أحدث الأخبار مع #البكور


سكاي نيوز عربية
منذ يوم واحد
- سياسة
- سكاي نيوز عربية
سوريا.. استقالة محافظ السويداء بعد "احتجازه كرهينة في مكتبه"
وتأتي استقالة البكور بعد الاعتداء الذي حصل عليه من قبل مسلحين داخل مكتبه في مبنى المحافظة، الاربعاء. والأربعاء قالت وزارة الإعلام السورية إن مجموعة مسلحة احتجزت محافظ السويداء رهينة لفترة وجيزة في مبنى المحافظة، وطالبت بالإفراج عن سجين. وذكرت الوزارة أن مسلحين اقتحموا المبنى الحكومي تحت تهديد السلاح، وأغلقوا أبوابه واحتجزوا البكور مع موظفين ورجال أمن. وفي وقت لاحق أطلق سراح السجين، الذي سبقت إدانته بسرقة عدد من المركبات، وذلك "حفاظا على سلامة الرهائن". وشهدت محافظة السويداء جنوبي سوريا انتشارا أمنيا كبيرا أمام الدوائر الحكومية في المحافظة. ونقلت مصادر إعلامية محلية في محافظة السويداء، أن "تعزيزات للفصائل المحلية انتشرت أمام فرع الأمن الجنائي في السويداء، تمهيدا لانتشارها أمام مختلف المؤسسات الحكومية، بهدف دعم تفعيل الضابطة العدلية"، وفق إعلان الفصائل المحلية. وأضافت المصادر: "يأتي انتشار الفصائل يأتي استجابة لنداء مشيخة العقل ومرجعيات المحافظة يوم الخميس بدعم دور الضابطة العدلية والمؤسسات الشرطية، تطبيقا للاتفاق الأخير في أول مايو، بتفعيل الشرطة من أبناء المحافظة لضبط القانون".


صيدا أون لاين
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صيدا أون لاين
بدء تنفيذ اتفاق السويداء وسط حذر واعتداءات على صحافيين
بدأت السلطات المحلية في محافظة السويداء، مساء الأحد، تنفيذ بنود الاتفاق الأمني الذي تم التوصل إليه مع مشايخ العقل ووجهاء المحافظة، بدعم من الإدارة في دمشق، وسط أجواء من الحذر الشعبي، بعد تسجيل حوادث اعتداء على عدد من الصحافيين أثناء تغطيتهم للحدث، وتزامناً مع نزوح مئات العائلات الدرزية إلى قرية حضر في محافظة القنيطرة. وأكد محافظ السويداء، مصطفى البكور، في تصريحات صحافية، أن تنفيذ الاتفاق بدأ فعلياً منذ أيام، مع التركيز حالياً على تأمين طريق دمشق- السويداء، عبر تسيير دوريات أمنية لضمان حرية التنقل وسلامة المواطنين، مضيفاً أن "الجهود ستُتوّج بعودة طلاب المحافظة من العاصمة دمشق برفقة مواكبة أمنية خاصة". وأشار البكور إلى إدخال تعديلات طفيفة على الاتفاق، استجابةً لبعض مطالب الأطراف المحلية، لتسهيل إعادة الاستقرار. لكن تصريحات المحافظ لم تحجب المخاوف الشعبية من تعقيدات التنفيذ، حيث رأى ناشطون محليون أن ما جرى قد لا يتعدى كونه "ورقة تهدئة مؤقتة"، في ظل استمرار غياب حلول جذرية للأزمات الاقتصادية والمعيشية التي تعصف بالمحافظة منذ سنوات. اعتداء يهدد التهدئة وفي تطور ميداني، أفاد عدد من الصحافيين السوريين المستقلين بتعرضهم لاعتداء مسلح، أثناء محاولتهم تغطية بدء تنفيذ الاتفاق في المدينة. وقال إبراهيم تريسي، مراسل "تلفزيون العربي"، في تسجيل مصوّر بثّه على حسابه في "فيسبوك"، إن مسلحين اعترضوا طريقه مع زميله، وأجبروهما تحت تهديد السلاح على مغادرة السيارة، ووجهوا لهما إهانات وتهديدات بالقتل، وأطلقوا الرصاص قربه، قبل أن يتدخل أحد وجهاء المدينة لحمايتهما. كما تعرّض صحافيون آخرون، من بينهم محمد هارون، عمار اصطيفي، وعامر العاصي، للاعتداء والسرقة، رغم إظهارهم معداتهم الصحفية، وإبلاغهم المهاجمين بأنهم مستقلون. نزوح عائلات درزية في غضون ذلك، شهدت محافظة القنيطرة موجة نزوح جديدة ضمت نحو 750 عائلة درزية قادمة من صحنايا، أشرفية صحنايا، جرمانا، مغر المير، والمقروصة، حيث استقرت في قرية حضر الواقعة عند سفوح جبل الشيخ، بحسب ما أفاد به الدكتور جمعة حسن، رئيس فرع الهلال الأحمر العربي السوري في القنيطرة، لصحيفة "الحرية". وأوضح حسن أن العائلات النازحة استُضيفت لدى أقاربها وأهاليها في البلدة، وأنه لا حاجة لفتح مراكز إيواء حالياً، مؤكداً أن فرق الهلال الأحمر بدأت منذ الجمعة توزيع مساعدات إغاثية تضمنت 300 حرام، 300 فرشة، 50 حقيبة إيواء، و65 عبوة حليب، بانتظار وصول مواد غذائية إضافية. وأشار المسؤول الإغاثي إلى حاجة البلدة لفرق طبية لمتابعة الأوضاع الصحية للوافدين، إلى جانب النقص في مياه الشرب، وضرورة زيادة مخصصات الطحين لفرن القرية.

