مائة يوم من العواصف «الترامبية»!!
فى ختام المائة يوم الأولى فى ولايته الثانية يجد الرئيس الأمريكى ترامب نفسه فى موقف لا يحسد عليه.. بعد مائة يوم من العواصف السياسية والاقتصادية العاتية، والقرارات المتضاربة، والحديث الذى لا ينقطع عن عظمة أمريكا التى ستعود بقيادته التاريخية.. تنتهى الأيام التى تعتبر الأفضل بالنسبة لأى رئيس أمريكى يدخل البيت الأبيض.. بينما أمريكا فى قلب أزمة داخلية تثير القلق، وحروب تجارية مع كل دول العالم، ونسبة تأييد للرئيس الذى اكتسح الانتخابات قبل أربعة أشهر لا تتجاوز الأربعين فى المائة وهى الأقل بين الرؤساء الأمريكيين منذ عقود!!
يحاول ترامب طمأنة الداخل الأمريكى بأنه سيصلح ما أفسدته قراراته بحروب الجمارك خلال الفترة المتبقية من هدنة التسعين يومًا التى اضطر معها لتجميد قراراته والتفاوض من أجل التراجع عنها، لكن المهمة صعبة، والضرر الذى حدث للاقتصاد الأمريكى كبير، والمخاوف لم تقتصر على المستهلك الأمريكى الذى سيتحمل الزيادات الكبيرة فى الأسعار.. وإنما تمتد للجميع، من المستثمر الكبير، إلى المصانع التى ستتضرر، إلى الطبقة الوسطى التى ستتحمل فواتير التضخم وربما الركود الكبير، والكل يخشى من انفجار الخلاف العلنى بين ترامب ومحافظ البنك الفيدرالى الذى يعارض سياسات ترامب ويرفض تخفيض سعر الفائدة رغم تهديدات الرئيس الأمريكى له!!خارجيًا.. يحاول ترامب إشاعة جو من التهدئة مع الصين ويعلن عن اتصالات مع الرئيس الصينى تنفيها بكين التى تستفيد من القرارات الأمريكية الخاطئة حتى الآن«!!»ويحاول ترامب تحقيق إنجاز بشأن ما وعد به من إنهاء الحرب فى أوكرانيا ورغم التسليم الأمريكى بمعظم طلبات موسكو فمازالت العقبات كبيرة والخلافات مع أوروبا تتصاعد.. ويحاول ترامب الإيحاء بأجواء إيجابية فى التفاوض مع إيران، لكن يبدو أن الاتفاق يحتاج لبعض الوقت - وهو إن تم - سيكون عودة للاتفاق القديم الذى سبق أن انقلب عليه ترامب فى ولايته الأولى «!!»ومع الدعم اللا محدود من جانب إدارة ترامب لحرب الإبادة الإسرائيلية، ومع اقتراب موعد الجولة المحتملة لترامب فى دول المنطقة يتذكر ترامب أن هناك حرب تجويع فى غزة تتم بموافقة أمريكية، ويقول إنه طلب من نتنياهو السماح بدخول المساعدات الإنسانية ولم يطلب إنهاء حرب الإبادة ولا مخططات التهجير القسرى حتى الآن «!!»حتى بمنطق «الصفقات» التى يقول ترامب إنها لعبته المفضلة.. تبدو كل الحسابات خاطئة!!

