أحدث الأخبار مع #البيتالأبيض،


شفق نيوز
٣١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- شفق نيوز
البيت الأبيض يتخذ تدابير احترازية لعدم تكرار "فضيحة سيغنال"
شفق نيوز/ اعتبر البيت الأبيض، يوم الاثنين، أن "فضيحة سيغنال" باتت قضية "مغلقة" بعد اتخاذ خطوات لضمان عدم تكرارها. وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، في مؤتمر صحفي، إن "البيت الأبيض يعتبر القضية مغلقة"، دون كشف تفاصيل هذه الإجراءات. وكان الصحفي الأميركي جيفري غولدبرغ، رئيس تحرير مجلة "ذي أتلانتيك"، قال في تقرير إن مستشار الأمن القومي الأميركي، مايكل والتز، أضافه على نحو غير متوقع في 13 آذار/ مارس الجاري إلى مجموعة دردشة مشفرة على تطبيق "سيغنال" للرسائل، لتنسيق التحرك الأميركي ضد جماعة الحوثيين في اليمن بعد هجماتها على حركة الشحن في البحر الأحمر. وبعدها قال المتحدث باسم مجلس الأمن القومي براين هيوز، إن مجموعة الدردشة حقيقية على ما يبدو. وذكر البيت الأبيض أنه يحقق في كيفية إضافة رقم غولدبرغ إلى الدردشة. ودعا الديمقراطيون وبعض الجمهوريين إلى إجراء تحقيق فيما بدا أنه خرق أمني كبير. لكن مسؤولين استخباراتيين في إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب قالوا، الأسبوع الماضي، إنهم لم يشاركوا أي مواد سرية في مجموعة الرسائل. وقالت مديرة المخابرات الوطنية الأميركية تولسي غابارد، الأربعاء الماضي، إن إضافة رئيس تحرير مجلة "ذا أتلانتيك" إلى محادثة جماعية على تطبيق "سيغنال" لمناقشة الخطط كان خطأ. وخلال شهادته، اعترف راتكليف بأنه كان ضمن سلسلة الرسائل النصية، لكنه قال إنها كانت قانونية، بحسب ما نقلت "إن بي سي نيوز". وأوضح أن تطبيق "سيغنال" كان محملاً على جهاز الكمبيوتر الخاص به في وكالة الاستخبارات المركزية عندما بدأ وظيفته، وأكد أنه كان مسموحاً به كأداة اتصال لأغراض العمل.


موقع كتابات
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- موقع كتابات
شبح الهزيمة الكاملة يلوح بأفقها القريب .. ذخيرة 'كييف' تنفد وأوروبا تعجز عن مليء الفراغ الأميركي
وكالات- كتابات: بعد أسبوع من قرار إدارة الرئيس الأميركي؛ 'دونالد ترمب'، بوقف المساعدات العسكرية إلى 'أوكرانيا'، خرجت وكالة (بلومبيرغ) الأميركية، بمقال مفاده أن ذلك القرار سيؤدي إلى معاناة 'أوكرانيا' من نفّاد الذخيرة خلال عدة أشهر. وكتبت (بلومبيرغ)؛ أنه في حال: 'أوقف ترمب دعمه لكييف دون اتخاذ خطوات دبلوماسية كافية لإنهاء القتال، فإن أوكرانيا تواجه احتمال هزيمة كاملة قريبًا'. وأضاف المقال: 'ستنّفد ذخيرة الدبابات وقاذفات الصواريخ وأنظمة الدفاع الجوي التي أرسلتها الولايات المتحدة في غضون أشهر'. أوروبا تعجز عن تلبية مطالب 'كييف'.. وبحسّب الوكالة؛ قدمت 'واشنطن'، لـ'كييف'، منذ شباط/فبراير 2022، أكثر من (64) مليار دولار من المساعدات العسكرية، بما في ذلك أنظمة (باتريوت) المضادة للطائرات، وأنظمة (HIMARS) و(NASAMS) ودبابات (أبامز) وأسلحة أخرى. ورُغم تأكيدات 'ألمانيا' ودول 'البلطيق' بأنها ستواصل دعم 'أوكرانيا'، تُشيّر الوكالة إلى أن 'أوروبا' لا تملك حتى الآن القدرة الكافية لتعويض الإمدادات الأميركية. وكان 'البيت الأبيض' قد أكد تعليق المساعدات العسكرية الأميركية المقدمة لـ'أوكرانيا'، مشدَّدًا على أن 'الولايات