logo
#

أحدث الأخبار مع #البنكالحيوي

المشي السريع يقلل مخاطر اضطرابات القلب
المشي السريع يقلل مخاطر اضطرابات القلب

الوئام

time٠٢-٠٥-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوئام

المشي السريع يقلل مخاطر اضطرابات القلب

كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من جامعة غلاسكو في المملكة المتحدة أن المشي السريع قد يساهم بشكل كبير في تقليل خطر الإصابة باضطرابات نظم القلب، أو ما يُعرف بعدم انتظام ضربات القلب. وبحسب النتائج المنشورة في موقع 'ساينس أليرت'، فإن سرعة المشي تلعب دوراً حاسماً في التأثير على صحة القلب. وأظهرت البيانات أن الأشخاص الذين يمشون بسرعة متوسطة تتراوح بين 5 و6 كيلومترات في الساعة كانوا أقل عرضة بنسبة 35% للإصابة باضطرابات القلب، خلال فترة متابعة متوسطة امتدت إلى 13.7 سنة. أما أولئك الذين مارسوا المشي بسرعة تزيد عن 6 كيلومترات في الساعة، فقد تراجعت احتمالات إصابتهم بنسبة 43% مقارنة بالأشخاص الذين يمشون ببطء، أي أقل من 5 كيلومترات في الساعة. وأوضحت عالمة الصحة العامة في جامعة غلاسكو، البروفيسورة جيل بيل، أن هذه الدراسة تُعد الأولى من نوعها التي تركز على العلاقة بين سرعة المشي وعدم انتظام ضربات القلب، مشيرة إلى أن العوامل الالتهابية والأيضية قد تلعب دورًا في هذا التأثير الوقائي. وأضافت بيل أن الفريق البحثي اعتمد على بيانات من 'البنك الحيوي في المملكة المتحدة'، وشمل التحليل أكثر من 420 ألف شخص من البالغين في منتصف العمر. كما تم جمع قياسات دقيقة لسرعة المشي من نحو 82 ألف مشارك منهم. وأشارت إلى أن المشي السريع لا يساهم فقط في تحسين صحة القلب، بل يساعد أيضًا في خفض معدلات السمنة وتقليل الالتهابات، وهما عاملان رئيسيان في الوقاية من أمراض القلب واضطرابات النبض.

نورة الغيثي لـ«الاتحاد»: أبوظبي ترسي منظومة رعاية صحية أكثر ذكاءً وكفاءةً عالمياً
نورة الغيثي لـ«الاتحاد»: أبوظبي ترسي منظومة رعاية صحية أكثر ذكاءً وكفاءةً عالمياً

الاتحاد

time١٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الاتحاد

نورة الغيثي لـ«الاتحاد»: أبوظبي ترسي منظومة رعاية صحية أكثر ذكاءً وكفاءةً عالمياً

