أحدث الأخبار مع #البيتالغربي


النهار
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
إدارة بايدن الديموقراطية أدت دورا أساسيا في إعادة إحياء التعاون الإستراتيجي المتعدد الأطراف في "البيت الغربي"
أوروبا والحرب الأوكرانية إدارة بايدن الديموقراطية أدت دورا أساسيا في إعادة إحياء التعاون الإستراتيجي المتعدد الأطراف في "البيت الغربي"


البيان
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
أكاديميات وأديبات: المرأة الإماراتية منظومة راسخة في بناء وحفظ الهوية
أكدت أكاديميات وأديبات متخصصات في الشأن التراثي، أن المرأة الإماراتية منظومة مؤثرة في بناء وحفظ الهوية وانتقالها بين الأجيال، وذلك في حلقة نقاشية ضمها البيت الغربي ضمن فعاليات أيام الشارقة التراثية بعنوان (مستودع التراث.. جذور الحفظ والصون)، بمشاركة الدكتورات عائشة الغيص وموزة المنصوري وعائشة بالخير، إضافة إلى فاطمة المزروعي ووفاء سالم، وأدارت الندوة شيخة المطيري. استهلت الدكتورة عائشة الغيص حديثها حول ارتباط الكثير من مفردات اللهجة الإماراتية بأصولها الفصيحة، وضربت لذلك مجموعة من الأمثلة الواقعية في مجال ملابس وزينة المرأة الإماراتية بالرجوع إلى المعجمات العربية، مشيرة إلى كلمات مثل: ثوب، جلابية (جلباب)، حقب، خلخال، خاتم، خضاب، عقص، وقاية، عباءة، غشوة، برقع، ورس، قلادة، فتخ، طاسة، والعديد من المفردات الأخرى. «كنا محاصرين بثقافتنا، ولذلك لم تقتصر تربيتنا على البيت، وإنما كان المجتمع كله شريكاً في التربية»، بهذه الكلمات انطلقت الدكتورة عائشة بالخير في حديثها، مضيفة «إن التربية إرث مشترك، وهي ليست مقصورة على بلد دون آخر، وإنما هي ثقافة عالمية تقترب أو تبتعد من ثقافتنا، إذ لا يخلو بلد منها بصرف النظر عن طبيعتها ومكوناتها»، وأشارت إلى أمثلة مشتركة مثل: مهاواة الرضيع، ولبس البراقع، وخاطبة النساء. إلى جانب ذلك شاركت الكاتبة وفاء سالم بحديثها عن السنع (التقاليد) في تشكيل التربية والثقافة، مؤكدة على دور المرأة الأساس في هذا المجال، والمهمة الكبيرة الملقاة على عاتقها، لا سيما خلال هذا العصر، مطالبة بضرورة أن تكون المرأة قوة دافعة لخلق وإعادة (السنع) من جديد لضمانة بناء جيل مقتدر متصل بالجذور واثق بالنفس معتز بالهوية والانتماء. وللأسواق الشعبية نصيب من الندوة، وهو ما أطلت به الدكتورة موزة المنصوري، مبينة أن هذه الأسواق التي مثلت في البداية قيمة اقتصادية، قد تحولت نحو المفهوم الاجتماعي، حيث جذبت الكثير من ثقافات البشر بحكم التواصل والتجارة بحراً وبراً، إذ لم تقتصر على البيع والشراء، بل صارت مجالس للتحكيم والتشاور وتبادل الرأي وهو ما عكس انفتاح الشارقة، وقدرتها على التواصل الإنساني. واختتمت فاطمة المزروعي الندوة بالحديث عن دور الأرشيف الوطني في حفظ تراث الإمارات منطلقة من فكر الشيخ زايد رحمه الله، الذي أكد أن من ليس له ماضٍ ليس له حاضر ولا مستقبل. مشيرة إلى اتساع الاهتمام بالأرشيف، وتوسع نطاق عمله في ظل دخول ملايين الوثائق، وازدياد عدد الموظفين من 4 إلى 258 موظفاً، والانفتاح على الباحثين من مختلف أنحاء العالم بتوفير ما يريدونه من الوثائق، وأن الجميع بانتظار تحقيق الحلم الكبير بافتتاح المكتبة الوطنية للأرشيف في أبوظبي بحلول العام 2027.


