أحدث الأخبار مع #البوفا


٠٥-٠٥-٢٠٢٥
اعتقال مبحوث عنه متلبسا بحيازة المخدرات بالدارالبيضاء
تمكنت عناصر دائرة الشرطة بوركون بمنطقة أمن أنفا بمدينة الدارالبيضاء،مساء الأربعاء 30 أبريل ،من توقيف شخص يبلغ من العمر 32 سنة، مبحوث عنه وذلك لاشتباه تورطه في قضية تتعلق بالحيازة والاتجار في المخدرات. وقد جرى توقيف المشتبه فيه متلبسا بحيازة 9 أقراص مهلوسةً منً نوع 'ريفوتريل' و مسحوق البوفا ،بالإضافة إلى حجز مبلغ مالي متحصل من عمليات بيع المخدرات و هاتف نقال يستخدم للاتصال بالزبائن. وأشار المصدر ذاته، إلى أنه تم الاحتفاظ بالمعني بالأمر تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي يجري تحت إشراف النيابة العامة المختصة، وذلك بهدف تحديد جميع ظروف وملابسات هذه القضية، التي تأتي في سياق الجهود المتواصلة والمكثفة التي تبذلها المصالح الأمنية بهدف مكافحة ظاهرة الاتجار في المخدرات والمؤثرات العقلية.


اليوم 24
٢٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم 24
فعاليات ترصد انتشار "البوفا" والمخدرات المذابة في مدن سوس (فيديو)
رصدت فعاليات، انتشار مخدر « البوفا » و »الكراك » والمخدرات المصنعة في الآونة الأخيرة بعدد من المناطق بسوس، والتي سجل انتشارها بشكل كبير بين صفوف الشباب في الأوساط الشعبية، خلافا لما كان يعرف باستهلاك مخدر « الشيرا » فقط من طرف اليافعين والفئات الهشة. وخلال لقاء تواصلي نظمته جمعية تودرت للوقاية والتقليص من مخاطر الإدمان بأكادير، في إطار برنامج لقاءات جهوية مع الجمعيات ومختلف الهيئات الناشطة في مجال الحماية الاجتماعية، أشارت عدة مداخلات لرؤساء جمعيات بكل من أكادير الكبير وتارودانت إلى انتشار ملحوظ لظاهرة الإدمان على استهلاك هذا النوع من المخدرات في صفوف التلاميذ، مما يفسر تواتر حالات العنف داخل الفصول الدراسية، وضد الأساتذة والأطر التعليمية. يتم هذا بعيدا عن أعين الآباء، وفي ظل عدم تبليغ المواطنين والمواطنات عن انتشار مروجي هاته السموم في محيط المدارس، وهو الأمر الذي أكده عز الدين العزوزي الناشط بالهيئة الوطنية للدفاع عن حقوق الإنسان في أولاد تايمة بإقليم تارودانت، قائلا « بأن فئات واسعة من المجتمع تغض الطرف عن تناسل تجار المخدرات في الأحياء، وترفض التبليغ عن هاته الممارسات، غير أنها سرعان ما تشتكي من إدمان الشباب خصوصا الفئات المتمدرسة بالمؤسسات التعليمية « . وقال عبد الصمد بولكيد كاتب عام جمعية تودرت للوقاية والتقليص من مخاطر الإدمان، بأن مركز طب الإدمان بأكادير استقبل مؤخرا عددا من المدمنين على استهلاك عدد من المواد المخدرة المذابة، والتي بدأت تفرض نفسها بقوة في الآونة الأخيرة بالمنطقة، حيث تم رصد انتشار واسع لاستهلاك مخدر « البوفا »، ومخدر « الكراك »، ومخدرات صناعية أخرى أشد خطورة على صحة الجسم والعقل. المتحدث أشار إلى أن الجمعية التي ينشط ضمن إطارها « تعمل على برمجة مواكبة دائمة لمستهلكي المخدرات، منها ما هو متعلق باستقبال الحالات بمركز طب الإدمان، وبرمجة أنشطة علاجية ونفسية للمدمنين، إضافة إلى ما تقوم به وحدة متنقلة من زيارات لمناطق تمركز المدمنين، والقيام بحملات توعوية في الأوساط الهشة، خصوصا مستهلكي المخدرات بدون مأوى لحثهم على العلاج ». وأضاف بأن الجمعية، برمجت عدة حملات تحسيسية بمدى خطورة الإدمان في الوسط المدرسي، وبمحيط المؤسسات التعليمية، بشراكة مع المديرية الإقليمية للتعليم.