هدى الطنيجي (أبوظبي) أكدت الدكتورة نورة خميس الغيثي، وكيل دائرة الصحة في أبوظبي، أن «أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025»، الذي يقام تحت رعاية سموّ الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، وينطلق اليوم، يعتبر منصة مفتوحة وشاملة لتبادل الأفكار والآراء، وحشد الجهود المشتركة لتطوير مجال الصحة والعافية، حيث يتصدر الحدث مشهد التعاون العالمي، ويجمع تحت سقفه في العاصمة أبوظبي مختلف الأطراف العالمية المعنية بالقطاع الصحي، لإثراء الحوارات والخروج برؤى مشتركة وحلول واقعية قادرة على الارتقاء بقطاع الرعاية الصحية وعلوم الحياة، وترسيخ مكانة أبوظبي في هذا الإطار. وذكرت أن الحدث الذي يحمل شعار «نحو حياة مديدة: مفهوم جديد للصحة والعافية»، يعكس التوجهات العالمية عموماً، وفي أبوظبي على وجه الخصوص، حيث تتواصل جهودنا لإرساء منظومة رعاية صحية هي الأكثر ذكاءً وكفاءةً على مستوى العالم، بما يُمكن أفراد المجتمع من التمتع بحياة صحية مديدة، قائمة على الوقاية والاستباقية والاستفادة من أحدث العلوم والتقنيات. وقالت الدكتورة نورة الغيثي، في حوارها مع «الاتحاد»: إن منظومة الرعاية الصحية في أبوظبي تعتبر من النظم الصحية السباقة في هذا المجال، وهو ما يبدو جلياً في تطوير وإطلاق برامج الوقاية والكشف المبكر والعلاجات والدراسات الجينية، وبرامج الطب الشخصي والدقيق، واحتضان الإمارة لأفضل المرافق والمنشآت الصحية، التي تستخدم أحدث التقنيات والحلول والابتكارات الطبية العالمية، لينعم أفراد المجتمع بخدمات تعزّز حياتهم الصحية المديدة. صنّاع السياسات وذكرت الدكتورة نورة الغيثي أن «أسبوع أبوظبي العالمي للصحة» لا يُمثل فعالية سنوية فحسب، بل منصة متميزة للصحة تتواصل مخرجاتها وأنشطتها على مدار العام لتجمع مختلف المعنيين بقطاع الرعاية الصحية من شتى أرجاء العالم، لتبادل الأفكار وإقامة الحوارات البنّاءة وتكوين الرؤى المشتركة حول سُبل تشكيل مستقبل الصحة والعافية، حيث إن أثر أسبوع أبوظبي العالمي للصحة لا يقتصر على أيامه الثلاثة، بل يمتدّ على مدار العام من خلال تحفيز الرؤى وتعزيز علاقات التعاون، دعماً لجهود التحول بقطاع الرعاية الصحية على المستويين المحلي والعالمي. وأضافت: من خلال تعزيز التعاون الدولي والارتقاء بمعايير العلوم الطبية والذكاء الاصطناعي وسياسات الصحة العامة، سيكون دور أسبوع أبوظبي العالمي للصحة حيوياً وأساسياً لتعزيز استدامة الابتكارات الصحية وترسيخ مكانة أبوظبي الرائدة في القطاع الصحي العالمي. وذكرت أن من المتوقع أن يستقبل أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025 أكثر من 15 ألف زائر و1900 وفد و200 متحدث و150 جهة عارضة من 90 دولة لتعزيز تبادل المعارف وإبرام الشراكات الاستراتيجية التي تعزّز تطور القطاع الصحي عالمياً. إنجازات عدة وأشارت الدكتورة نورة الغيثي، إلى أن نسخة العام الماضي من الحدث نجحت في تعزيز علاقات الشراكة والتعاون بين المشاركين، إذ وقّعت دائرة الصحة أبوظبي على هامشه اتفاقية مع الاتحاد الدولي لطب الطوارئ لمواصلة تعزيز طبّ الطوارئ في الإمارة، من خلال الارتقاء بتقديم الخدمات الفنية والخبرات وتبادل التجارب والمعارف، في حين أطلقت أوقاف أبوظبي بالتعاون مع الدائرة وقف الرعاية الصحية بقيمة مليار درهم على مدى خمس سنوات، كما تم الإعلان عن تأسيس البنك الحيوي في أبوظبي، الذي استهلّ أعماله بإطلاق بنك دم الحبل السري الهجين الأكبر في المنطقة، وذلك بالتعاون بين دائرة الصحة - أبوظبي وM42، الشركة المتخصصة في مجال الصحة. فعاليات متخصّصة وقالت الدكتورة نورة الغيثي: يضم الحدث هذا العام «المنتدى» الذي سيجمع الأطراف المعنية في القطاع وصناع السياسات والمستثمرين لإبرام شراكات جديدة تسهم بصناعة مستقبل جديد للصحة والعافية، كما سيحتضن أسبوع أبوظبي العالمي للصحة هذا العام «جائزة الابتكار»، التي ستحتفي بالإنجازات