أحدث الأخبار مع #التفاهم


الإمارات اليوم
١٨-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- الإمارات اليوم
بدايته اتفاق ونهايته أخلاق
العلاقات الإنسانية هي نسيج الحياة الاجتماعية، تبدأ باتفاق صريح أو ضمني، وعادةً ما تُبنى العلاقات على التفاهم والنوايا الطيبة عند بدايتها، وكما قيل «النوايا مطايا»، سواء كانت هذه العلاقة زواجاً أو شراكة عمل أو حتى صداقة عابرة، فجميع هذه العلاقات تنطلق من لحظة توافق على اتفاق معين وتُختبر قيمها عند نهايتها، حيث يظهر معدن الأخلاق، ما يعني وجود الانسجام والتوافق والمصلحة المشتركة، كأن يتفق الطرفان على الزواج لبناء أسرة مستقرة، أو على شراكة لتحقيق مشروع مشترك، أو حتى على صداقة قائمة على الاحترام والتفاهم، ويعد هذا الاتفاق حجر الأساس في بداية كل علاقة. وحتى تستمر هذه العلاقة لابد من مواجهة الاختلافات واحترام وجهات النظر والتحديات التي قد تكشف قوة وهشاشة هذه العلاقة، فهي الامتحان الحقيقي لاستمرارها من عدمها، وهنا يظهر الفرق بين علاقة تنتهي باحترام متبادل واعتراف بالفضل وحسن الختام، وبين علاقة تنتهي بالفجور في الخصومة والتجريح وكسر الكرامة، فكم من علاقة انتهت وتركت في النفس راحة ورضى، لأن أصحابها اختاروا الأخلاق والجلوس على الطاولة لإنهاء الخلاف دون تعنت، وبين علاقة شُوهت ذكراها بسبب سوء التصرف من أحد طرفيها أو كليهما. فالخلاف بين الزوجين ليس ضرورياً على الرجل أن يطبق القانون بحذافيره، وإنما يسعى لتطبيق مروءته على زوجته وأنها كانت يوماً ما أُماً لأبنائه، والعكس كذلك على الزوجة ألا تنسى الفضل والعشرة والستر الذي كان بينهما دون نشر للغسيل، فالدين المعاملة، وكما قال نبينا عليه أفضل الصلاة والسلام: «ما من شيء أثقل في الميزان من حُسن الخُلق». والتوجيه الرباني عندما قال في قرآنه الكريم: «ادفع بالتي هي أحسن». وليس عيباً أن ننسحب من علاقة لا تناسبنا أو مكان لا نحصل فيه على التقدير أو العطاء المناسب، وإنما العيب الاستمرار في علاقة وكأنها حرب يرغب أحد طرفيها في إذلال الطرف الآخر بحق أو بغير حق، لذلك دعونا نرتقِ بمبادئنا وأخلاقنا عند حدوث الخصام، والبعد عن الغضب غير المبرر والشعور بالانتقام، وعلينا إنهاء العلاقات أياً كان نوعها بصورة جميلة حتى تستمر الحياة بصورتها الجميلة، فكل علاقة تبدأ بالاتفاق لابد أن نسعى لإنهائها بالأخلاق. Dr. Khaledali123. *أكاديمي وباحث لقراءة مقالات سابقة للكاتب، يرجى النقر على اسمه


مجلة هي
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- مجلة هي
اختبري توافقك مع شريكك المستقبلي بهذه العلامات العشر