جريدة الصباح
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- جريدة الصباح
ثلاث سنوات لعميل مزدوج بالبيضاء
قضت المحكمة الزجرية بالبيضاء، أخيرا، بإدانة ستيني، كان يعمل مخبرا لفائدة الدرك الملكي، بثلاث سنوات حبسا، بعد أن تبين أنه كان عميلا مزدوجا، من خلال تقديم معلومات حول التدخلات الأمنية وتوقيتها لبارونات 'البوفا' بمنطقة الدروة والضواحي. وحسب مصادر 'الصباح'، فإن المتهم، لم يكتف فقط بعرض معلومات أمنية


كش 24
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- كش 24
حجز كميات مهمة من المخدرات الصلبة ومبلغ مالي ضخم ببوسكورة
علمت كشـ24 من مصادر خاصة، أن عناصر الدرك الملكي بالمركز القضائي سرية بوسكورة، مدعومة بعناصر من المراكز الترابية ببوسكورة، بقيادة رئيس المركز القضائي، تحت إشراف قائد السرية، تنفيذا لتعليمات وتوصيات القائد الجهوي بجهوية البيضاء، تمكنت بحر الأسبوع الجاري، من حجز كمية مهمة من المخدرات، والمخدرات الصلبة والقوية ذات التأثير المرتفع، كانت محملة على متن سيارة رباعية الدفع من النوع الفاره، بالإضافة إلى وضع اليد على 4 سيارات، كانت بحوزة المشتبه فيهم، من ضمنهم والد بارون المخدرات، ناهيك عن دراجة نارية من الحجم الكبير، وسيوف ومدي كانت تستعمل في هذه الأفعال الإجرامية المحظورة، كما وضعت مصالح الدرك اليد على مبلغ مالي مهم ناهز 70 مليون سنتيم، وذلك على مستوى دوار الشلوح، التابع نفوذيا لمنطقة بوسكورة، عمالة إقليم النواصر بضواحي البيضاء. وأضافت المصادر ذاتها، أن عناصر الدرك الملكي بالمركز القضائي ونظيره الترابي، نصبت كمينا محكما لإحباط عملية ترويج للمخدرات، بعدما تمكنت من إيقاف سيارة مشبوهة، وعلى متنها بارون مخدرات شهير، مبحوث عنه وطنيا بموجب العديد من المساطر المرجعية، مستعينة بالمتاريس المسننة، التي ألحقت عطبا بعجلات السيارة، التي توقفت في الحين، الأمر الذي مكن العناصر الدركية، من كبح جماح وشل حركة المشتبه به، المشكل خطر على حياة وسلامة المواطنين، بمنطقة بوسكورة ونواحيها. ورجحت ذات المصادر، أن يكون البارون الموقوف ومعاونيه وشركائه المفترضين، البالغ عددهم لحدود الساعة 16 موقوفا، على صلة مع تجار مخدرات من مدن شمال المغرب، بحيث أسفرت الأبحاث والتحقيقات الأولية، عن حجز كمية كبيرة من مخدر البوفا على شكل كبسولات، وما مجموعه كيلواغرام من مسحوق الكوكايين، كما تم حجز كميات مهمة من مخدر الشيرا والكيف، كانت بحوزة المشتبه فيه المعني بالأمر، وهو ما يغلب فرضية إرتباط البارون وشركائه، بتجار ممنوعات من مناطق مختلفة من شمال المملكة. وأمرت النيابة العامة المختصة، بالمحكمة الإبتدائية الزجرية بعين السبع بالدار البيضاء، بإعطاء تعليماتها بقطر السيارة والدراجة النارية وكل المحجوزات، صوب مقر القيادة الإقليمية، ووضعها رهن إشارة العدالة لكل غاية مفيدة، مع إتمام الإجراءات القانونية المعمول بها في هذا الشأن، في حق المشتبه فيهم، في إطار الأبحاث والتحريات التمهيدية، التي باشرتها عناصر الضابطة القضائية، بالمركز القضائي لسرية بوسكورة، تحت إشراف قائد السرية.