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 32 دقائق
- فيتو
هل تكون شرارة الحرب، اليوم جولة خامسة من محادثات النووي بين إيران وأمريكا في روما
يتوجه المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف إلى روما، اليوم الجمعة، لعقد جولة جديدة من المحادثات مع وفد إيراني بشأن برنامج طهران النووي، وستكون هذه هي الجولة الخامسة من المحادثات. مفاوضات على برميل بارود ويتوقف العالم من كثب هذه الجولة خاصة أن المنطقة على برميل بارود على وشك الانفجار، مع تزايد المؤشرات على أن إسرائيل لا تنتظر طويلًا قبل أن تنفذ تهديداتها بضربة عسكرية ضد المنشآت النووية الإيرانية حال فشل المفاوضات. وبينما تؤكد طهران جهوزيتها، يلوح الحرس الثوري بـ"رد مدمر"، وتغوص التصريحات في نبرة التحدي والاستعداد. تصعيد عسكري يسبق المفاوضات كشف موقع "أكسيوس" الأمريكي أن تل أبيب تُعد خططًا ميدانية متقدمة لضرب منشآت إيران النووية إذا ما فشلت الجولة المقبلة من المحادثات في روما، وهو ما أكده أيضًا تقرير لشبكة "سي إن إن" نقلًا عن مصادر استخباراتية. التحول في موقف الاستخبارات الإسرائيلية، من قناعة بقرب الاتفاق إلى توقع انهياره، يعكس عمق الخيبة داخل المؤسسة الأمنية الإسرائيلية ويؤكد أن المسار الدبلوماسي بات هشًا إلى درجة أنه لا يُعوَّل عليه. التدريبات العسكرية التي يجريها جيش الاحتلال الإسرائيلي هذه الأيام تحمل دلالة واضحة: إسرائيل تريد أن تكون جاهزة لعملية قد تمتد أسبوعًا كاملًا، وهو أمر غير مسبوق في تاريخ الضربات الاستباقية الإسرائيلية. وفي المقابل، تتعامل إيران مع هذه التحضيرات كجزء من الحرب النفسية، لكنها –وفقًا لقادتها العسكريين– لم تعد ترى في التهديدات مجرد مناورات، بل سيناريوهات قابلة للتنفيذ. طهران ترد: كل إسرائيل تحت مرمى الصواريخ في رد مباشر على التحضيرات الإسرائيلية، أطلق الحرس الثوري الإيراني تحذيرات شديدة اللهجة، أكد خلالها أن "كل إسرائيل تحت أنظار المقاتلين"، ملوحًا برد سيكون "مدمرًا وحاسمًا" إذا ما أقدمت تل أبيب على توجيه ضربة عسكرية. وبدوره، تفقد رئيس أركان الجيش الإيراني محمد باقري وحدات الجيش والحرس الثوري في الشرق الإيراني، مؤكدًا أن القوات المسلحة "في أعلى درجات الجهوزية". هذا الاستعراض العسكري في سيستان وبلوشستان ليس فقط عرضًا للقوة، بل رسالة موجهة للخصوم بأن طهران تتعامل مع أي احتمال عدواني كأمر واقع. وفي قلب هذه الرسائل، تبرز المقاربة الإيرانية القائمة على أن الحرب، إن فرضت، ستكون شاملة ولن تبقى محصورة في الحدود الإيرانية، بل قد تمتد إلى ساحات متعددة، كما حصل في اليمن ولبنان وغزة. وفي الوقت نفسه، ناقش الرئيس الأمريكي دونالد ترامب مع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المفاوضات مع إيران خلال اتصال هاتفي، الخميس، في أعقاب مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية في واشنطن. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولاين ليفيت للصحفيين خلال تقديم تفاصيل مكالمة ترامب ونتنياهو إن الرئيس الأميركي يعتقد أن المفاوضات مع إيران "تسير في الاتجاه الصحيح". وقال مصدر، طلب عدم الكشف عن هويته، إن المسؤول الكبير في وزارة الخارجية مايكل أنطون سينضم إلى ويتكوف. وأضاف: "من المتوقع أن تكون المناقشات مباشرة وغير مباشرة، مثلما حدث في الجولات السابقة". وقال ويتكوف في برنامج "ذيس ويك" على شبكة "آيه.