أحدث الأخبار مع #البيبتيدات

عمون
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- عمون
بعد شهر من الصيام .. روتين جديد لبشرة مشرقة
عمون - بعد شهر من الصيام، قد يحتاج جلدك إلى رعاية إضافية للانتقال من روتين العناية بالبشرة البسيط إلى روتين مثالي لموسم الاحتفالات فالتغيير في الروتين ومستويات الترطيب، والتعرّض للعوامل المختلفة يمكن أن يؤثّرا في بشرتك، ولكن لا داعي للقلق، فمع النهج الصحيح يمكنك تحضير بشرتك بكل سهولة للاحتفالات المقبلة. إليكِ طريقة إجراء هذا التحوّل، مع دمج منتجات تعزيز الإشراقة وعلاجات مكافحة الشيخوخة للحصول على مظهر أنيق للعيد. قد يجعل الصيام خلال رمضان بشرتك جافة، خاصة إذا لم تتمكّني من ترطيبها بشكل متكرّر طوال اليوم. ولكن حان الوقت لإعادة الترطيب إلى روتينك. ابدئي بإدخال مرطّب غني ومغذٍّ يساهم في استعادة الترطيب الذي يحتاج إليه جلدك بعد شهر من الصيام. ابحثي عن مكوّنات مثل حمض الهيالورونيك، والغليسيرين، والسيراميدات، التي تعمل على تجديد مستويات الترطيب وحبسها في الجلد. الانتقال من روتين العناية بالبشرة البسيط إلى روتين أكثر احتفاليةً يتطلب طبقة إضافية من الإشراقة. للحصول على بشرة متوهّجة ورطبة في عيد الفطر، اختاري سيروم يعزّز الإشراقة يعمل أثناء الليل لتفتيح بشرتك وتجديدها. ابحثي عن سيروم يحتوي على الفيتامين C أو النياسيناميد أو حمض الغليكوليك، وهي كلها معروفة بخصائصها المضيئة والمقشّرة. بعد شهر من الصيام، قد تبدو بشرتك باهتة أو غير متساوية بسبب تراكم خلايا الجلد الميتة. إن تقشير البشرة بلطف مرات عدة في الأسبوع سيكشف عن بشرة ناعمة ومنتعشة ويعزّز امتصاص المنتجات التي تضعينها بعد ذلك. كوني حذرة مع التقشير، لأن الإفراط فيه قد يهيّج البشرة. بدلاً من ذلك، اختاري مقشّراً كيميائياً أو آخر لطيفاً مصمَّماً لتجديد البشرة من دون التسبّب بأي ضرر. بعد أسابيع من الصيام، قد تصبح بشرتك أكثر عرضةً للتأثيرات البيئية الضارّة. ومع اقتراب العيد، من المهم تعزيز دفاعات بشرتك من خلال إدخال مضادات الأكسدة في روتين العناية بالبشرة. تساعد المنتجات الغنية بمضادات الأكسدة، كالتي تحتوي على الفيتامين E أو مستخلَص الشاي الأخضر أو الرمّان، في حماية البشرة من الإجهاد التأكسدي الناجم عن التلوث وأشعة الشمس والجذور الحرّة. إذا كنتِ قلقة بشأن ظهور الخطوط الدقيقة أو علامات التقدّم في السنّ، فقد حان الوقت الآن لإضافة علاجات مكافحة الشيخوخة المستهدَفة إلى روتينك. بعد شهر من الصيام، قد تحتاج بشرتك إلى بعض المساعدة الإضافية للحفاظ على مرونتها وصلابتها. أدخلي منتجات تحتوي على البيبتيدات أو الريتينول أو مكوّنات تعزّز الكولاجين لعلاج التجاعيد وتعزيز تجدّد البشرة. غالباً ما تكشف البشرة الرقيقة حول العينين عن علامات التعب بعد شهر من الصيام، مما يؤدي إلى ظهور الانتفاخ والهالات السوداء. ولذا من الضروري استخدام كريم في محيط العينين يعالج هذه المشكلات. ابحثي عن مكوّنات مثل الكافيين أو البيبتيدات أو حمض الهيالورونيك، التي تساعد في تقليل الانتفاخ، وترطيب البشرة، وتفتيح منطقة تحت العين. الليل هو الوقت المثالي للبشرة كي تتعافى وتستعيد إشراقتها الطبيعية. فكّري في استخدام قناع ليلي مغذٍّ أو عبوة