أحدث الأخبار مع #التعاون_البيئي


صحيفة سبق
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- صحيفة سبق
"بيئة الطائف" تبحث التعاون المجتمعي مع "جمعية الأحياء" لتعزيز الوعي البيئي
استقبل مدير مكتب وزارة البيئة والمياه والزراعة بمحافظة الطائف، المهندس هاني بن عبد الرحمن القاضي، مديرة جمعية مراكز الأحياء بالمحافظة، وذلك لبحث سبل تعزيز التعاون في المجالات البيئية والمجتمعية. وناقش الجانبان خلال اللقاء أهمية تفعيل المبادرات المجتمعية الهادفة إلى رفع مستوى الوعي البيئي، وتعزيز مشاركة أفراد المجتمع في برامج الحفاظ على البيئة واستدامة الموارد الطبيعية، بما يتماشى مع مستهدفات رؤية المملكة 2030. وأكد المهندس القاضي أن مكتب الوزارة يولي أهمية كبيرة لبناء شراكات استراتيجية مع مؤسسات المجتمع المدني، انطلاقًا من دورها الحيوي في دعم جهود التنمية المستدامة، وتحقيق بيئة صحية وجودة حياة عالية لأهالي محافظة الطائف.


مباشر
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- مباشر
وزير البيئة يبدأ زيارة إلى الصين لاستكشاف فرص تسويق وتصدير المنتجات السعودية
القاهرة- مباشر: بدأ وزير البيئة والمياه والزراعة عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، زيارة رسمية إلى جمهورية الصين الشعبية، على رأس وفد رفيع المستوى؛ لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين في قطاعات البيئة والمياه والإنتاج الغذائي، وبحث الفرص المتاحة لزيادة الصادرات، وتسويق المنتجات السعودية في الأسواق الصينية. وتهدف الزيارة الرسمية إلى تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين المملكة والصين، ودعم جهود تطوير التعاون المشترك في مجالات البيئة والمياه والزراعة، وتسهيل إجراءات تصدير المنتجات السعودية إلى الأسواق الصينية، وإدخال منتجات غذائية جديدة لأكثر من 20 منتجًا محليًا ستقوم الشركات السعودية بتصديره إلى الصين، إضافة إلى تبادل التجارب والخبرات، بما يسهم في زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين، وتحقيق التنمية المستدامة. ومن المقرر أن يعقد ه لقاءات ثنائية مع نظرائه الوزراء وعددٍ من المسؤولين ورؤساء كبرى الشركات الصينية في عددٍ من القطاعات الحيوية؛ لبحث آفاق الشراكة المستقبلية، ونقل التقنيات الحديثة، وفتح فرص جديدة في السوق السعودية. ويشارك المهندس الفضلي على هامش الزيارة في أعمال المنتدى السعودي الصيني لتصدير المنتجات السعودية واستدامة القطاع الزراعي، بحضور كبار المسؤولين وممثلي القطاعين الحكومي والخاص في البلدين، وبمشاركة أكثر من 80 من رجال الأعمال والمستثمرين السعوديين. وتأتي الزيارة الرسمية لوزير "البيئة" إلى جمهورية الصين الشعبية، في إطار تعزيز الروابط الثنائية، وجذب الاستثمارات النوعية إلى المملكة، والبحث عن فرص استثمارية متبادلة في قطاعات البيئة والمياه والإنتاج الزراعي والحيواني. تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا


صحيفة سبق
١١-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
"البيئة" تستكشف فرص تسويق وتصدير المنتجات السعودية وزيادة التبادل التجاري مع الصين
بدأ وزير البيئة والمياه والزراعة المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، زيارة رسمية إلى جمهورية الصين الشعبية، على رأس وفد رفيع المستوى؛ لتعزيز التعاون المشترك بين البلدين في قطاعات البيئة والمياه والإنتاج الغذائي، وبحث الفرص المتاحة لزيادة الصادرات، وتسويق المنتجات السعودية في الأسواق الصينية. وتهدف الزيارة الرسمية إلى تعزيز الشراكة الإستراتيجية بين المملكة والصين، ودعم جهود تطوير التعاون المشترك في مجالات البيئة والمياه والزراعة، وتسهيل إجراءات تصدير المنتجات السعودية إلى الأسواق الصينية، وإدخال منتجات غذائية جديدة لأكثر من 20 منتجًا محليًا ستقوم الشركات السعودية بتصديره إلى الصين، إضافة إلى تبادل التجارب والخبرات، بما يسهم في زيادة حجم التبادل التجاري بين البلدين، وتحقيق التنمية المستدامة. ومن المقرر أن يعقد معاليه لقاءات ثنائية مع نظرائه الوزراء وعددٍ من المسؤولين ورؤساء كبرى الشركات الصينية في عددٍ من القطاعات الحيوية؛ لبحث آفاق الشراكة المستقبلية، ونقل التقنيات الحديثة، وفتح فرص جديدة في السوق السعودية. ويشارك المهندس الفضلي على هامش الزيارة في أعمال المنتدى السعودي الصيني لتصدير المنتجات السعودية واستدامة القطاع الزراعي، بحضور كبار المسؤولين وممثلي القطاعين الحكومي والخاص في البلدين، وبمشاركة أكثر من 80 من رجال الأعمال والمستثمرين السعوديين. وتأتي الزيارة الرسمية لوزير "البيئة" إلى جمهورية الصين الشعبية، في إطار تعزيز الروابط الثنائية، وجذب الاستثمارات النوعية إلى المملكة، والبحث عن فرص استثمارية متبادلة في قطاعات البيئة والمياه والإنتاج الزراعي والحيواني.


