logo
#

أحدث الأخبار مع #التخصيب

بزشكيان: مستعدون لطمأنة أمريكا إذا كانت قلقة من السلاح النووي
بزشكيان: مستعدون لطمأنة أمريكا إذا كانت قلقة من السلاح النووي

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • سياسة
  • عكاظ

بزشكيان: مستعدون لطمأنة أمريكا إذا كانت قلقة من السلاح النووي

تابعوا عكاظ على أعلن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان اليوم (الإثنين) استعداد بلاده لطمأنة الولايات المتحدة إذا كانت صادقة في قلقها من السلاح النووي، مبيناً إن بلاده لن تستأذن أحداً لتحقيق التنمية والتطور. ونقلت وكالة «تسنيم» الإيرانية للأنباء عن بزشكيان قوله أثناء لقائه وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين في طهران: إيران لن تخضع لمنطق القوة، ولن تحرم شعبها من التقنية النووية السلمية. وكانت قناة «العالم» الرسمية الإيرانية قد نقلت عن وزير الخارجية عباس عراقجي قوله إن المحادثات بين إيران والولايات المتحدة لها دور مؤثر في أمن المنطقة واستقرارها، مضيفاً: المنطقة لديها توجه إيجابي تجاه المفاوضات الإيرانية الأمريكية بشأن برنامج طهران النووي. وبدوره أكد المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، أن المواقف المتناقضة لواشنطن تطيل أمد المحادثات وتفقدها الثقة، مشدداً بالقول: «لا يمكن الوصول إلى نتيجة في ظل تغير المواقف». أخبار ذات صلة وكان نائب وزير الخارجية الإيراني مجيد تخت روانجي قد قال لوكالة «نور نيوز» الإيرانية: المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران ستفشل إذا طالبت واشنطن من طهران التخلي عن تخصيب اليورانيوم محلياً، مضيفاً: في ما يتعلق بالتخصيب الصفري، فقد قلنا منذ البداية إنه إذا كان هذا هو موقفهم (الأمريكيين)، فمن الطبيعي أن العمل لن يصل إلى أي مكان فعلياً. وأشار إلى أن موقف بلاده من التخصيب واضح، «وقد أكدنا مراراً وتكراراً أن التخصيب إنجاز وطني لنا، ولن نتراجع عن قضية التخصيب». وخاضت إيران والولايات المتحدة 4 جولات من المفاوضات على مدار الأسابيع الماضية بوساطة عُمانية، ومن المنتظر عقد جولة خامسة من المفاوضات في أوروبا قريباً. الرئيس الإيراني.

عراقجي: دول المنطقة تدعم المحادثات بين إيران وأميركا
عراقجي: دول المنطقة تدعم المحادثات بين إيران وأميركا

سكاي نيوز عربية

timeمنذ 2 ساعات

  • سياسة
  • سكاي نيوز عربية

عراقجي: دول المنطقة تدعم المحادثات بين إيران وأميركا

وقال المسؤول الإيراني إن السلام في المنطقة من أولويات دولها والحوار مع واشنطن قد يؤثر في تحقيق الاستقرار وأضاف قائلا إن بلاده ستواصل التحرك في الدبلوماسية. وفي تصريحات سابقة، قال عراقجي إن إيران ستواصل تخصيب اليورانيوم "مع أو بدون اتفاق" مع القوى الدولية، في حين تجري طهران مناقشات بشأن برنامجها النووي مع واشنطن والأوروبيين. وجاء في منشور لعراقجي على منصة إكس أن "التخصيب في إيران سيتواصل، مع أو بدون اتفاق".

إيران: المحادثات ستفشل إذا طُلب منا وقف تخصيب اليورانيوم
إيران: المحادثات ستفشل إذا طُلب منا وقف تخصيب اليورانيوم