السباقة في تطوير الصحة الرقمية والتقنيات الحيوية والطبية، بالإضافة إلى «منطقة الشركات الناشئة» التي ستمثل محطة لإطلاق حلول الرعاية الصحية الثورية، وستمكّن رواد الأعمال من طرح أفكارهم أمام المستثمرين المحتملين وقادة القطاع، إلى جانب «هاكاثون الصحة الذكية» الذي يوفّر لرواد الأعمال الناشئين والمبتكرين فرصة لإظهار ابتكاراتهم والتواصل مع المرشدين والمستثمرين وسيُطلب من المشاركين في الهاكاثون تطوير حلول مبتكرة قادرة على معالجة تحديات محددة في مجال «الصحة والعافية» وستُعرض هذه الحلول مباشرة أمام نخبة من قادة القطاع. وذكرت أن «المنتدى» سيستقطب الأطراف المعنية في القطاع وصنّاع السياسات والمستثمرين لبحث فرص الشراكة وتطوير الحلول الصحية المبتكرة، وسيجسّد منصة حيوية لاستكشاف أحدث الأبحاث العلمية والحلول الصحية المبتكرة وأطر عمل السياسات، التي تهدف لتعزيز الحياة الصحية المديدة في دولة الإمارات ومختلف دول العالم، وتحقيق مساعي دائرة الصحة- أبوظبي لإحداث نقلة نوعية تلبي احتياجات الرعاية الصحية في المستقبل. الحياة الصحية المديدة وقالت الدكتورة نورة الغيثي: يركّز أسبوع أبوظبي العالمي للصحة على صناعة مستقبل الرعاية الصحية من خلال أربعة محاور رئيسة. أولاً، الحياة الصحية المديدة والصحة الدقيقة: إضفاء طابع شخصي على مستقبل الطب ويهدف هذا المحور إلى تطوير حلول مبتكرة تعزّز الصحة والعمر الصحي المديد، مع تصميم خطط الرعاية الطبية الشخصية بالاعتماد على علم الجينوم والتقنيات الطبية المتطورة لتلبية احتياجات كل فرد. وأضافت: ثانياً، مرونة النظام الصحي واستدامته عبر صياغة أطر عمل تواكب متطلبات المستقبل ويركّز هذا المحور على بناء أنظمة صحية مرنة وقادرة على التكيف مع التحديات المستقبلية، مع التركيز على الاستدامة، والجاهزية لمواجهة الأوبئة والأزمات الصحية. ثالثاً: الصحة الرقمية والذكاء الاصطناعي، الرعاية الصحية النوعية المدعومة بالتكنولوجيا، ويستعرض هذا المحور دور التكنولوجيا المتقدمة في تحسين جودة الرعاية الصحية، من خلال تطبيقات الذكاء الاصطناعي، والسجلات الصحية الرقمية، والتطبيب عن بُعد، لتوفير رعاية أكثر كفاءة ودقة. رابعاً: الاستثمار في علوم الحياة والابتكار العالمي نحو آفاق أوسع، حيث يركّز هذا المحور على تحفيز الابتكار من خلال الاستثمارات العالمية في التكنولوجيا الحيوية، والأبحاث الطبية، والتعاون بين القطاعات لتطوير حلول صحية مستدامة وعالية التأثير. موضوعات حيوية وأضافت الدكتورة نورة الغيثي: شهدت النسخة الأولى من أسبوع أبوظبي العالمي للصحة جلسات حوارية ومناقشات حول موضوعات أساسية لتسريع مستقبل الرعاية الصحية، مع التركيز على إحداث تأثير على المستوى الفردي والمجتمعي والعالمي، وقد نجح الحدث في إثراء الحوارات حول موضوعات حيوية تسهم في رسم ملامح جديدة لمستقبل الصحة والعافية، شملت الذكاء الاصطناعي والميكروبيوم، والطب التجديدي، والحياة الصحية المديدة، وعلم الجينوم، ومجالات الطب الوقائي والطب الدقيق، ومعالجة الاحتياجات المستقبلية اللازمة لنظم رعاية صحية عالمية مدعومة بالتكنولوجيا. جائزة الابتكار أشارت الدكتورة نورة الغيثي إلى أن «جائزة الابتكار» تعزّز خلال أسبوع أبوظبي العالمي للصحة روح الابتكار والتعاون وتحتفي بالمؤسسات والأفراد، الذين يقودون جهود التطوير ويسهمون في بناء ثقافة التميز والارتقاء بمستقبل قطاع الرعاية الصحية. وتُكرّم الجائزة، التي تشرف عليها دائرة الصحة- أبوظبي، المبدعين والمبتكرين الذين يقدمون حلولاً رائدة للتحديات الأبرز في قطاع الرعاية الصحية، وتسلط الضوء على الابتكارات، التي تسهم في تحسين تجربة المرضى، وتعزيز فرص الوصول إلى خدمات الرعاية الصحية، والارتقاء بجودتها، وتشمل الجائزة أربع فئات هي الابتكار الفردي، المؤسسات المحلية، الإقليمية، والعالمية. وسيتم الإعلان عن الفائزين خلال حفل خاص ضمن فعاليات أسبوع أبوظبي العالمي للصحة 2025.

