logo
#

أحدث الأخبار مع #التعاون_الثلاثي

الصين وباكستان وطالبان يناقشون تعزيز التعاون الإقليمي
الصين وباكستان وطالبان يناقشون تعزيز التعاون الإقليمي

العربية

timeمنذ 19 ساعات

  • أعمال
  • العربية

الصين وباكستان وطالبان يناقشون تعزيز التعاون الإقليمي

اتفق وزراء خارجية الصين وباكستان وأفغانستان خلال اجتماع ثلاثي، عقد اليوم الأربعاء في بكين، على تعميق التعاون في إطار مبادرة الحزام والطريق الصينية، وتوسيع الممر الاقتصادي الصيني-الباكستاني ليشمل أفغانستان. وقالت وزارة الخارجية الباكستانية إن الوزير محمد إسحاق دار "عقد اجتماعاً ثلاثياً غير رسمي" مع نظيره الصيني وانغ يي، ووزير خارجية حكومة طالبان أمير خان متقي، حيث أكدوا على أهمية التعاون الثلاثي كمنصة حيوية لتعزيز الأمن الإقليمي والترابط الاقتصادي. وذكر بيان رسمي أن الاجتماع تناول تعزيز العلاقات الدبلوماسية، وتقوية قنوات الاتصال، واتخاذ خطوات عملية لتوسيع التجارة وتطوير البنية التحتية باعتبارها المحركات الرئيسية لتحقيق الازدهار المشترك. كما شدد وزراء الخارجية الثلاثة على التزامهم المشترك بمكافحة الإرهاب وتعزيز السلام والاستقرار والتنمية المستدامة في المنطقة، مشددين على ضرورة مواجهة التحديات الأمنية والتشدد عبر الحدود بشكل جماعي. وأشار البيان إلى أن "الاجتماع السادس لوزراء خارجية الدول الثلاث سيعقد في كابل في موعد يتم الاتفاق عليه، مما يعكس حرص الأطراف على استمرار التنسيق والتعاون البنّاء". ويرى مراقبون أن الصين لعبت دور الوسيط خلال الاجتماع بين باكستان وطالبان لتخفيف التوترات بين الطرفين، والتي وصلت إلى الاشتباكات الحدودية وتبادل الاتهامات بشأن زعزعة الاستقرار في البلدين. وأظهرت الصور عقب الاجتماع، وزير الخارجية الصيني وانغ يي وهو يمسك بيدي متقي وإسحاق دار، في إشارة إلى الترابط والعلاقات القوية بينهم. حيث علق وزير الخارجية الباكستاني على الصورة قائلاً إن "باكستان والصين وأفغانستان تقف معاً من أجل السلام والاستقرار والتنمية الإقليمية". وعلى هامش الاجتماع، عقد وزراء الخارجية الثلاث، لقاءات ثنائية أكدوا خلالها على التفاعل الإيجابي في العلاقات الثنائية، خاصة في مجالات التعاون الدبلوماسي والتجارة، وتسهيل العبور بين البلدين، والحفاظ على الأمن الإقليمي ومكافحة الإرهاب. وفي السياق ذاته، عبر وزير الخارجية الصيني عن دعم بلاده لباكستان في حماية سيادتها وسلامة أراضيها، كما رحب بالتفاهم الذي تم التوصل إليه بين الهند وباكستان في العاشر من مايو الجاري لإنهاء النزاع الذي استمر أربعة أيام، معتبرة ذلك خطوة إيجابية تخدم مصالح السلام والاستقرار الإقليمي. من جهة أخرى، قالت الخارجية الصينية إن وانغ يي أكد دعم بكين لحكومة طالبان في مجال مكافحة الإرهاب، مشدداً على أن الصين "تحترم استقلال أفغانستان وسيادتها وسلامة أراضيها، ولا تتدخل في شؤونها الداخلية". وفي المقابل شدد متقي على أن طالبان لن تسمح لأي جهة أو قوة باستخدام الأراضي الأفغانية للقيام بأنشطة تهدد أمن الصين وتعرّض مصالحها في أفغانستان للخطر. وقالت صحف باكستانية إن الاجتماع الثلاثي في بكين يعكس الإرادة المشتركة بين باكستان والصين وأفغانستان لتعزيز التعاون الاقتصادي والأمني. وأضافت أن ضم أفغانستان إلى الممر الاقتصادي الصيني الباكستاني، من المتوقع أن يسهم في تعزيز التكامل الاقتصادي الإقليمي، ويوفر فرصاً تنموية وبنية تحتية قويو لأفغانستان التي تعاني من تداعيات الحروب لأكثر من أربعة عقود.

