أحدث الأخبار مع #التحول_الاستراتيجي


العربية
منذ 2 أيام
- أعمال
- العربية
استثمار المنشآت الرياضية
أعلنت وزارة الرياضة في المملكة عن إطلاق مشروع استثمار المنشآت الرياضية، وكانت البداية بثلاث مدن رياضية في المنطقة الغربية، هي: مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، ومدينة الأمير عبدالله الفيصل الرياضية بجدة، ومدينة الملك عبدالعزيز الرياضية بمكة المكرمة. ويأتي هذا المشروع كجزء من استراتيجية الوزارة لتحقيق مستهدفات رؤية 2030، وتفعيل دور القطاع الخاص في تنمية وتطوير القطاع الرياضي. ويهدف هذا التوجه إلى رفع كفاءة استخدام المنشآت الرياضية وتحقيق الاستدامة المالية، عبر إشراك المستثمرين في تشغيل وتطوير هذه المدن الرياضية، وتحويلها إلى وجهات متعددة الاستخدامات بحيث تكون قادرة على استضافة الفعاليات الرياضية والترفيهية والثقافية طوال العام. ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع في خلق فرص استثمارية مميزة، والإسهام في الاقتصاد المحلي، ورفع جودة البنية التحتية الرياضية بما يواكب المعايير العالمية. وهذه الخطوة التي اتخذتها وزارة الرياضة هي تعزيز للتحول الاستراتيجي في نظرة المملكة إلى المنشآت الرياضية، حيث لم تعد مجرد مرافق مخصصة للمباريات أو الأنشطة الموسمية، بل هي أدوات اقتصادية يمكن الاستفادة منها لتعزيز الناتج المحلي، ورفع كفاءة الإنفاق، وجذب السياحة الرياضية، وتحقيق عوائد مالية مستدامة. ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع في تحسين تجربة الجماهير والمستخدمين من خلال تقديم خدمات حديثة ومتنوعة، تشمل المرافق الترفيهية، والمطاعم، والمناطق التجارية، والمساحات المجتمعية، مما يعزز من جاذبية هذه المنشآت ويجعلها مراكز حيوية في محيطها. بهذا المشروع تكون وزارة الرياضة قد ضاعفت من خطواتها في دفع عجلة التحول في القطاع الرياضي، وخلق بيئة استثمارية جاذبة تواكب التطلعات، وتسهم في تحقيق وتعزيز اقتصاد متنوع ومستدام.


الرياض
منذ 3 أيام
- أعمال
- الرياض
رياضة وتسويقاستثمار المنشآت الرياضية
أعلنت وزارة الرياضة في المملكة عن إطلاق مشروع استثمار المنشآت الرياضية، وكانت البداية بثلاث مدن رياضية في المنطقة الغربية، هي: مدينة الملك عبدالله الرياضية بجدة، ومدينة الأمير عبدالله الفيصل الرياضية بجدة، ومدينة الملك عبدالعزيز الرياضية بمكة المكرمة. ويأتي هذا المشروع كجزء من استراتيجية الوزارة لتحقيق مستهدفات رؤية 2030، وتفعيل دور القطاع الخاص في تنمية وتطوير القطاع الرياضي. ويهدف هذا التوجه إلى رفع كفاءة استخدام المنشآت الرياضية وتحقيق الاستدامة المالية، عبر إشراك المستثمرين في تشغيل وتطوير هذه المدن الرياضية، وتحويلها إلى وجهات متعددة الاستخدامات بحيث تكون قادرة على استضافة الفعاليات الرياضية والترفيهية والثقافية طوال العام. ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع في خلق فرص استثمارية مميزة، والإسهام في الاقتصاد المحلي، ورفع جودة البنية التحتية الرياضية بما يواكب المعايير العالمية. وهذه الخطوة التي اتخذتها وزارة الرياضة هي تعزيز للتحول الاستراتيجي في نظرة المملكة إلى المنشآت الرياضية، حيث لم تعد مجرد مرافق مخصصة للمباريات أو الأنشطة الموسمية، بل هي أدوات اقتصادية يمكن الاستفادة منها لتعزيز الناتج المحلي، ورفع كفاءة الإنفاق، وجذب السياحة الرياضية، وتحقيق عوائد مالية مستدامة. ومن المتوقع أن يسهم هذا المشروع في تحسين تجربة الجماهير والمستخدمين من خلال تقديم خدمات حديثة ومتنوعة، تشمل المرافق الترفيهية، والمطاعم، والمناطق التجارية، والمساحات المجتمعية، مما يعزز من جاذبية هذه المنشآت ويجعلها مراكز حيوية في محيطها. ختاماً: بهذا المشروع تكون وزارة الرياضة قد ضاعفت من خطواتها في دفع عجلة التحول في القطاع الرياضي، وخلق بيئة استثمارية جاذبة تواكب التطلعات، وتسهم في تحقيق وتعزيز اقتصاد متنوع ومستدام.


