أحدث الأخبار مع #التسويق

bnok24
منذ ساعة واحدة
- أعمال
- bnok24
بنك نكست يفوز بجائزة Best Social Media Marketing Campaign (Rebranding)
فاز بنك نكست بجائزة Best Social Media Marketing Campaign (Rebranding) ضمن جوائز MENA Banking Excellence 2025، تقديراً لتميزه وتأثيره عبر منصات التواصل الاجتماعي. وتعد هذه الجائزة دليلاً على تميز البنك في حملته الإبداعية لإعادة إطلاق العلامة التجارية. وتحتفل هذه الجوائز بأفضل المؤسسات والأفراد في مجال الخدمات المصرفية والمالية في فئتها لعروضهم المبتكرة والتزامهم بالتميز في التعامل مع العملاء.


البيان
منذ 6 ساعات
- ترفيه
- البيان
مصيدة «الترند».. أم تسويق ذكي؟
في زمنٍ تُقاس فيه القيمة بعدد المشاهدات، لم يعد (الترند) مجرّد موجة عابرة، بل أصبح «سلعة» تُغلف ببريق اللحظة، وتُعرض في سوق الوعي الجمعي للشراء والاستهلاك السريع. فيديو، نغمة، أو حتى أزمة عابرة، تتحوّل إلى مركز اهتمام عالمي، ثم تُنسى كأنها لم تكن. ومع هذا التكرار، نبدأ بفقدان إحساسنا بما هو حقيقي، وما هو مُفتعل. ينقسم المجتمع كما تنقسم المرايا: من يُلاحق (الترند) ويُقلّده دون وعي، ومن يقف متأملاً بخوفٍ من أن تضيع البوصلة. وسط هذا الانقسام، يبرز المؤثر كصوت عالٍ يقود الجمهور، لا مجرد فرد يشارك رأياً. فالمؤثر ليس فقط من يصنع الترند، بل من يزرع أثره في النفوس، خاصة تلك النفوس الصغيرة التي لم تتشكل بعد. لكن السؤال الأهم: هل (الترند) خطة تسويق ذكية؟ قد يُخيَّل إلينا ذلك، لأن الشركات والمؤثرين يجنون الأرباح من ركوب الموجة. إلا أن الحكمة تقول: ليس كل ضوء برقٍ يدل على الطريق. فالتسويق الذكي لا يعتمد على ضجيج اللحظة، بل على البقاء بعد الصمت، على بناء ثقة لا زيف شهرة. لكن الخطر الأكبر يحوم حول فلذة أكبادنا من الأطفال والمراهقين، بقلوبهم الغضة وعقولهم المتشكّلة، يصبحون أكثر عرضة للانجراف خلف كل موجة رائجة. فالترند بالنسبة لهم ليس مجرد ترفيه، بل بوابة تعريف الذات، ووسيلة للشعور بالانتماء. وهنا تتضاعف المسؤولية: على المؤثر أن يعي تأثيره، وعلى المتابع أن يتحقق قبل أن يتبع. ولحماية أنفسنا من هذه المصيدة، علينا أن نعود للسؤال الجوهري والعميق: «لماذا أتابع؟» نحتاج لفلترة المحتوى، لا رفضه كلياً، بل استهلاكه بوعي. أن نعلّم أبناءنا التمييز بين ما يُثريهم وما يُفرغهم، أن نصنع بأنفسنا معياراً لما يستحق المتابعة. الترند ليس عدواً دائماً، لكنه ليس صديقاً دائماً أيضاً. ما يحدّد قيمته هو طريقة تفاعلنا معه. فإما أن نكون تابعين، وإما أن نكون قادة بوعي.


صحيفة سبق
منذ 10 ساعات
- أعمال
- صحيفة سبق
"إكستند" تعلن تشكيل مجلس إدارتها الجديد لتعزيز النمو والتميز المؤسسي
أعلنت "إكستند"، المجموعة السعودية الرائدة في تقديم الخدمات التسويقية والحلول الاستراتيجية المتكاملة، عن تشكيل مجلس إدارة لقيادة المجموعة نحو مرحلة جديدة من التوسع والابتكار والريادة الإبداعية، بما يعزز تنافسية المجموعة في القطاع، ويُرسّخ جاهزيتها لمواكبة التحولات المتسارعة، وقيادة الابتكار لتلبية تطلعات السوق المحلي والإقليمي. ويضم مجلس الإدارة الجديد نخبة من القادة والخبراء في الإعلام والتنظيم والمالية والتقنية والتحول المؤسسي، برئاسة الأستاذ بندر محمد عسيري، وعضوية كل من الأستاذ أحمد محمد العنزي، والأستاذ عدنان عبدالله الخلف، والأستاذ هشام حسن عطية والمهندس سامي فهد الرشيد. وقد عقد مجلس الإدارة المعين حديثاً اجتماعه الأول في مقر المجموعة بالرياض، حيث تم اتخاذ عدد من القرارات لتعزيز إطار الحوكمة، من بينها تأسيس لجنة الترشيحات والمكافآت ولجنة المراجعة، بما يرسّخ أسس المرحلة المقبلة من النمو والتميز المؤسسي. ويُمثّل تشكيل مجلس الإدارة الجديد خطوة محورية في مسيرة المجموعة نحو توسيع حضورها الاستراتيجي في قطاع الاتصال والتسويق والإعلان في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتطوير حلول تسويقية مبتكرة توظف العقول المبدعة وأحدث التقنيات لتعزيز علاقة العلامات التجارية بجمهورها.


