أحدث الأخبار مع #التعصب


اليوم السابع
منذ 3 ساعات
- رياضة
- اليوم السابع
تفاصيل بلاغ للنائب العام من إدارة الزمالك ضد إعلان مسيء للنادى وجماهيره
بث تليفزيون اليوم السابع تغطية خاصة، حول تقدم مجلس إدارة نادي الزمالك اليوم، ببلاغ إلى النائب العام ضد الشركة المنفذة للإعلان المسيء لنادي الزمالك وجماهيره والخاص بإحدى شركات الاتصالات، وسبق وتقدم الزمالك أمس ببلاغ إلى النائب العام ضد شركة الاتصالات صاحبة الإعلان المسيء. وتقدم نادي الزمالك اليوم أيضاً بشكوى إلى المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام ضد نفس احدى شركات الاتصالات وضد الشركة المنفذه للإعلان المسئ لوأد الفتن ونزع فتيل الأزمة قبل إشتعالها بين الجماهير ودرءاً لإنتشار التعصب والفوضى والعنف والروح غير الرياضية بين جماهير الكرة المصرية. وطالب الزمالك في شكواه بـ وقف بث وإذاعة الإعلان موضوع هذه الشكوى، مع إحالة المشكو فى حقهما للنيابة العامة لاتخاذ شئونها بشأن ما تضمنه ذلك الإعلان من جرائم عدة.


اليوم السابع
منذ 11 ساعات
- رياضة
- اليوم السابع
الزمالك يتقدم ببلاغ للنائب العام ضد منفذ الإعلان المسيء من إحدى شركات الاتصالات
تقدم مجلس إدارة نادي الزمالك اليوم الإثنين ببلاغ إلى النائب العام ضد الشركة المنفذة للإعلان المسيء لنادي الزمالك وجماهيره والخاص بإحدى شركات الاتصالات. وسبق وتقدم الزمالك أمس ببلاغ إلى النائب العام ضد شركة الاتصالات صاحبة الإعلان المسيء. وتقدم نادي الزمالك اليوم أيضاً بشكوى إلى المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام ضد نفس احدى شركات الاتصالات وضد الشركة المنفذه للإعلان المسئ لوأد الفتن ونزع فتيل الأزمة قبل إشتعالها بين الجماهير ودرءاً لإنتشار التعصب والفوضى والعنف والروح غير الرياضية بين جماهير الكرة المصرية. وطالب الزمالك في شكواه بوقف بث وإذاعة الإعلان موضوع هذه الشكوى، مع إحالة المشكو فى حقهما للنيابة العامة لاتخاذ شئونها بشأن ما تضمنه ذلك الإعلان من جرائم عدة.


LBCI
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
البابا ليو في أول خطاب إعلامي: أوقفوا "حرب الكلمات" والتعصّب...
في أول خطاب له إلى وسائل الإعلام، دعا البابا ليو، بابا الفاتيكان الجديد، يوم الاثنين إلى إنهاء الهجمات الحزبية والأيديولوجية التي تغذّي ما وصفه بـ"حرب الكلمات"، محذرًا من تصاعد التعصب والكراهية. وخلال لقائه الآلاف من ممثلي وسائل الإعلام العالمية الذين واكبوا انتخابه ووفاة سلفه، طالب البابا بإطلاق سراح الصحفيين الذين فقدوا حريتهم بسبب أداء مهنتهم، مشددًا على ضرورة حماية حرية الصحافة. كما أشار إلى أهمية التعامل مع الذكاء الاصطناعي بـ"مسؤولية وتمييز"، داعيًا إلى توجيهه نحو الخير العام لا التضليل والانقسام.


صحيفة الخليج
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
بابا الفاتيكان يدعو إلى إنهاء «حرب الكلمات»
الفاتيكان ـ (رويترز) دعا بابا الفاتيكان الجديد البابا ليو في أول خطاب لوسائل الإعلام الاثنين إلى وضع نهاية للهجمات الحزبية والأيديولوجية التي تثير «حرب كلمات»، وحث على قطع الطريق أمام التعصب والكراهية. وفي حديثه إلى الآلاف من ممثلي وسائل الإعلام العالمية الذين غطوا انتخابه ووفاة سلفه، طالب البابا ليو بإطلاق سراح الصحفيين الذين خسروا حريتهم بسبب القيام بعملهم. وأضاف أنه يتعين استخدام الذكاء الاصطناعي «بمسؤولية وتمييز».


