أحدث الأخبار مع #البيجرات


أخبارنا
٢٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- أخبارنا
توفيق المبيضين يكتب : ماذا قد نسنتنج من تصريحات البرلماني الإيراني عن بدء حكومة بلاده محادثات مع فريق ترامب منذ عامين!، والدروس المستفادة،وكل ينظر لمصلحة بلاده فقط!!
أخبارنا : كتب توفيق المبيضين : من قرأ وتابع تصريحات عضو لجنة الأمن القومي والسياسة الخارجية في البرلمان الإيراني محمد مهدي شهرياري، أن "الجمهورية الإسلامية بدأت بالتواصل مع فريق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب منذ عامين' و ما قاله أيضا من أن "النهج التفاوضي المتبع حاليا يستند إلى تقييم عقلاني وواقعي للوضع الإقليمي والدولي'، مشددا على أن الحوار مع واشنطن يجب ألّا يتحول إلى ورقة صراع داخلي، بل يجب أن يبقى في إطار المصالح العليا بعيدا عن التجاذبات السياسية، و أشار شهرياري ايضا' إلى أن البرلمان الإيراني مطالب باتخاذ قرارات تنسجم مع متطلبات المرحلة الراهنة، معربا عن أمله في أن تسفر المفاوضات الجارية عن نتائج تفضي إلى تحقيق استقرار اقتصادي وسياسي يمكّن من تحسين الأوضاع الداخلية وجذب الاستثمارات'….. من يقرأ ذلك ويحلل ويربطه مع الأحداث التي جرت ولا تزال ، لا بد إلا أن يصل إلى عدد من الإستنتاجات والتحليلات والتي غابت عن الكثيرين، في حين كانت حاضرة لدى الكثيرين أيضا ، ومن هذه الإستنتاجات : 1- هذه المحادثات بدأت مع إقتراب بدء الحملة الإنتخابية للرئيس الأمريكي دونالد ترمب، لولايته الثانية ، وبالتالي كان النظام الإيراني ، مثله مثل النتن ياهو ، يراهن على فوز ترامب…! فهناك قواسم مشتركة. 2- هذه المحادثات بدأت قبل بدء الحرب على غزة وما تلاها على جنوب لبنان وتحييد حزب الله ، سواء بالبدء بعملية "تفجير البيجرات' ومن بعدها القصف الإسرائيلي على جنوب لبنان والضاحية الجنوبية لبيروت ومقتل العشرات من قادة حزب الله ، على رأسهم رئيسه حسن نصرالله، ومن بعده من قادة سياسيين، إضافة لمقتل المئات وقد يكون الآلاف من مقاتلي حزب الله . 3- خلال هذه المحادثات، تم أغتيال إسماعيل هنية في طهران أثناء زيارته الرسمية لإيران وهو بداخل مبنى أمني / عسكري من المفترض ان تكون نسبة الحماية فيه 100% وإحتمالية حدوث وتحقق خطر على حياة أي ضيف رسمي بداخله ، هي شبه صفر . 4- خلال هذه المحادثات تم إغتيال القيادي في حماس صالح العاروري وكان ضيفا على حزب الله في معقلهم بالضاحية الجنوبية في بيروت، سبقه قيام وحدات جيش الإحتلال الإسرائيلي بإغتيال قادة عسكريين كبار من حزب الله ايضا في غارات على الضاحية الجنوبية ، معقل حزب الله…! 