الشارقة 24
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشارقة 24
أكاديميات: المرأة الإماراتية منظومة راسخة في بناء وحفظ الهوية
الشارقة 24: أكدت أكاديميات وأديبات متخصصات في الشأن التراثي، أن المرأة الإماراتية منظومة مؤثرة في بناء وحفظ الهوية وانتقالها بين الأجيال، وذلك في حلقة نقاشية ضمها البيت الغربي ضمن فعاليات أيام الشارقة التراثية بعنوان "مستودع التراث.. جذور الحفظ والصون"، وبمشاركة الدكتورة عائشة الغيص، والدكتورة موزة المنصوري والدكتورة عائشة بالخير، إضافةً إلى الدكتورة فاطمة المزروعي والدكتورة وفاء سالم، وأدارت الندوة شيخة المطيري. استهلت الدكتورة عائشة الغيص حديثها حول ارتباط الكثير من مفردات اللهجة الإماراتية بأصولها الفصيحة، وضربت لذلك مجموعة من الأمثلة الواقعية في مجال ملابس وزينة المرأة الإماراتية بالرجوع إلى المعجمات العربية، مشيرةً إلى كلمات مثل: ثوب، جلابية (جلباب)، حقب، خلخال، خاتم، خضاب، عقص، وقاية، عباءة، غشوة، برقع، ورس، قلادة، فتخ، طاسة، والعديد من المفردات الأخرى. وقالت: "كنا محاصرين بثقافتنا، ولذلك لم تقتصر تربيتنا على البيت وإنما كان المجتمع كله شريكاً في التربية"، بهذه الكلمات انطلقت الدكتورة عائشة بالخير في حديثها، مضيفةً "أن التربية إرث مشترك، وهي ليست مقصورة على بلد دون آخر، وإنما هي ثقافة عالمية تقترب أو تبتعد من ثقافتنا، إذ لا يخلو بلد منها بصرف النظر عن طبيعتها ومكوناتها"، وأشارت إلى أمثلة مشتركة مثل: مهاواة الرضيع، ولبس البراقع، وخاطبة النساء. إلى جانب ذلك، شاركت الكاتبة وفاء سالم بحديثها عن السنع (التقاليد) في تشكيل التربية والثقافة، مؤكدةً على دور المرأة الأساس في هذا المجال، والمهمة الكبيرة الملقاة على عاتقها لاسيما خلال هذا العصر، مطالبة بضرورة أن تكون المرأة قوة دافعة لخلق وإعادة (السنع) من جديد لضمانة بناء جيل مقتدر متصل بالجذور واثق بالنفس معتز بالهوية والانتماء. وللأسواق الشعبية نصيب من الندوة، وهو ما أطلت به الدكتورة موزة المنصوري مبينةً أن هذه الأسواق التي مثلت في البداية قيمة اقتصادية، قد تحولت نحو المفهوم الاجتماعي، حيث جذبت الكثير من ثقافات البشر بحكم التواصل والتجارة بحراً وبراً، إذ لم تقتصر على البيع والشراء، بل صارت مجالس للتحكيم والتشاور وتبادل الرأي وهو ما عكس انفتاح الشارقة، وقدرتها على التواصل الإنساني. واختتمت فاطمة المزروعي الندوة بالحديث عن دور الأرشيف الوطني في حفظ تراث الإمارات منطلقة من فكر الشيخ زايد رحمه الله، الذي أكد أن من ليس له ماضٍ ليس له حاضر ولا مستقبل، مشيرةً إلى اتساع الاهتمام بالأرشيف، وتوسع نطاق عمله في ظل دخول ملايين الوثائق، وازدياد عدد الموظفين من 4 إلى 258 موظفاً، والانفتاح على الباحثين من مختلف أنحاء العالم بتوفير ما يريدونه من الوثائق، وأن الجميع بانتظار تحقيق الحلم الكبير بافتتاح المكتبة الوطنية للأرشيف في أبوظبي بحلول العام 2027.


