أحدث الأخبار مع #البنكالاحتياطيالفيدراليالأميركي
العربية
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العربية
ارتفاع سعر الذهب في مصر.. والأسواق تترقب 3 محفزات
من جديد، عادت أسعار الذهب في مصر إلى الصعود، حيث ارتفع سعر الغرام بقيمة 30 جنيهًا في تعاملات مبكرة صباح اليوم الأربعاء. وفي التعاملات الأخيرة، ارتفع سعر غرام الذهب عيار 24 إلى مستوى 5600 جنيه، فيما سجل سعر غرام الذهب عيار 21 وهو الأكثر تداولًا في السوق المصرية نحو 4900 جنيهًا. وبلغ سجل سعر غرام الذهب عيار 18 نحو 4200 جنيه، كما ارتفع سعر الغرام عيار 14 إلى مستوى 3266 جنيه، وبلغ سعر الجنيه الذهب 39200 جنيه. وعلى الرغم من هذا الارتفاع في السوق المحلية، لكن تسيطر حالة من الاستقرار النسبي على السوق العالمية، وذلك بالتزامن مع ترقب حذر يسود الأسواق المحلية والعالمية انتظارًا لما سيصدر عن اجتماع البنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي وتأثيره المحتمل على حركة الأسواق. ويعلق المستثمرون آمالهم على المؤتمر الصحافي لرئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي، جيروم باول، المقرر عقده في وقت لاحق من اليوم، بحثًا عن إشارات واضحة حول المسار المستقبلي للسياسة النقدية الأميركية. ويأتي هذا الترقب بعد قرار الفيدرالي الأخير بالإبقاء على أسعار الفائدة ضمن نطاق 4.25% و4.50%، وهو ما يعكس حذر البنك المركزي الأميركي في الموازنة بين جهود كبح التضخم ودعم استمرار النمو الاقتصادي. ومن المتوقع أن يكون لنتائج اجتماع الفيدرالي وتصريحات رئيسه تأثير كبير على تحركات أسعار الذهب على المستويين العالمي والمحلي، ففي حال أشارت التصريحات إلى توجه نحو تشديد نقدي أسرع من المتوقع، قد تشهد السوق ضغوطًا على أسعار الذهب، وعلى العكس من ذلك، فإن أي إشارة إلى تراجع حدة التشديد النقدي قد تدعم ارتفاع المعدن الأصفر. وعلى الصعيد المحلي، تظل أسعار الذهب في مصر مرتبطة بشكل وثيق بالسعر العالمي للأونصة، وتحركات سعر صرف الدولار مقابل الجنيه المصري، بالإضافة إلى ديناميكيات العرض والطلب داخل السوق. وتشير بيانات مجلس الذهب العالمي إلى تراجع واضح في حجم مشتريات المصريين من الذهب خلال الربع الأول من عام 2025، حيث بلغ إجمالي المشتريات 11.1 طنًا، بانخفاض قدره 16% مقارنة بالربع الأول من عام 2024 الذي سجل 13.2 طنًا، كما تراجع أيضًا بنسبة 8.3% مقارنة بالربع الرابع من العام الماضي.
صيدا أون لاين
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صيدا أون لاين
الذهب الى 4500 دولار مع نهاية العام؟!
