أحدث الأخبار مع #التخزين


أرقام
منذ 14 ساعات
- أعمال
- أرقام
محطة رأس مركز تصدر 17 مليون طن متري من المشتقات البترولية
نجحت الشركة العُمانية للصهاريج "أوتكو" عبر محطة رأس مركز بالمنطقة الاقتصادية الخاصة بالدقم في التعامل مع 491 سفينة منذ بدء تشغيلها في عام 2023، وحتى نهاية أبريل 2025م، واستوردت ما يزيد على 950 مليون برميل من النفط الخام، كما صدّرت ما يقارب 17 مليون طن متري من المشتقات البترولية. وأكد المهندس سالم بن مرهون الهاشمي المدير التنفيذي لشركة "أوتكو" على جاهزية سلطنة عُمان لتكون مركزًا عالميًّا للوجستيّات الطاقة حيث جاءت هذه الإنجازات نتيجة التزام الشركة بأعلى معايير السلامة والتميّز التشغيلي، ما يعزز دورها باعتبارها محورًا رئيسًا في ضمان أمن الطاقة لسلطنة عُمان والأسواق الإقليميّة والدوليّة، انطلاقًا من موقعها الاستراتيجي الذي يربط سلطنة عُمان بخطوط الملاحة البحريّة في المحيط الهندي، وصولًا إلى أسواق آسيا وأفريقيا وأوروبا. وقال في تصريح لوكالة الأنباء العُمانية إن خدمات التخزين الحالية تلبّي احتياجات السّوق المحليّة، وهو ما يدفع التوجه للتركيز على النّمو في أعمال التخزين العالمية، موضحًا أن الشركة وقّعت على اتفاقية استراتيجيّة مع شركة "فوباك" الهولندية، إحدى أبرز الشركات العالمية في مجال التخزين، لتحويل الدقم إلى مركز عالمي لجذب أعمال التخزين؛ تماشيًا مع توجّه مجموعة أوكيو لتأسيس شركة متخصّصة في تخزين ومناولة الجزئيات. وأضاف أن هذه الشراكة تسهم في ربط الشركة بالأسواق العالمية وتوطين أفضل الممارسات الدولية وتعزيز قدرات الكفاءات العُمانية في قطاع الطاقة اللوجستية وتعزيز هوية الاستدامة لدى الشركة من خلال دعم مشروعات تخزين ومناولة الأمونيا والهيدروجين الأخضر، بما ينسجم مع الاتجاه العالمي نحو الطاقة النظيفة. وأشار إلى أن الشركة تركز في عملياتها على التحول إلى الطاقة النظيفة خاصة في مجالات تخزين وتصدير الأمونيا الخضراء؛ إذ أُنجز عدد من الدراسات الأولية لتأسيس بنية متقدّمة لتخزين ومناولة وتصدير الأمونيا الخضراء، وتعمل الشركة على تطوير بنية أساسية ذكية مشتركة لخدمات التخزين، وعقد شراكات عالمية تُمكّن من تبادل الخبرات وتعزيز جهود التطوير، بما يتماشى مع رؤية سلطنة عُمان لتصبح مركزًا إقليميًّا رائدًا في تصدير الطاقة النظيفة. وتخدم محطة رأس مركز حاليًّا مصفاة الدقم عبر خط أنابيب بطول 80 كيلومترًا يتم من خلاله نقل النفط الخام من رأس مركز إلى المصفاة، وتضمّ منشآت تخزين النفط 8 خزانات ضخمة لتخزين النفط، ومنصّات عائمة لاستيراد وتصدير النّفط، وخطوط أنابيب تحت البحر لاستقبال وتصدير النفط بطول 7 كيلومترات، ومحطّة لضخ النفط إلى الخزانات، بالإضافة إلى غرف التحكم والمكاتب الإدارية للشركة والمنشآت الأخرى المتعلقة بتجهيزات الأمن والسّلامة وتتيح الخصائص الفنية للمحطة إمكان مزج أنواع مختلفة من النفط الخام وتحميل وتفريغ السفن في أوقات قياسيّة. وتستهدف المحطة تخزين جميع أنواع النفط الخام وبكميات كبيرة خارج مضيق هرمز؛ ما يتيح للشركات العالمية تخزين نفطها في المحطة لأي فترة، وتبلغ المساحة المخصصة للمحطة 40 كيلومترًا مربعًا، وتتسع لتخزين حوالي 200 مليون برميل من النفط.