البيان
١١-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
لماذا فشل النمو المطرد لحركة السفر في توحيد العالم؟
جانان غانيش تشهد حركة السفر الدولي نمواً مطرداً منذ عقود، ومع ذلك تتصاعد في الوقت ذاته موجات الانغلاق والقومية. وهذا التناقض يتحدى المنطق السائد. ورغم أن أحداً لم يزعم - باستثناء قلة أو مارك توين في سخريته المعهودة - أن السفر وحده كفيل بالقضاء التام على التعصب، إلا أن المنطق كان يقتضي تراجع العداوات، مع ازدياد احتكاك الشعوب ببعضها البعض. والشواهد على هذه المفارقة لا تُعد ولا تُحصى - فالعلاقات الصينية الغربية دخلت مرحلة من التوتر المتصاعد منذ 2012، رغم أنها جاءت عقب حقبة ذهبية، شهدت تدفقاً غير مسبوق للطلاب والسياح بين الوجهتين. وفي أوروبا، نجد أن البريطانيين والإيطاليين - وهم من أكثر شعوب العالم ولعاً بالترحال - انحازوا في العقد الأخير لخيارات سياسية ذات صبغة قومية واضحة. أما في الولايات المتحدة، فالمفارقة أشد وضوحاً: ففي عام 1995، لم تتجاوز نسبة من يخططون للسفر خارج البلاد 8 %، لترتفع إلى ما يزيد على الخُمس بحلول 2023 – ففي أي الحقبتين كانت أمريكا أكثر انفتاحاً وتفاعلاً مع العالم؟. لقد تحولت نبوءة مارك زوكربيرغ حول قدرة التواصل الإلكتروني على «جمع شمل العالم»، إلى مادة للتندر، لكن الناس على الأقل يجترئون على الاعتراف بهذا الإخفاق. وفي الأوساط الأوروبية، لا تزال الإشارة إلى أن نسبة كبيرة من الأمريكيين لا يحملون جوازات سفر، كفيلة بانتزاع الضحكات في مآدب المتذاكين، متجاهلين حقيقة أن جواز السفر لم يكن مطلوباً في رحلات معينة قبل 2007. ولكن حتى لو تجاوزنا هذه الإشكالية، يبقى السؤال: وماذا يعني ذلك فعلاً؟. وفي حين كانت نسبة حاملي جوازات السفر بين الأمريكيين لا تتعدى 3 %، اختارت أمريكا جورج بوش الأب - الدبلوماسي المخضرم ومدير الاستخبارات السابق، والرئيس الأكثر توجهاً نحو العالم. أما اليوم، ومع اقتراب النسبة من النصف، يتربع دونالد ترامب على كرسي الرئاسة. فما سر إخفاق السفر إذن؟ التفسير الأكثر تفاؤلاً، هو أن عوامل أخرى، مثل الهجرة، هي التي غذت النزعة القومية المتصاعدة بقوة، وأن الأوضاع كانت ستزداد سوءاً، لولا الطفرة الهائلة في أعداد المسافرين. وثمة تفسير آخر، مفاده أن الزيادة الحاصلة في السفر، تعود بمعظمها إلى فئات كانت تحمل أصلاً توجهات منفتحة، بينما يواصل أولئك الأحوج للاحتكاك بالآخر، تجنب هذه التجربة. لا شك أن هذه التفسيرات منطقية، لكن ثمة احتمالاً ثالثاً لا يقل وجاهة: ربما كان الخطأ الأساسي يكمن في تحميل السفر أكثر مما يحتمل من مزاعم مثالية. فلو صحّ أن الاختلاط عبر الحدود يعمق روابط التعاطف الإنساني، لتمتعت أوروبا بتاريخ أقل اضطراباً. والحقيقة أن بإمكان المرء أن يكون قومياً متعصباً، رغم اطلاعه الواسع على العالم، كما يمكنه التفاعل مع ثقافة ما، مع رفضها في الوقت ذاته. وإلا لكانت الفترات التي أمضاها لينين، وهو تشي منه، وتشوان لاي، كفيلة بانتزاع أفكارهم المتشددة، بدلاً من أن تعمق إدراكهم للاختلافات الحضارية. لا ريب أن السفر متعة لا تُضاهى، وقد يشكل إضافة معرفية قيّمة لمن يصل إلى وجهته مزوداً بقراءات مسبقة - شريطة ألا يقع في فخ المبالغة في تقدير ما يشاهده شخصياً. لكن هل السفر حقاً جسر للتواصل الإنساني.. أو تذكير بالوحدة الجوهرية للبشرية؟ لو كان كذلك، لتوقعنا تراجع المشاعر القومية، لا اندلاعها، خاصة في عصر الطيران الميسور، والستار الحديدي المنهار، والصين المنفتحة على العالم في كلا الاتجاهين. ولتفسير هذا التناقض، يحاول البعض التفريق بين «السياحة» السطحية و«السفر» الحقيقي - وهو تمييز أراه مجرد تصنيف طبقي، لا يختلف عن التفريق بين «المغتربين» و«المهاجرين».