نوم ترطّب بشرتك أثناء النوم. اختاري قناعاً يعمل على إصلاح حاجز البشرة، وزيادة امتلائها، واستعادة حيويتها. عند الانتقال إلى روتين العناية بالبشرة الأكثر احتفاليةً، لا تنسي استخدام واقي الشمس. على الرغم من أن الطقس قد يكون أكثر برودةً، إلا أن التعرّض لأشعة الشمس يضرّ ببشرتك ويزيد من علامات الشيخوخة. تأكدي من استخدام واقي شمس واسع الطيف بعامل حماية 30 أو أعلى يومياً، خاصة إذا كنتِ ستخرجين للاحتفال مع العائلة والأصدقا أخيراً، لماذا لا تدلّلين نفسك ببعض منتجات العناية بالبشرة الفاخرة؟ يمكن أن يكون الاستثمار في منتجات العناية بالبشرة عالية الجودة طريقة رائعة لرفع مستوى روتينك ومنحك شعوراً إضافياً بالرفاهية قبل اليوم الكبير. ابحثي عن الكريمات أو السيرومات أو الزيوت الفاخرة التي لا تُحسّن مظهر بشرتك فحسب، بل تمنحك أيضاً تجربة عناية ذاتية. لها


جو 24
٢٤-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
أفضل مكونات العناية بالبشرة في 2025
جو 24 : تشهد تركيبات العناية بالبشرة تطوراً مُستمراً نتيجة الدراسات والأبحاث التي تُجريها المُختبرات التجميليّة العالميّة. وهذا ما يُفسّر ظهور مكوّنات تجميليّة جديدة تعد بتأمين حلول لمُختلف مشاكل البشرة. تعرّفوا على أفضلها للعام 2025. واستطاعت مكوّنات مثل حمض الهيالورونيك، والريتينول، وحتى أحماض الفاكهة أن تُثبت فعاليتها في مجال العناية بالبشرة خلال السنوات الأخيرة، ولكن التطوّر السريع الذي يشهده عالم التجميل يترافق مع ظهور مكوّنات جديدة تستحقّ التجربة. الإكسوسومات هي رُسل تُساهم في التواصل الجيّد بين الخلايا. يتمّ تعريفها على أنها حويصلات صغيرة تُنتجها الكائنات الحيّة، وتحتوي على مكوّنات نشطة، وبروتينات، ودهون تُساعد على تجديد الخلايا بشكل أفضل. كانت في البداية تأخذ شكل حقن تحتوي بالإضافة إلى الإكسوسومات على مكوّنات نشطة مُضادة للشيخوخة ومُعزّزة لإنتاج الكولاجين، ولكنها دخلت مؤخراً في تركيبات مستحضرات العناية بالبشرة. أما مصدرها في هذه الحالة فهو الخلايا الجذعيّة لنباتات مثل الورد والسانتيلا أزياتيكا. مفعول هذه المُستحضرات رائع في مجال تحسين نوعية البشرة وتمليس التجاعيد، بالإضافة إلى القضاء على الندبات والبقع، ولكنها ما زالت حتى اليوم باهظة الثمن. 3 حمض بوليغلوتاميك يتميّز بمفعوله الأشد ترطيباً من حمض الهيالورونيك، كونه يستطيع الاحتفاظ بـ 5000 مرة وزنه من الماء مُقارنة بـ 1000 فقط لحمض الهيالورونيك. يتمّ الحصول على حمض بوليغلوتاميك من تخمير حبوب الصويا، وهو يتمتّع بخصائص مُرطّبة ووزن جزيئي مُنخفض مما يجعله يُحسّن احتياطات المياه في البشرة ويُحفّز الإنتاج الطبيعي لحمض الهيالورونيك. أما عندما يتوفر بحجم جُزيئي مُرتفع فهو يترك طبقة عازلة على سطح البشرة تحميها من تبخّر الماء، يُسرّع آليّة شفاء ندباتها، ويُعزّز مرونتها كما أنه يُساعد في مُكافحة علامات الشيخوخة. بدائل الريتينول تأتي هذه البدائل لتحلّ مكان الريتينول، خاصةً أن نسبة هذا الأخير المسموح باستعمالها في المجال التجميلي ستنخفض إلى 0,3% اعتباراً من نهاية العام 2025. يُعتبر الريتينول العنصر النشط المُضاد للشيخوخة بامتياز كونه يُقشّر الطبقات السطحيّة للجلد، يحدّ من انسداد المسام، ويُحفّز إنتاج الكولاجين. ولكن الاتحاد الأوروبي قرّر تخفيض نسبة استعماله في مُستحضرات العناية بالبشرة تجنباً لخطر استعمال جرعات زائدة منه. وهذا ما دفع المٌختبرات العالميّة إلى بدائل له تؤمن مفعوله دون مخاطره. 