الاقتصادية
منذ 11 ساعات
- أعمال
- الاقتصادية
"إكستند" تشكل مجلس إدارة جديد لتعزيز النمو والتميز المؤسسي
شكلت "إكستند"، السعودية لتقديم الخدمات التسويقية والحلول الاستراتيجية المتكاملة، مجلس إدارة لقيادة المجموعة نحو مرحلة جديدة من التوسع والابتكار، بما يعزز التنافسية في القطاع، لتلبية تطلعات السوق المحلي والإقليمي، وفقا لبيان. مجلس الإدارة الجديد يضم قادة وخبراء في الإعلام والتنظيم والمالية والتقنية والتحول المؤسسي، برئاسة بندر عسيري، وعضوية كل من أحمد العنزي، وعدنان الخلف، وهشام عطية والمهندس سامي الرشيد. وعُقد الاجتماع الأول في مقر المجموعة بالرياض، حيث تم اتخاذ عدد من القرارات لتعزيز إطار الحوكمة، من بينها تأسيس لجنة الترشيحات والمكافآت ولجنة المراجعة، بما يرسّخ أسس المرحلة المقبلة من النمو والتميز المؤسسي. ويُمثّل تشكيل مجلس الإدارة الجديد خطوة محورية في مسيرة المجموعة نحو التوسع الاستراتيجي في قطاع الاتصال والتسويق والإعلان في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتطوير حلول تسويقية مبتكرة توظف العقول المبدعة وأحدث التقنيات لتعزيز علاقة العلامات التجارية بجمهورها.


العربية
منذ 14 ساعات
- ترفيه
- العربية
تميمة أو خيال
عندما نزلت أيقونات الأندية وتمائمها خلال الفترات الماضية والتي لم تأخذ حقها، أشعلت وسائل التواصل الاجتماعي كأننا في نهائي كأس! «الطقطقة» وصلت إلى مدرجات «إكس»، وكل جمهور صار شاعرًا ناقدًا في تصميمات «التميمة»، وكأننا في موسم «تميمتي أحسن من تميمتك»! واحد يكتب: «وش ذا؟ تميمة ولا شعار مشروب طاقة؟»، والثاني يرد: «هذا يصلح على علبة زبادي للأطفال!».. مناوشات إلكترونية فيها من روح المدرج أكثر مما في المدرج نفسه، والجميل أنها مرآة حقيقية للرأي العام الرياضي اليوم. لكن بعيدًا عن السخرية، التمائم التي يعتمد عليها متخصصو التسويق من ناحية الإبداع والتفكير خارج الصندق، خاصة مع الأطفال.. الأطفال هم مشروع جمهور المستقبل، ومن هنا تبدأ «تربية العاشق»، ليس فقط لاعب الأكاديمية يحتاج إعدادًا.. حتى المشجع! الأمثال كلها خارجية منها نادي الأرسنال كمثال، تميمته المشهورة «الديناصور الأخضر» يمكن شكلها غريب، ويمكن ما تعجب كثيرون، لكنها ناجحة جدًا تسويقيًا. النادي عرف كيف يزرعها في عقل الطفل، مع قصة أنها خرجت من بيضة في ملعب هايبري القديم! وشوف النتيجة: 118 مليون باوند من التذاكر سنويًا، ضعف ليفربول تقريبًا، رغم أن تذكرتهم هي الأغلى في «البريميرليج»! كل هذا لأنهم أبدعوا في مخرجات هذه التميمة ولم يخجلوا من التميمة، بل أعطوها دورًا: تطلع مع المدرب، تركب السيارة، تظهر في الإعلانات، وتعيش في ذاكرة الطفل المشجع. نحن اليوم نعيش فترة ذهبية للكرة السعودية لإعادة تشكيل صورة دوري روشن أو بالأحرى أندية الدوري. الأندية لابد أن تواكب صناعة الرياضة، الملاعب الآن تبنى وتُحدّث، والتمائم هي جزء لا يُستهان به من الهوية البصرية والتجربة الجماهيرية. لكن.. لابد نوسع خيالنا. ليش نضحك على «شكل» التميمة، وننسى «دورها»؟! الخيال أحيانًا أقوى من الواقع. تبي أمثلة؟ أدي داسلر، مؤسس أديداس، تخيّل حذاء كرة يُثبت اللاعب على الأرض المبتلة.. والنتيجة؟ حذاء كرة القدم الحديث. أولي هونيس، شاف بعين الخيال استاد يملأ خزينة بايرن.. فبُني إليانز أرينا. رئيس نابولي تخيّل مارادونا في قميص سماوي.. فتحوّلت نابولي من نادٍ محلي إلى أسطورة خالدة. فلا تستهينوا بـ « ديناصور»… قد يكون كنزًا تسويقيًا إذا أُحسن استخدامه! التميمة ليست رسمة… إنها استراتيجية.