logo
#

أحدث الأخبار مع #التكامل_العربي

أمير قطر: القمة العربية الـ 34 انعقدت في ظروف إقليمية ودولية تستوجب تعاونا عربيا ودوليا لحل الأزمات
أمير قطر: القمة العربية الـ 34 انعقدت في ظروف إقليمية ودولية تستوجب تعاونا عربيا ودوليا لحل الأزمات

روسيا اليوم

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • روسيا اليوم

أمير قطر: القمة العربية الـ 34 انعقدت في ظروف إقليمية ودولية تستوجب تعاونا عربيا ودوليا لحل الأزمات

وأضاف أمير قطر: "نأمل أن تنعكس مخرجات وقرارات القمة (في بغداد) في تعزيز تضامننا العربي وترسيخ التكامل بين بلداننا في كافة مجالات التعاون القائم". ووجه الشيخ تميم بن حمد آل ثاني الشكر للعراق لجهوده في توطيد أواصر الأخوة ودوره الفاعل في تدعيم العمل العربي المشترك. اجتمعنا اليوم في بغداد، في القمة العربية الـ34، والتي انعقدت في ظروف إقليمية ودولية تستوجب تعاونا عربيا ودوليا لحل أزماتها، ونأمل أن تنعكس مخرجات وقرارات القمة في تعزيز تضامننا العربي وترسيخ التكامل بين بلداننا في كافة مجالات التعاون القائم، شاكرين لجمهورية العراق الشقيقة جهودها… وشارك أمير دولة قطر في أعمال القمة العربية الـ34 ببغداد. وانطلقت ظهر اليوم في بغداد، القمة العربية الـ34 تحت شعار "حوار وتضامن وتنمية" لبحث قضايا ملحة، أبرزها القضية الفلسطينية والأزمات في سوريا والسودان ولبنان وغيرها من الملفات الساخنة في المنطقة. وشارك في القمة بعض القادة والزعماء العرب، والأمناء العامون لمنظمة الأمم المتحدة، وجامعة الدول العربية، ومنظمة التعاون الإسلامي، ومجلس التعاون الخليجي، إلى جانب عشرات الضيوف من الدول العربية، والاتحاد الأوروبي، والمنظمات الدولية. هذا، وأكد البيان الختامي للقمة العربية 34 المنعقدة بالعاصمة العراقية بغداد، أن هدف القمة توحيد الجهود وتحقيق مصالح شعوب المنطقة وقد شغلت قضية قطاع غزة حيزا واسعا من نشاط القمة. أهم ما جاء في البيان الختامي للقمة العربية: المصدر: RT دعا الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى إصلاح الجامعة العربية، موضحا أنها "تأسست في زمن غير زماننا هذا، وفي سياق غير سياقنا هذا، وفي محيط غير محيطنا هذا". أكد البيان الختامي للقمة العربية 34، المنعقدة في العاصمة العراقية بغداد، أن هدف القمة توحيد الجهود وتحقيق مصالح شعوب المنطقة وقد شغلت قضية قطاع غزة حيزا واسعا من نشاط القمة أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن أنقرة تجري محادثات مع السلطات ببغداد وأربيل بالعراق بشأن كيفية تسليم المسلحين الأكراد لأسلحتهم، عقب قرار حزب العمال الكردستاني حل نفسه. يناقش قادة الدول العربية خلال قمة العراق الأوضاع الاقتصادية والتنموية والاجتماعية بالمنطقة العربية.. يستعد القصر الحكومي في العاصمة بغداد لاستضافة أعمال القمة العربية بدورتها الـ34. انطلقت اليوم السبت أعمال القمة العربية الـ34 في العاصمة العراقية بغداد، وسط ظروف إقليمية ودولية وصفتها الرئاسة العراقية للقمة بأنها "بالغة التعقيد". التقطت صورة تذكارية للقادة والوفود المشاركة بالقمة العربية الـ34 في العاصمة العراقية بغداد، مع انطلاق القمة اليوم السبت. ثمن الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي، جهود العراق في استضافة القمتين العربية العادية الرابعة والثلاثين والتنموية الخامسة، معتبرا ذلك "خطوة تعكس عودة العراق القوية إلى محيطه العربي". تناولت مسودة "إعلان بغداد" الذي من المنتظر أن يقره القادة في ختام القمة العربية الـ34 اليوم السبت، عدة قضايا تصدرتها القضية الفلسطينية.