صحيفة الخليج
منذ 19 ساعات
- أعمال
- صحيفة الخليج
حمدان بن زايد: بقيادة محمد بن زايد.. الإمارات ترسخ مكانتها المتقدمة في كافة المجالات
زار سموّ الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثِّل الحاكم في منطقة الظفرة، منشآت «أدنوك» الرئيسية في جبل الظنة، ومنها موقع مشروع الشركة الجديد لتخزين المواد الهيدروكربونية في «القباب الملحية» تحت سطح الأرض. وأكَّد سموّه أنَّ دولة الإمارات بقيادة صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، ماضية في ترسيخ مكانتها المتقدمة في كافة المجالات الحيوية، وخصوصاً قطاع الطاقة الذي يشكِّل ركيزة أساسية لمسيرة النمو والتقدم المستدام. واطَّلع سموّه، خلال الزيارة، على المبادرات الاستراتيجية التي تنفِّذها «أدنوك» للإسهام في تعزيز أمن الطاقة، وقدرات تخزين مواردها في دولة الإمارات، ويشمل ذلك إعادة تأهيل البنية التحتية، ورفع مساهمة الكوادر النسائية الإماراتية في العمليات التشغيلية، وتمكين الكفاءات الوطنية في مختلف نشاطات ضخ النفط وتخزينه وتحميله. وتابع سموّ الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان مستجدات تطوير «القباب الملحية»، وهو مشروع رائد في المنطقة سيوفِّر للشركة بنية تحتية متطوِّرة لتخزين المواد الهيدروكربونية، ما يسهم في دعم مرونة سلسلة إمدادات الطاقة في الدولة واستدامتها. المساهمة في ازدهار الوطن والتقى سموّه عدداً من كوادر «أدنوك»، وأشاد بالتزامهم وجهودهم في هذا القطاع الاستراتيجي المهم، مؤكِّداً سموّه أنَّ كلَّ فرد يقوم بدور مهم، ويُعَدُّ مسؤولاً عن المساهمة في تقدُّم وازدهار الوطن. وأشاد سموّه بالدور المحوري ل«أدنوك» في دفع عجلة النمو المستدام والابتكار التكنولوجي، والتزامها الراسخ بالإسهام في تعزيز النمو الاقتصادي والاجتماعي في الدولة، لا سيما في منطقة الظفرة. وأثنى سموّه على كفاءة وتفاني أبناء وبنات الوطن، ومساهمتهم الفعّالة في ترسيخ مكانة دولة الإمارات كمزوِّد عالميٍّ مسؤولٍ وموثوق للطاقة. وقال سموّ الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، ممثِّل الحاكم في منطقة الظفرة، عبر منصة «إكس»: «سعدت بزيارة منشآت «أدنوك» الاستراتيجية في جبل الظنة والتعرف على مشروعاتها ومبادراتها للمساهمة في تعزيز أمن الطاقة وتطوير مواردها وأعمالها وضمان إمداداتها بالاعتماد على كوادر وطنية كفؤة ومؤهلة». وأضاف سموه: «بقيادة صاحب السمو رئيس الدولة «حفظه الله»، الإمارات ماضية في ترسيخ مكانتها المتقدمة في كافة المجالات الحيوية». وكان في استقبال سموّ الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، لدى وصوله إلى منشآت «أدنوك» في جبل الظنة، الدكتور سلطان بن أحمد الجابر، وزير الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، العضو المنتدب والرئيس التنفيذي لأدنوك ومجموعة شركاتها، وفريق الإدارة التنفيذية للشركة. تعزيز النمو الاقتصادي والاجتماعي وقال الدكتور سلطان بن أحمد الجابر: «نثمِّن عالياً زيارة سموّ الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، إلى منشآت (أدنوك) في جبل الظنة، والتي تؤكِّد حِرص القيادة على متابعة مختلف المشاريع الاستراتيجية التي تُسهم في تعزيز النمو الاقتصادي والاجتماعي المستدام. وتسلِّط هذه الزيارة الضوء على الأهمية الاستراتيجية لمشاريع (أدنوك) في منطقة الظفرة، ومنشآت الشركة في جبل الظنة، وجهودها في تطوير بنية تحتية متكاملة تواكب المستقبل وتُسهم في تحقيق أهداف دولة الإمارات طويلة الأمد لتنمية وتنويع الاقتصاد الوطني وتطوير قطاع الطاقة». يُذكَر أنَّ المشاريع الرائدة التي تنفِّذها «أدنوك» في مجال الطاقة تُسهم في ترسيخ ريادة الدولة عالمياً في هذا القطاع الحيوي، وتعزِّز جهود بناء اقتصاد وطني متنوِّع ومستدام مدعوم بقدرات صناعية متطورة، وحلول مبتكَرة ومتكاملة عالمية المستوى. ورافق سموّ الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان، خلال الزيارة، ناصر محمد المنصوري، وكيل ديوان ممثِّل الحاكم في منطقة الظفرة، وعدد من كبار المسؤولين.