المدن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المدن
بدء تنفيذ اتفاق السويداء وسط حذر واعتداءات على صحافيين
بدأت السلطات المحلية في محافظة السويداء، مساء الأحد، تنفيذ بنود الاتفاق الأمني الذي تم التوصل إليه مع مشايخ العقل ووجهاء المحافظة، بدعم من الإدارة في دمشق، وسط أجواء من الحذر الشعبي، بعد تسجيل حوادث اعتداء على عدد من الصحافيين أثناء تغطيتهم للحدث، وتزامناً مع نزوح مئات العائلات الدرزية إلى قرية حضر في محافظة القنيطرة. وأكد محافظ السويداء، مصطفى البكور، في تصريحات صحافية، أن تنفيذ الاتفاق بدأ فعلياً منذ أيام، مع التركيز حالياً على تأمين طريق دمشق- السويداء، عبر تسيير دوريات أمنية لضمان حرية التنقل وسلامة المواطنين، مضيفاً أن "الجهود ستُتوّج بعودة طلاب المحافظة من العاصمة دمشق برفقة مواكبة أمنية خاصة". وأشار البكور إلى إدخال تعديلات طفيفة على الاتفاق، استجابةً لبعض مطالب الأطراف المحلية، لتسهيل إعادة الاستقرار. لكن تصريحات المحافظ لم تحجب المخاوف الشعبية من تعقيدات التنفيذ، حيث رأى ناشطون محليون أن ما جرى قد لا يتعدى كونه "ورقة تهدئة مؤقتة"، في ظل استمرار غياب حلول جذرية للأزمات الاقتصادية والمعيشية التي تعصف بالمحافظة منذ سنوات. اعتداء يهدد التهدئة وفي تطور ميداني، أفاد عدد من الصحافيين السوريين المستقلين بتعرضهم لاعتداء مسلح، أثناء محاولتهم تغطية بدء تنفيذ الاتفاق في المدينة. وقال إبراهيم تريسي، مراسل "تلفزيون العربي"، في تسجيل مصوّر بثّه على حسابه في "فيسبوك"، إن مسلحين اعترضوا طريقه مع زميله، وأجبروهما تحت تهديد السلاح على مغادرة السيارة، ووجهوا لهما إهانات وتهديدات بالقتل، وأطلقوا الرصاص قربه، قبل أن يتدخل أحد وجهاء المدينة لحمايتهما. كما تعرّض صحافيون آخرون، من بينهم محمد هارون، عمار اصطيفي، وعامر العاصي، للاعتداء والسرقة، رغم إظهارهم معداتهم الصحفية، وإبلاغهم المهاجمين بأنهم مستقلون. نزوح عائلات درزية في غضون ذلك، شهدت محافظة القنيطرة موجة نزوح جديدة ضمت نحو 750 عائلة درزية قادمة من صحنايا، أشرفية صحنايا، جرمانا، مغر المير، والمقروصة، حيث استقرت في قرية حضر الواقعة عند سفوح جبل الشيخ، بحسب ما أفاد به الدكتور جمعة حسن، رئيس فرع الهلال الأحمر العربي السوري في القنيطرة، لصحيفة "الحرية". وأوضح حسن أن العائلات النازحة استُضيفت لدى أقاربها وأهاليها في البلدة، وأنه لا حاجة لفتح مراكز إيواء حالياً، مؤكداً أن فرق الهلال الأحمر بدأت منذ الجمعة توزيع مساعدات إغاثية تضمنت 300 حرام، 300 فرشة، 50 حقيبة إيواء، و65 عبوة حليب، بانتظار وصول مواد غذائية إضافية. وأشار المسؤول الإغاثي إلى حاجة البلدة لفرق طبية لمتابعة الأوضاع الصحية للوافدين، إلى جانب النقص في مياه الشرب، وضرورة زيادة مخصصات الطحين لفرن القرية.