الحيوية السعودية
الحيوية السعودية

العربية

timeمنذ 6 أيام

  • سياسة
  • العربية

الحيوية السعودية

في مشهد الحيوية السعودية السياسية والاقتصادية، الإنسانية والروحية، لطالما كانت تطلعات الرياض تتَّجه نحو ترسيخ دور إيجابي يُعزّز مكانتها الإقليمية والدولية، ويُسهم في دعم جوارها العربي والإسلامي. ومنذ البداية، كان التكامل والتضامن العربي والإقليمي، بأبعاده الإنسانية والاجتماعية والروحية والاقتصادية، بوابة عبور السعودية إلى العالم، لا بوصفها مجردَ دولة، بل بصفتها نموذج استقرارٍ ونموٍ وتفاعل. وعندما تضخّمت مشاريع أخرى في المنطقة، وامتد نفوذها بما يتجاوز قدرتَها على الاستيعاب، تمسّكت السعودية بالدور لا بالنفوذ، وبالاستقرار لا بالهيمنة، وبالتنمية لا بالصراعات. وهذا ما جعل من الرياض محطةً عربيةً وإقليمية ودولية ثابتة لكل الساعين نحو معادلة الاستقرار والتنمية، تلك المعادلة التي لم تعد شأناً داخلياً بحتاً في العقل السياسي السعودي، بل تحوّلت إلى نموذج يمكن تعميمه في الإقليم. فالدور السعودي لم يعد مرهوناً فقط بالاستقرار السياسي أو بالنمو الاقتصادي، بل هو نتاجُ رؤيةٍ استراتيجية متكاملة، تمزج بين أدوات القوة الناعمة والردع، وتنطلق من الداخل إلى الخارج. هي رؤيةٌ ثبّتت موقع المملكة الجيوسياسي «دولة ارتكاز»، تمتلك مشروعاً داخلياً متماسكاً، وبصيرة خارجية مرنة، قادرة على التكيّف مع التحولات الاجتماعية في الداخل، وتبدّل موازين القوى في العالم. ولعلّ هذا ما عبّر عنه الرئيس الأميركي دونالد ترمب في خطابه أمام المنتدى السعودي - الأميركي حين قال: «أنتم تريدون الاحترام وتستحقونه»، في إشارة واضحة إلى الثابت السعودي الذي نجح في فرض احترامه على المتحوّل الأميركي والدولي. وهذا ما أشار إليه الكاتب السعودي زيد بن كمي في مقاله بصحيفة «الشرق الأوسط» (أمس الخميس) بعنوان: «القيم السعودية بعيون ترمب»، حيث كتب: «المملكة العربية السعودية لم تستجدِ دعماً، ولم تنتظر توجيهاً، بل تبني تحالفاتها وتعيد تعريف موقعها في العالم بلغتها الخاصة، وأدواتها، ومنطقها السيادي». والسيادة هنا ليست مجرد موقف سياسي، بل خصوصية مركّبة تعكس التماهي بين الثوابت الاجتماعية والرؤية السياسية للرياض، والتي تضع الخارج القريب ضمن أولوياتها، وتسعى إلى بناء بيئة إقليمية صالحة للاستقرار والاستثمار. فكانت دمشقُ الحاضرَ الأكبر في هذا الدور، بدءاً من موقف واشنطن، ومروراً بحضور الرئيس السوري أحمد الشرع، ووصولاً إلى الدور المحوري الذي أدّاه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في رفع العزلة السياسية عن سوريا، تمهيداً لإعادة دمجها في المجتمع الدولي. وفي سياق الثوابت والسيادة، تبقى القضية الفلسطينية مركزية في السياسة السعودية بمختلف أبعادها. وهذا ما بات يدركه الضيف الكبير؛ أنَّ مفتاح الحل هو قيام دولة فلسطينية، وأن حلّ الدولتين هو شرط أساسي لأي عملية سلام مقبلة، وهذا ما أكّد عليه الأمير محمد بن سلمان أمام ضيفه، وفي أكثر من مناسبة، من خطابه أمام مجلس الشورى في الماضي، إلى الدبلوماسية السعودية التي تعدّ لعقد مؤتمر دولي في الأمم المتحدة منتصف الشهر المقبل، بمساعٍ سعوديّة-فرنسية-عربية-أوروبية مشتركة، من أجل انتزاع اعتراف دولي بالدولة الفلسطينية. وعليه، فإنَّ الحيوية السعودية اليوم، بدبلوماسيتها النشطة، ورؤيتها الطموحة، وثروتها، وثورة شبابها، وقيادتها الرشيدة، ليست فقط دوراً قائماً، بل إنها مستقبلٌ يتشكّل.