أريفينو.نت
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
هؤلاء المغاربة يبهدلون ابنائهم كل يوم؟
أعربت منظمة 'ماتقيش ولدي' عن استيائها العميق إزاء وضع مقلق تم رصده خلال الأيام الأخيرة بمدينة طنجة، وذلك بعدما تبين أن أطفالاً مغاربة يُجبرون على السرقة بطنجة لتلبية إدمان آبائهم المحرومين من العلاج. وأكدت الجمعية أن شهادات ميدانية وملاحظات مباشرة تشير إلى واقع لا يُحتمل، إذ إن أطفالاً يُستغلون من قبل آبائهم المدمنين على مخدرات قوية مثل الهيروين، الكوكايين، أو 'البوفا' — وهي مادة كيميائية خطيرة ناتجة عن بقايا مخدرات تقليدية وتُعد مدمرة للغاية. وقالت الجمعية، في بلاغ إن هذا الوضع ينبع بشكل مباشر من الانقطاع المفاجئ لتوزيع دواء الميثادون، الذي كانت توفره سابقًا مصالح الصحة. وسجلت 'ماتقيش ولدي' أنه نتيجة لغياب العلاج، عاد العديد من المستفيدين إلى استهلاك المخدرات القوية، مما أدى إلى تدهور أوضاعهم الجسدية والنفسية بشكل حاد. 'وفي ظل هذا الإدمان القهري، يضطر بعض الآباء إلى دفع أطفالهم للخروج إلى الشارع للسرقة أو التسول أو القيام بأعمال غير قانونية لجلب المال من أجل شراء الجرعة'. وأشار المنسق الوطني للمنظمة محمد الطيب بوشيبة إلى 'أن هذه الأزمة، وإن كانت تعرف تقلبات في الماضي، فإنها اليوم تشهد تدهورًا مأساويًا. فقد أدى التوقف المفاجئ للعلاج إلى انهيار التوازن الهش داخل العديد من الأسر، مما أعاد النسيج الاجتماعي المحلي إلى دوامة من الفوضى'. إقرأ ايضاً ودعت منظمة 'ماتقيش ولدي' إلى تحرك عاجل وحاسم من قبل الجهات المختصة، وحماية فورية للأطفال المعرضين لهذا الاستغلال والاستئناف العاجل لتوزيع الميثادون في إطار طبي مؤمّن، وإنشاء مراكز علاج من الإدمان تكون ملائمة، إنسانية، ومزودة بالموارد الكافية. كما طالبت في بلاغها بتعزيز التنسيق بين القطاعات المعنية وهي الصحة العمومية والشؤون الاجتماعية والتربية الوطنية والسلطات المحلية، مؤكدة أن خطورة هذه الوضعية تزداد كونها تتزامن مع شهر رمضان، شهر التضامن والتقوى والعدالة. واعتبرت منظمة ماتقيش ولدي أن غضّ الطرف عن هذه المأساة يُعد خيانة لروح هذا الشهر المبارك 'لأنه لا يجب أن يدفع أي طفل ثمن التخلي، ولأن كل أب وأم يستحقان طريقًا نحو الشفاء. لقد حان وقت التحرك'.