أحدث الأخبار مع #البنكالفيدرالى


الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
تراجع أسعار الذهب اليوم عالميًا وسط توتر أمريكي صيني متصاعد
إستهلت بورصة المعادن الثمينة أعمالها اليوم الأثنين 12مايو2025 بتراجع كبير فى أسعار الذهب والذى سجل اليوم سعر شراء 3277 دولار لاونصة الشراء و3278 دولار لأونصة البيع، وهو الامر الذى دفع الكثير من المستثمرين بتحييد موقفهم ولم تسجل شاشات التداول العالمية اى طلبات تسجيل شراء او بيع محددة لهذا المعدن الاصفر البراق. جاءت هذه البيانات وسط إستمرار حالة الترقب والقلق الحذر من قبل المستثمرون جراء ما تشهده الساحة العالمية الاقتصادية من تداعيات بسبب إحتدام التوتر بين أمريكا وبين حلفاءها الاقتصاديين وبينها وبكين من جانب أخر، بالتزامن مع تدهور الاوضاع الجيوسياسية خارجيا وداخليا،فالجميع الان ينتظر نتائج مفاوضات أمريكا والصين حول التعريفات الجمركية المتبادلة والتى وصفها الرئيس الامريكى المنتخب دونالد ترامب بالجوهرية. فى حين ينتظر البنك الفيدرالى الامريكى مزيد من التقارير السياسية لتحديد موقف الفائدة التى ابقى عليها بدون تغيير رغم مطالبة ترامب لجيروم باول رئيس الفيدرالى الامريكى بتخفيضها وهو الامر الذى رفضه الاخير معلنا أن الرسوم الجمركية رفعت من مخاطر التضخم والبطالة، وقال فى تصريحات الجمعة الماضية: البنك الفيدرالى بحاجة إلى مزيد من البيانات حول تأثير السياسات التجارية قبل إجراء أي تعديل في السياسة النقدية. الدستور تنشر أسعار الذهب عالميا ليتسنى للمتابع او المهتم بهذا القطاع معرفة الجديد حول التراجعات الاخيرة وموقف بورصة الذهب من الاوضاع السياسية والاقتصادية الدائرة بين كبرى الدول. أسعار الذهب ببورصة المعادن الثمينة اليوم الاثنين 12مايو 2025


فيتو
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- فيتو
الفيدرالي الأمريكي يثبت سعر الفائدة للمرة الثالثة على التوالي عند 4.25%
حسم البنك الفيدرالى الأمريكى أسعار الفائدة اليوم الأربعاء في ثالث اجتماع له هذا العام. وأبقى مجلس الاحتياطي الفيدرالي أسعار الفائدة من دون تغيير، اليوم الأربعاء، في نطاق 4.25% و4.5% وذلك على الرغم من مطالبات الرئيس الأمريكي بخفض تكاليف الاقتراض. وكان الفيدرالى الأمريكى قد لجأ إلى تثبيت سعر الفائدة فى اجتماعات العام الجارى خلال شهرى يناير ومارس الماضيين. الفيدرالى الأمريكى آخر اجتماعات الفيدرالي الأمريكي 2025 في الاجتماع الماضي فى مارس، قرار الفيدرالي الإبقاء على أسعار الفائدة دون تغيير بسبب تراجع معدل التضخم في فبراير 2025 إلى 2.8% سنويا، وهو أقل من توقعات المحللين التي كانت تشير إلى ثبات المعدل عند 3%. خفض متوقع للفائدة مرتين في 2025 أبقى مسئولو الاحتياطي الفيدرالي على توقعاتهم بإجراء خفضين فقط لأسعار الفائدة هذا العام، بمجموع 50 نقطة أساس، ما قد يؤدي إلى تراجع سعر الفائدة إلى حوالي 3.8% بحلول نهاية العام. البنوك المركزية البنك المركزي البولندي فى سياق متصل خفض البنك الوطني البولندي أسعار الفائدة للمرة الأولى منذ أكتوبر 2023، كما أُعلن اليوم الأربعاء، أنه تم تخفيض تكلفة الائتمان بمقدار 50 نقطة أساس، وهي خطوة كان يتوقعها محللو السوق وتأتي استجابة لانخفاض معدلات التضخم. سعر الفائدة الرئيسي وأفاد البنك المركزي البولندي أن سعر الفائدة الرئيسي تم تخفيضه إلى 5.25%. الصين تخفض أسعار الفائدة وفى نفس السياق، خفضت الصين هي الأخرى سعر الفائدة الرئيسي في ظل تهديد الرسوم الجمركية الأمريكية للاقتصاد الصيني. وأعلن محافظ بنك الشعب الصيني، بان قونج شنج، اليوم الأربعاء، خفض سعر الإقراض للبنوك التجارية بمقدار 0.25 نقطة مئوية ليصل إلى 1.5%. كما خفض البنك المركزي نسبة الاحتياطي الإلزامي، وهي النسبة التي يجب على البنوك الاحتفاظ بها كاحتياطي. وتأتي هذه الخطوة في وقت بدأت فيه الرسوم الجمركية المرتفعة التي فرضها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تؤثر سلبا على الاقتصاد الصيني المعتمد على التصدير. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

مصرس
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
مائة يوم من العواصف «الترامبية»!!