2 الإكتوين هو مكوّن يحمي الخلايا من الإجهاد التأكسدي، فهو يُرطّب ويُرمّم سطح الجلد كما يتمتّع بمفعول مُضاد للشيخوخة. يتميّز الإكتوين بأنه مُشتقّ من حمض أميني مُستخرج من كائنات حيّة دقيقة تعيش في بيئات قاسية. وهو يلعب دور درع حقيقي يحمي من التلوّث والضوء الأزرق، وكذلك الأشعة فوق البنفسجيّة كما أنه مُضاد للأكسدة والالتهابات. البيبتيدات هي جزيئات تتكوّن من سلاسل صغيرة من الأحماض الأمينيّة التي تُرسل إشارات إلى الخلايا لإنتاج المزيد من الكولاجين أو الكيراتين، وبالتالي تعمل البيبتيدات على ترطيب البشرة والحفاظ على متانتها، كما تُنشّط آليّة تجديد الخلايا وتؤمّن حمايتها من الإجهاد التأكسدي ومن ظهور التصبغات. السيراميدات تعمل على صيانة الخلايا، كما تُعزّز الطبقة السطحيّة من الجلد وتحميها من العوامل الخارجيّة. تتواجد السيراميدات بشكل طبيعي في البشرة، وهي تُساهم في الحفاظ على الخلايا كما تؤمّن ترطيبها وحمايتها من الشيخوخة، وبالتالي فهي تزيد من مقاومة الجلد للعوامل الخارجيّة. أحماض بولي هيدروكسي تأتي أحماض بولي هيدروكسي PHA المُقشّرة لتحلّ مكان المُقشّرات الكلاسيكيّة مثل حوامض ألفا هيدروكسي AHA وأحماض بيتا هيدروكسي.BHA تختلف شدّة التقشير عادة باختلاف حجم الجزيئات المُقشّرة، والأفضليّة حالياً وفي المُستقبل للمُقشرات التي تتحملها البشرة بشكل أفضل، ومن بينها مُقشّرات PHA نظراً لمفعولها اللطيف على الجلد وإمكانيّة استعمالها يومياً على كافة أنواع البشرة بما في ذلك البشرة الحسّاسة. وهي مثاليّة للتقشير اللطيف وتعزيز إشراقة البشرة وتضييق المسام. أبرزها حمض غلوكونيك، والجالاكتوز، وحمض اللاكتو بيونيك فهي مُرطّبة، ومُضادة للالتهابات، ومثاليّة للبشرة الدهنيّة المُعرّضة للإصابة بحب الشباب والتي تُعاني من الندبات. تابعو الأردن 24 على


العربية
١٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- العربية
أفضل مكونات العناية بالبشرة في 2025
تشهد تركيبات العناية بالبشرة تطوراً مُستمراً نتيجة الدراسات والأبحاث التي تُجريها المُختبرات التجميليّة العالميّة. وهذا ما يُفسّر ظهور مكوّنات تجميليّة جديدة تعد بتأمين حلول لمُختلف مشاكل البشرة. تعرّفوا على أفضلها للعام 2025. واستطاعت مكوّنات مثل حمض الهيالورونيك، والريتينول، وحتى أحماض الفاكهة أن تُثبت فعاليتها في مجال العناية بالبشرة خلال السنوات الأخيرة، ولكن التطوّر السريع الذي يشهده عالم التجميل يترافق مع ظهور مكوّنات جديدة تستحقّ التجربة. الإكسوسومات هي رُسل تُساهم في التواصل الجيّد بين الخلايا. يتمّ تعريفها على أنها حويصلات صغيرة تُنتجها الكائنات الحيّة، وتحتوي على مكوّنات نشطة، وبروتينات، ودهون تُساعد على تجديد الخلايا بشكل أفضل. كانت في البداية تأخذ شكل حقن تحتوي بالإضافة إلى الإكسوسومات على مكوّنات نشطة مُضادة للشيخوخة ومُعزّزة لإنتاج الكولاجين، ولكنها دخلت مؤخراً في تركيبات مستحضرات العناية بالبشرة. أما مصدرها في هذه الحالة فهو الخلايا