البيان
١٨-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- البيان
أكاديميون يطالبون بترجمة الكتابات الغربية حول العرب
أكد باحثون وأكاديميون متخصصون في التاريخ والتراث والحضارة أن كتابات الرحالة الغربيين تُعدّ مصادر مهمة في فهم وتفسير تاريخ الحضارة العربية والإسلامية، مشددين على أهمية ترجمة جميع الكتابات المدونة في هذا المجال وإتاحتها للباحثين العرب، لسد الفجوات المعرفية الناتجة عن شُحِّ المعلومات وندرة المصادر العربية المدونة، خصوصاً في الدراسات التاريخية والتراثية. جاء ذلك خلال ندوة بعنوان «التراث الثقافي العربي في كتابات الغربيين»، التي أقيمت في البيت الغربي ضمن فعاليات أيام الشارقة التراثية، بمشاركة كل من الدكتور سيف البدواوي. والدكتور علي عفيفي، والدكتور مسعود إدريس، والباحث علي أحمد الكندي المرر، وأدار الندوة الدكتور مني بو نعامة، مدير إدارة المحتوى والنشر بمعهد الشارقة للتراث. رحلات وفي مداخلته، قال الباحث علي أحمد الكندي المرر: «إن شُحَّ المعلومات عن مدينةٍ مهمةٍ مثل الظفرة، وعدم كفاية الموروث الشفهي، إضافةً إلى وفاة العديد من معاصري تلك الحقبة، دفعني إلى الاطلاع على كتب الرحالة الغربيين الذين زاروها وكتبوا عنها. وقد استفدت كثيراً من معلوماتهم، فرغم وجود توجهات معينة لدى بعضهم، إلا أن ما تركوه من معلوماتٍ يستحق الاهتمام. فمن خلال كتاباتهم، تمكّنا من التعرف على العديد من المعالم الأثرية، مثل القلاع والأبراج في المدينة، ما ساعدنا في حفظ الكثير من تراثنا من الضياع». من جانبه، تطرق الدكتور سيف البدواوي إلى رحلة السير بيسي كوكس، المقيم السياسي البريطاني في دول الخليج آنذاك، مشيراً إلى أن دراسته لرحلته كشفت عن العديد من الفجوات المعلوماتية. وفي ورقته المعنونة «التراث الثقافي للعراق وشبه الجزيرة العربية في كتابات الغربيين»، أوضح الدكتور علي عفيفي، أن تنوع الخلفيات الفكرية للرحالة أدى إلى تفاوت وجهات نظرهم حول المنطقة، إذ قدّم كل منهم معلوماته من زاوية نظره الخاصة. فيما بيّن الدكتور مسعود إدريس، الأستاذ في جامعة الشارقة، الدور البارز الذي لعبه الباحثون الألمان والإنجليز في ترجمة مصادر الحضارة الإسلامية. في محطتها الرابعة، وبعد مدينتي الشارقة وكلباء ومليحة، افتتح الدكتور عبدالعزيز المسلم، رئيس معهد الشارقة للتراث ورئيس اللجنة العليا المنظمة لفعاليات أيام الشارقة التراثية، الدورة الثانية والعشرين من فعاليات أيام الشارقة التراثية في مدينة الحمرية.


الشارقة 24
١٦-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- الشارقة 24
د. مني بونعامة: مقهى أيام الشارقة الثقافي يناقش التراث العربي
الشارقة 24 - محمود سليم: صرح الدكتور مني بونعامة، مدير إدارة المحتوى والنشر في معهد الشارقة للتراث أن المقهى الثقافي للأيام ناقش عدة موضوعات متعلقة بالتراث العربي والإماراتي، منها الذكاء الاصطناعي وعلاقته بالتراث، وكتب الرحلات وأهميتها في توثيق التراث الشعبي العربي والإماراتي على وجه الخصوص، ومظاهر الائتلاف ومكامن الاختلاف في الشعر الشعبي العربي، ومستقبل التراث الجغرافي. وأضاف بونعامة في تصريحات لـ "الشارقة 24" أن المقهى الثقافي يصاحبه عدداً من الإصدارات القيمة التي أطلقها المعهد ومنها كتاب "اللارين.. عملة البر والبحر" للدكتور معتز عثمان، و"فنون العرائس في التراث العربي" للدكتور عدنان سلوم، وكتاب "نخيل الإمارات العربية المتحدة في كتابات الرحالة الغربيين للدكتور علي عفيفي، بالإضافة إلى كتاب "البيت الغربي" الذي أصدره معهد الشارقة للتراث، وأطلقه سعادة الدكتور عبد العزيز المسلم، رئيس المعهد احتفاء بالأثر الذي تركه الخبير العمراني الراحل عبد الستار العزاوي.