التوافق مع شريك الحياة لا يعني التطابق التام، ولكن يعني أن هناك انسجام من حيث تآلف القلوب والتفاهم وتحقيق الأهداف التي تصب في صالح العلاقة معه. يتحدد نجاح العلاقات العاطفية بمدى التوافق مع شريك الحياة وليس بمدة استمرارها. قد لا تظهر علامات التوافق بوضوح في البداية، لكنها مع الوقت تصبح أكثر وضوحًا، وتمنح العلاقة استقرارًا وعمقًا يفوق حدود الكلام، لتصبح الأفعال خير ضمانًا لاستمرارية العلاقة، بل واستمرارية الحب أيضًا. هل تعلمين مدى توافقك مع شريكك المستقبلي؟ إذا كنتِ غاليتي في علاقة حب، وتريدين معرفة ما إذا كنتِ وشريكك المستقبلي على توافق أم لا، تابعي معي هذا المقال لتتعرفي على 10 علامات مهمة تشير إلى التوافق معه. توافقك مع شريكك المستقبلي يتحقق بالتناغم والانسجام التوافق مع شريك الحياة يؤكد خبراء العلاقات الزوجية، والمختصين النفسيين أيضًا، أن الانجذاب الجسدي، وتوافق الأبراج الفلكية قد يحققان توافقًا مع شريك الحياة المستقبلي، ولكنهم يرون أن التوافق الحقيقي شراكة كل من الطرفين في القيم والمعتقدات والاهتمامات والأهداف وأنماط الحياة، وأنه لا يمكن دائمًا الاعتماد على توافق الأبراج الفلكية. أهمية التوافق مع شريك الحياة يحقق توافقك مع شريكك المستقبلي المزايا التالية: الاستقرار العاطفي، إذ يقلل التوافق من النزاعات ويساعد على بناء علاقة متزنة ومريحة نفسيًا. سهولة التواصل، عندما تتشابه طريقة التفكير، يصبح الحوار أسهل وأكثر فعالية. دعم الأهداف المشتركة، التوافق في الطموحات والرؤى المستقبلية يعزز التعاون وتحقيق النجاح معًا. تجاوز الخلافات إذ يساعد التفاهم المتبادل على حل المشكلات بطريقة ناضجة دون تصعيد. الرضا والسعادة، لأن الشعور بأن شريكك المستقبلي "يشبهك" أو "يفهمك" يعزز الرضا في العلاقة. الهدف الأسمى للتوافق مع شريكك المستقبلي هو أنه يساهم في تقوية الروابط الأسرية، كما أنه ينعكس إيجابًا على تربية الأبناء وعلى الأسرة ككل نمو وإزدهار العلاقة، التفاهم والتقارب يساعدان العلاقة على التطور والنضج بمرور الوقت. توافقك مع شريكك المستقبلي يضمن لكِ نجاح العلاقة واستمراريتها علامات تخبرك بتوافقك مع شريكك المستقبلي توجد علامات عديدة تخبرك صراحة بتوافقك مع شريكك المستقبلي، أبرزها ما يلي: الانجذاب والحماس يعد كل من الانجذاب والحماس من أكثر العلامات التي تشير إلى التوافق في العلاقة مع شريك الحياة. السر في ذلك يعود إلى الراحة النفسية والحماس الزائد والانجذاب الشديد للطرف الآخر، وهي قطعًا بداية مبشرة بكل الخير لكل من يحدث معه ذلك. مشاركة نفس القيم من أبرز العلامات التي تشير إلى توافقك مع شريك حياتك المستقبلي، تشابه القيم بينكما، أي إيمانكما بنفس القيم والمباديء التوافق، لذلك يتحقق الاستقرار والرضا ويقل التوتر والخلاف، وتقل أزمات التوتر والقلق وغير ذلك. الأهداف الواحدة عندما يرغب الطرفان في تحقيق نفس الأهداف يحدث التوافق الذي يشجع على نجاح العلاقة. لذا، وإذا كانت أهدافك واهدافه واحدة