CNN عربية

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • CNN عربية

إيران: المحادثات ستفشل إذا طُلب منا وقف تخصيب اليورانيوم

(CNN) – أكد نائب وزير الخارجية الإيراني مجيد تخت روانجي أن المحادثات النووية بين الولايات المتحدة وإيران ستفشل إذا طالبت واشنطن طهران بالتخلي عن تخصيب اليورانيوم محليا، وهو الوقود النووي الذي يمكن استخدامه في صنع القنبلة إذا تم تخصيبه إلى مستويات عالية. وقال روانجي: "فيما يتعلق بالتخصيب الصفري، فقد قلنا منذ البداية إنه إذا كان هذا هو موقفهم (الأمريكيين)، فمن الطبيعي أن العمل لن يصل إلى أي مكان فعليا"، حسبما نقلت عنه وكالة "نور نيوز" الإيرانية الإثنين. وتابع المسؤول: "موقفنا من التخصيب واضح، وقد أكدنا مراراً وتكراراً أن التخصيب إنجاز وطني لنا. ولن نتراجع عن قضية التخصيب". وزير خارجية أمريكا: إيران قريبة جدا من امتلاك سلاح نووي.. ونمر بـ"لحظة حاسمة" في المفاوضات وعقدت إيران والولايات المتحدة أربع جولات من المحادثات للتوصل إلى اتفاق نووي يمكن أن يؤدي إلى رفع العقوبات الأمريكية المشددة مقابل قيام طهران بوضع قيود على برنامجها النووي. وقال المبعوث الأمريكي الخاص ستيف ويتكوف، الذي يرأس الوفد الأمريكي في المحادثات، لشبكة "إيه بي سي" خلال عطلة نهاية الأسبوع إن واشنطن "لا يمكنها السماح حتى بنسبة 1% من قدرة التخصيب" بموجب اتفاق، وأضاف: "لقد قدمنا ​​اقتراحًا للإيرانيين نعتقد أنه يعالج بعض هذه الأمور دون التقليل من احترامهم". وأردف ويتكوف: "التخصيب يُمكّن من التسلح، ولن نسمح بالوصول إلى قنبلة نووية. ولكن دون ذلك، لدينا جميع السبل لتحقيق أهدافنا في هذه المفاوضات"، وأضاف أن الجولة القادمة من المحادثات قد تُعقد في أوروبا هذا الأسبوع، وتابع: "نأمل أن تُفضي إلى نتائج إيجابية حقيقية". وأكدت إيران مرارًا وتكرارًا أن أي اقتراح بالتخلي عن التخصيب لن يكون مجديًا، مُصرةً على احتفاظها بحقها في تخصيب اليورانيوم بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي التابعة للأمم المتحدة. وكان ويتكوف قد ألمح سابقًا إلى إمكانية السماح لإيران بتخصيب بعض اليورانيوم. وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الإيرانية إسماعيل بقائي، الاثنين، إن القضية "غير قابلة للتفاوض تحت أي ظرف من الظروف"، منتقدا المفاوضين الأمريكيين لتراجعهم عن مواقفهم بعد كل جولة من المفاوضات. وأكد، وفقًا لوكالة الأنباء الإيرانية الرسمية (إرنا): "هذا يُثير حالة من عدم اليقين بشكل متكرر، مما يُصعّب أي عملية تفاوضية، ويُثير المزيد من الشكوك حول جدية الطرف الآخر في هذه العملية. هذا سؤالٌ يتعين على الأطراف الأمريكية الإجابة عليه بطبيعة الحال".

ما أهمية محادثات إيران وقطر وعُمان لمفاوضات طهران وواشنطن؟
ما أهمية محادثات إيران وقطر وعُمان لمفاوضات طهران وواشنطن؟