«قمة بغداد».. إعادة لمّ الشمل لمواجهة التحديات
«قمة بغداد».. إعادة لمّ الشمل لمواجهة التحديات

عكاظ

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • عكاظ

«قمة بغداد».. إعادة لمّ الشمل لمواجهة التحديات

تابعوا عكاظ على تستضيف العاصمة العراقية (بغداد) القمة العربية العادية رقم 34 السبت 17 مايو، فيما انتهت التحضيرات والاجتماعات على مستوى المندوبين الدائمين ووزراء الخارجية خلال اليومين الماضيين، بإعداد جدول الأعمال الذي سيناقشه القادة خلال الاجتماع المرتقب. ومن المقررعقد ثلاث قمم في بغداد؛ وهي: «القمة العربية الـ34»، و«القمة التنموية الخامسة»، وقمة «آلية التعاون الثلاثي بين العراق ومصر والأردن»، في إطار الآلية الثلاثية التي تأسست بين الدول الثلاث؛ بهدف تعزيز التعاون السياسي والاقتصادي، وتنسيق المواقف بشأن قضايا المنطقة. وينتظر أن تناقش القمة العربية عدداً من القضايا المهمة، على رأسها قضية فلسطين. ومن المتوقع بحسب وزير الخارجية العراقي فؤاد حسين أن يصدرعن القمة «إعلان بغداد»، ويتضمن مواقف القادة العرب بشأن القضايا المتعلقة بالمصالح العربية، مع التركيز على التحديات الإقليمية التي تشهدها المنطقة، وفي مقدمتها وقف إطلاق النار في غزة، وفتح المعابر لدخول المساعدات الإنسانية دون قيد أو شرط. وتعكس القمة، بحسب مسؤولين عراقيين، الرغبة في لمِّ الشمل العربي، وتوحيد المواقف بشأن التحديات التي تواجه المنطقة، والسعي إلى بناء مستقبل يليق بالشعوب العربية، وتحقيق أكبر قدر من التكامل الاقتصادي في المرحلة القادمة. وكان مجلس الجامعة العربية على مستوى المندوبين ووزراء الخارجية قد أقر مشاريع القرارات وفي مقدمتها القضية الفلسطينية والصراع العربي الإسرائيلي، والتطورات في ليبيا والسودان وسورية واليمن ولبنان، وغيرها من الملفات الأمنية والاقتصادية والتنموية. وتشهد قمة بغداد مشاركة قادة وملوك ورؤساء حكومات من 22 دولة عربية، إضافة إلى رؤساء منظمات دولية وأممية، وكبار المسؤولين في الدول الأعضاء بجامعة الدول العربية، فيما يغيب عن قمة بغداد الرئيسان اللبناني جوزيف عون والسوري أحمد الشرع. وتبحث القمة، وفقاً لما أعلنته الحكومة العراقية، ملفات تتعلق بالأمن القومي العربي والتحديات السياسية الإقليمية، وقضايا التنمية المستدامة والتعاون الاقتصادي والتكامل في مواجهة الأزمات الإقليمية والدولية. وحسب مصادر مطلعة، حمل قائد فيلق القدس الإيراني إسماعيل قاآني رسالة إلى بغداد من القيادة الإيرانية لأقطاب الحكم في العراق، خلال اليومين الماضيين، تتعلق برغبة طهران في الحصول على دعم عربي لرفع الحصار والعقوبات والذهاب إلى اتفاق نووي بشكل أسرع، وإيجاد ضمانات حقيقية من الولايات المتحدة. وقال المتحدث باسم الإعلام الحكومي العراقي حيدر مجيد: إنّ القمة العربية تمثل لحظة مفصلية في تاريخ العمل العربي المشترك، وتُعد دلالة واضحة على عودة العراق إلى