ومتشابهة، فإن ذلك يعكس مدى توافقك مع شريك حياتك المستقبلي، مثل هدف تحقيق اثبات الذات أولًا، إذا تشابه لديكما فهذا يدل على التوافق، أما إذا رأى شريك حياتك أمرًا آخر ولم يواقق على ذلك. انجذاب جسدي تقول "أميرة داوود" دكتورة علاج شعوري ...... أن التوافق مع شريك الحياة يتطلب ضرورة وجود انجذاب جسدي، لأن يحقق توافقًا عاطفيًا كبيرًا في مرحلة لاحقة. وقد أكدت داوود على أنه لابد لنجاح التوافق أن يكون التوافق بينهما كاملًا ليس توافقًا جسديا بلا عواطف، لأن التوافق الحقيقي مع شريك الحياة يجمع بين الجسد والقلب معًا. الانسجام العاطفي يتطلب التوافق توافر الانسجام العاطفي مع شريك الحياة، أي توافر فهم الأحاسيس والمشاعر، والقدرة التعبير عنها بشفافية ووضوح حتى يتم التقارب الذي يساعد في زيادة عمق العلاقة بينهما، فإذا أردت أن تعرفي مدى توافق اختبري انسجامك العاطفي معه. الميل للدعابة والمرح المشاركة في الحس الفكاهي المرح، وحب الدعابة والضحك من العلامات التي تخبرك بتوافقك مع شريكك المستقبلي إضافة إلى ما سبق. لا يمكن أن يتحقق التوافق مع شريك لا يحب الحياة، لا يحب المرح، ولا يتقبل الصدق التام من علامات التوافق أيضًا أن تشعر بالراحة في الحديث مع شريكك والفضفضة إليه، دون الحاجة لإخفاء أي شيء عنه، هذا الصدق في القول والشعور من كل منكما يخبرك بتوافقك مع ش الدعم المتبادل الدعم المتبادل علامة من العلامات التي تشير إلى توافقك مع شريكك المستقبلي، إذا كنتِ تجيدين دعم الشريك، وهو أيضًا يجيد دعمك، ويحرص على ذلك، اعلمي أنكما على توافق. فهم لغة الحب التي يتقنها الشريك القدرة على فهم لغة الحب التي يتقنها الشريك، يحقق أعلى درجات التواصل معه، ومن هنا يتحقق التوافق مع الشريك، لأنه لا توافق بدون تواصل كما يشير خبراء العلاقات الزوجية والأسرية. إن فهم لغة الحب التي يتقنها الشريك لا تحقق التواصل الجيد فقط، إنما تعد مؤشرًا قويًا على توافقك مع شريك حياتك المستقبلي. القبول غير المشروط منتهى التوافق أن يتم قبول كل طرف للطرف الآخر ككل، بمعنى أنه كل منهما يتقبل شريكه بعيوبه، ومميزاته، بنقاط ضعفه، ونقاط قوته. إذ صادف القبول كلاكما اعلمي أنكِما على توافق، وعلاقتكما تنتعش بالانسجام والتفاهم والتناغم. خلاصة القول: التوافق مع شريك الحياة هو حجر الأساس لعلاقة ناجحة ومستقرة. لا يقتصر التوافق على الانجذاب العاطفي أو الإعجاب بالمظهر، بل يتجاوز ذلك ليشمل الانسجام في القيم، وطريقة التفكير، ونمط الحياة، وحتى أسلوب حل المشكلات. لذا إذ وجدتِ غاليتي شريكًا يشاركك نفس المبادئ والرؤية للمستقبل، يصبح التواصل أسهل، والصعوبات أقل تعقيدًا، الأمر الذي يخلق شعورًا بالأمان والدعم. تذكري.. كلما كان التوافق مع شريك المستقبلي أعمق، كلما كانت علاقتك به أكثر قدرة على الصمود أمام تحديات الحياة.