أثّرت الإجراءات التي أتخذتها الولايات المتحدة الاميركية بخصوص رفع الرسوم الجمركية والحروب التي تجري في العالم على سعر الذهب الذي بدأ يرتفع بشكل كبير لا بل بشكل جنوني، ولا أحد يُمكن أن يتكهّن الى أين يُمكن أن يصل في نهاية العام 2025، لكنّ الأكيد أن سعره سيستمر بالارتفاع في ظلّ عدم الاستقرار الذي يشهده العالم في ظل الحرب الاقتصادية الجارية، خصوصاً بين الصين والولايات المتحدة إضافة الى كل التوترات الجيوسياسية في المنطقة. ولا شك ان الرسوم الجمركية الضخمة التي فرضتها الولايات المتحدة والتي وصلت إلى 104% على الواردات الصينية، في حين ردت الصين بفرض رسوم إضافية بلغت 84% على المنتجات الأميركية (تصل إلى 125% في بعض الحالات) أثرت كثيرا، وأدت هذه الإجراءات إلى إحداث اضطرابات في الأسواق العالمية، مع انخفاضات كبيرة في مؤشرات الأسهم الآسيوية والأوروبية. وحذرت منظمة التجارة العالمية من أنّ حروب المزايدة هذه قد تؤدّي إلى تقليص التجارة بين الصين وأميركا بنسبة 80%، وهو ما يؤثر على سلاسل التوريد ويزيد التكاليف. وقد شهدت الأسواق الآسيوية، وخاصة طوكيو (-3.93%) وهونغ كونغ (-13.22% في 7 نيسان)، تصحيحات حادة. في هذا السياق أشارت مصادر مطلعة الى ان " سياسة الرئيس الاميركي دونالد ترامب التجارية غير المنتظمة، إلى جانب الديون الأميركيّة المرتفعة والعجز التجاري المستمر، يؤدّي إلى تقويض ثقة المستثمرين. فقد خسر الدولار نحو 5% مقابل اليورو منذ 2 نيسان الجاري، حيث انخفض إلى 1.1365 دولار أميركي مقابل 1 يورو في 16 نيسان، ويواجه البنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي ضغوطاً لتحقيق الاستقرار في الأسواق، لكن التوقعات بسياسة نقدية تقييدية (الحفاظ على أسعار الفائدة مرتفعة لمواجهة التضخم) تحدّ من قدرة الدولار على التعافي". واضافت المصادر: "في آسيا، يؤثر انخفاض قيمة الدولار على الديون المقومة بالعملة الخضراء، مما يجعل سدادها أكثر تكلفة بالنسبة للدول الناشئة. ويراقب بنك اليابان هبوط الين بقلق، رغم أن التدخل المباشر غير مرجح، وقد أدت الرسوم الجمركية إلى خلق حالة من عدم اليقين الاقتصادي، مما أدى إلى تقليص الطلب على الأصول الأميركية". وأثر هذا الامر على أسعار الذهب، وأشارت المصادر الى أنه "يتوقع غولدمان ساكس ويو بي إس وجيه بي مورغان أن يصل سعر الذهب إلى 4500 دولار للإقّة بحلول نهاية عام 2025، بسبب تسارع عوامل عديدة من التوترات التجارية، وضعف الدولار". ولفتت الى أن "بنك UBS رفع ؤخرا توقعاته إلى 3700 دولار للإقّة في الأمد القريب، مع إمكانية تحقيق المزيد من الارتفاع إذا استمرت حالة عدم اليقين"، مشيرة الى أنه "وبحسب التوقعات الأخيرة، فإن سعر صرف اليورو مقابل الدولار قد يتحرك نحو 1.19-1.20 دولار بحلول أيار 2025، من حوالي 1.14 دولار حالياً، مما يشير إلى ضعف نسبي في قيمة العملة الاميركية"، مشيرة الى أن "غولدمان ساكس أكد أنه سيرتفع من 3650 إلى 3950 دولارا، مع إمكانية الوصول إلى 4500 دولار في حالة الركود، بينما "يو بي إس" وبنك "أوف أميركا" توقعا أن تتراوح ما بين 3500 دولار بحلول عام 2025، حتى 3700 دولار"، لافتة الى أنه "وصل سعر الذهب حاليا إلى 3,357.40 دولار للإقّة، مسجلا ارتفاعا بنحو 26% منذ بداية العام". إذاً، يتوقّع أن يشهد الذهب ارتفاعاً وسط كل ما يحدث وأن يصل الى حدود 4500 دولار مع نهاية العام 2025...
النشرة
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- النشرة
الذهب الى 4500 دولار مع نهاية العام؟!