عمقه العربي والإقليمي، مضيفاً أن «هذه القمة ليست عادية، إنها مناسبة سياسية كبرى تحت مظلة جامعة الدول العربية، يحضرها الزعماء أو من يمثلهم، لبحث قضايا مصيرية تخص أمتنا». ولفت إلى أن العراق خلال العامين الماضيين انتهج سياسة انفتاح دبلوماسي واضحة تجاه الدول العربية والإقليمية والدولية، مشيراً إلى أن زيارات ملوك ورؤساء دول إلى بغداد، إضافة إلى المؤتمرات الدولية التي نُظّمت في العراق، كلها تعكس المكانة المتنامية للعراق كلاعب أساسي في المنطقة. وأكد أن العراق بات الآن «جزءاً من الحل وليس المشكلة». وكشف أن العراق سيقدم مبادرات محورية خلال القمة، تتعلق بالتنمية والاقتصاد والتكامل العربي، كما أعلن وزير الخارجية العراقي خارطة طريق واضحة، ما يعكس جدية العراق في لعب دور فاعل ومحوري. وأكد أن القمة تمثل فرصة لتعزيز وحدة الصف العربي، وأن العراق مستعد لاحتضان أي مبادرة تسهم في لمّ الشمل العربي والتصدي للتحديات الإقليمية المشتركة. محطه دبلوماسية تاريخية من جهته، رحّب رئيس إقليم كردستان نيجيرفان بارزاني بانعقاد القمة العربية في بغداد، معتبراً إياها محطة دبلوماسية تاريخية تجسّد استعادة العراق مكانته المحورية في الشرق الأوسط. وقال إن انعقاد القمة بحضور قادة وزعماء الدول العربية في بغداد السلام يمثّل لحظة مهمة للعراق والمنطقة، مشيداً بالجهود التي بُذلت لاستضافة هذا الحدث العربي البارز. وأكد رئيس الإقليم دعمه الكامل لجهود رئيس الوزراء العراقي شياع السوداني في تعزيز العمل العربي المشترك، وبناء شراكات ومصالح متبادلة، وقيادة مسار التهدئة والتكامل الإقليمي من قلب العاصمة بغداد. أخبار ذات صلة أعلام الدول العربية في مقر انعقاد القمة في بغداد.

العراق يقترح إنشاء صندوق عربي لإعادة إعمار غزة ولبنان
العراق يقترح إنشاء صندوق عربي لإعادة إعمار غزة ولبنان

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة

العراق يقترح إنشاء صندوق عربي لإعادة إعمار غزة ولبنان

أعلن المتحدث باسم الحكومة العراقية باسم العوادي، اليوم الخميس، إن العراق اقترح إنشاء صندوق عربي لإعادة إعمار غزة ولبنان. وقال العوادي في تصريح صحافي، إن 'العراق أعد 18 مبادرة ستطرح على القمم الثلاث السبت، واليوم في الاجتماع الوزاري لوزراء الخارجية العرب، مشيرا إلى أنه جرى إقرار 5 منها، وهي ستطرح مع البقية في القمم الثلاث السبت المقبل'. وأضاف ان 'إحدى المبادرات العراقية ستقترح إنشاء صندوق عربي لإعمار غزة ولبنان، مؤكداً أن من بين 'المقترحات العراقية التي أقرت اليوم طرح ملف التعاون الأمني ومكافحة الإرهاب والمخدرات. ‎ وأشار الى أن 'يوم السبت المقبل سيشهد انعقاد 3 قمم، إذ ستعقد صباحًا القمة الأولى على مستوى القادة والملوك والرؤساء، وبعد الظهر ستعقد القمة الاقتصادية التنموية، فيما ستعقد مساء الخميس قمة ثلاثية بعنوان (ألية التعاون الثلاثي) تجمع زعماء العراق ومصر والأردن .

