أحدث الأخبار مع #التشيك


سائح
منذ 5 ساعات
- ترفيه
- سائح
جولة في معالم براغ لعشاق التصوير
براغ، عاصمة التشيك، ليست مجرد وجهة أوروبية ذات طابع تاريخي؛ إنها حلم يتحقق لكل من يعشق عدسة الكاميرا. هذه المدينة، التي تبدو وكأنها خرجت من صفحات رواية قديمة، تجمع بين سحر العصور الوسطى وأناقة العمارة الباروكية وروح العصر الحديث، ما يجعل كل زاوية وكل ممر ضيق فيها مادة بصرية غنية لا تُمل. سواء كنت محترفًا يحمل معدات متقدمة أو هاويًا بهاتف ذكي، فإن براغ ستمنحك صورًا لا تنسى ومناظر لا تحتاج إلى تعديل أو فلتر. فما الذي يجعل براغ واحدة من أجمل المدن في أوروبا للتصوير الفوتوغرافي؟ إليك جولة في أبرز معالمها التي ستشعل إلهامك وتثري ألبوم صورك. يُعد جسر تشارلز واحدًا من أكثر المواقع الفوتوغرافية شهرة في أوروبا، وربما العالم. يمتد هذا الجسر الحجري فوق نهر فلتافا، ويعود تاريخه إلى القرن الرابع عشر، حيث تصطف على جانبيه تماثيل تاريخية وتمتد خلفه أبراج قوطية تُضفي على المشهد لمسة درامية. في ساعات الصباح الأولى، عندما يلفه الضباب وتغيب الحشود، يتحول الجسر إلى حلم مصور، حيث تنعكس الأضواء الذهبية على المياه وتُبرز الخطوط المعمارية بوضوحٍ مدهش. أما عند الغروب، فيمكن التقاط صور رائعة للغروب وهو يلون السماء فوق القباب الحمراء للمدينة القديمة. إنه مكان لا غنى عنه في أي جولة تصوير في براغ. قلعة براغ وحدائقها: مزيج بين الفخامة والمناظر الطبيعية تمثل قلعة براغ، التي تُعد الأكبر من نوعها في العالم، جوهرة تصويرية بكل ما تحمله الكلمة من معنى. تقع القلعة على تلة مطلة على المدينة، وتوفر مشاهد بانورامية خلابة للمنطقة المحيطة بها. داخل أسوار القلعة، يجد المصورون كنزًا من التفاصيل: من كاتدرائية سانت فيتوس ذات النوافذ الزجاجية الملوّنة، إلى الساحات الرخامية والمسارات الضيقة المحاطة بجدران من الحجر القديم. أما الحدائق المحيطة، وخاصة "حديقة الملكية"، فهي مكان مثالي لالتقاط صور الطبيعة والهندسة المعمارية في آنٍ واحد، حيث تلتقي الأشجار المزهرة مع الأسوار الحجرية في تناغم بصري آسر. البلدة القديمة وساحة الساعة الفلكية: تفاصيل تنبض بالحياة البلدة القديمة في براغ ليست مجرد حي تاريخي، بل متحف مفتوح في الهواء الطلق مليء بالتفاصيل. الساحة الرئيسية تعج بالحياة طوال اليوم، وتضم واحدة من أكثر الساعات الفلكية شهرة وتعقيدًا في العالم، وهي عنصر لا يمكن تجاهله لأي مصور يهوى اللقطات المعمارية الدقيقة. المباني المحيطة بالساحة تتميز بواجهات ملونة وزخارف معمارية تأسر العيون، فيما توفر الشوارع المرصوفة بالحجارة خلفيات مثالية لصور الشوارع والبورتريه. وفي الليل، عندما تُضاء الأنوار وتنعكس على النوافذ القديمة، تتحول الساحة إلى لوحة ضوئية تنبض بسحر خاص لا يُوصف بالكلمات بل يُوثق بعدسة الكاميرا. براغ ليست فقط مدينة للتجول والتأمل، بل وجهة ملهمة تحوّل كل مصور إلى فنان، وكل صورة تُلتقط فيها إلى قصة تُروى من خلال الضوء والظل والتفاصيل المعمارية المذهلة. إنها دعوة مفتوحة لاكتشاف الجمال الخفي في كل زاوية من زواياها، وعدسة واحدة تكفي لبدء المغامرة.