ما علاقة مشاهدة التلفاز ببعض الأمراض؟
ما علاقة مشاهدة التلفاز ببعض الأمراض؟

الإمارات نيوز

time١١-٠٣-٢٠٢٥

  • صحة
  • الإمارات نيوز

ما علاقة مشاهدة التلفاز ببعض الأمراض؟

متابعة: نازك عيسى كشفت دراسة حديثة أن مشاهدة التلفاز لأربع ساعات أو أكثر يوميًا قد تكون مرتبطة بزيادة خطر الإصابة باضطرابات الدماغ مثل الخرف والاكتئاب ومرض باركنسون. نشرت المجلة الدولية للتغذية السلوكية والنشاط البدني نتائج الدراسة التي استندت إلى تحليل بيانات أكثر من 473 ألف بالغ، تتراوح أعمارهم بين 39 و72 عامًا، والمسجلين في البنك الحيوي بالمملكة المتحدة. وتتبع الباحثون المشاركين على مدار سنوات، حيث رصدوا تشخيصاتهم بأمراض مثل الخرف ومرض باركنسون والاكتئاب، إلى جانب تحليل عاداتهم اليومية، بما في ذلك ممارسة الرياضة، واستخدام الكمبيوتر، ومشاهدة التلفاز. بالمقارنة مع الأشخاص الذين يشاهدون التلفاز لأقل من ساعة يوميًا، أظهرت النتائج أن من يشاهدونه لأربع ساعات أو أكثر يوميًا: -لديهم زيادة بنسبة 28% في خطر الإصابة بالخرف. -معرضون لخطر الاكتئاب بنسبة 35% أكثر. -لديهم خطر أعلى بنسبة 16% للإصابة بمرض باركنسون. في المقابل، أظهرت البيانات أن الأشخاص الذين استخدموا الكمبيوتر باعتدال (30 إلى 60 دقيقة يوميًا) كانوا أقل عرضة للإصابة بهذه الاضطرابات مقارنةً بمن استخدموه لفترات أقصر. نظرًا لأن هذه الدراسة تعتمد على المراقبة والتحليل الإحصائي، فإنها لا تثبت أن الإفراط في مشاهدة التلفاز هو السبب المباشر لهذه المشكلات، بل قد يكون مجرد علامة مبكرة عليها أو نتيجة لعوامل أخرى تؤثر على صحة الدماغ. تشير النتائج إلى أهمية تقليل وقت مشاهدة التلفاز والحرص على تنويع الأنشطة اليومية، مثل ممارسة الرياضة أو استخدام الكمبيوتر بشكل معتدل، للحفاظ على صحة الدماغ وتقليل خطر الاضطرابات العصبية.

رئيس مركز البحوث الطبية: جمعنا 3 آلاف عينة من جميع المحافظات لصالح مشروع الجينوم المصري
رئيس مركز البحوث الطبية: جمعنا 3 آلاف عينة من جميع المحافظات لصالح مشروع الجينوم المصري

24 القاهرة

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • 24 القاهرة

رئيس مركز البحوث الطبية: جمعنا 3 آلاف عينة من جميع المحافظات لصالح مشروع الجينوم المصري

شارك الدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الصحة والسكان، في الاجتماع الرابع لمجلس إدارة المشروع القومي للجينوم المرجعي للمصريين وقدماء المصريين وذلك في ظل التشكيل الجديد، برئاسة الدكتور أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي ورئيس المجلس، وبحضور الدكتور أشرف صبحي وزير الشباب والرياضة، والدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، والدكتورة جينا الفقي، القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا ونائب رئيس المجلس. تفاصيل مشروع الجينوم المصري وأوضحت الدكتورة جينا الفقي، القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا ونائب رئيس المجلس أنه حاليا يتم العمل على تعظيم الاستفادة من بنك المعرفة المصري في مشروع الجينوم المرجعي للمصريين والقدماء المصريين. وأشادت الدكتورة جينا الفقي باليوم التعريفي الذي جرى تنظيمه في كلية طب قصر العيني للتعريف بالمشروع ووجهت الفقي دعوة لجميع الجامعات لتنظيم يوم تعريفي بمشروع الجينوم، مما لذلك من أهمية في الوصول للنتائج المرجوة للمشروع، ثم استعرضت التقرير المالي على مدار ثلاث سنوات لمشروع الجينوم المصري، وعرضت الدكتورة جينا الفقي اللجان المنبثقة من مشروع الجينوم. واستعرض تفصيلا اللواء طبيب خالد عامر رئيس مركز البحوث الطبية والطب التجديدي والباحث الرئيسي للمشروع أن مشروع «الجينوم المصري» يعمل على أربعة محاور رئيسية، أولها «الجينوم السكاني» ويعتمد على بناء قاعدة بيانات للجين المصري، وثانيها «الجين المرضي» والذي يشمل بداخله الأمراض النادرة والأمراض الشائعة غير السارية والأمراض المعدية والاورام والتركيز على أورام الكبد HCC Prject إذ جرى الانتهاء من المرحلة الأولى لمشروع "تنميط طفرات السلالة المنشئة (Germline mutations) لسرطان الخلايا الكبدية في شريحة من المصريين باستخدام تسلسل الجيل القادم وشملت الفحص الإكسومي الكامل، أما ثالثها فخاص بـ«جينوم القدماء المصريين»، ورابعها «الجينوم الرياضي» من خلال إنشاء قاعدة بيانات للرياضيين المصريين العالميين (الحاليين والسابقين). الصحة: إصدار أكثر من 349 ألف قرار علاج على نفقة الدولة خلال يناير بتكلفة تجاوزت 2.4 مليار جنيه وأوضح الخطوات التي جرى اتخاذها في مشروع الجينوم وبعض من النتائج التي جرى نشر أبحاث لها، وأضاف أنه جرى جمع 3000 عينة من جميع المحافظات، واستعرض صور وحدة البنك الحيوي «Bio Bank» الذي يعمل أوتوماتيكيًا بالكامل داخل مركز البحوث الطبية والطب التجديدي للقوات المسلحة، ويهدف البنك الحيوي لجمع وحفظ وتوصيف وتوثيق نتائج عينات الاختبارات المعملية المختلفة، التي تجرى في المعاهد والمراكز البحثية، وجرى إعداد قاعدة بيانات للمصادر الوراثية طبقًا للقواعد الدولية، والاحتفاظ بحق الملكية الفكرية للجهات المعنية، ونسعى للوصول إلى ما يسمي بـ 1k Egyptian genome. وقدمت الدكتورة نيفين سليمان، رئيس اللجنة العلمية لمشروع الجينوم عرض تقديمي لأبراز تطورات المشروع وخاصة فيما يتعلق بالأمراض النادرة خلال 12 اجتماع للجنة العلمية، وأضافت أنه جرى عقد اليوم التعريفي في كلية الطب- قصر العيني، والمشاركة بجلسة في مؤتمر صحة إفريقيا 2023 -2024، والمشاركة أيضًا بجلسة في مؤتمر معهد الأورام القومي بجامعة القاهرة، وجرى إصدار نشرة الجينوم الربع سنوية بالتعاون مع بنك المعرفة المصري.