المدن
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المدن
بدء تنفيذ اتفاق السويداء وسط حذر واعتداءات صحفية
بدأت السلطات المحلية في محافظة السويداء، مساء الأحد، تنفيذ بنود الاتفاق الأمني الذي تم التوصل إليه مع مشايخ العقل ووجهاء المحافظة، بدعم من الإدارة في دمشق، وسط أجواء من الحذر الشعبي، بعد تسجيل حوادث اعتداء على عدد من الصحفيين أثناء تغطيتهم للحدث، وتزامناً مع نزوح مئات العائلات الدرزية إلى قرية حضر في محافظة القنيطرة. وأكد محافظ السويداء، مصطفى البكور، في تصريحات صحفية، أن تنفيذ الاتفاق بدأ فعلياً منذ أيام، مع التركيز حالياً على تأمين طريق دمشق – السويداء، عبر تسيير دوريات أمنية لضمان حرية التنقل وسلامة المواطنين، مضيفاً أن "الجهود ستُتوّج بعودة طلاب المحافظة من العاصمة دمشق برفقة مواكبة أمنية خاصة". وأشار البكور إلى إدخال تعديلات طفيفة على الاتفاق، استجابةً لبعض مطالب الأطراف المحلية، لتسهيل إعادة الاستقرار. لكن تصريحات المحافظ لم تحجب المخاوف الشعبية من تعقيدات التنفيذ، حيث رأى ناشطون محليون أن ما جرى قد لا يتعدى كونه "ورقة تهدئة مؤقتة"، في ظل استمرار غياب حلول جذرية للأزمات الاقتصادية والمعيشية التي تعصف بالمحافظة منذ سنوات. اعتداء يهدد التهدئة وفي تطور ميداني، أفاد عدد من الصحفيين السوريين المستقلين بتعرضهم لاعتداء مسلح، أثناء محاولتهم تغطية بدء تنفيذ الاتفاق في المدينة. وقال إبراهيم تريسي، مراسل "تلفزيون العربي"، في تسجيل مصوّر بثّه على حسابه في "فيسبوك"، إن مسلحين اعترضوا طريقه مع زميله، وأجبروهما تحت تهديد السلاح على مغادرة السيارة، ووجهوا لهما إهانات وتهديدات بالقتل، وأطلقوا الرصاص قربه، قبل أن يتدخل أحد وجهاء المدينة لحمايتهما. كما تعرّض صحفيون آخرون، من بينهم محمد هارون، عمار اصطيفي، وعامر العاصي، للاعتداء والسرقة، رغم إظهارهم معداتهم الصحفية، وإبلاغهم المهاجمين بأنهم مستقلون. نزوح عائلات درزية في غضون ذلك، شهدت محافظة القنيطرة موجة نزوح جديدة ضمت نحو 750 عائلة درزية قادمة من صحنايا، أشرفية صحنايا، جرمانا، مغر المير، والمقروصة، حيث استقرت في قرية حضر الواقعة عند سفوح جبل الشيخ، بحسب ما أفاد به الدكتور جمعة حسن، رئيس فرع الهلال الأحمر العربي السوري في القنيطرة، لصحيفة "الحرية". وأوضح حسن أن العائلات النازحة استُضيفت لدى أقاربها وأهاليها في البلدة، وأنه لا حاجة لفتح مراكز إيواء حالياً، مؤكداً أن فرق الهلال الأحمر بدأت منذ الجمعة توزيع مساعدات إغاثية تضمنت 300 حرام، 300 فرشة، 50 حقيبة إيواء، و65 عبوة حليب، بانتظار وصول مواد غذائية إضافية. وأشار المسؤول الإغاثي إلى حاجة البلدة لفرق طبية لمتابعة الأوضاع الصحية للوافدين، إلى جانب النقص في مياه الشرب، وضرورة زيادة مخصصات الطحين لفرن القرية.