صحيفة الخليج
منذ 5 أيام
- علوم
- صحيفة الخليج
عثر عليه بالصدفة.. كنز ذهبي يضم عملات نادرة ومجوهرات مدفونة في جبال التشيك
تم العثور على كنز ثمين وغير متوقع مدفون في منطقة جبلية بجمهورية التشيك، يضم مجموعة من العملات الذهبية والمجوهرات، التي يُعتقد أنها تعود إلى فترات تاريخية مهمة. ورجَّح بعض الخبراء أن الكنز قد تم إخفاؤه هرباً من القوات النازية خلال الحرب العالمية الثانية. الكنز يضم عملات ومجوهرات نادرة تعود إلى قرون، يبلغ وزن الكنز نحو 6.8 كيلوجرام واحتُفظ به داخل حاويتين حجريتين، احتوت الحاوية الأولى على 598 قطعة نقدية تعود لفترة زمنية تتراوح بين عامي 1808 و1915 وتشمل عملات من فرنسا وبلجيكا والإمبراطورية العثمانية وروسيا والنمسا-المجر. كما تبين أن بعض القطع النمساوية-المجرية أعيد إصدارها في عام 1921، وحملت أختاماً تؤكد استخدامها في المقاطعات الصربية أو البوسنية-الهرسكية ضمن يوغوسلافيا السابقة. اكتشاف بالصدفة يثير جدلاً واسعًا في الأوساط الأثرية بأوروبا عثر متنزهان على الكنز الذهبي الضخم، بالصدفة أثناء تجولهما في إحدى غابات التشيك، ما أثار موجة من الجدل في الأوساط الأثرية الأوروبية حول أصل القطع الأثرية وظروف دفنها. ورجح المؤرخون أن الكنز دُفن خلال الحرب العالمية الثانية من قِبل أشخاص كانوا يفرون من الاضطهاد السياسي. السلطات تحقق في أصل الكنز وتضعه تحت الحماية الكنز تبلغ قيمته أكثر من 340 ألف دولار، كان مدفوناً قرب الحدود البولندية واحتوى على نحو 600 قطعة نقدية ذهبية، بالإضافة إلى أساور وعلب تبغ فاخرة. ولكشف غموض هذا اللغز، يُجري متحف بوهيميا الشرقية، تحقيقاً في القطع التي عُثر عليها ضمن الكنز بحثاً عن علامات إضافية، بالتوازي مع تمشيط الأرشيفات للعثور على أدلة قد تساعد في تتبع أصل الكنز ومعرفة مالكيه السابقين.


الميادين
منذ 5 أيام
- علوم
- الميادين
سائحان يعثران على كنز.. أين وكيف؟
أعلن متحف بوهيميا الشرقية في جمهورية التشيك عن اكتشاف أثري مثير، حيث عثر سائحان - بالمصادفة - على كنز ثمين كان مخبأ في تلة "زفيتشينا" عند سفح جبال كركونوسي في التشيك. ويمكن أن يصبح هذا الاكتشاف موضوعاً لقصة تاريخية، وفقاً لمصدر في المتحف. وعثر السائحان في التلّة على حاويتين أثريتين: الحاوية الأولى: ضمّت 598 قطعة ذهبية.الحاوية الثانية: احتوت على مجموعة من المجوهرات والأغراض الفاخرة.تقدّر القيمة الإجمالية لهذه الكنوز بنحو 340 ألف دولار أميركي. إلا أن الجانب الأكثر إثارة في هذا الاكتشاف لا يتمثّل في قيمته المادية، بل في السياق التاريخي الذي قد يشير إلى محاولة يائسة لإخفاء الممتلكات مع اقتراب الحرب العالمية الثانية. ووفقاً لموقع Livescience، تضم القطع الذهبية المكتشفة عملات فرنسية وبلجيكية وعثمانية وروسية والأهم من ذلك، من النمسا والمجر السابقة، سُكّت بين عامي 1808 و1915. وتحمل بعضها علامات مضادة تعود إلى عام 1921، وضعت في صربيا والبوسنة بعد انهيار الإمبراطورية. 'It was deliberately hidden': Gold hoard of nearly 600 coins found in Czech Republic may date to World War II تشير هذه العلامات المتأخرة إلى أن الكنز ربما تم إخفاؤه في وقت لاحق بكثير - ربما في عام 1938 المشؤوم، عندما أجبر العديد من التشيك والألمان المناهضين للفاشية على الفرار، ولم ينقذوا أنفسهم فقط، بل والقليل من الأشياء الثمينة التي تمكنوا من حملها. ويقول فويتش برادل خبير العملات في متحف بوهيميا الشرقية في هراديك كرالوف، ربما ظلت هذه العملات في الأرض لمدة لا تزيد على 100 عام، ولكن العلامات المضادة تظهر أن بعضها كان متداولا في وقت لاحق. كما أن المجوهرات وأدوات منزلية - 16 علبة سجائر، و10 أساور، ومشط، وسلسلة، وعلبة مسحوق، وحقيبة مصنوعة من شبكة سلكية دقيقة - كلها مصنوعة من معدن أصفر، وربما ذهب. بالطبع كل هذا يشير إلى أنها تعود إلى عائلة ثرية وليس لجندي. This was the largest theft of gold in human looting was so much that:• They stole 600 tons from Europe• Much of it was "cleaned" in SwitzerlandHere's the dark story of World War II's stolen gold (and where it is now): 🧵 الإشارة إلى تل زفيتشينا يقع بالقرب من الحدود السابقة بين المستوطنات الألمانية والتشيكية، وربما يكون الأشخاص الذين فروا من الاضطهاد على يد ألمانيا النازية في عام 1938 قد أخفوا العملات المعدنية.