العربية
منذ 4 أيام
- أعمال
- العربية
كهوف الملح العملاقة في يوتا تفجر إمكانات هائلة في تخزين الهيدروجين
في قلب ولاية يوتا الأميركية، وتحديداً تحت كهوف الملح العملاقة، تخفي الأرض كنزاً لا يُقدّر بثمن.. ليس ذهباً ولا نفطاً، بل وقود المستقبل: الهيدروجين النظيف. الكنز، الذي قد يكون الأهم في عصرنا، يشكل محور مشروع ضخم يعرف باسم "ACES Delta"، وهو ثمرة شراكة استراتيجية بين شركتي "Mitsubishi Power Americas"، و"Magnum Development"، ويهدف إلى إنشاء أكبر منشأة في العالم لإنتاج وتخزين الهيدروجين النظيف على نطاق صناعي وتجاري. لطالما استُخدمت كهوف الملح لتخزين الوقود الأحفوري، كما هو الحال في الاحتياطي النفطي الاستراتيجي الأميركي. لكن ACES Delta يعيد تعريف هذه الكهوف، حيث سيتم استخدام الطاقة المتجددة لتوليد الهيدروجين من الماء عبر التحليل الكهربائي، ثم تخزينه في كهوف ملحية ضخمة تحت دلتا يوتا، بحسب ما ذكره موقع "Eco Portal"، واطلعت عليه "العربية Business". بمجرد اكتماله، سيكون المشروع الأكبر من نوعه عالمياً، مع قدرة تخزين تصل إلى 11 مليون كيلوغرام من الهيدروجين، ما يجعله أكثر كفاءة واستدامة من البطاريات التقليدية. الهيدروجين: كنز العصر الحديث في ظل سعي العالم لتقليل الانبعاثات الكربونية، يبرز الهيدروجين النظيف كحل واعد لقطاعات يصعب إزالة الكربون منها، مثل الصناعة والنقل. ورغم أن إنتاجه من مصادر متجددة لا يزال مكلفاً مقارنة بالطرق التقليدية، فإن قدرته على التخزين طويل الأمد تجعله خياراً اقتصادياً وفعالاً. ويحظى المشروع بدعم كبير من الحكومة الأميركية، التي استثمرت فيه 500 مليون دولار، إلى جانب مساهمات من مؤسسات كبرى مثل "Ontario Teachers' Pension Plan". كما سيستفيد منه وكالة الطاقة "Intermountain Power Agency"، التي تخطط لإغلاق محطاتها العاملة بالفحم بحلول 2025، واستبدالها بوحدات تعمل بالغاز والهيدروجين. قد لا يكون هذا الكنز ما توقعه العالم، لكنه بالتأكيد ما يحتاجه. مشروع ACES Delta لا يمثل فقط إنجازاً تقنياً، بل خطوة حاسمة نحو مستقبل أكثر استدامة.


صحيفة الخليج
١١-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة الخليج
خوارزمية جديدة لتخزين الهيدروجين تحت الأرض
أبوظبي: ميثا الانسي شارك باحثان من جامعة خليفة للعلوم والتكنلوجيا في أبوظبي، وهما الدكتور شمس كلام، زميل الدكتوراه، والدكتور محمد عارف، أستاذ مساعد، ضمن فريق بحثي طوّر معادلة رياضية للتنبؤ بامتصاص الهيدروجين في الطين الصفحي، حيث تعاونا مع باحثين من جامعة الملك فهد للبترول والمعادن في السعودية وجامعة بتروناس للتكنولوجيا في ماليزيا. يأتي هذا التعاون لتسهيل هذه العملية وجعلها أدق في سياق اهتمام الباحثين على مستوى العالم بالهيدروجين كوقود نظيف يُعَد بديلاً واعداً للوقود الأحفوري، حيث إن ثمَّة مشاكل تتعلق بالتخزين تعوق استخدام الهيدروجين كوقود على نطاق واسع. وقال الدكتور شمس: «شهد الهيدروجين اهتماماً ملحوظاً خلال الفترة الأخيرة من جانب مجتمع الطاقة العالمي باعتباره وقوداً نظيفاً، حيث يُعدّ ناقلاً وفيراً ومتجدداً للطاقة ويلبي المتطلبات المستقبلية المتعلقة بخفض نسبة الانبعاثات الكربونية ويقلل الاعتماد على الهيدروكربونات ويتيح مزايا بيئية واستراتيجية على السواء». ويشير الباحثون إلى إمكانية استخدام مكامن ميثان طبقة الفحم الحجري والغاز الصخري في تخزين الهيدروجين، تماماً كما جرت العادة على استخدامها في إنتاج الغاز الطبيعي، وتتميّز تكوينات الغاز الصخري بصفة خاصة بمعدلات امتصاص مرتفعة حتى عند درجات حرارة منخفضة، ما يعني أنها تستطيع تخزين كميات كبيرة من الهيدروجين عن طريق احتجاز الامتصاص على نحو آمن. وأنتج عمل الفريق البحثي نموذجاً جديداً يعتمد على البيانات ويستخدم أسلوباً ضمن أساليب التعلم الآلي يُعرَف باسم تعزيز التدرج وبيانات مستمدة من دراسات سابقة للتنبؤ بامتصاص الهيدروجين على سطح مادة الكيروجين العضوية المتوافرة داخل طبقات الطين الصفحي، ويستند النموذج إلى بيانات مستمدة من مُعلَّمات متنوعة كالضغط ودرجة الحرارة وكثافة الكيروجين، كما يُقدّم تقديراً سريعاً ودقيقاً لامتصاص الهيدروجين في موقع مُحتمَل، وقد قورِن النموذج بأساليب أخرى للتعلم الآلي وأثبت أنه الأكثر دقة، لا سيّما في حالة الأنواع المختلفة من الطين الصفحي.