وهج الخليج
٢٥-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- وهج الخليج
سلطنة عمان وقطر توقعان مذكرة تفاهم في المجال البيئي
وهج الخليج – مسقط وقعت اليوم سلطنة عمان ممثلة في هيئة البيئة و دولة قطر الشقيقة ممثلة في وزارة البيئة والتغير المناخي على مذكرة تفاهم ضمن البرنامج التنفيذي في مجال البيئة والمحافظة عليها بين البلدين (2025 – 2029). وقع المذكرة سعادة الدكتور عبدالله بن علي العمري رئيس هيئة البيئة ومن الجانب الاخر سعادة عبد العزيز بن أحمد آل محمود وكيل وزارة البيئة والتغيير المناخي بدولة قطر. ويأتي توقيع المذكرة على هامش استضافة سلطنة عمان فعاليات أسبوع عمان للمناخ المقام حالياً بمركز عمان للمؤتمرات والمعارض، وفي إطار دعم التكامل والتعاون في مجال البيئة والمحافظة عليها واستكمال الجهود المشتركة بينهما في خدمة العمل البيئي. ونصت المذكرة على إعداد مشاريع تعاون مشتركة، والبحث عن طرق لتمويلها في المجال البيئي، والتعاون في مجال الدراسات والأبحاث وتبادل الخبرات والزيارات ذات الصلة بالحيوانات البرية المهددة بالانقراض، والتعاون في مجالات إدارة ومكافحة الأنواع الغريبة الغازية. كما نصت على التعاون وتبادل الخبرات في مجال تدهور الأراضي وإعادة تأهيل الغطاء النباتي وعمل دراسة مشتركة للنماذج الناجحة في مجال تنفيذ خطط الادارة المستدامة للمحميات الطبيعية، ودراسة اقتراح مشاريع التوأمة بين محميات الحياة الفطرية. واشتملت المذكرة على تبادل الخبراء والآراء الفنية في إنشاء مراكز الإكثار للحيوانات المحلية، وعقد دورات تدريبية في العناية بالحيوانات وتقنيات الإكثار، ودعم البحث في مجالات التكاثر والسلوك الحيواني والتغذية، والاطلاع على آليات تسجيل حيازات الحيوانات البرية المهددة بالانقراض والخطرة وطرق إدارتها. كما تناولت المذكرة أوجه التعاون في مجال رياضة الصيد بالصقور بأفضل المعايير وحسب أفضل الممارسات العلمية والفنية وتعزيز التعاون في مجال حماية السواحل ومكافحة ملوثات البيئة البحرية. ودعت المذكرة إلى تبادل الخبرات في مجال المحميات الخاصة بحماية السلاحف البحرية، وتبادل المعلومات الخاصة بهجرات هذه السلاحف وتنقلاتها بين سلطنة عمان ودولة قطر وتتبعها بواسطة الأقمار الصناعية (وخاصة السلاحف صقرية المنقار) وتبادل الخبرات والمعلومات فيما يختصّ بحماية أسماك قرش الحوت. وتطرق المذكرة إلى تبادل الخبرات والمعلومات والخبراء في مجال حماية وإكثار أشجار القرم والمحميات الخاصة بها، و جانب مجال هجرات الطيور وحمايتها في مواقع تكاثرها، و مجال حماية الشعاب المرجانية، و مجال حماية الأنواع النادرة من الحيوانات البرية والنباتات في مواقع المحميات الطبيعية. واشتملت على تبادل الخبرات في مجال مراكز توليد الحيوانات البرية، ومجال حدائق النباتات الطبيعية. و مجال الدراسات والمسوحات البيئية، وخاصة تلك المتعلقة بالأنواع المعرضة للانقراض.و مجال توثيق حالات جنوح الثدييات البحرية والسلاحف البحرية، وآليات تتبعها، وإنقاذها، وحمايتها. وأكدت المذكرة على التعاون الوثيق في إنشاء مؤشّر أداء بيئي موحّد وتبادل الخبرات والتعاون في مجال الإدارة السليمة للمواد الكيميائية والنفايات الخطرة من خلال الورش والزيارات، وتنسيق المواقف في الاتفاقيات الدولية في مجال المواد الكيميائية والنفايات الخطرة. ونصت على تبادل الخبرات والتعاون والتنسيق في مجال تقنيات التحكم في ملوثات الهواء المنبعثة من مصادر ثابتة والتقنيات المستخدمة في تحسين جودة الهواء المحيط وتخفيف انبعاثات غازات الاحتباس الحراري وحماية طبقة الأوزون، والتعاون والزيارات بين الخبراء والمختصين، في مجالات الهشاشة والتكيف مع تغير المناخ، والمجالات ذات الاهتمام المشترك المتصلة بالتغير المناخي. وتناولت المذكرة تبادل الخبرات والتعاون بهدف تعزيز التوعية في المجالات ذات الصلة بالاستدامة البيئية، والنماذج الناجحة حول حوكمة التغيّر المناخي والاستدامة البيئية من المنظور التشريعي وآليات التنفيذ. والتعاون في مجال المختبرات والتقنيات التحليلية الحديثة وضبط وتوكيد الجودة في المختبرات البيئية، بالإضافة إلى تبادل الخبرات في المجال الرقابي فيما يخص الوقاية من الإشعاع.