عكاظ
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- عكاظ
الرياض تُرسم السياسات.. وواشنطن تُوقّع الاتفاقات
وصفت الصحافة الأمريكية زيارة الرئيس دونالد ترمب إلى العاصمة السعودية الرياض بأنها نقطة تحوّل إستراتيجية، حيث شارك في منتدى الاستثمار السعودي الأمريكي 2025 وسط استقبال رسمي مهيب وتغطية إعلامية عالمية واسعة. واعتبرت كبرى الصحف أن هذه الزيارة تعكس ملامح انتقال مركز التأثير الجيوسياسي والاقتصادي نحو الرياض، في مشهد تقوده المملكة بثقة ورؤية واضحة تعيد رسم موازين القوة في المنطقة. واشنطن بوست (The Washington Post) أشارت صحيفة واشنطن بوست إلى أن إعلان ترمب رفع العقوبات عن سورية جاء نتيجة دعم مباشر من ولي العهد الأمير محمد بن سلمان، واعتبرته «أبرز تحوّل دبلوماسي منذ مغادرته البيت الأبيض»، مشيرة إلى أن «القرار صيغ في الرياض وأُعلن من واشنطن»، في دلالة على الدور السعودي المركزي في صياغة قرارات المنطقة. بوليتيكو (Politico): سلطت الضوء على أن خطوة رفع العقوبات عن سورية لم تكن لتحدث دون وساطة سعودية فاعلة، مؤكدة أن الرياض أصبحت لاعباً حاسماً في ترتيب الأولويات الأمريكية في المنطقة، وأن ترمب اعتمد على دعم الأمير محمد بن سلمان لتقديم هذه الخطوة كرسالة إستراتيجية للمنطقة بأكملها. أسوشيتد برس (Associated Press) نشرت وكالة أسوشيتد برس تقريراً موسعاً عن تفاصيل الاستقبال الرسمي لترمب، من الخيول العربية إلى السيوف الذهبية، ووصفت اللحظة بأنها «تحالف رمزي على أرض الواقع»، يظهر عمق العلاقة بين الرياض وواشنطن. أخبار ذات صلة نيويورك ماغازين (New York Magazine) ركّزت على الحضور البارز لروّاد قطاع التكنولوجيا مثل سام ألتمان (OpenAI) وجينسن هوانغ (Nvidia)، واعتبرت أن «الرياض باتت وجهة التكنولوجيا العالمية الجديدة»، في دلالة على التحوّل الاقتصادي الذي تقوده السعودية بعيداً عن النفط. سي بي إس نيوز (CBS News): أبرزت دعوة ترمب لإيران للعودة إلى طاولة المفاوضات، معتبرة أن الرياض أصبحت «منصة إطلاق الرسائل الإستراتيجية الأمريكية»، وأن الخطاب الذي ألقاه ترمب في المنتدى كان موجهاً للعالم، لكن مضمونه وُلد في العاصمة السعودية. اتفقت الصحافة الأمريكية على أن زيارة ترمب جسّدت إعادة ترتيب للتحالفات، إذ تمكّنت السعودية من توظيف ثقلها السياسي والاقتصادي لإعادة تعريف دورها في المنطقة، لا كحليف فقط، بل كقوة مبادرة تُعيد رسم خريطة القرار.