المتحدة' تُريد التأكد من أن تلك المساعدات ستَّسهم في حل الأزمة الأوكرانية. ترمب يفرض 'السلام' على زيلينسكي.. وقال متحدث باسم 'البيت الأبيض': 'لقد أوضح الرئيس الأميركي؛ دونالد ترمب، أنه يُركز على السلام. ونحن بحاجة إلى أن يلتزم شركاؤنا بهذا الهدف أيضًا. نحن نوقف مساعداتنا ونراجعها للمساهمة في حل أزمة أوكرانيا'. وأفادت وكالة (بلومبيرغ)؛ بأن: 'الرئيس دونالد ترمب؛ أمر بوقف جميع المساعدات العسكرية لأوكرانيا، مما زاد من الضغوط على؛ فلاديمير زيلينسكي، بعد أيام فقط من تفجر الخلاف بينهما في المكتب البيضاوي'. وكانت وسائل إعلام أميركية أفادت بأن 'ترمب' أمر مسؤولي الأمن القومي بمراجعة إمدادات الأسلحة لـ'أوكرانيا' مؤقتًا أو نهائيًا، عقب المشَّادة الحادة في 'البيت الأبيض'، يوم الجمعة الماضي، بين 'ترمب' ونائبه؛ 'جي. دي. فانس'، من ناحية، وضيفهما؛ 'فلاديمير زيلينسكي'، من ناحية أخرى، بشأن ضرورة التوصل إلى تسوية للأزمة مع 'روسيا'.


شفق نيوز
٠٤-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- شفق نيوز
مقابل العفو عنه.. ماسك يطالب زيلينسكي بالرحيل لبلد محايد
شفق نيوز/ بعد أيام من اللقاء الذي جمع الرئيس الأوكراني فلاديمير زيلينسكي بدونالد ترامب، والذي انتهى بـ"طرده" من البيت الأبيض، يبدو أن زيلينسكي محاصر من إدارة المكتب البيضاوي، حيث طالبه رئيس إدارة كفاءة الحكومة الأمريكية إيلون ماسك، يوم الثلاثاء، باللجو إلى بلد محايد مقابل العفو عنه. وكتب ماسك في منشور عبر منصة "X"، قال فيه "ربما يمكن أن يكون هذا غير سار، لكن على زيلينسكي أن يغادر أوكرانيا مقابل عفو في بلد محايد من أجل انتقال سلمي للديمقراطية في البلاد". وتعالت الدعوات وتصريحات المسؤولين في واشنطن بضرورة وجود زعيم أوكراني جاد لإجراء محادثات سلام، حيث شدد مساعد الرئيس الأمريكي للأمن القومي مايك والتز، على أن واشنطن تريد أن ترى زعيما أوكرانيا مستعداً للتعامل مع واشنطن وموسكو، وإذا لم يتمكن زيلينسكي من تلبية هذا المطلب، فسيكون ذلك مشكلة. كما صرح رئيس مجلس النواب الأمريكي مايك جونسون بأنه يتعين على زيلينسكي أن يستعيد رشده ويعود حافظاً للجميل إلى طاولة المفاوضات وإلا سيكون من الضروري أن يقود أوكرانيا شخص آخر. من جهته أعلن زيلينسكي في حديث مع صحفيين بريطانيين مؤخراً أنه لا يستبعد المشاركة في انتخابات الرئاسة الأوكرانية في حال إجرائها، مؤكدا أن تغييره لن يكون سهلاً. وقد انتهت ولاية زيلينسكي الرئاسية رسمياً بعد 20 آيار/ مايو 2024. وكما أكد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين مراراً، فإن شرعية زيلينسكي قد انتهت، لذلك من المهم معرفة من في كييف يمكن التعامل معه للوصول إلى توقيع وثائق تكون ملزمة قانونياً. وأوضح بوتين أن القيادة الأوكرانية الحالية غير شرعية، وهو أمر خطير بسبب احتمال حدوث تعارض قانوني قد يؤدي إلى إبطال أي نتائج للمفاوضات. وفي 18 شباط/ فبراير الماضي، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إن نسبة تأييد زيلينسكي انخفضت إلى 4%، وأن أوكرانيا بحاجة إلى إجراء انتخابات إذا كانت كييف تريد أن يكون لها مكان على طاولة المفاوضات لتسوية الصراع. وفي اليوم التالي، وصف ترامب زيلينسكي بـ"الديكتاتور" بسبب رفضه إجراء الانتخابات، مشيراً مرة أخرى إلى انخفاض نسبة تأييده بشكل كبير.


