوك، نطرح تساؤلاً جوهرياً: هل الدافع هو الحاجة الحقيقية إلى هذه السلعة أم شعور داخلي بعدم الأمان وتراجع الثقة بالنفس؟ تجيب رشدان: "هناك نوعان من الناس: المرسل والمتلقي. وفي سياق الماركات، يكون الشخص الذي يرتدي العلامة الفاخرة هو "المرسل"، فيحاول إرسال رسالة إلى "المتلقي" بأنه غني، مختلف، وربما ناجح. في المقابل، هناك من يرتبط بالماركات من منطلق إعطاء قيمة للأشياء النادرة والثمينة، لا أكثر. وعلى مستوى الطبقات الاجتماعية، تختلف النظرة إلى "البراندز": • الطبقة العليا ترى أن ارتداء الماركات أمر طبيعي ومُتوقع، نظراً إلى قدرتهم المالية العالية. • الطبقة المتوسطة تنظر إلى ارتداء سلع العلامات الفاخرة بصفتها نوعاً من الإنجاز الشخصي أو مصدر إلهام يدفعهم للعمل أكثر. • أما الطبقة الشعبية، فترى في اقتناء الماركات وسيلة تمنحهم الشعور بالقوة والانتماء، كأنها بطاقة عبور نحو طبقة اجتماعية أعلى. في النهاية، لا يمكن الإنكار أن "البراندز" صارت جزءاً من الثقافة المعاصرة، ومؤشراً على الذوق والانتماء أحياناً. لكن المسألة لا تتعلّق بما نرتديه بقدر ما تتعلّق بالدافع وراء ذلك. فهل نلبس لباساً لأنه يعبر عن أنفسنا، أم لأنه يؤمّن لنا قبول الآخرين؟ هل نشتري لنشعر بقيمتنا، أم لأننا نعرف قيمتنا أصلاً؟ الماركات ليست المشكلة بحد ذاتها، إنما تكمن المشكلة في الطريقة التي نتعامل بها معها. الاعتدال، والوعي، والثقة بالنفس، هي ما يجعل من أي قطعة نرتديها، أياً كانت، انعكاساً حقيقياً لنا—not العكس!

الرئيس شركة مدار للتطوير العقاري: وجود منصة رقمية واحدة يوفر وقت المستثمرين ويقلل من البيروقراطية
الرئيس شركة مدار للتطوير العقاري: وجود منصة رقمية واحدة يوفر وقت المستثمرين ويقلل من البيروقراطية

أهل مصر

time٢٣-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أهل مصر

الرئيس شركة مدار للتطوير العقاري: وجود منصة رقمية واحدة يوفر وقت المستثمرين ويقلل من البيروقراطية