جريدة المال
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- جريدة المال
بطاقة تخزينية 100 ألف طن.. مدبولي يشهد افتتاح محطة الصب الجاف «أقماح» بميناء غرب بورسعيد
شهد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس الوزراء، افتتاح محطة الصب الجاف 'أقماح'، بسعة تخزينية 100 ألف طن، وبقدرة تفريغ 1200 طن/ ساعة، بتكلفة إجمالية بلغت مليار جنيه، ضمن جولته التفقدية، اليوم، بميناء غرب بورسعيد داخل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس. وأعرب الدكتور شريف فاروق، وزير التموين والتجارة الداخلية، عن فخره واعتزازه بتدشين هذا المشروع في مدينة بورسعيد الباسلة، مؤكدًا أن إنشاء المشروع يمثل إضافة نوعية لمنظومة الصوامع في مصر، حيث يرفع عدد صوامع الموانئ المخصصة للقمح التمويني إلى 6 صوامع، بواقع 2 بميناء الإسكندرية، و2 بميناء دمياط، و1 بميناء سفاجا، و1 بميناء غرب بورسعيد، وبإجمالي طاقة تخزينية تبلغ 530 ألف طن، بإجمالي طاقة تداول تصل إلى 6.4 مليون طن سنويًّا. وأوضح وزير التموين والتجارة الداخلية أن موقع مصر الجغرافي الفريد وما تمتلكه من موانئ بحرية إستراتيجية، يمثل فرصة كبيرة لتعزيز طاقات الاستقبال والتخزين، وتقليل أعباء النقل البحري، مما ينعكس إيجابًا على موازنة الدولة ويعزز من قدرة الدولة على تأمين وارداتها من الحبوب، ولا سيما القمح المستورد، مستعرضًا أبرز أهداف المشروع الإستراتيجية والتي تتمثل في: زيادة قدرة الدولة على استقبال وتداول الحبوب المستوردة، وكذا تسهيل المناورة بين الموانئ وفقًا لحركة التشغيل وكثافتها. إضافة إلى تسريع تفريغ الشحنات بما يقلل زمن التوريد والتخزين، ورفع كفاءة النقل من خلال ربط الصومعة بشبكة السكك الحديدية، وكذا تعظيم الاستفادة من البنية التحتية ودعم التجارة البينية. وأشار وليد جمال الدين، رئيس الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، إلى أن المشروع يُعد نموذجًا متكاملًا لتكامل الخدمات اللوجستية والغذائية داخل الموانئ المصرية، مشيرًا إلى أن محطة الصب الجاف 'أقماح' تمثل نقلة نوعية في قدرة ميناء غرب بورسعيد على دعم الأمن الغذائي من خلال بنية تخزينية متطورة وعمليات تداول سريعة وآمنة، مما يعزز موقع الميناء كمركز إستراتيجي لتجارة الحبوب. وأكد أيضًا حرص المنطقة الاقتصادية لقناة السويس على جذب استثمارات ذات قيمة مضافة تدعم الاقتصاد الوطني، لافتًا إلى أن هذه المشروعات تؤكد أن الموانئ ليست فحسب نقاط عبور، بل مراكز تشغيلية متقدمة تسهم في سلاسل الإمداد الإقليمية والعالمية. وأوضح وليد جمال الدين أن مساحة محطة الصب الجاف تبلغ 15,251 مترًا مربعًا، وتضم 8 خلايا تخزينية، بإجمالي طاقة تخزينية 100 ألف طن. ويستهدف المشروع استقبال السفن ذات الحمولات الكبيرة التي تتجاوز 65 ألف طن، ومن المتوقع أن تستقبل المحطة ما بين 23 و36 سفينة سنويًّا، كما تُسهم في توفير 275 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة.