logo
#

أحدث الأخبار مع #البلدان_العربية

خروج التونسية أنس جابر من ويمبلدون
خروج التونسية أنس جابر من ويمبلدون

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • رياضة
  • الإمارات اليوم

خروج التونسية أنس جابر من ويمبلدون

خرجت التونسية أنس جابر، المصنفة 59 عالمياً والوصيفة مرتين من الدور الأول لبطولة ويمبلدون، ثالثة البطولات الأربع الكبرى في كرة المضرب، بانسحابها أمام البلغارية فيكتوريا توموفا الـ111 عالمياً بعد شوطين من المجموعة الثانية. وظهرت جابر، وصيفة نسختي 2022 و2023، بمستوى مخيب، وارتكبت العديد من الأخطاء المباشرة والسهلة دفعت ثمنها غالياً بخسارتها المجموعة الأولى (6-7) (5-7) بعدما حصلت على فرصتين لحسمها في مصلحتها خلال الشوط الفاصل. واستهلت جابر المباراة بأفضل طريقة ممكنة، بعدما كسرت إرسال توموفا في الشوط الأول وتقدمت 1-0، لكن الأخيرة ردت التحية.

ثمار الصيف ومتعة الترحال
ثمار الصيف ومتعة الترحال

الرياض

timeمنذ 4 أيام

  • ترفيه
  • الرياض

ثمار الصيف ومتعة الترحال

مع كل مطلع صيف، تتجلّى ألوان الطبيعة في أبهى صورها، وتُزهر الحقول وتتفنن البساتين في إهدائنا فواكه موسمية تُنعش الحواس وتُبهج الأرواح. البطيخ الأحمر، والعنب المتدلي من عرائش الكروم، والتين الناضج، والمانجو والرطب الشهي، وغيرها من خيرات الأرض التي لا تأتي إلا في هذا الفصل الملتهب، لتروي عطشًا وتمنح الجسد لذّة لا تضاهى. إنها منتجات الصيف الزراعية التي لا تكتمل طقوس هذا الفصل من دونها، غير أن هذه النعمة المتجددة تتزامن مع موجة السفر الكبرى، حيث تشدّ العائلات رحالها إلى وجهات أكثر برودة، بحثًا عن الهروب من لهيب الشمس وارتفاع درجات الحرارة. فتهجر البيوت حقولها، وتفرغ الموائد من فاكهتها، ويتناقص الاستمتاع بأبسط متع الحياة الموسمية. إذ بين لذّة فواكه الصيف ومتعة الترحال إلى الأجواء الباردة، مسافة لا تُجسر بسهولة، وتباين لا يلتقي في غالب الأحيان، لعل في السفر حكمة وراحة وتجديدًا للنفس، لكن في التفريط بمباهج الصيف المحلي خسارة ثقافية وذوقية لا يدركها كثيرون فالسفر، وإن حمل في طياته متعة الاكتشاف، قد يحرم المسافر من تفاصيل صغيرة لكنها غنية، كجلسةٍ في حديقة منزلية تحت ظلال النخيل، أو لحظة تناول رمانة باردة في وقت القيلولة، أو حتى نزهة إلى أحد الأسواق الشعبية التي تعجّ بالفواكه الطازجة، تلك اللحظات المتناثرة لا تُباع في وجهات السفر، ولا تُحزم في الحقائب، ومع ذلك، تبقى متعة السفر قائمة، بل وضرورية أحيانًا لتجديد النشاط وكسر رتابة الحياة اليومية، شريطة أن يُمارَس هذا السفر بوعي وثقافة راقية. إذ لا تقتصر ثقافة السفر على حجز التذاكر والفنادق واستكشاف الأماكن، بل تشمل أيضًا احترام القوانين، وحُسن التصرّف، والحفاظ على صورة إيجابية تعكس أخلاقنا وقيمنا. فكم من رحلة شابها بعض التصرفات غير اللائقة أفسدت المتعة وأحدثت ضررًا لصورة المسافر وبلاده أمام الآخرين! ومن هنا تبرز مسؤولية كل ربّ أسرة، وكل من اختار أن يغادر وطنه طلبًا للراحة أو المتعة. فلا يكفي أن ننتقل من بلد إلى بلد، بل يجب أن نحمل معنا ما يدل على رُقيّنا، ابتداءً من سلوكياتنا اليومية، ومرورًا بكيفية تعاملنا مع الاختلافات الثقافية، وانتهاءً بتمثيلنا لأوطاننا بما يليق بها، السفر لا يجب أن يكون مفرًا من كل شيء، بل يمكن له أن يكون استمرارية لجماليات الحياة، ومنها متعة الأكل الموسمي، فلمَ لا نصطحب معنا بعضًا من تلك الخيرات إن أمكن، أو على الأقل نحتفي بها قبل الرحيل؟ ولمَ لا نبحث عن بدائل قريبة من مذاقاتنا في تلك البلاد، فتكون الرحلة امتدادًا لثقافتنا وليس انقطاعًا عنها؟ وفي الجانب الآخر، علينا ألّا نغفل عن أهمية الاستمتاع بالمكان والزمان الذي نوجد فيه. فإن قررنا البقاء في ربوعنا خلال الصيف، فلنمنح أنفسنا فرصة التذوّق الحقيقي لموسمٍ يحمل من البركات ما يعوّض حرارة الأجواء. وإن اخترنا الرحيل، فلنحرص على أن يكون سفرنا محفوفًا بآداب الرفقة، ووعي الاختلاف، واحترام الخصوصية، إن متعة فواكه الصيف لا تُلغي شغف السفر، والعكس كذلك. لكنها دعوة للانتباه إلى تفاصيل تبهجنا، سواء في حديقة المنزل أو في شارع من شوارع أوروبا، أو بين مرتفعات آسيا الباردة. المسألة كلها في التوازن، والقدرة على تقدير النِعم قبل الرحيل، وعدم نسيان أصولنا حين نكون في حضرة الغريب، فكم من رحلة شابها بعض التصرفات غير اللائقة أفسدت المتعة وأحدثت ضررًا لصورة المسافر وبلاده أمام الآخرين! ومن هنا تبرز مسؤولية كل ربّ أسرة، وكل من اختار أن يغادر وطنه طلبًا للراحة أو المتعة، فلا يكفي أن ننتقل من بلد إلى بلد، بل يجب أن نحمل معنا ما يدل على رُقيّنا، ابتداءً من سلوكياتنا اليومية، ومرورًا بكيفية تعاملنا مع الاختلافات الثقافية، وانتهاءً بتمثيلنا لأوطاننا بما يليق بها. فكل مسافر هو سفير لوطنه، يحمل في تصرفاته وأحاديثه رسالة غير مكتوبة عن بلده، ويمكن أن يكون سببًا في جذب الآخرين للتعرّف على ثقافته، أو حتى زيارته. لذلك من الجميل أن نغتنم لحظات التلاقي مع الشعوب الأخرى لتعريفهم بثروات وطننا الطبيعية، ومقوماته السياحية، وتاريخه العريق، فالمملكة العربية السعودية مثلًا تزخر بكنوز حضارية، ومواقع تراثية، وطبيعة متنوعة تستحق أن تُروى للعالم، وفي الختام، دعونا نُدرك أن الصيف لا يُختزل في حرارة الطقس فحسب، بل هو موسم الحياة، والحصاد، والتجمّل الطبيعي. فكما نُخطّط للسفر ونجتهد في اختيار وجهاته، فلنخطط أيضًا للاستمتاع بثمار أرضنا، ولنجعل من كل صيف فرصة مزدوجة: للذوق الرفيع، وللسلوك الحضاري، بين خيرات الصيف وثقافة السفر.. يكمن الجمال الحقيقي. د. عمر بن سليمان العجاجي

الغرب وتزييف التاريخ.. الحلقة الثانية
الغرب وتزييف التاريخ.. الحلقة الثانية

روسيا اليوم

timeمنذ 4 أيام

  • روسيا اليوم

الغرب وتزييف التاريخ.. الحلقة الثانية

لم يبق سوى عدد قليل من المشاركين الأحياء في الحرب، ويتناقص بشكل متزايد عدد من رأى بأم عينيه كل أهوال هذه الحرب الرهيبة. يرحل شهود العيان. وتختفي معهم في الغرب الحقيقة حول ذلك الوقت. وتحل محلها بشكل متزايد الأكاذيب.

«دورة ويمبلدون»: خروج أُنس جابر من الدور الأول
«دورة ويمبلدون»: خروج أُنس جابر من الدور الأول

الشرق الأوسط

timeمنذ 4 أيام

  • رياضة
  • الشرق الأوسط

«دورة ويمبلدون»: خروج أُنس جابر من الدور الأول

خرجت التونسية أُنس جابر، المصنفة الـ59 عالمياً والوصيفة مرتَيْن، من الدور الأول لبطولة ويمبلدون، ثالثة البطولات الأربع الكبرى في كرة المضرب، بانسحابها أمام البلغارية فيكتوريا توموفا الـ111 عالمياً بعد شوطَيْن من المجموعة الثانية. وظهرت جابر، وصيفة نسختي 2022 و2023، بمستوى مخيّب وارتكبت الكثير من الأخطاء المباشرة والسهلة دفعت ثمنها غالياً بخسارتها المجموعة الأولى 6 - 7 (5 - 7) بعدما حصلت على فرصتَيْن لحسمها إلى صالحها بالشوط الفاصل. أُنس جابر (أ.ب) واستهلت جابر المباراة بأفضل طريقة ممكنة بعدما كسرت إرسال توموفا في الشوط الأول وتقدمت 1 - 0، لكن الأخيرة ردت التحية بكسرها إرسال التونسية مرتَيْن في الشوطَيْن الثاني والرابع في طريقها إلى كسب ثلاثة أشواط متتالية والتقدم 3 - 1. وقلصت جابر الفارق إلى 2 - 3 بكسرها إرسال توموفا في الشوط الخامس، وردت البلغارية في السادس معيدة الفارق إلى شوطَيْن (4 - 2)، لكن جابر كسبت شوطَيْن متتالييْن، بينهما كسر إرسال منافستها في الشوط السابع، وأدركت التعادل 4 - 4 ثم 5 - 5 و6 - 6، فارضة شوطاً فاصلاً. فيكتوريا توموفا (رويترز) وحصلت جابر على فرصتَيْن لكسب الشوط الفاصل عندما تقدمت 5 - 3، لكن البلغارية كسبت أربع نقاط متتالية وكسبته 7 - 5، وبالتالي المجموعة 7 - 6 في 74 دقيقة. وتابعت جابر فشلها في كسب إرسالها بعدما خسرته في الشوط الأول للمجموعة الثانية، ثم تخلفت 0 - 2 في 12 دقيقة، قبل أن تعلن انسحابها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store