الجزيرة

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الجزيرة

ما أهمية محادثات إيران وقطر وعُمان لمفاوضات طهران وواشنطن؟

قال مدير مكتب الجزيرة في طهران عبد القادر فايز إن الاجتماع الوزاري الثلاثي بين إيران وقطر وسلطنة عُمان يعكس تصاعدا في وتيرة التنسيق الإقليمي حيال المفاوضات غير المباشرة بين طهران وواشنطن، مشيرا إلى أن قطر بدأت تلعب دورا أكثر وضوحًا في هذا الملف الحساس. وأكد فايز أن التقدير السائد في طهران هو أن المحادثات وصلت إلى مرحلة شديدة الأهمية، خاصة بشأن تخصيب اليورانيوم ، وهو الملف الذي بات يمثل نقطة كسر عظم بين إيران والولايات المتحدة، مما يفسر التحرك القطري المساند للدور العُماني في هذا المسار. وكان وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي قد اجتمع في طهران، الأحد، مع رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني ووزير الخارجية العُماني بدر البوسعيدي، في لقاء ثلاثي عُقد على هامش "منتدى الحوار"، وبحث آخر مستجدات الوساطة الإقليمية بشأن البرنامج النووي الإيراني. وأشار فايز إلى أن الإيرانيين ينظرون لتشددهم في ملف التخصيب باعتباره مسألة سيادية لا تحتمل التنازل، خاصة أن دورة الوقود النووي باتت مكتملة داخل إيران، معتبرا أن طهران تعتبر التخلي عن التخصيب على أراضيها تفريطا في إحدى ركائز قوتها التفاوضية الأساسية. صفر تخصيب ولفت إلى أن الولايات المتحدة تضع شرط "صفر تخصيب" كمدخل رئيسي لأي اتفاق، إذ ترى أن إنهاء هذه الأنشطة بالكامل يمثل ضمانة جوهرية لمنع توجه إيران نحو تصنيع السلاح النووي، لكن في المقابل، لا تلمس طهران ما تعتبره "ضمانات وازنة" من الجانب الأميركي حتى الآن. وأوضح فايز أن السؤال الجوهري من وجهة النظر الإيرانية بات يتمحور حول ما يمكن أن تقدمه واشنطن مقابل خفض مستوى التخصيب أو وقفه، معتبرا أن قطر ودولا أخرى في الإقليم دخلت على هذا الخط في محاولة لتقريب وجهات النظر وإحداث اختراق محتمل. وكانت الخارجية القطرية قد أكدت في بيان أن الشيخ محمد بن عبد الرحمن آل ثاني أعرب خلال اللقاء عن أمل بلاده في التوصل إلى "اتفاق منصف ودائم وملزم" بين إيران والولايات المتحدة، بما يسهم في تعزيز الأمن والاستقرار ويفتح آفاقا جديدة للحوار الإقليمي. وشدد فايز على أن الدخول القطري على هذا المسار يعكس إدراكا بأن المفاوضات وصلت إلى نقطة بالغة الحساسية، حيث لم تعد محكومة فقط بمنطق عض الأصابع، بل انتقلت إلى مرحلة كسر إرادات، في انتظار من يبادر بالتنازل أولا. قضية مقدسة وأضاف فايز أن إيران لا تعتبر التخصيب قضية مقدسة، لكنها في الوقت ذاته تربط أي تراجع فيه بوجود ضمانات حقيقية من الجانب الأميركي، مشددا على أن طهران ما زالت ترى أن هذه الضمانات غير متوفرة، وهو ما يعقد فرص التوصل إلى اتفاق شامل. وكان وزير الخارجية الإيراني قد أكد، الأحد، أن بلاده ماضية في عمليات تخصيب اليورانيوم، في رد مباشر على تصريحات المبعوث الأميركي للشرق الأوسط ستيفن ويتكوف، معتبرا أن مطالب واشنطن "غير واقعية" وأن التقدم يتطلب اعترافا بالوقائع على الأرض. وأبدى المسؤولون الإيرانيون، ومن بينهم الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ، تفاؤلا حذرا حيال فرص تحقيق تقدم، شرط أن تتخلى واشنطن عن "نهج الإكراه والتسلط"، حسب تعبيره خلال لقائه رئيس الوزراء القطري، حيث أكد أن بلاده لن ترضخ لأي إملاءات خارجية. وتدعو الولايات المتحدة إيران إلى التخلي عما لديها من يورانيوم عالي التخصيب وإرساله خارج البلاد، أما طهران فتطالب برفع العقوبات عنها والحصول على ضمانات بعدم تكرار الانسحاب الأميركي من الاتفاق كما حدث عام 2018 خلال الولاية الأولى للرئيس دونالد ترامب.

عراقجي يكرر.. "مستمرون بالتخصيب سواء تم التوصل إلى اتفاق أم لا"
عراقجي يكرر.. "مستمرون بالتخصيب سواء تم التوصل إلى اتفاق أم لا"

العربية

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • العربية

عراقجي يكرر.. "مستمرون بالتخصيب سواء تم التوصل إلى اتفاق أم لا"