أثّرت الإجراءات التي أتخذتها الولايات المتحدة الاميركية بخصوص رفع الرسوم الجمركية والحروب التي تجري في العالم على سعر الذهب الذي بدأ يرتفع بشكل كبير لا بل بشكل جنوني، ولا أحد يُمكن أن يتكهّن الى أين يُمكن أن يصل في نهاية العام 2025، لكنّ الأكيد أن سعره سيستمر بالارتفاع في ظلّ عدم الاستقرار الذي يشهده العالم في ظل الحرب الاقتصادية الجارية، خصوصاً بين الصين والولايات المتحدة إضافة الى كل التوترات الجيوسياسية في المنطقة. ولا شك ان الرسوم الجمركية الضخمة التي فرضتها الولايات المتحدة والتي وصلت إلى 104% على الواردات الصينية، في حين ردت الصين بفرض رسوم إضافية بلغت 84% على المنتجات الأميركية (تصل إلى 125% في بعض الحالات) أثرت كثيرا، وأدت هذه الإجراءات إلى إحداث اضطرابات في الأسواق العالمية، مع انخفاضات كبيرة في مؤشرات الأسهم الآسيوية والأوروبية. وحذرت منظمة التجارة العالمية من أنّ حروب المزايدة هذه قد تؤدّي إلى تقليص التجارة بين الصين وأميركا بنسبة 80%، وهو ما يؤثر على سلاسل التوريد ويزيد التكاليف. وقد شهدت الأسواق الآسيوية، وخاصة طوكيو (-3.93%) وهونغ كونغ (-13.22% في 7 نيسان)، تصحيحات حادة. في هذا السياق أشارت مصادر مطلعة الى ان " سياسة الرئيس الاميركي دونالد ترامب التجارية غير المنتظمة، إلى جانب الديون الأميركيّة المرتفعة والعجز التجاري المستمر، يؤدّي إلى تقويض ثقة المستثمرين. فقد خسر الدولار نحو 5% مقابل اليورو منذ 2 نيسان الجاري، حيث انخفض إلى 1.1365 دولار أميركي مقابل 1 يورو في 16 نيسان، ويواجه البنك الاحتياطي الفيدرالي الأميركي ضغوطاً لتحقيق الاستقرار في الأسواق، لكن التوقعات بسياسة نقدية تقييدية (الحفاظ على أسعار الفائدة مرتفعة لمواجهة التضخم) تحدّ من قدرة الدولار على التعافي". واضافت المصادر: "في آسيا، يؤثر انخفاض قيمة الدولار على الديون المقومة بالعملة الخضراء، مما يجعل سدادها أكثر تكلفة بالنسبة للدول الناشئة. ويراقب بنك اليابان هبوط الين بقلق، رغم أن التدخل المباشر غير مرجح، وقد أدت الرسوم الجمركية إلى خلق حالة من عدم اليقين الاقتصادي، مما أدى إلى تقليص الطلب على الأصول الأميركية". وأثر هذا الامر على أسعار الذهب، وأشارت المصادر الى أنه "يتوقع غولدمان ساكس ويو بي إس وجيه بي مورغان أن يصل سعر الذهب إلى 4500 دولار للإقّة بحلول نهاية عام 2025، بسبب تسارع عوامل عديدة من التوترات التجارية، وضعف الدولار". ولفتت الى أن "بنك UBS رفع ؤخرا توقعاته إلى 3700 دولار للإقّة في الأمد القريب، مع إمكانية تحقيق المزيد من الارتفاع إذا استمرت حالة عدم اليقين"، مشيرة الى أنه "وبحسب التوقعات الأخيرة، فإن سعر صرف اليورو مقابل الدولار قد يتحرك نحو 1.19-1.20 دولار بحلول أيار 2025، من حوالي 1.14 دولار حالياً، مما يشير إلى ضعف نسبي في قيمة العملة الاميركية"، مشيرة الى أن "غولدمان ساكس أكد أنه سيرتفع من 3650 إلى 3950 دولارا، مع إمكانية الوصول إلى 4500 دولار في حالة الركود، بينما "يو بي إس" وبنك "أوف أميركا" توقعا أن تتراوح ما بين 3500 دولار بحلول عام 2025، حتى 3700 دولار"، لافتة الى أنه "وصل سعر الذهب حاليا إلى 3,357.40 دولار للإقّة، مسجلا ارتفاعا بنحو 26% منذ بداية العام".
