logo
#

أحدث الأخبار مع #البروتون،

احذر كثرة التبول ليلا.. علامة مبكرة للإصابة بهذا المرض الخطير
احذر كثرة التبول ليلا.. علامة مبكرة للإصابة بهذا المرض الخطير

مصراوي

time١٠-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصراوي

احذر كثرة التبول ليلا.. علامة مبكرة للإصابة بهذا المرض الخطير

دق طبيب بريطاني ناقوس الخطر بشأن تكرار التبول خلال الليل، مشيرا إلى أن هذا العارض المزعج قد يكون في بعض الحالات علامة مبكرة على الإصابة بسرطان البروستاتا، أحد أكثر أنواع السرطان شيوعًا بين الرجال. وأوضح الدكتور جيري كوبيس، أخصائي علاج الأورام الإشعاعية، أن الاستيقاظ مرة أو أكثر أثناء الليل لاستخدام الحمام يعد أمرا طبيعيا مع التقدم في السن، إلا أن ظهور تغيرات مفاجئة أو متكررة في عدد مرات التبول، أو ملاحظة صعوبة في تدفق البول، يستوجب مراجعة الطبيب المختص. وأضاف أن غدة البروستاتا، الواقعة أسفل المثانة لدى الرجال، قد تتضخم مع التقدم في العمر، سواء بشكل حميد أو نتيجة ورم خبيث، ما يؤدي إلى ضغط على مجرى البول وظهور أعراض مثل ضعف تدفق البول أو الشعور بعدم تفريغ المثانة بشكل كامل. وفي تصريح لصحيفة "ميرور" البريطانية، أشار كوبيس إلى أن سرطان البروستاتا يُسجّل نحو 55 ألف حالة جديدة سنويا في المملكة المتحدة، وغالبا ما يكتشف المرض في مراحله المتقدمة، بعد ظهور أعراض واضحة ناجمة عن تضخم الورم. وشدد الطبيب على أهمية الكشف المبكر، مشيرا إلى أن الرجال فوق سن الخمسين، ومن لديهم تاريخ عائلي للإصابة، أو ينحدرون من أصول إفريقية، يواجهون خطرا أعلى للإصابة بالمرض. ومن بين أحدث خيارات العلاج، أشار كوبيس إلى تقنية العلاج بشعاع البروتون، التي تسمح باستهداف الخلايا السرطانية بدقة، مع تقليل الأضرار التي قد تصيب الأنسجة السليمة المحيطة، ما يحد من الآثار الجانبية المتعلقة بالجهاز البولي والوظائف الجنسية. وفي ختام حديثه، دعا كوبيس الرجال إلى عدم تجاهل أي تغير غير معتاد في عادات التبول، معتبرا أن المبادرة بإجراء الفحوصات الطبية عند ظهور الأعراض قد تنقذ الحياة، بفضل فرص العلاج المبكر.

هيئة الدواء المصرية توضح البروتوكول الأمثل لعلاج جرثومة المعدة
هيئة الدواء المصرية توضح البروتوكول الأمثل لعلاج جرثومة المعدة