قال وزير الخارجية الإيراني عباس عراقجي ، اليوم الأحد، إن طهران مستعدة للتوصل إلى اتفاق نووي دائم، لكنه كرر التأكيد أن بلاده "مستمرة بالتخصيب سواء تم التوصل إلى اتفاق أم لا"، في حين تجري طهران مناقشات بشأن برنامجها النووي مع واشنطن والأوروبيين. وجاء في منشور لعراقجي عبر منصة "إكس"، اليوم أن "إيران تلتزم بعدم التفاوض عبر الإعلام، لا سيما في ظل التباين الواضح الذي نرصده بين ما يُقال في العلن من الجانب الأميركي وما يُناقَش في اللقاءات غير المعلنة، بل وأحياناً بين موقف وآخر في غضون أسبوع واحد". In addressing the talks regarding Iran's peaceful nuclear program, our U.S. interlocutors are naturally free to publicly state whatever they deem fit to ward off Special Interest groups; malign actors which set the agendas of at least previous Administrations. Iran can only… — Seyed Abbas Araghchi (@araghchi) May 18, 2025 كما تابع "موقفنا حيال حقوق إيران كدولة عضو في معاهدة عدم انتشار الأسلحة النووية (NPT) واضح لا لبس فيه، ولا يوجد أي سيناريو يمكن أن تقبل فيه إيران بالتخلي عن تلك الحقوق". وتابع "إذا كانت الولايات المتحدة جادة في ضمان ألا تمتلك إيران سلاحاً نووياً، فإن إمكانية التوصل إلى اتفاق تظل متاحة، ونحن من جانبنا مستعدون للدخول في حوار جدي بغية التوصل إلى حل يدوم إلى الأبد"، مضيفاً "مع ذلك، فإن أنشطة التخصيب في إيران ستتواصل سواء تم التوصل إلى اتفاق أم لم يتم". "مطالب غير واقعية" أتى المنشور الإيراني بعد رد وزير الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، على تصريحات المبعوث الخاص للرئيس الأميركي، ستيف ويتكوف حين قال إن واشنطن لن تسمح لإيران بالتخصيب ولو لـ 1%، ليرد عراقجي بالقول "التخصيب سيستمر"، مبيناً أن "هذه التصريحات بعيدة تماماً عن واقع مسار المفاوضات". كما أضاف في تصريحات تلفزيونية "إذا كانوا مهتمين بالتأكد من أن إيران لن تنتج سلاحا نووياً، فنحن مستعدون للتعاون في هذا الشأن". وتابع "أما إذا كانت لديهم مطالب غير واقعية، فمن الطبيعي ألا تُلبّى". "خط أحمر" وقال ويتكوف في مقابلة مع شبكة "ABC" الإخبارية، في وقت سابق اليوم: "لدينا خط أحمر واضح للغاية، وهو تخصيب اليورانيوم. لن نسمح لإيران بامتلاك حتى 1% من قدرتها على التخصيب، وكل هذا يبدأ بموقفنا الثابت، أي صفقة لا تشمل إمكانية التخصيب، ولا يمكننا السماح بذلك، لأن التخصيب يجعل من الممكن صنع أسلحة (نووية)". كما قال "هناك طرق عديدة للولايات المتحدة لتحقيق أهدافها في المفاوضات مع إيران"، مضيفاً: "نعتقد أننا سنعقد اجتماعاً الأسبوع المقبل في أوروبا، ونأمل أن يُفضي إلى نتائج إيجابية". وكان الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، قد أعلن في 16 مايو، أن واشنطن أرسلت إلى طهران مقترحاً مكتوباً لتسوية الأزمة بشأن البرنامج النووي الإيراني. وكانت وزارة الخارجية الإيرانية قد صرحت في وقت سابق بأن طهران مستعدة، إذا تم رفع العقوبات، لمناقشة الحد من حجم ومستوى تخصيب اليورانيوم مع الولايات المتحدة، لكنها لن توافق أبداً على وقف برنامجها النووي، لأن الحق في الحصول على الذرّة السلمية مضمون لجميع الدول التي وقعت على معاهدة حظر انتشار الأسلحة النووية، والتي كانت طهران من أوائل الدول التي انضمت إليها. وعقدت الولايات المتحدة وإيران، بوساطة سلطنة عُمان، أربع جولات من المفاوضات لتسوية الخلافات بشأن البرنامج النووي الإيراني. وكانت أولى هذه اللقاءات قد عقدت في 12 أبريل في العاصمة مسقط، والثانية في 19 أبريل في روما، والثالثة والرابعة في 26 أبريل، و11 مايو أيضاً في العاصمة العُمانية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store