5- بعد قدوم ترامب لولايته الثانية واثناء الحرب على غزة أيضا، تم إسقاط نظام عائلة الأسد في سوريا خلال أيام محدودو ومعدودة، في مشهد أقرب إلى الافلام الهندية ، وفرار بشار الاسد وعائلته إلى العاصمة الروسية ومعه عدد محدود من القادة الأمنيين والعسكريين إلى العاصمة الروسية موسكو ، علما ان الحرس الثوري الإيراني والإيرانيين كانوا شبه محتلين لسوريا ، وتواجدهم فيها كان بكثافة سواء عسكريا او تجاريا أو سياحيا، ولن ننسا الدعم والحماية الروسية التي كانت لنظام الأسد، وما حدث خلال ايام فراراه وتخلّي روسيا عنه ، حيث تبين لاحقا، ان كثيرا من الصفقات والمباحثات كانت تتم بين روسيا وأمريكا، نشأ عنها تخلي أمريكا عن دعم أوكرانيا..فـ الرئيس الروسي بوتن ، وضع ايضا "مصلحة بلاده أولا' ، وتخلى عن حماية نظام الاسد..! أي محلل أمني وعسكري وسياسي ، حين يستعرض هذه الحوادث ويربطها بالأحداث والحرب الجارية في غزة ومحادثات النظام الإيراني مع فريق ترامب قبل قدومه وبعد فوزه بالرئاسة ، لا بد له إلا أن يصل إلى عدد من الإستنتاجات والتوقعات ، ومنها : 1- لا يمكن ان تكون هذه المباحثات بريئة وخالية او بعيده عن الأحداث الدامية سالفة الذكر أو منفصلة عنها ..! وأن النظام الغيراني كان يلعب على عدة حِبال. 2- النظام الإيراني وضع مصلحة بلاده قبل و مقابل مصلحة الفلسطينيين في غزة ومصلحة حزب الله في لبنان وسوريا وكذلك مع جماعة أنصار الله الحوثي باليمن..، وبالتالي إتخذ النظام الإيراني مبدأ "إيران أولا' وقبل الجميع. هذا ما يجب أن تفهمه كثيرا من الجهات والجماعات أو الأحزاب وفي أي بلد كانوا ، من أن "توهمهم' بأنهم مستندين ومتأكئين على بعض الجهات الخارجية في دعمهم وحمايتهم ، ففي النهاية ، ما هذا إلا ' أوهام' و "أحلام يقضة'، فمصلحة بلادهم وأوطانهم قبل مصلحتكم ، والأحداث السابقة شاهدا ومؤكدا على ما قلت ، فحافظوا على بلادكم وأوطانكم ، فهي ملجأكم الأول والأخير. ناشر ومدير تحرير ديرتنا الأردنية الإخبارية

يمرس
١٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يمرس
المقالح: البنزين المغشوش مرتبط بمافيا الفساد ولوبي الاهمال
يمنات نشر في يمنات قال الصحفي محمد المقالح ان صفقة البنزين المغشوش لا علاقة للصهاينة بها، ومثلها صفقة البيجرات في لبنان. وبين المقالح في حسابه على إكس إن المسألة تتعلق بمافيا الفساد، ولوبي الاهمال. واعترفت سلطة صنعاء بعد شهرين من إثارة قضية البنزين المغشوش، دون ان يعلن عن المتورطين في ادخال الشحنة الملوثة. للاشتراك في قناة موقع يمنات على التليغرام انقر هنا للاشتراك في قناة موقع يمنات على الواتساب انقر هنا تم انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.


يمنات الأخباري
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- يمنات الأخباري
المقالح: البنزين المغشوش مرتبط بمافيا الفساد ولوبي الاهمال
يمنات – صنعاء قال الصحفي محمد المقالح ان صفقة البنزين المغشوش لا علاقة للصهاينة بها، ومثلها صفقة البيجرات في لبنان.