عكاظ
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
أوروبا تسارع لدعم زيلينسكي وسط عاصفة البيت الأبيض
عندما خرج فلاديمير زيلينسكي من بوابة البيت الأبيض، كان المشهد مغايرًا تمامًا لما تصوره قبل ساعات. جاء إلى واشنطن بحثًا عن تعزيز التحالفات، لكنه غادرها بعد مواجهة قاسية مع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب ونائبه جي دي فانس. لم يكن مجرد اجتماع سياسي متوتر، بل لحظة فاصلة قد تكشف عن تحول دراماتيكي في العلاقة بين الولايات المتحدة وأوكرانيا. لكن بينما كانت كييف تستوعب تداعيات تلك المواجهة، جاء الرد الأوروبي سريعًا. خلال ساعات فقط، تحركت عواصم القارة لتوجيه رسالة واحدة: «لست وحدك، نحن هنا». في باريس، لم ينتظر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون طويلًا. اتصل مباشرة بزيلينسكي ليطمئنه على استمرار دعم أوروبا له. بعد دقائق، كان الأمين العام لحلف الناتو مارك روته على الخط، ثم رئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا. جميعهم أكدوا أن الدعم الأوروبي لأوكرانيا لم يتزعزع. وفي بروكسل، خرجت رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون دير لاين بتصريح حازم، كتبت فيه على 'إكس': 'كرامة زيلينسكي تعكس شجاعة الشعب الأوكراني. كن قويًا، كن شجاعًا، كن بلا خوف. أنت لست وحدك، أيها الرئيس'. في برلين، لم يكن فريدريش ميرتس، المستشار الألماني المرتقب، أقل حماسة في تأكيد موقف بلاده. كتب على «إكس»: «عزيزي فلاديمير، نحن نقف مع أوكرانيا في الأوقات الصعبة كما في الأوقات الجيدة. لا يجب أن نخلط بين المعتدي والضحية في هذه الحرب». رسائل الدعم لم تتوقف هنا. من روما، دعت رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني إلى قمة أوروبية-أمريكية «طارئة» لمناقشة مستقبل الدعم الغربي لأوكرانيا. وقالت: «كل انقسام بين الغرب يجعلنا أضعف، ويقوي من يريدون رؤية حضارتنا تنهار. علينا أن نواجه هذه التحديات معًا». بينما كان زيلينسكي يتلقى سيلًا من الاتصالات الداعمة، كان هناك إدراك متزايد في أوروبا أن العلاقة بين واشنطن وكييف قد تكون على أعتاب تحول جذري. فبينما ألغى ترمب اتفاقًا اقتصاديًا كان سيمنح أوكرانيا فرصة جديدة، باتت أوروبا تفكر بجدية في كيفية سد أي فراغ قد تتركه الولايات المتحدة. في إستونيا، التي تشترك في حدودها مع روسيا، خرج وزير الخارجية مارجوس تساكنا بتصريح مباشر: «لماذا ننتظر؟ أوروبا لديها ما يكفي من الموارد، بما في ذلك الأصول الروسية المجمدة، لدعم أوكرانيا في معركتها. لا يجب أن نكون رهائن لمواقف متغيرة من واشنطن». في السويد، كتب رئيس الوزراء أولف كريستيرسون رسالة دعم واضحة لأوكرانيا: «أنت لا تقاتل فقط من أجل حريتك، بل من أجل حرية أوروبا بأكملها. هذا ليس وقت التردد». أخبار ذات صلة أما رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، الذي يستضيف قمة كبرى الأحد في لندن، فقد سارع إلى تأكيد موقف بلاده، قائلاً في بيان رسمي: «التزامنا تجاه أوكرانيا لا يتزعزع. نحن نبحث عن طريق نحو سلام مستدام قائم على سيادة وأمن أوكرانيا». لكن على الرغم من الدعم الواسع، لم تكن جميع العواصم الأوروبية على نفس الخط. في بودابست، بدا رئيس الوزراء الهنغاري فيكتور أوربان على خلاف تام مع التوجه الأوروبي، مشيداً بموقف ترمب، وواصفًا إياه بـ«القيادي الذي يعمل من أجل السلام'. كتب أوربان