الجذعيّة لنباتات مثل الورد والسانتيلا أزياتيكا. مفعول هذه المُستحضرات رائع في مجال تحسين نوعية البشرة وتمليس التجاعيد، بالإضافة إلى القضاء على الندبات والبقع، ولكنها ما زالت حتى اليوم باهظة الثمن. حمض بوليغلوتاميك يتميّز بمفعوله الأشد ترطيباً من حمض الهيالورونيك، كونه يستطيع الاحتفاظ بـ 5000 مرة وزنه من الماء مُقارنة بـ 1000 فقط لحمض الهيالورونيك. يتمّ الحصول على حمض بوليغلوتاميك من تخمير حبوب الصويا، وهو يتمتّع بخصائص مُرطّبة ووزن جزيئي مُنخفض مما يجعله يُحسّن احتياطات المياه في البشرة ويُحفّز الإنتاج الطبيعي لحمض الهيالورونيك. أما عندما يتوفر بحجم جُزيئي مُرتفع فهو يترك طبقة عازلة على سطح البشرة تحميها من تبخّر الماء، يُسرّع آليّة شفاء ندباتها، ويُعزّز مرونتها كما أنه يُساعد في مُكافحة علامات الشيخوخة. بدائل الريتينول تأتي هذه البدائل لتحلّ مكان الريتينول، خاصةً أن نسبة هذا الأخير المسموح باستعمالها في المجال التجميلي ستنخفض إلى 0,3% اعتباراً من نهاية العام 2025. يُعتبر الريتينول العنصر النشط المُضاد للشيخوخة بامتياز كونه يُقشّر الطبقات السطحيّة للجلد، يحدّ من انسداد المسام، ويُحفّز إنتاج الكولاجين. ولكن الاتحاد الأوروبي قرّر تخفيض نسبة استعماله في مُستحضرات العناية بالبشرة تجنباً لخطر استعمال جرعات زائدة منه. وهذا ما دفع المٌختبرات العالميّة إلى بدائل له تؤمن مفعوله دون مخاطره. الإكتوين هو مكوّن يحمي الخلايا من الإجهاد التأكسدي، فهو يُرطّب ويُرمّم سطح الجلد كما يتمتّع بمفعول مُضاد للشيخوخة. يتميّز الإكتوين بأنه مُشتقّ من حمض أميني مُستخرج من كائنات حيّة دقيقة تعيش في بيئات قاسية. وهو يلعب دور درع حقيقي يحمي من التلوّث والضوء الأزرق، وكذلك الأشعة فوق البنفسجيّة كما أنه مُضاد للأكسدة والالتهابات. البيبتيدات هي جزيئات تتكوّن من سلاسل صغيرة من الأحماض الأمينيّة التي تُرسل إشارات إلى الخلايا لإنتاج المزيد من الكولاجين أو الكيراتين، وبالتالي تعمل البيبتيدات على ترطيب البشرة والحفاظ على متانتها، كما تُنشّط آليّة تجديد الخلايا وتؤمّن حمايتها من الإجهاد التأكسدي ومن ظهور التصبغات. السيراميدات تعمل على صيانة الخلايا، كما تُعزّز الطبقة السطحيّة من الجلد وتحميها من العوامل الخارجيّة. تتواجد السيراميدات بشكل طبيعي في البشرة، وهي تُساهم في الحفاظ على الخلايا كما تؤمّن ترطيبها وحمايتها من الشيخوخة، وبالتالي فهي تزيد من مقاومة الجلد للعوامل الخارجيّة. أحماض بولي هيدروكسي تأتي أحماض بولي هيدروكسي PHA المُقشّرة لتحلّ مكان المُقشّرات الكلاسيكيّة مثل حوامض ألفا هيدروكسي AHA وأحماض بيتا هيدروكسي.BHA تختلف شدّة التقشير عادة باختلاف حجم الجزيئات المُقشّرة، والأفضليّة حالياً وفي المُستقبل للمُقشرات التي تتحملها البشرة بشكل أفضل، ومن بينها مُقشّرات PHA نظراً لمفعولها اللطيف على الجلد وإمكانيّة استعمالها يومياً على كافة أنواع البشرة بما في ذلك البشرة الحسّاسة. وهي مثاليّة للتقشير اللطيف وتعزيز إشراقة البشرة وتضييق المسام. أبرزها حمض غلوكونيك، والجالاكتوز، وحمض اللاكتو بيونيك فهي مُرطّبة، ومُضادة للالتهابات، ومثاليّة للبشرة الدهنيّة المُعرّضة للإصابة بحب الشباب والتي تُعاني من الندبات.