صحيفة الخليج
منذ 6 أيام
- رياضة
- صحيفة الخليج
«خورفكان للمعاقين» يستعد للموسم الجديد
اعتمد نادي خورفكان للمعاقين خطة إعداد المعسكرات الخارجية تحضيراً للموسم الرياضي القادم على أن يقام معسكر تدريبي لفريق ألعاب القوى في جمهورية التشيك في الفترة من 10 يونيو إلى 8 يوليو القادم، وتضم البعثة 3 مدربين و9 لاعبين، وجاء ذلك خلال الاجتماع الذي عقده مجلس الإدارة برئاسة عبدالله صالح النقبي رئيس المجلس. وتطرق الاجتماع إلى عدد من الموضوعات المدرجة في جدول أعماله، حيث كشف النادي عن خطته الاستراتيجية لـ3 سنوات مقبلة. وأكد عبدالله صالح النقبي، أن إدارة النادي تضع نصب أعينها مشاركة أكبر عدد من لاعبي النادي في المعسكرات الخارجية وتمثيل الدولة في الألعاب المختلفة لتعكس التطور في مجال الرياضة والرياضيين تنفيذاً لتوجيهات قيادتنا الرشيدة.


الأنباء
منذ 6 أيام
- علوم
- الأنباء
التشيك.. سائحان يعثران على «حاويتين أثريتين» بنحو 340 ألف دولار
أعلن متحف بوهيميا الشرقية عن اكتشاف أثري مثير، حيث عثر سائحان - بالمصادفة - على كنز ثمين كان مخبأ في تلة «زفيتشينا» عند سفح جبال كركونوسي في التشيك. ويمكن أن يصبح هذا الاكتشاف موضوعا لقصة تاريخية، وفقا لمصدر في المتحف. وعثر السائحان في التلة على حاويتين أثريتين: الحاوية الأولى: ضمت 598 قطعة ذهبية والحاوية الثانية: احتوت على مجموعة من المجوهرات والأغراض الفاخرة. وتقدر القيمة الإجمالية لهذه الكنوز بنحو 340 ألف دولار أميركي. إلا أن الجانب الأكثر إثارة في هذا الاكتشاف لا يتمثل في قيمته المادية، بل في السياق التاريخي الذي قد يشير إلى محاولة يائسة لإخفاء الممتلكات مع اقتراب الحرب العالمية الثانية. ووفقا لموقع Livescience، تضم القطع الذهبية المكتشفة عملات فرنسية وبلجيكية وعثمانية وروسية والأهم من ذلك، من النمسا والمجر السابقة، سكت بين عامي 1808 و1915. وتحمل بعضها علامات مضادة تعود إلى عام 1921، وضعت في صربيا والبوسنة بعد انهيار الإمبراطورية. وقد تشير هذه العلامات المتأخرة إلى أن الكنز ربما تم إخفاؤه في وقت لاحق بكثير - ربما في عام 1938 المشؤوم، عندما أجبر العديد من اليهود التشيك والألمان المناهضين للفاشية على الفرار، ولم ينقذوا أنفسهم فقط، بل والقليل من الأشياء الثمينة التي تمكنوا من حملها. ويقول فويتش برادل خبير العملات في متحف بوهيميا الشرقية في هراديك كرالوف، ربما ظلت هذه العملات في الأرض لمدة لا تزيد على 100 عام، ولكن العلامات المضادة تظهر أن بعضها كان متداولا في وقت لاحق. كما أن المجوهرات وأدوات منزلية - 16 علبة سجائر، و10 أساور، ومشط، وسلسلة، وعلبة مسحوق، وحقيبة مصنوعة من شبكة سلكية دقيقة - كلها مصنوعة من معدن أصفر، وربما ذهب. بالطبع كل هذا يشير إلى أنها تعود إلى عائلة ثرية وليس لجندي.