على«إكس»: «الرجال الأقوياء يصنعون السلام، والضعفاء يصنعون الحروب. اليوم، الرئيس ترمب أظهر شجاعة في الدفاع عن السلام». كما أظهر بعض السياسيين في ألمانيا تباينًا في المواقف. أليس فايدل، زعيمة حزب «البديل من أجل ألمانيا» اليميني المتطرف، وصفت المواجهة في البيت الأبيض بأنها «لحظة تاريخية»، وكتبت: «ترمب وفانس أعادا رسم معادلة القوة العالمية.. حان وقت إعادة النظر في الدعم غير المشروط لكييف». مع تزايد الضغوط، تتجه الأنظار إلى القمة الطارئة التي ستعقد في لندن، حيث يجتمع أكثر من عشرة من قادة أوروبا، بمن فيهم زيلينسكي، لبحث مسار العلاقات مع واشنطن ومستقبل الدعم الغربي لأوكرانيا. بعد مواجهة البيت الأبيض، لم تعد المعركة تدور فقط في ساحات القتال بأوكرانيا، بل باتت معركة دبلوماسية على مستوى العالم. هل تستطيع أوروبا أن تبقي أوكرانيا صامدة دون واشنطن؟ وهل يكون هذا التحرك بداية لاستقلال أوروبي أكبر في صنع القرار الأمني؟ الأيام القادمة ستحمل الإجابة، لكن المؤكد أن المواجهة بين ترمب وزيلينسكي كانت مجرد الشرارة التي أطلقت نقاشاً أوسع حول شكل مستقبل القوى العالمية.


الأنباء
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الأنباء
ستارمر يدعو قادة أوروبيين إلى "قمة" في لندن حول أوكرانيا الأحد
دعا رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أكثر من 12 زعيما أوروبيا إلى قمة الأحد "للمضي قدما" في العمل بشأن أوكرانيا والأمن، وفق ما أفاد مكتبه. وسيجري ستارمر مكالمة صباح الأحد مع زعماء دول البلطيق قبل أن يستقبل الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي في داونينغ ستريت، وفق ما أوضح المصدر نفسه. وبعد ذلك يلتقي بعد الظهر قادة عدد من الدول الأوروبية بما فيها فرنسا وألمانيا والدنمارك وإيطاليا، بالإضافة إلى تركيا وحلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي، لعقد القمة في لندن. وقال مكتب ستارمر "سيغتنم رئيس الوزراء القمة للدفع قدما بالعمل الأوروبي بشأن أوكرانيا، ولإظهار دعمنا الجماعي الثابت لضمان سلام عادل ودائم، واتفاق يضمن سيادة أوكرانيا وأمنها في المستقبل". وبعد محادثاته الخميس مع الرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض، دعا ستارمر أيضا قادة هولندا والنرويج وبولندا وإسبانيا وفنلندا والسويد وتشيكيا ورومانيا لحضور القمة. ومن المقرر أن يحضرها أيضا الأمين العام لحلف شمال الأطلسي مارك روته ورئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا دون دير لايين ورئيس المجلس الأوروبي أنطونيو كوستا. وسيجري ستارمر محادثات فردية في داونينغ ستريت مع رئيسة الوزراء الإيطالية جورجيا ميلوني قبل بدء القمة. وأوضح مكتب رئيس الوزراء أن هذا الاجتماع سيبني على محادثات باريس التي استضافها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في وقت سابق من الشهر الجاري وسيركز على "تعزيز موقف أوكرانيا بما في ذلك الدعم العسكري المتواصل وزيادة الضغط الاقتصادي على روسيا". وسيشدد مجددا على الحاجة إلى "اتفاق متين ومستدام يحقق سلاما دائما" ويناقش "الخطوات التالية بشأن التخطيط لضمانات أمنية قوية". وفي حين سيصرّ ستارمر على أن أوكرانيا يجب أن تكون جزءا من أي مفاوضات لإنهاء الحرب المستمرة منذ ثلاث سنوات مع روسيا، سيقرّ "بحاجة أوروبا إلى تأدية دورها في القضايا الدفاعية وتكثيف الجهود لصالح الأمن الجماعي".