وزراء خارجية الأردن ومصر والعراق يبحثون جهود استئناف اتفاق وقف إطلاق النار في غزة
وزراء خارجية الأردن ومصر والعراق يبحثون جهود استئناف اتفاق وقف إطلاق النار في غزة

الغد

timeمنذ 7 أيام

  • سياسة
  • الغد

وزراء خارجية الأردن ومصر والعراق يبحثون جهود استئناف اتفاق وقف إطلاق النار في غزة

بحث وزراء خارجية الأردن ومصر والعراق الجهود الرامية لاستئناف اتفاق وقف إطلاق النار في غزة. ووفق بيان للخارجية المصرية، نشرته عبر صفحتها على موقع فيسبوك الخميس، شارك أيمن الصفدي نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية مع كل من بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة المصري ، وفؤاد حسين نائب رئيس الوزراء ووزير خارجية العراق في اجتماع آلية التعاون الثلاثي عقد الأربعاء في بغداد. اضافة اعلان وطبقا للبيان، بحث الوزراء الثلاثة سبل الإسراع في تنفيذ المشروعات المشتركة في مجالات التجارة والصناعة والاتصالات والربط الكهربائي والزراعة والمواصلات، بما يحقق المصالح المشتركة للدول الثلاثة ويسهم في تعزيز التعاون الاقتصادي. وأكد الوزير عبد العاطي خلال الاجتماع الحرص على تدشين مرحلة جديدة من التعاون البناء في الإطار الثلاثي، للانطلاق نحو آفاق أرحب من الشراكة تؤسس لعلاقات ممتدة تحقق المصالح المشتركة وتدعم العمل العربي المشترك، مشيرا إلى الاهتمام بمتابعة مسار التعاون الفني مع كل من العراق والأردن. وشهد اللقاء الثلاثي بحث مستجدات الوضع في الإقليم وفي مقدمتها التطورات في قطاع غزة، حيث تناول اللقاء حشد التأييد الدولي للخطة العربية لإعادة الإعمار في غزة ونفاذ المساعدات الإنسانية، والمؤتمر الدولي المزمع أن تستضيفه مصر للتعافي المبكر وإعادة الإعمار. كما شهد اللقاء تبادلا لوجهات النظر حول التطورات في سوريا ولبنان والاستعدادات لانعقاد القمة العربية في بغداد. واتفق الوزراء الثلاثة على مواصلة التنسيق والمتابعة من خلال دورية انعقاد اجتماعات الآلية الثلاثية بما يحقق المصالح المشتركة للدول الثلاث.(د ب أ)

وزير الخارجية يعقد مباحثات موسعه مع نظيره العراقي والمصري
وزير الخارجية يعقد مباحثات موسعه مع نظيره العراقي والمصري

الغد

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الغد

وزير الخارجية يعقد مباحثات موسعه مع نظيره العراقي والمصري

عمان- عقد نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين، أيمن الصفدي، مباحثات موسّعة في إطار آلية التعاون الثلاثي، مع نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية العراقي، الدكتور فؤاد حسين، ووزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج الدكتور بدر عبد العاطي. اضافة اعلان وتأتي هذه المباحثات التي انعقدت في بغداد، على هامش اجتماع وزراء الخارجية التحضيري لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة في دورته الـ 34. -(بترا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store