بي.سي"، الأحد الماضي، إن أي اتفاق بين الولايات المتحدة وإيران يجب أن يتضمن اتفاقا بعدم تخصيب اليورانيوم، وهو تعليق أثار انتقادات من طهران. وأضاف: "حددنا خطًا أحمر واضحا للغاية، وهو التخصيب. لا يمكننا السماح حتى بنسبة 1 بالمئة من قدرة التخصيب". ومع تكرار ويتكوف موقف ترامب بشأن تخصيب اليورانيوم، كان رد إيران دليلا على أن الطريق أمام الطرفين طويل للتوصل إلى أي اتفاق بشأن برنامج إيران النووي. الموقف الإيراني وذكرت وسائل إعلام رسمية أن المرشد الإيراني علي خامنئي قال إن مطالب الولايات المتحدة بأن توقف طهران تخصيب اليورانيوم "مبالغ فيها وشائنة،" معبرًا عن شكوكه في نجاح المحادثات بشأن اتفاق نووي جديد. كما أعلن وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي أن "خلافات جوهرية" ما زالت قائمة مع الولايات المتحدة، عشية جولة جديدة من المحادثات النووية في روما بوساطة سلطنة عمان. وقال عراقجي للتلفزيون الرسمي: "لا تزال هناك خلافات جوهرية بيننا"، محذرًا من أنه إذا أرادت الولايات المتحدة منع إيران من تخصيب اليورانيوم "فلن يكون هناك اتفاق". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


نافذة على العالم
منذ 41 دقائق
- نافذة على العالم
أخبار العالم : ترامب يُعلن نهاية "السنت".. أمريكا تودع أقدم عملاتها المعدنية
الجمعة 23 مايو 2025 05:00 صباحاً نافذة على العالم في خطوة تاريخية، أعلنت دار سك العملة الأمريكية وقف إنتاج عملة "السنت" (Penny) بعد صدور أمر رسمي من الرئيس السابق دونالد ترامب، في إطار خطة تهدف لتقليص الهدر في الميزانية الفيدرالية. وأكدت وزارة الخزانة الأمريكية أن القرار أصبح نهائيًا، إذ ستتوقف دار السك عن إصدار المزيد من فراغات القطع المعدنية اللازمة لصكّ السنت، مع التوقع بانتهاء المخزون الحالي بحلول أوائل عام 2026، وفقًا لما أوردته صحيفة "وول ستريت جورنال". وأوضح ترامب في وقت سابق من فبراير الماضي: "لنمزق الهدر من ميزانية أمتنا العظيمة، حتى لو كان ذلك سنتًا تلو الآخر". ويأتي هذا القرار بعد ارتفاع تكلفة إنتاج السنت الواحد إلى 3.69 سنتات، مقارنة بـ1.3 سنت فقط قبل عقد من الزمن، مما كلف الدولة أكثر من 56 مليون دولار سنويًا. البديل: تقريب الأسعار مع اختفاء السنت تدريجيًا من الأسواق، من المتوقع أن تتجه المتاجر إلى تقريب أسعار السلع لأقرب 5 سنتات، كما فعلت كندا بعد إلغاء عملتها من نفس الفئة. دعم سياسي من الحزبين لاقى القرار دعمًا من الحزبين الجمهوري والديمقراطي، حيث قُدّمت مشروعا قانون في الكونغرس لإنهاء العملة رسميًا، أحدهما تحت اسم "الفطرة السليمة" (Common Cents Act) والآخر باسم "اصنع المنطق لا السنتات" (Make Sense Not Cents Act). نهاية قرنين من التاريخ السنت الأمريكي كان أول عملة تُسك في تاريخ الولايات المتحدة منذ عام 1793، وتزيّنه صورة الرئيس أبراهام لينكولن منذ عام 1909. ورغم تراجع قيمته الشرائية، إلا أن السنت ظل يُشكل أكثر من نصف العملات المعدنية المنتجة سنويًا. ويُقدّر عدد السنتات المتداولة حاليًا في أمريكا بنحو 114 مليار قطعة، وفقًا لبيانات رسمية.