بلدنا اليوم

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • بلدنا اليوم

هيئة الدواء المصرية توضح البروتوكول الأمثل لعلاج جرثومة المعدة

في ظل تزايد شكاوى المواطنين من طول مدة الإصابة بجرثومة المعدة وصعوبة التخلص منها، كشفت هيئة الدواء المصرية عن الطريقة المثلى للتعامل مع هذه العدوى الشائعة، مشددة على أن العلاج يتطلب خطة دوائية مركبة تحت إشراف طبي متخصص. وقالت الهيئة، في بيان رسمي، إن جرثومة المعدة لا تعالج باستخدام دواء واحد فقط، بل تعتمد الخطة العلاجية على مزيج من مضادين حيويين مختلفين يتم تناولهما في وقت واحد، إلى جانب أدوية داعمة تهدف إلى تقليل الأعراض وزيادة فاعلية العلاج. خطة علاجية مركبة ودقيقة وأوضحت الهيئة أن العلاج يبدأ عادة بمضادين حيويين يُحددان وفقًا لحالة المريض، بهدف منع تطور البكتيريا المسببة للعدوى ومقاومتها للمضادات. ويُضاف إلى ذلك أدوية مثل مثبطات مضخة البروتون، التي تقلل من حموضة المعدة وتخلق بيئة غير مناسبة لنمو البكتيريا، مما يعزز من تأثير المضادات الحيوية. كما أشارت إلى إمكانية استخدام مثبطات مستقبلات H2 وأدوية واقية لجدار المعدة، تساعد على تخفيف الالتهاب الناتج عن العدوى، وتسرع عملية الشفاء. التحذير من العلاج العشوائي وأكدت الهيئة على ضرورة إجراء تشخيص دقيق قبل البدء في أي علاج، محذرة من الاستخدام العشوائي للمضادات الحيوية لما قد يسببه من مقاومة بكتيرية تؤدي إلى تعقيد الحالة الصحية. كما شددت على أهمية الرجوع إلى الطبيب المختص أو الصيدلي المؤهل، وعدم الاعتماد على وصفات شعبية أو تجريبية. مراجعة بعد انتهاء العلاج أشارت الهيئة إلى أن فعالية العلاج لا يمكن تقييمها مباشرة بعد الانتهاء منه، بل يجب الانتظار أربعة أسابيع على الأقل قبل إعادة الفحوصات للتأكد من القضاء التام على البكتيريا. وفي حال استمرار العدوى، يجب تعديل البروتوكول العلاجي باستخدام مضادات حيوية بديلة، وهو ما يتطلب متابعة طبية دقيقة. جهود توعوية مستمرة وأكدت الهيئة أن هذه التعليمات تأتي ضمن إطار جهودها المستمرة لرفع مستوى الوعي الصحي لدى المواطنين، وضمان الاستخدام الرشيد والآمن للأدوية. كما دعت المرضى إلى الالتزام بتعليمات الطبيب وعدم التوقف عن العلاج قبل الموعد المحدد، حتى لو شعروا بتحسن مؤقت. وختمت هيئة الدواء بيانها بالتأكيد على أن التعامل مع جرثومة المعدة يجب أن يكون بجدية، نظرًا لما قد تسببه من مضاعفات مزمنة، مثل القرح والنزيف الهضمي، إذا لم تعالج بشكل صحيح.

عواصف مغناطيسية تضرب الأرض خلال ساعات .. ماذا يحدث؟
عواصف مغناطيسية تضرب الأرض خلال ساعات .. ماذا يحدث؟