فى ختام المائة يوم الأولى فى ولايته الثانية يجد الرئيس الأمريكى ترامب نفسه فى موقف لا يحسد عليه.. بعد مائة يوم من العواصف السياسية والاقتصادية العاتية، والقرارات المتضاربة، والحديث الذى لا ينقطع عن عظمة أمريكا التى ستعود بقيادته التاريخية.. تنتهى الأيام التى تعتبر الأفضل بالنسبة لأى رئيس أمريكى يدخل البيت الأبيض.. بينما أمريكا فى قلب أزمة داخلية تثير القلق، وحروب تجارية مع كل دول العالم، ونسبة تأييد للرئيس الذى اكتسح الانتخابات قبل أربعة أشهر لا تتجاوز الأربعين فى المائة وهى الأقل بين الرؤساء الأمريكيين منذ عقود!! يحاول ترامب طمأنة الداخل الأمريكى بأنه سيصلح ما أفسدته قراراته بحروب الجمارك خلال الفترة المتبقية من هدنة التسعين يومًا التى اضطر معها لتجميد قراراته والتفاوض من أجل التراجع عنها، لكن المهمة صعبة، والضرر الذى حدث للاقتصاد الأمريكى كبير، والمخاوف لم تقتصر على المستهلك الأمريكى الذى سيتحمل الزيادات الكبيرة فى الأسعار.. وإنما تمتد للجميع، من المستثمر الكبير، إلى المصانع التى ستتضرر، إلى الطبقة الوسطى التى ستتحمل فواتير التضخم وربما الركود الكبير، والكل يخشى من انفجار الخلاف العلنى بين ترامب ومحافظ البنك الفيدرالى الذى يعارض سياسات ترامب ويرفض تخفيض سعر الفائدة رغم تهديدات الرئيس الأمريكى له!!خارجيًا.. يحاول ترامب إشاعة جو من التهدئة مع الصين ويعلن عن اتصالات مع الرئيس الصينى تنفيها بكين التى تستفيد من القرارات الأمريكية الخاطئة حتى الآن«!!»ويحاول ترامب تحقيق إنجاز بشأن ما وعد به من إنهاء الحرب فى أوكرانيا ورغم التسليم الأمريكى بمعظم طلبات موسكو فمازالت العقبات كبيرة والخلافات مع أوروبا تتصاعد.. ويحاول ترامب الإيحاء بأجواء إيجابية فى التفاوض مع إيران، لكن يبدو أن الاتفاق يحتاج لبعض الوقت - وهو إن تم - سيكون عودة للاتفاق القديم الذى سبق أن انقلب عليه ترامب فى ولايته الأولى «!!»ومع الدعم اللا محدود من جانب إدارة ترامب لحرب الإبادة الإسرائيلية، ومع اقتراب موعد الجولة المحتملة لترامب فى دول المنطقة يتذكر ترامب أن هناك حرب تجويع فى غزة تتم بموافقة أمريكية، ويقول إنه طلب من نتنياهو السماح بدخول المساعدات الإنسانية ولم يطلب إنهاء حرب الإبادة ولا مخططات التهجير القسرى حتى الآن «!!»حتى بمنطق «الصفقات» التى يقول ترامب إنها لعبته المفضلة.. تبدو كل الحسابات خاطئة!!