وكالة نيوز
منذ ساعة واحدة
- وكالة نيوز
الجدول الزمني: مواجهة ترامب المتصاعدة مع جامعة هارفارد
اتخذت إدارة الرئيس دونالد ترامب خطًا صعبًا ضد كبار الجامعات الأمريكية بسبب ردودهم على الاحتجاجات المؤيدة للفعاليات ، وكذلك مبادرات التنوع والمناهج الدراسية. الانتقال يوم الخميس إلى منع جامعة هارفارد من تسجيل الطلاب الأجانب يمثل تصعيد آخر في مواجهة استمرت أشهر ، والتي يقول النقاد إنها تم تأصيلها في مطالبات لا أساس لها من معاداة السامية المتفشية. في بيان ، قالت وزيرة الأمن الداخلي كريستي نوم إن الإدارة 'تحاسب هارفارد على تعزيز العنف ، ومعاداة السامية ، والتنسيق مع الحزب الشيوعي الصيني في حرمها الجامعي'. وصفت جامعة هارفارد أحدث خطوة 'غير قانونية' و 'عمل انتقامي'. إليكم كيف وصلنا إلى هنا: ديسمبر 2023: تعود المواجهة إلى الأشهر التي تلت هجوم 7 أكتوبر 2023 على جنوب إسرائيل ، والهجوم الإسرائيلي الناتج على غزة ، حيث قُتل ما لا يقل عن 53،655 فلسطينيًا. إن شهادة الرئيس كلودين جاي في آنذاك أمام الكونغرس على استجابة الإدارة للاحتجاجات المؤيدة للفلسطين ، تثير الغضب ، كما يدعو المسؤولون المنتخبين ، وخاصة الجمهوريين ، إلى مزيد من القمع. استقال مثلي الجنس لاحقًا من منشورها ويحل محله آلان غاربر في أغسطس 2024. يناير 2025: تولى ترامب منصبه في يناير 2025 ، في أعقاب حملة تعهد فيها ببرامج الاحتجاجات المؤيدة للفعالية والتنوع والأسهم والإدماج (DEI) ، و 'أيديولوجية استيقظ' في حرم الجامعات. يوقع ترامب أيضًا سلسلة من أوامر تنفيذية دعوة الوكالات الحكومية لاتخاذ إجراءات ضد برامج DEI في المؤسسات الخاصة ، بما في ذلك الجامعات ، وزيادة الإجراءات الحكومية لمكافحة معاداة السامية ، وخاصة في الجامعات. فبراير 2025: تطلق وزارة العدل الأمريكية (DOJ) أ فرقة العمل إلى 'استئصال المضايقات المعادية للسامية في المدارس وفي حرم الجامعات'. أعلنت فرقة العمل في وقت لاحق أنها ستزور 10 مدارس ، قائلة إنها 'على دراية بادعاءات أن المدارس ربما فشلت في حماية الطلاب اليهود وأعضاء هيئة التدريس من التمييز غير القانوني ، في انتهاك محتمل للقانون الفيدرالي'. تشمل المدارس هارفارد ، وكذلك جامعة كولومبيا ، وجامعة جورج واشنطن ، وجامعة جونز هوبكنز ، وجامعة نيويورك ، وجامعة نورث وسترن ، وجامعة كاليفورنيا ، وجامعة كاليفورنيا ، وبيركلي ، وجامعة مينيسوتا ، وجامعة جنوب كاليفورنيا. 7 مارس 2025: تتخذ إدارة ترامب أول إجراء لها ضد جامعة أمريكية ، حيث خفضت 400 مليون دولار من التمويل الفيدرالي لجامعة كولومبيا واتهام كلية 'التقاعس المستمر في مواجهة التحرش المستمر للطلاب اليهود'. تحذر رسالة لاحقة من وزارة التعليم بجامعة هارفارد وتحذر العشرات من الجامعات الأخرى من 'إجراءات الإنفاذ المحتملة'. 21 مارس 2025: كولومبيا غلة لمطالب ترامب ، والتي تشمل حظر أقنعة مواجهة ، وتمكين شرطة الحرم الجامعي بسلطة الاعتقال ، وتركيب مسؤول جديد للإشراف على وزارة الشرق الأوسط وجنوب آسيا وأفريقيا ومركز الدراسات الفلسطينية. 