مجلة سيدتي
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- مجلة سيدتي
كيف تحل الخلافات دون أن تخسر صديقك؟
الخلافات جزء طبيعي من أي علاقة، بما في ذلك الصداقات. فلكل شخص وجهة نظره، وتجاربه، وطريقته في التفكير. لكن المهم ليس أن نمنع الخلافات تماماً، بل أن نعرف كيف نتعامل معها بطريقة ناضجة لا تؤدي إلى تدمير علاقة جميلة مثل الصداقة. طريقة التعامل مع الخلاف الخلافات جزء لا يتجزأ من العلاقات الإنسانية، فهي أمر طبيعي بين البشر مهما بلغ بينهم القرب والتفاهم. والصداقة، رغم أنها من أرقى العلاقات، لا تخلو من لحظات التوتر وسوء الفهم. لكن الفرق بين صداقة تستمر وأخرى تنهار، يكمن في طريقة التعامل مع الخلاف. فكيف نحل الخلافات مع أصدقائنا دون أن نخسرهم؟ أول ما يجب التحلّي به في مواجهة أي خلاف هو ضبط النفس وعدم الاستجابة الفورية للغضب. فالكلمات التي تُقال في لحظة انفعال قد تكون جارحةً، وقد تترك أثراً لا يُمحى في نفس الصديق. كما يُقال: "الكلمة كالسهم، إذا خرجت لا تعود"، لذا ينبغي أن نتمهّل ونتروّى قبل الرد، حتى لا نندم لاحقاً على ما قيل. كذلك، من المهم أن نطرح على أنفسنا بعض الأسئلة: هل هذا الخلاف وليدة اللحظة؟ أم أن هناك تراكمات سابقة لم نُعبّر عنها من قبل؟ أحياناً تتراكم المشاعر السلبية دون أن نلاحظ، فتنفجر في لحظة بسيطة، وتبدو المشكلة أكبر مما هي عليه في الحقيقة. لذا لا بد من المصارحة الصادقة، والاعتراف بالأخطاء إن وُجدت، وتحديد ما إذا كان هناك تجاوز للحدود بين الطرفين، مع الحرص على إعادة تنظيم العلاقة بما يحفظ الاحترام المتبادل. الحوار الهادئ هو الوسيلة المثلى لحلّ أي خلاف. يجب أن نمنح الطرف الآخر فرصة للتعبير عن مشاعره دون مقاطعة، وأن نصغي إليه باهتمام حقيقي، لا بدافع الرد، بل بدافع الفهم. فإذا كان هناك خطأ، فليكن الاعتذار عنه صادقاً، ومَن ثم نوضح وجهة نظرنا بهدوء. بهذه الطريقة نضمن أن يبقى الاحترام قائماً، وأن تُحلّ المشكلة من جذورها لا على سطحها فقط. إن الحفاظ على الصداقة يتطلب وعياً وصبراً ونضجاً في التعامل مع الخلافات. فالصديق الحقيقي لا يُقاس بغياب الخلافات ، بل بقدرتنا على تجاوزها معاً دون أن نخسر بعضنا. الصداقة أثمن من أن نُفرّط فيها بسبب لحظة غضب أو كلمة عابرة. قد يهمك الاطلاع على أبرز أسباب الخلافات بين الصديقات خطوات الحفاظ على الصداقة أول خطوة في حل الخلاف دون خسارة الصديق هي الهدوء والاستماع. في كثير من الأحيان، يكون الغضب هو العدو الأول للعلاقة. عندما نتشاجر مع أصدقائنا، يجب أن نمنح أنفسنا لحظة لتهدئة مشاعرنا، ثم نستمع للطرف الآخر بصدق، دون مقاطعة أو افتراض سوء النية. الخطوة الثانية هي التفاهم و التسامح. كل منا يخطئ، وقد نكون نحن من تسبب في سوء الفهم. الاعتراف بالخطأ والاعتذار عنه لا يقلل من كرامتنا، بل يعزز احترام الآخرين لنا. كما أن قبول اعتذار الصديق ومسامحته دليل على قوة العلاقة وعمقها. أيضاً، من المفيد أن نركز على ما يجمعنا أكثر مما يفرقنا. الصداقة الحقيقية تُبنى على سنوات من المواقف والمشاركة والدعم. فلا ينبغي لخلاف بسيط أو موقف عابر أن يُنهي علاقة بهذا