بوابة الأهرام
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بوابة الأهرام
فوضى الرسوم الجمركية
أثارت قرارات الرئيس الأمريكى المتذبذبة بين زيادة الرسوم الجمركية وتجميدها ومضاعفتها بخصوص الصين، الكثير من الجدل والفوضى فى أسواق المال. وتستند قرارات ترامب إلى مزيج من الأهداف منها ما هو اقتصادى، وما هو سياسى وما هو استراتيجي. على المستوى الاقتصادى، يرى ترامب أن ثمة استغلالا للولايات المتحدة فى التجارة العالمية، تحديدا مع الصين التى تعتبر من الدول الأكثر انتاجا وتصديرا فى العالم والاقل استهلاكا. وقد سجلت أمريكا خلال العام 2024 عجزا تجاريا مع الصين بلغ 295 مليار دولار. ومن خلال الزيادة القياسية فى الرسوم، يسعى ترامب إلى تقليص هذا العجز عبر جعل الواردات أكثر تكلفة وتشجيع الإنتاج المحلي. كما أن ترامب يسعى من خلال هكذا قرار الى حماية الصناعات الأمريكية مثل الصلب والألومنيوم والسيارات من المنافسة الأجنبية التى يعتبرها غير عادلة. من ناحية اخرى، تقول الإدارة الأمريكية إلى أن ايرادات الرسوم من شأنها تعزيز الإيرادات الحكومية، وانه سيتم استخدامها لتمويل برامج مثل البنية التحتية أو تخفيف عبء الديون التى تجاوزت 34 تريليون دولار. على المستوى السياسى، تستهدف سياسات ترامب إرضاء الناخبين الجهوريين فى عدد من الولايات الصناعية مثل أوهايو وبنسلفانيا، حيث ترى الإدارة الامريكية أن الحماية التجارية تحفظ الوظائف فى قطاعات مثل التصنيع والزراعة. كما يستغل ترامب ورقة زيادة الرسوم من أجل الضغط على بعض الدول (أزيد من 76 دولة) التى أبدت رغبة فى التفاوض مع الإدارة الامريكية بهدف إجبارها على خفض حواجزها التجارية، تحقيقا لسياسة تجارية متوازنة. على المستوى الاستراتيجى، لا شك فى ان تزايد النفوذ الاقتصادى الصينى اصبح يقض مضجع الإدارات الأمريكية المتتالية. يعتقد ترامب أن فرض رسوم جمركية مضاعفة على الصين من شأنه الحد من التوغل الصينى من خلال تعطيل سلاسل التوريد التى تعتمد على الصين وإجبار الشركات على نقل إنتاجها إلى دول أخرى. كما انه يسعى الى إعادة هيكلة النظام التجارى العالمى من خلال تفكيك التحالفات التقليدية. ويهدف قرار استثناء دول الاتحاد الأوروبى مؤقتا من الرسوم (مدة 90 يوما)، مع استمرار الزيادات القياسية على الصين، إلى إعادة تشكيل التحالفات التجارية لمصلحة المصالح الأمريكية. هذا ما تسعى إدارة ترامب تحقيقه من خلال فوضى الرسوم الجمركية، لكن فى الواقع يبدو أن الأهداف صعبة التحقيق، وسيكون لها تداعيات على الأمريكيين أنفسهم. اقتصاديا، من شأن الحرب التجارية التى أعلنتها أمريكا ان ترفع تكلفة الواردات (مثل الإلكترونيات والسلع الاستهلاكية)، مما يزيد التضخم ويضعف القوة الشرائية للأسر الأمريكية محدودة الدخل. وارتفاع تكاليف الواردات سيدفع البنك الفيدرالى لرفع أسعار الفائدة، وهذا يعنى زيادة تكلفة خدمة الديون الحكومية. كما ان الشركات الامريكية التى تعتمد على المواد الأساسية المستوردة سوف تتكبد خسائر فادحة مما قد يضطرها الى خفض الوظائف أو رفع الأسعار، وهو ما سوف يؤثر بشكل مباشر على المواطن. نقطة أخرى مهمة للغاية، تروج الإدارة الامريكية الى ان زيادة الرسوم من شأنه التخفيف من عجز الموازنة. العجز فى الموازنة الامريكية هو عجز هيكلى يعود للفجوة بين الإنفاق الحكومى المرتفع (خاصة على الرعاية الصحية والدفاع والفوائد على الديون) والإيرادات الضريبية المحدودة. وقد تجاوز عجز الموازنة الفيدرالى 1.8 تريليون دولار فى عام 2024، وهو ثالث أعلى