31 مارس 2025: تعلن إدارات التعليم الأمريكية (ED) ، والصحة والخدمات الإنسانية (HHS) ، وإدارة الخدمات العامة الأمريكية (GSA) عن مراجعة رسمية بقيمة 255.6 مليون دولار في عقود جامعة هارفارد و 8.7 مليار دولار في منح متعددة السنوات. وقال البيان إن المراجعة جزء من 'الجهود المستمرة لفرقة العمل المشتركة لمكافحة معاداة السامية'. 11 أبريل 2025: تم إرسال هارفارد خطاب إن قولًا أن الجامعة 'فشلت في الارتقاء إلى مستوى الظروف الفكرية والمدنية التي تبرر الاستثمار الفيدرالي' وإدراج العديد من مطالب إدارة ترامب. تشمل المطالب إصلاح الحوكمة يقلل من قوة الطلاب وبعض الموظفين ، وإصلاح ممارسات التوظيف والقبول ، ورفض الاعتراف بالطلاب الذين يعتبرون 'معاديين للقيم والمؤسسات الأمريكية' ، والتخلص من برامج التنوع ، ومراجعة العديد من البرامج والمراكز الأكاديمية ، بما في ذلك العديد من المرتبطة بالشرق الأوسط. 14 أبريل 2025: يصدر رئيس هارفارد غاربر رفضًا قويًا للمطالب ، والكتابة: 'لن تستسلم الجامعة استقلالها أو تتخلى عن حقوقها الدستورية'. تعلن الإدارة الأمريكية عن فورية تجميد على التمويل ، بما في ذلك 2.2 مليار دولار في المنح المتعددة السنوات و 60 مليون دولار في عقود متعددة السنوات. 15 أبريل 2025: في الحقيقة الاجتماعية ، يطفو ترامب أن هارفارد قد يخسر 'وضع الإعفاء الضريبي ويتم فرض ضرائب عليه ككيان سياسي'. يتهم هارفارد 'بدفع' المرض 'السياسي والأيديولوجي والإرهابي' المرض '. 16 أبريل 2025: تدعو وزارة الأمن الداخلي بجامعة هارفارد إلى تسليم السجلات على 'أنشطة غير قانونية وعنيفة' لأي طلاب أجانب ، مع تهديد بإلغاء موافقة برنامج الطلاب والبورصة في الجامعة. الشهادة مطلوبة لها لتسجيل الطلاب الأجانب. نويم يعطي موعد نهائي 30 أبريل لهذا. 21 أبريل 2025: تقدم هارفارد دعوى قضائية ضد إدارة ترامب ، متهمة بانتهاك التعديل الأول لدستور الولايات المتحدة من خلال تخفيضات تمويل 'تعسفي ومتقلبة'. 30 أبريل 2025: تقول جامعة هارفارد إنها تشترك في المعلومات التي طلبها نويم فيما يتعلق بالطلاب الأجانب ، لكنها لا تصدر طبيعة المعلومات المقدمة. 2 مايو 2025: يقول ترامب مرة أخرى إن الإدارة ستسلب حالة إعفاء الضرائب بجامعة هارفارد. لا يتم اتخاذ أي إجراء على الفور. 5 مايو 2025: تقول إدارة ترامب إنها تقطع جميع المنح الفيدرالية الجديدة إلى جامعة هارفارد. 13 مايو 2025: تعلن فرقة العمل في الولايات المتحدة لمكافحة معاداة السامية 450 مليون دولار آخر في تمويل اتحادي من ثماني وكالات اتحادية. 19 مايو 2025: تعلن وزارة العدل أنها ستستخدم قانون المطالبات الخاطئة ، الذي يستخدم عادةً لمعاقبة متلقي التمويل الفيدرالي المتهمين بالفساد ، لقمع جامعات مثل هارفارد على سياسات DEI. وتقول وزارة الصحة والخدمات الإنسانية أيضًا إنهاء 60 مليون دولار في المنح الفيدرالية إلى هارفارد. تعلن Noem عن إلغاء برنامج زوار الطلاب والبورصة في جامعة هارفارد ، وحظره من تسجيل الطلاب الأجانب الجدد والقول إن الطلاب الحاليين سيحتاجون إلى نقلهم لمواصلة دراساتهم. يستجيب هارفارد: 'نحن ملتزمون تمامًا بالحفاظ على قدرة هارفارد على استضافة طلابنا وعلماءنا الدوليين ، الذين ينحدرون من أكثر من 140 دولة وإثراء الجامعة – وهذه الأمة – بشكل لا يقاس'.