الاقباط اليوم

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • الاقباط اليوم

عواصف مغناطيسية تضرب الأرض خلال ساعات .. ماذا يحدث؟

تستعد الأرض لظاهرة فلكية مثيرة، حيث تشير التوقعات إلى حدوث عواصف مغناطيسية يوم غدٍ الأربعاء.. فما القصة؟ تأتي هذه التوقعات من معهد فلك روسي، الذي أشار إلى تسجيل وميض على سطح الشمس بقوة "إم 4.3" في يوم الاثنين. وبناءً على ذلك، يتوقع المعهد أن تبدأ العواصف المغناطيسية من مستويات "جي 1" و"جي 2" في الأيام القادمة. تأثير العواصف المغناطيسية من بين التأثيرات المحتملة لهذه العواصف، تقلبات ضعيفة في شبكة الطاقة، وتأثيرات طفيفة على عمليات الأقمار الاصطناعية. كما قد تتم رؤية الشفق القطبي في المناطق ذات خطوط العرض العليا، مثل الجزء الشمالي من الولايات المتحدة. أكد مختبر علم الفلك ومعهد أبحاث الفضاء في الأكاديمية الروسية للعلوم هذه المعلومات، مشيرًا إلى أن النشاط الشمسي المتوقع سيكون على مستويات معتدلة مع احتمال ضئيل لحدوث توهجات سينية متفرقة. النشاط الشمسي والإلكترونات خلال الـ 24 ساعة السابقة، شهدنا تدفق الإلكترونات الذي تجاوز 2 مليون إلكترون فولت في المدار الثابت بالنسبة للأرض، بينما كان تدفق البروتون، الذي تجاوز 10 مليون إلكترون فولت، عند مستويات الخلفية. ووفقا لعلماء الفلك، فإن هذه الأنشطة الشمسية قد تؤدي إلى نتائج غير متوقعة، وبالتالي فإن الرصد مستمر لفهم مدى تأثير هذه العواصف. تحذير من بطء الحركة أشارت عالمة الفيزياء المتخصصة في الطقس الفضائي، تاميثا سكوف، إلى أن العواصف الشمسية قد تتحرك ببطء ولكن بكثافة، مما قد يُحدث تأثيراً كبيراً على الأرض. كما نبهت إلى أهمية متابعة بيانات جهاز الرصد لمراقبة نماذج التشغيل المتوقعة، مشيرة إلى إمكانية حدوث الاصطدام في الفترة ما بين 15 إلى 16 أبريل. كيفية قياس المجال المغناطيسي لقياس درجة اضطراب المجال المغناطيسي للأرض، يستخدم العلماء مقياس مراقبة يتكون من خمس مؤشرات. يُعتبر "جي 5" قوياً للغاية و"جي 1" ضعيفاً. ويُعد الانبعاثات الكتلية الإكليلية (CMEs) أحد العوامل المهمة التي تؤثر على المجال المغناطيسي، حيث تُمثل سحب ضخمة من الجسيمات الشمسية المشحونة التي يمكن أن تُهزّ هذا المجال، مما يؤدي إلى عواصف جيومغناطيسية. وبحسب الخبراء، تعتبر العواصف المغناطيسية من الظواهر الفلكية التي تستحق المتابعة الدقيقة، لما لها من تأثيرات محتملة على التكنولوجيا والأقمار الاصطناعية، ومع اقتراب هذه العواصف، يبقى العالم مترقباً لتطور الأحداث ومعرفة كيف ستؤثر هذه الظواهر على الحياة اليومية.

عواصف مغناطيسية تضرب الأرض.. معهد فضاء يحذر
عواصف مغناطيسية تضرب الأرض.. معهد فضاء يحذر

جفرا نيوز

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • جفرا نيوز

عواصف مغناطيسية تضرب الأرض.. معهد فضاء يحذر

جفرا نيوز - يبدو أن الأرض على موعد مع عواصف مغناطيسية غداً الأربعاء، وفق ما توقع معهد فلك روسي. فقد سجل وميض على سطح الشمس بقوة "إم 4.3" أمس الاثنين، ومن المتوقع بعد ذلك حدوث عواصف مغناطيسية من مستوى "جي 1" و"جي 2"، تبدأ يوم غد، وفق ما أفاد مختبر علم الفلك ومعهد أبحاث الفضاء التابع للأكاديمية الروسية للعلوم، ومعهد الفيزياء الشمسية الأرضية التابع لفرع سيبيريا التابع للأكاديمية الروسية للعلوم. تأثير طفيف على الأقمار الاصطناعية وتشمل التأثيرات المحتملة لهذه العاصفة تقلبات ضعيفة في شبكة الطاقة، وتأثيرا طفيفا على عمليات الأقمار الاصطناعية، والشفق القطبي عند خطوط العرض العليا، أي الطبقة الشمالية من الغلاف الجوي للأرض في الولايات المتحدة، وفق ما ذكر موقع "ذا ووتشرز". كذلك توقع المعهد أن يصل النشاط الشمسي إلى مستويات معتدلة، مع احتمال ضئيل لحدوث توهجات سينية متفرقة. فيما بلغ تدفق الإلكترونات، الذي تجاوز 2 مليون إلكترون فولت، في المدار الثابت بالنسبة للأرض مستويات عالية خلال 24 ساعة، بينما كان تدفق البروتون، الذي تجاوز 10 مليون إلكترون فولت، عند مستويات الخلفية. بدورها كتبت عالمة الفيزياء في مجال الطقس الفضائي، تاميثا سكوف، في منشور على موقع "إكس" أنه "من المُرجح أن تتحرك هذه العواصف الشمسية ببطء، لكن بكثافة، وبالتالي قد تُحدث تأثيرا كبيرا!". وتابعت "ما زلنا ننتظر بيانات جهاز الرصد لإعلامنا بنماذج التشغيل، ولكن من الممكن أن يحدث الاصطدام في أواخر 15 أبريل أو أوائل 16 أبريل". كيف يقاس المجال المغناطيسي؟ جدير بالذكر أنه يتم قياس درجة اضطراب المجال المغناطيسي للأرض على مقياس مراقبة يتكون من خمسة مؤشرات، حيث "جي 5" قوي للغاية، و"جي 1" ضعيف. والانبعاثات الكتلية الإكليلية (CMEs) هي سحب ضخمة من الجسيمات الشمسية المشحونة التي قد تُهزّ المجال المغناطيسي لكوكبنا. فيما يُحفّز هذا التفاعل عواصف جيومغناطيسية، وعندما تكون قوية بما يكفي، يُمكنها إثارة عروض للشفق القطبي تتجاوز نطاقها المعتاد في خطوط العرض العليا.