شارك المهندس احمد أهاب الرئيس التنفيذي لشركة مدار للتطوير العقاري، في جلسة بعنوان 'مستقبل الحياة الفاخرة والضيافة في مصر'، بحضور نخبه من المطورين العقاريين وخبراء السياحة. ناقشت الجلسة فرص نمو وان شركة مدار للتطوير العقارتؤكد، على أهمية توفير أعداد كبيرة من الغرف الفندقية لمواكبة الطلب المتزايد في القطاع السياحي،و أن الدولة قدمت منح وتيسيرات لتسهيل هذه العملية. وأضاف أن العدد المطلوب من الغرف كبير جدًا، مما يستدعي إشراك المطورين العقاريين في تحقيق هذا الهدف. شركة مدار للتطوير العقاري وقال أهاب إن فكرة 'الكوتة' الحالية، '1:1 ' بما يعني على سبيل المثال، أن يكون لكل 2000 غرفة سكنية عادية ما يعادلها من الغرف الفندقية، لكن أغلب المطورين العقاريين غير قادرين على توفير هذا العدد، وأشار إلى أن المطورين يميلون للاستثمار في السكن التجاري، بسبب العوائد المالية الكبيرة التي توفرها. وأضاف أن الوحدات الفندقية' (Hotel Apartment) التي تزيد أسعارها عن الوحدات العادية بنسبة 50%، لاقت إقبالًا كبيرًا في المشاريع السابقة، حيث تم بيعها أسرع من الوحدات العادية. وهذه الوحدات توفر إيرادات مستمرة، وتعمل كبراندات سكنية (Residence Brands)، كما أنها تجذب السياح الذين يدفعون بالعملة الصعبة، مما يعزز الاقتصاد المصري. وشدد أهاب على ضرورة مراعاة العدالة في توزيع الكوتة، وفقًا للموقع الجغرافي، مع الأخذ في الاعتبار الاحتياجات المختلفة لكل منطقة. وأشار إلى أن مشاريعهم السابقة اعتمدت على البراند الخاص بهم، والعميل العقاري الذي يحتاج إلى براند موثوق، يضمن له عائدًا استثماريًا. وفيما يتعلق بمنطقة السخنة، أشار إلى أنها منطقة واعدة، لكنها تحتاج إلى المزيد من الجهود، خاصة فيما يتعلق بمشروع القطار السريع الذي يجري تنفيذه بعد. وأكد أن المنطقة تشهد تطويرًا كبيرًا في البنية التحتية، رغم أنها لم تكن مخططًا لها في الأصل كمنطقة سياحية. القطاع العقاري وعن مدينة سفنكس الجديدة، أوضح أهاب أنها أكبر من محافظة القاهرة، وقد تم تقديم مخطط شامل لها. وأكد أن التخطيط لهذه المدينة، يجب أن يكون بعيد المدى، حتى عام 2050، لضمان استغلال المساحة الشاسعة، بشكل يخدم الأهداف السياحية والاقتصادية. وشدد على أن السياحة في مصر، لديها مستقبل واعد، خاصة مع اهتمام الأجانب بالساحل الشمالي نتيجة التحديات البيئية في أوروبا. وأكد أن إطالة الموسم السياحي ممكنة، لكنها تتطلب توفير فرص عمل وتعليم وخدمات صحية مناسبة. وقال ردا على اقتراح وجود أجندة للفعاليات الترفيهية تقام على مدار العام، إن الفعاليات الترفيهية تواجه تحديات كبيرة بسبب ارتفاع التكاليف والضرائب، مما يضع عبئًا إضافيًا على المطورين العقاريين، فمثلا ضريبة الملاهي في مصر تتجاوز 40%، مما يجعل المطورين يتحملون تكاليف باهظة من جيوبهم، عند تنظيم هذه الغعاليات، خاصة أن الفعاليات الترفيهية، تتطلب إجراءات معقدة وتأمينات ومصروفات إضافية، مشددا على أهمية التنسيق بين الجهات الحكومية لتنفيذ خطط تنشيط السياحة وجذب الاستثمارات. وأوضح: 'الفعاليات الترفيهية أداة تسويقية قوية، لكنها ليست مربحة بالشكل الكافي بسبب التكاليف العالية والضرائب المرتفعة، ونحتاج إلى إعادة النظر في القواعد الضريبية، وتنظيم أجندة الفعاليات بشكل أكثر كفاءة.و أن رؤية مصر 2030 تحتاج إلى مزيد من التنسيق بين الجهات المعنية، مقارنةً بما نشاهده في المملكة العربية السعودية، منوها بأنه في زيارته الأخيرة، لاحظ أن الجهات الحكومية، تعمل بتنسيق عالي يشبه عمل شركات القطاع الخاص. وقال: 'في السعودية، كل الجهات تعمل معًا بشكل متكامل. وزارة السياحة والتمويل والجهات الأخرى تعمل على خطة واحدة، ويتم مراجعة ما تم كل ثلاثة أشهر. وهذا النموذج يشجع المستثمرين على الدخول في مشروعات جديدة'. وأكد أن وجود تخطيط متكامل بين الجهات الحكومية في مصر، سيكون قوة دافعة للاقتصاد، مشيرًا إلى أن التنسيق الحالي غير كافٍ. واقترح إنشاء منصة إلكترونية موحدة لتسهيل الإجراءات والتراخيص، قائلًا: 'جزء كبير من الحل، يكمن في إنشاء منصة واحدة تتيح إنهاء كل الإجراءات، من التراخيص إلى الشروط والموافقات المالية. هذا سيوفر وقت المستثمرين ويقلل من البيروقراطية'. كما طالب الرىيس التنفيذي لشركة مدار العقارية، بحماية المستثمرين من التغييرات المفاجئة في القوانين، مؤكدًا على أهمية وجود قواعد واضحة ومستقرة. وأوصى بتبني خطة خمسية تشمل تنسيقًا بين وزارات السياحة والإسكان وغيرها، مع التركيز على التحول الرقمي. وقال: 'نحن بحاجة إلى دخول العصر الرقمي. حتى الإجراءات البسيطة، يمكن تبسيطها من خلال موقع إلكتروني، مما يوفر الوقت ويقضي على البيروقراطية'. وأشار إلى أن مصر لديها بنية تحتية قوية، خاصة في مجال البنية التحتية والموانئ، لكن تحتاج إلى تنظيم إجراءات الأوراق والتخليصات. وأضاف: 'السوق المصري واعد، لكن المستثمرين يخشون من أية تغييرات في القوانين'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store