صوت بيروت
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صوت بيروت
مصطفى البكور: مساعي الدولة لحل الإشكاليات في السويداء لم تتوقف
قال محافظ السويداء مصطفى البكور اليوم السبت إن الاتفاق الموقع مع وجهاء الطائفة الدرزية والذي أقره مشايخ العقل في المحافظة الواقعة جنوب سوريا، ما يزال ساريا وسيتم تطبيق بنوده تباعا، في حين أصدر وجهاء الطائفة بيانا جديدا بشأن الاتفاق. ونقلت وكالة الأنباء السورية (سانا) عن البكور تأكيده حصول بعض التعديلات التي وصفها بالطفيفة على بنود الاتفاق نزولا عند طلبات بعض الأطراف بهدف تسهيل وتسريع عملية إعادة الأمن والاستقرار إلى المحافظة، إلا أنه لم يوضح تلك التعديلات أو الأطراف التي أشار إليها. وأضاف المحافظ أن مساعي الدولة لحل الإشكاليات في السويداء لا تزال مستمرة ولم تتوقف، كما شدد على أن الطائفة الدرزية جزء من النسيج السوري وأن بيان مشايخ العقل أكد رفض التدخل الخارجي وعلى ضرورة حل المشاكل داخليا. ولاحقا لحديث البكور أصدر مشايخ العقل في السويداء بيانا أكدوا فيه أن 'الرئاسة الروحية للموحدين الدروز' تؤكد على مخرجات الاجتماع الذي عقد قبل يومين. وجدد البيان التأكيد على تفعيل قوى الأمن الداخلي من أفراد سلك الأمن الداخلي سابقا، وتفعيل الضابطة العدلية من كوادر أبناء محافظة السويداء 'حصرا وبشكل فوري'. كما أشار البيان إلى التأكيد على رفع الحصار عن مناطق السويداء وجرمانا وصحنايا وأشرفية صحنايا، وتأمين طريق دمشق السويداء وضمان سلامته وأمنه تحت مسؤولية السلطة وبشكل فوري. وأكد بيان شيوخ العقل على وقف إطلاق النار في جميع المناطق، معتبرا أي إعلان يخالف هذه البنود أو يتجاوزها إعلانا أحادي الجانب. ولم يتضح على الفور فيما إذا كانت بنود بيان وجهاء الطائفة الدرزية الجديد، مشمولة بما وصفها محافظ السويداء بالتعديلات الطفيفة أم خروجا عن الاتفاق الأساسي مع دمشق. وأصدر وجهاء ومرجعيات محافظة السويداء مساء الخميس بيانا أكدوا فيه تمسكهم بالثوابت الوطنية والهوية السورية الجامعة، وشددوا على أهمية تفعيل دور وزارة الداخلية والضابطة العدلية في المحافظة، وعلى أن يكون ذلك من أبناء السويداء أنفسهم. توترات واشتباكات وجاء البيان الصادر عن وجهاء السويداء الخميس على خلفية توترات أمنية واشتباكات شهدتها منطقتي أشرفية صحنايا وجرمانا اللتان يتركز فيهما سكان من الطائفة الدرزية في محافظة ريف دمشق، الثلاثاء والأربعاء الماضيين، على خلفية انتشار تسجيل صوتي منسوب لأحد أبناء الطائفة، تضمّن إساءة للنبي محمد صلى الله عليه وسلم. وتمكنت قوات الأمن السوري من استعادة الهدوء في المنطقتين بالتنسيق مع وجهائهما، بعد اشتباكات مع مسلحين دروز أدت إلى سقوط قتلى وجرحى من الطرفين إضافة إلى ضحايا مدنيين. وتزامنا مع الاشتباكات في صحنايا وجرمانا بريف دمشق شهدت محافظة السويداء القريبة -التي تضم معظم أبناء الطائفة الدرزية في البلاد- اشتباكات على أطرافها وعلى الطريق المؤدي إلى العاصمة، أسفرت عن قتلى وجرحى معظمهم من المسلحين الدروز. وبعد اجتماعات بين ممثلين عن الحكومة السورية ووجهاء من الطائفة الدرزية هدأت الاشتباكات وانتشرت قوات الأمن في صحنايا وجرمانا في حين بقي الوضع في السويداء رهنا بتنفيذ بنود الاتفاق بين الطرفين. وتأتي هذه التطورات وسط تحذيرات متصاعدة من محاولات إسرائيل استغلال الدروز لفرض تدخلها في سوريا، في وقت تؤكد فيه دمشق أن جميع مكونات الشعب متساوون في الحقوق.