العمق. وأخيراً، من المهم أن نضع حدوداً صحية ونحترم الاختلاف. لا يجب أن نتفق على كل شيء لنكون أصدقاء، ولكن يجب أن نحترم بعضنا البعض ونتقبل وجود آراء مختلفة. حل الخلافات دون خسارة الصداقة يتطلب نضجاً، وصبراً، وصدقاً في النية. الصديق الحقيقي لا يُقاس بعدد الأيام التي قضيناها معه، بل بقدرتنا على الحفاظ عليه رغم الخلافات. فهم الخلافات من وجهة نظر مختص المستشار في العلوم الحياتية والمتخصص في لغة الجسد نضال نصرالله يشرح لـ"سيدتي" حول فهم الخلافات في العلاقات الإنسانية، وخاصة الصداقة، وتحديد كيفية التعامل معها بناءً على نوع العلاقة والهدف من الإصلاح. وفيما يلي أهم النقاط: الاختلاف بين البشر طبيعي: الناس يختلفون في شخصياتهم، نظرتهم للأمور، قيمهم ودوافعهم، وهذا يؤدي أحياناً إلى تضارب أو خلافات. أنواع الصداقة: العرب قديماً صنّفوا الصداقات إلى درجات، منها: التِرب: من في نفس العمر. النديم: من يؤنس في الجلسات. الخليل: الصديق القريب. وهذا التصنيف يساعد على فهم عمق العلاقة. تقييم العلاقة قبل التصرف: النية من الإصلاح: هل الهدف من النقاش هو تحسين العلاقة؟ أم فقط التبرير أو الجدال؟ الإصلاح الحقيقي يتطلب فهم الطرف الآخر والرغبة في استمرار العلاقة بشكل صحي. الخلافات أمر طبيعي، لكن المهم هو كيف نقيّم العلاقة، ونتعامل معها بوعي، ونحدد إذا كانت تستحق الإصلاح، وما هو الهدف من هذا الإصلاح. في لحظات الانفعال، قد تصدر عنّا ردود فعل متسرّعة وكلمات جارحة، وهذه الكلمات، كالسهم إذا انطلقت، لا يمكن استرجاعها، وقد تترك أثراً عميقاً في نفس الآخر. فكثيرا ما نقول في حالة الغضب ما لا نرجع عنه لاحقاً، فيبقى في ذاكرة الصديق ويؤثّر على العلاقة سلباً. ومن هنا، يصبح من الضروري أن نعيد النظر: هل الخلاف ناتج عن كلمة عابرة، أم هو نتيجة تراكمات لم يتم التطرّق إليها من قبل؟ أحياناً تُمحى الحدود بيني وبين الآخر، فيختلط القرب بالتعدّي، ويصبح من الصعب التفريق بين الصراحة والجرح، مما يشكّل خطراً على متانة العلاقة. ولذلك لا بدّ من الوقوف وقفة وعي لتحديد الحدود واحترامها. كما ينبغي الانطلاق من الصراحة في معالجة الخلافات، فهدفي الأسمى هو أن تبقى العلاقة متينة ومتوازنة، قائمة على الاحترام والتفاهم. ما رأيك متابعة متى يجب أن تقطع علاقتك بصديقكِ؟ ومن الضروري أيضاً أن يُتاح لكل طرف فرصة للتعبير عن رأيه بهدوء، دون مقاطعة، وأن يُستمع إليه حتى النهاية. وإذا تبيّن أن هناك خطأ قد وقع، فلا بدّ من تقديم الاعتذار بصدق، ثم توضيح وجهة النظر بأسلوب هادئ ومحترم. بهذه الخطوات، يمكن تجاوز الخلاف دون خسارة الصداقة.


عكاظ
٠٨-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- عكاظ
5 مفاتيح للنقاش مع الوالدين وكبار السن
تابعوا عكاظ على الحوار مع كبار السن يتطلب تقديرًا والتحدث بطريقة سليمة وسلسة وبصوت واضح ومسموع وكلمات مفهومة وخبرة في الإصغاء. هذه المفاتيح تضمن نقاشًا بنّاءً ومليئًا بالتفاهم: استمع لهم باهتمام دون مقاطعة احترم تجاربهم وآراءهم اختر الوقت المناسب للحديث عبّر عن رأيك بلطف وتقدير تجنب اللهجة الجافة أو المستفزة أخبار ذات صلة