سواليف احمد الزعبي
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- سواليف احمد الزعبي
الانتصار الحقيقي / فاخر الدعاس
باعتقادي أن الانتصار الحقيقي للكيان ليس في ما قام به على صعيد جبهة لبنان من اغتيال السيد وقادة الحزب وعملية البيجرات والتوكي ووكي وغيرها .. وليس في حرب الإبادة الحقيقية التي يقوم بها في غزة والنسف التام لمدن ومخيمات وتسويتها بالأرض.. ولا يمكن اعتبار ممارسة الكيان للعربدة في سوريا واليمن والتلويح بقصف إيران، أقول لا يمكن اعتبار كل هذا بمثابة انتصار حقيقي للكيان.. فكل ما سبق من قدرة على البطش واستخدام القوة المفرطة، مارسته كافة القوى الاستعمارية وقد يكون بشكل أكثر فظاظة مما نشهده حاليًا .. من الاستعمار البلجيكي في الكونغو مرورا بالاستعمار الفرنسي للجزائر والاستعمار البريطاني لكينيا وجنوب أفريقيا وليس انتهاء بمجازر الولايات المتحدة الامريكية في فيتنام. إلا أن كل هذه المجازر لم تقف حائلًا أمام إرادة الشعوب للانتفاض والتحرر من براثن الاستعمار. باعتقادي أن الكيان حقق انتصارًا حقيقيًا ليس في احتلاله للأراضي أو ممارسة هواية البطش والتدمير، وإنما في قدرته بمساهمة من الولايات المتحدة وأذرعها في الوطن العربي من إعلاميين وناشطين وسياسيين في نشر ثقافة الاستسلام والخنوع، لدرجة أننا وصلنا لمرحلة يصبح فيها اتهام المقاومة بالصبيانية أو التهور، أمرًا مألوفًا.. ونجد عشرات المقالات والتعليقات التي تتغنى بجبروت الكيان. نعم، استطاع الكيان وعبر أدوات أمريكا أن يهزمنا من الداخل وأن يكرس فينا روح الاستسلام والهزيمة، إلا أن ما يجعلنا نتمسك ببصيص الأمل هو وجود رجال يقدمون دماءهم للحفاظ على ما تبقى لنا من كرامة، وأقل ما نقدمه لهؤلاء هو أن نؤمن -كما هم مؤمنون- بأن لا خلاص للأمة أي أمة إلا بالصمود والمقاومة والإيمان بحتمية النصر وصيرورة التاريخ. شكرًا لغزة المقاومة .. شكرًا للحزب وشكرًا لليمن..


بيروت نيوز
٢٣-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- بيروت نيوز
ما هو أبعد من منصّات صواريخ بدائية الصنع
ما حصل في الجنوب أمس ليس حدثًا عابرًا. هو أكثر من مؤشّر. بل يمكن القول إنه بدء على عودة معاناة أهل القرى الجنوبية، الذين لم يندمل جرحهم بعد. فما بعد 22 آذار قد لا يكون كما قبله أو كما ما قبل قبله. فما يقوم به جيش الاحتلال في قطاع غزة يعيدنا إلى بدايات الحرب المدّمرة، التي لم تبقِ حجرًا على حجر، وهو الذي اتخذ من عملية 'طوفان الأقصى' ذريعة لتنفيذ ما كان يسعى إليه ويخطّط له قبل أن يفكرّ قادة 'حماس'، ومعظمهم قد انضموا إلى قافلة الشهداء، بالقيام بمثل هذه العملية. ويذكّرنا بالأخصّ بأن عين تل أبيب لم تغب عن لبنان منذ اليوم الأول لإعلان اتفاق وقف إطلاق النار، الذي قالت عنه إسرائيل باستفزازاتها اليومية 'بلوه وشربو ميتو'. كانت إسرائيل تعلم جيدًا أن 'حزب الله' لن يستطيع أن يقف طويلًا مكتوف الأيدي ومتفرجًا على ما تقوم به من اعتداءات جديدة في القطاع وفي الجنوب، وأنها ستقوم بالرد في الزمان والمكان المناسبين، حتى ولو أنه سيلجأ إلى رد فيه الكثير من