عجز فى التاريخ الأمريكى، بينما تجاوزت الديون الامريكية 34 تريليون دولار، مع تكاليف فائدة تتجاوز 1 تريليون دولار سنويا. فى المقابل، بلغت إيرادات الحكومة من الرسوم الجمركية 80 مليار دولار، العام الماضي. وحتى لو تضاعفت هذه الإيرادات مستقبلا، ستبقى أقل من 5% من إجمالى العجز، مما يجعلها غير كافية لسد الفجوة المالية الضخمة. يتوقع مكتب الميزانية بالكونجرس الأمريكى أن يستمر العجز فى الارتفاع ليصل إلى 2.8 تريليون دولار بحلول عام 2034، مع ارتفاع الدين العام إلى 122% من الناتج المحلى الإجمالي. ويبقى حل هذه المعضلة ليس بإدخال البلاد فى حرب تجارية، انما يحتاج إصلاحا شاملا للنظام الضريبى، ومراجعة أولويات الإنفاق الحكومى من خلال اصلاح أنظمة الرعاية الاجتماعية، وتعزيز النمو الاقتصادى عبر سياسات طويلة الأمد، بدلا من الإجراءات التجارية الانتقامية. بالنهاية، استخدام الرسوم قد يظهر قوة التفاوض الأمريكية، لكنه يهدد ايضا بتحولها إلى حرب تجارية طويلة الأمد. هناك خطر حقيقى بزيادة التضخم واضطراب الأسواق، مما قد يُضعف النمو العالمى ويعقد العلاقات الدولية. وكما لاحظنا فى الأيام الأخيرة، قد تفقد الولايات المتحدة مصداقيتها كشريك تجارى مستقر، مما أثر وسيؤثر على الاستثمارات الأجنبية فى سندات الخزانة الأمريكية التى تعتبر مصدر تمويل رئيسيا لعجز الموازنة.


الدستور
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- الدستور
سعر سبيكة الذهب اليوم الإثنين 24 مارس 2025 بمحلات الصاغة
مع بدايات الأسبوع الاقتصادى بمصر ارتفعت اسعار السبائك الذهبية بمقدار 10 جنيهات فقط لكل عيار، كما الحال فى اسعار عيارات الذهب المختلفة بمحلات الصاغة ولهذا تتزايد معدلات البحث كل دقيقة على محركات البحث الاجتماعى حول ( سعر سبيكة الذهب اليوم الإثنين 24 مارس 2025 بمحلات الصاغة) خاصة وأن السبائك الذهبية في مصر يتزايد الاهتمام بها على إعتبار انها احد اهم تحوطات الاستثمار ومعادن الملاذات الآمنه في ظل التقلبات الاقتصادية العالمية والتوترات الجيوسياسية مع الاخذ فى الاعتبار انه عادة ما تتكون سبائك الذهب فى مصر من عيار 24 ومدون عليها 999.9، وهذا الرقم يعني أن هذا ذهب خالص بدون شوائب ولهذا يكثر الاهتمام بها فى مجال الاستثمار. اسعار سبائك الذهب فى محلات الصاغة بالسوق المحلى اليوم الاثنين 24مارس2025 الوحدة السعر سعر سبيكة الذهب عيار 24 - 1 جرام 4891 جنيه سعر سبيكة الذهب عيار 24 - 2.5 جرام 12227 جنيه سعر سبيكة الذهب عيار 24 - أونصة (31 جرام) 152110 جنيه سعر سبيكة الذهب عيار 24 - 5 جرام 24802.86 جنيه سعر سبيكة الذهب عيار 24 - 10 جرام 49600.71 جنيه سعر سبيكة الذهب عيار 24 - 50 جرام 244550 جنيه سعر سبيكة الذهب عيار 24 - 100 جرام 489100 جنيه قراءة فى اسعار الذهب اليوم المشهد العام للذهب فى مصر والعالم يعكس تأرجح سيناريوهات الخروج من ازمة الركود العالمى المحتمل حدوثها خاصة مع تفاقم بودار الحرب الاقتصادية التى قد تنشأ بين امريكيا وبعض الدول المفروض عليها تعريفات جمركية وعلى رأسهم الصين. التباين فى اسعار الذهب محليا وعالميا جاء بسبب تصريحات البنك الفيدرالى الامريكى الذى قام برفع نمو مؤشر الإنفاق الاستهلاكي الشخصي لهذا العام، من 2.5% إلى 2.7%، ما يعكس استمرار الضغوط التضخمية لفترة أطول مع قيامه بثيت اسعار الفائدة وعلى الجبهة الجيوسياسية المحلية، تتصاعد التوترات في غزة وتركيا وهو ما ينشأ الحاجة الى الاستثمار فى الذهب والفضة والبعد عن التداول فى العملات الاجنبية.