بنك الأنسجة الحيوية في جامعة الأميرة نورة يحصل على شهادتي اعتماد في البنوك الحيوية
بنك الأنسجة الحيوية في جامعة الأميرة نورة يحصل على شهادتي اعتماد في البنوك الحيوية

بوابة الفجر

time٠٥-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • بوابة الفجر

بنك الأنسجة الحيوية في جامعة الأميرة نورة يحصل على شهادتي اعتماد في البنوك الحيوية

حصل "بنك نورة للأنسجة الحيوية" التابع لمركز أبحاث العلوم الطبيعية والصحية في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، على شهادة اعتماد الآيزو في البنوك الحيوية " ISO 20387 "من المركز السعودي للاعتماد، وشهادة اعتماد برنامج البنك الحيوي " BRC-00695 "من مكتب التعليم والبحوث في بنوك الأنسجة بجامعة كولومبيا البريطانية "OBER"، وشبكة مستودعات الأنسجة الكندية "CTRNet". ويُمثل حصول بنك نورة للأنسجة الحيوية على شهادة الآيزو في البنوك الحيوية وفقًا للمواصفات القياسية الدولية، تتويجًا لجامعة الأميرة نورة بوصفها أول جامعة في المملكة تحصل على هذه الشهادة من قِبل المركز السعودي للاعتماد. وتعكس هذا الاعتمادات التزام بنك نورة للأنسجة الحيوية بتطبيق أعلى معايير الجودة، وضمان التعامل الموثوق مع العينات البيولوجية، والإشراف الأخلاقي عليها لاستخدامها في مجالات البحث والابتكار العلمي، إضافة إلى اتباعه أفضل الممارسات العالمية في قطاع البحوث الحيوية. يُشار إلى أنَّ بنك نورة للأنسجة الحيوية، يُعد أحد الموارد الحيوية الداعمة لتطوير البحث العلمي والطبي في جامعة الأميرة نورة، مما يُسهم في تطوير الابتكارات وحلول الرعاية الصحية، ويعزز فرص التعاون مع الشبكات العالمية لبنوك الأنسجة، كما يوفر منصات علمية مشتركة لتبادل الخبرات المعرفية، التي تركز على تطوير قطاعات البحث والابتكار كونها محركًا أساسيًا للتنمية المستدامة، ومساهمًا في تحقيق مستهدفات رؤية المملكة 2030. ويأتي ذلك في إطار مساهمة مركز أبحاث العلوم الطبيعية والصحية في تحقيق التميُّز المؤسسي والعلمي لجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، وإبراز مكانتها بصفتها مؤسسة أكاديمية وبحثية رائدة تسهم في تعزيز التعاون العلمي محليًا ودوليًا، وتطوير التعليم الجامعي عبر تبنِّي أحدث الممارسات العالمية في التعليم والتعلُّم

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store