عواصف مغناطيسية تضرب الأرض غدا.. ومعهد فضاء يحذر
عواصف مغناطيسية تضرب الأرض غدا.. ومعهد فضاء يحذر

البلاد الجزائرية

time١٥-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • البلاد الجزائرية

عواصف مغناطيسية تضرب الأرض غدا.. ومعهد فضاء يحذر

يبدو أن الأرض على موعد مع عواصف مغناطيسية غداً الأربعاء، وفق ما توقع معهد فلك روسي. فقد سجل وميض على سطح الشمس بقوة "إم 4.3" أمس الاثنين، ومن المتوقع بعد ذلك حدوث عواصف مغناطيسية من مستوى "جي 1" و"جي 2"، تبدأ يوم غد، وفق ما أفاد مختبر علم الفلك ومعهد أبحاث الفضاء التابع للأكاديمية الروسية للعلوم، ومعهد الفيزياء الشمسية الأرضية التابع لفرع سيبيريا التابع للأكاديمية الروسية للعلوم. وتشمل التأثيرات المحتملة لهذه العاصفة تقلبات ضعيفة في شبكة الطاقة، وتأثيرا طفيفا على عمليات الأقمار الاصطناعية، والشفق القطبي عند خطوط العرض العليا، أي الطبقة الشمالية من الغلاف الجوي للأرض في الولايات المتحدة، وفق ما ذكر موقع "ذا ووتشرز". كذلك توقع المعهد أن يصل النشاط الشمسي إلى مستويات معتدلة، مع احتمال ضئيل لحدوث توهجات سينية متفرقة. فيما بلغ تدفق الإلكترونات، الذي تجاوز 2 مليون إلكترون فولت، في المدار الثابت بالنسبة للأرض مستويات عالية خلال 24 ساعة، بينما كان تدفق البروتون، الذي تجاوز 10 مليون إلكترون فولت، عند مستويات الخلفية. بدورها كتبت عالمة الفيزياء في مجال الطقس الفضائي، تاميثا سكوف، في منشور على موقع "إكس" أنه "من المُرجح أن تتحرك هذه العواصف الشمسية ببطء، لكن بكثافة، وبالتالي قد تُحدث تأثيرا كبيرا!". وتابعت "ما زلنا ننتظر بيانات جهاز الرصد لإعلامنا بنماذج التشغيل، ولكن من الممكن أن يحدث الاصطدام في أواخر 15 أبريل أو أوائل 16 أبريل". جدير بالذكر أنه يتم قياس درجة اضطراب المجال المغناطيسي للأرض على مقياس مراقبة يتكون من خمسة مؤشرات، حيث "جي 5" قوي للغاية، و"جي 1" ضعيف. والانبعاثات الكتلية الإكليلية (CMEs) هي سحب ضخمة من الجسيمات الشمسية المشحونة التي قد تُهزّ المجال المغناطيسي لكوكبنا. فيما يُحفّز هذا التفاعل عواصف جيومغناطيسية، وعندما تكون قوية بما يكفي، يُمكنها إثارة عروض للشفق القطبي تتجاوز نطاقها المعتاد في خطوط العرض العليا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store