التمويه كالذي حصل بالأمس بعدما كشف الجيش على المنصّات التي أُطلقت منه الصواريخ في اتجاه مستوطنة المطّلة وتبيّن له أنها بدائية الصنع، مما يعني في الظاهر أن من المستبعد أن يلجأ 'حزب الله' إلى هكذا أسلوب، وهو الذي لا يزال يعلن أنه يملك ترسانة من السلاح الوازن في معادلات الردع والرعب على رغم ما تكبّده من خسائر جسيمة خلال حربه الأخيرة مع جيش الاحتلال الإسرائيلي، التي لم تنتهِ. صحيح أن إسرائيل لا تحتاج إلى أي حجة لمواصلة اعتداءاتها سواء في قطاع غزة أو في لبنان. وقد تأخذ هذه الاعتداءات هذه المرّة أشكالًا مختلفة عمّا كان عليه الوضع الميداني في السابق، وفق ما يشير إليه أكثر من مراقب وخبير عسكري، ووفق ما تؤكده المعطيات الميدانية، إذ سارع وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس إلى توجيه تهديد مباشر للبنان عبر حكومته ومحمّلًا إياها مسؤولية إطلاق الصواريخ من أراضيها، وقال 'لن نسمح بحقيقة تكرار إطلاق النار من لبنان على البلدات الإسرائيلية في الجليل'. وهدّد بأن 'المطلة مقابل بيروت'. ما يتخّوف منه المراقبون السياسيون هو أن تجد الحكومة نفسيها مضطّرة للردّ على إسرائيل كما فعلت بالنسبة إلى حوادث الحدود الشرقية حين أُعطيت الأوامر للجيش لكي يردّ على ما تعرّضت له القرى الحدودية من اعتداءات من الجانب السوري، خصوصًا إذا تفاقم الوضع الميداني جنوبًا وبقاعًا وحتى في بيروت إلى ما ينذر بتطورات دراماتيكية سريعة لن يستطيع لبنان أن يتحمّل نتائجها لوحده. وقد لا يكون لديه من وسائل الدفاع سوى اللجوء إلى المجتمع الدولي للضغط على إسرائيل هذه المرّة في شكل مختلف عن المرّات السابقة لوقف اعتداءاته، التي يُخشى أن تتطور من مسألة ردّ يقال إنه روتيني على ما تعرّضت له مستوطنة المطلة إلى أبعد من ذلك. فما يمكن أن يتعرّض له لبنان في الأيام المقبلة قد يكون أخطر مما سبق أن تعرّض له في السابق، خصوصًا إذا تبيّن أن ثمة ضوءًا أخضر قد أُعطي لإسرائيل لاستكمال ما بدأت به انطلاقًا من قطاع غزة وامتدادًا نحو اليمن ووصولًا إلى لبنان، الذي تعتبره تل أبيب جزءًا لا يتجزأ من حلمها التوراتي الكبير، الذي تسعى إلى تنفيذه خطوة وراء خطوة. وما يخشاه لبنان أكثر هو أن يكون ما قام به مطلقو الصواريخ أمس من منصّات بدائية الصنع قد أعطوا لإسرائيل الطامعة بمياه لبنان وأراضيه جنوبًا وبقاعًا حجّة إضافية لاستكمال ما بدأت به في 17 أيلول الماضي حين لجأت إلى تفجير 'البيجرات' كخطوة من ضمن خطوات أدّت إلى تدمير قرى الحافة الأمامية بأكملها وإلى اغتيال كبار قادة 'حزب الله' السياسيين والعسكريين. المؤشرات الإقليمية تنبئ بأن إطلاق الصواريخ من منطقة تقع شمال نهر الليطاني قد يكون بداية لمرحلة جديدة من التطورات الميدانية المرتبطة ببعضها البعض من ضمن ما يُسمى المحور الإيراني، الذي يبدأ باليمن ويمتدّ إلى كل من غزة ولبنان وجزء من سوريا والعراق وصولًا إلى طهران. وقد يكون ما حذّرت منه قيادة الطوارئ الدولية العاملة في الجنوب من أن ما يحصل في الجنوب سيؤدي إلى نتائج وخيمة من بين المؤشرات الخطيرة، التي يمكن أن يتعرّض لها لبنان.