الحيوية السعودية
الحيوية السعودية

الشرق الأوسط

time١٥-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الشرق الأوسط

الحيوية السعودية

في مشهد الحيوية السعودية السياسية والاقتصادية، الإنسانية والروحية، لطالما كانت تطلعات الرياض تتَّجه نحو ترسيخ دور إيجابي يُعزّز مكانتها الإقليمية والدولية، ويُسهم في دعم جوارها العربي والإسلامي. ومنذ البداية، كان التكامل والتضامن العربي والإقليمي، بأبعاده الإنسانية والاجتماعية والروحية والاقتصادية، بوابة عبور السعودية إلى العالم، لا بوصفها مجردَ دولة، بل بصفتها نموذج استقرارٍ ونموٍ وتفاعل. وعندما تضخّمت مشاريع أخرى في المنطقة، وامتد نفوذها بما يتجاوز قدرتَها على الاستيعاب، تمسّكت السعودية بالدور لا بالنفوذ، وبالاستقرار لا بالهيمنة، وبالتنمية لا بالصراعات. وهذا ما جعل من الرياض محطةً عربيةً وإقليمية ودولية ثابتة لكل الساعين نحو معادلة الاستقرار والتنمية، تلك المعادلة التي لم تعد شأناً داخلياً بحتاً في العقل السياسي السعودي، بل تحوّلت إلى نموذج يمكن تعميمه في الإقليم. فالدور السعودي لم يعد مرهوناً فقط بالاستقرار السياسي أو بالنمو الاقتصادي، بل هو نتاجُ رؤيةٍ استراتيجية متكاملة، تمزج بين أدوات القوة الناعمة والردع، وتنطلق من الداخل إلى الخارج. هي رؤيةٌ ثبّتت موقع المملكة الجيوسياسي «دولة ارتكاز»، تمتلك مشروعاً داخلياً متماسكاً، وبصيرة خارجية مرنة، قادرة على التكيّف مع التحولات الاجتماعية في الداخل، وتبدّل موازين القوى في العالم. ولعلّ هذا ما عبّر عنه الرئيس الأميركي دونالد ترمب في خطابه أمام المنتدى السعودي - الأميركي حين قال: «أنتم تريدون الاحترام وتستحقونه»، في إشارة واضحة إلى الثابت السعودي الذي نجح في فرض احترامه على المتحوّل الأميركي والدولي. وهذا ما أشار إليه الكاتب السعودي زيد بن كمي في مقاله بصحيفة «الشرق الأوسط» (أمس الخميس) بعنوان: «القيم السعودية بعيون ترمب»، حيث كتب: «المملكة العربية السعودية لم تستجدِ دعماً، ولم تنتظر توجيهاً، بل تبني تحالفاتها وتعيد تعريف موقعها في العالم بلغتها الخاصة، وأدواتها، ومنطقها السيادي». والسيادة هنا ليست مجرد موقف سياسي، بل خصوصية مركّبة تعكس التماهي بين الثوابت الاجتماعية والرؤية السياسية للرياض، والتي تضع الخارج القريب ضمن أولوياتها، وتسعى إلى بناء بيئة إقليمية صالحة للاستقرار والاستثمار. فكانت دمشقُ الحاضرَ الأكبر في هذا الدور، بدءاً من موقف واشنطن، ومروراً بحضور الرئيس السوري أحمد الشرع، ووصولاً إلى الدور المحوري الذي أدّاه ولي العهد السعودي الأمير محمد بن سلمان في رفع العزلة السياسية عن سوريا، تمهيداً لإعادة دمجها في المجتمع الدولي. وفي سياق الثوابت والسيادة، تبقى القضية الفلسطينية مركزية في السياسة السعودية بمختلف أبعادها. وهذا ما بات يدركه الضيف الكبير؛ أنَّ مفتاح الحل هو قيام دولة فلسطينية، وأن حلّ الدولتين هو شرط أساسي لأي عملية سلام مقبلة، وهذا ما أكّد عليه الأمير محمد بن سلمان أمام ضيفه، وفي أكثر من مناسبة، من خطابه أمام مجلس الشورى في الماضي، إلى الدبلوماسية السعودية التي تعدّ لعقد مؤتمر دولي في الأمم المتحدة منتصف الشهر المقبل، بمساعٍ سعوديّة-فرنسية-عربية-أوروبية مشتركة، من أجل انتزاع اعتراف دولي بالدولة الفلسطينية. وعليه، فإنَّ الحيوية السعودية اليوم، بدبلوماسيتها النشطة، ورؤيتها الطموحة، وثروتها، وثورة شبابها، وقيادتها الرشيدة، ليست فقط دوراً قائماً، بل إنها مستقبلٌ يتشكّل.

بساط ترأس إجتماعًا تحضيريًا للقمة التنموية في العراق: لبنان جزء لا يتجزأ من محيطه العربي
بساط ترأس إجتماعًا تحضيريًا للقمة التنموية في العراق: لبنان جزء لا يتجزأ من محيطه العربي

LBCI

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • LBCI

بساط ترأس إجتماعًا تحضيريًا للقمة التنموية في العراق: لبنان جزء لا يتجزأ من محيطه العربي

ترأس وزير الاقتصاد والتجارة الدكتور عامر بساط اجتماع المجلس الاقتصادي والاجتماعي على المستوى الوزاري التحضيري للقمة التنموية التي تستضيفها جمهورية العراق ويترأسها لبنان. وقد افتتح بساط الاجتماع بكلمة شدد فيها على "أهمية مشاركة لبنان في هذه المحطة التحضيرية للقمة لإعادة التأكيد على أنه جزء لا يتجزأ من محيطه العربي، وملتزم بالعمل على تفعيل التضامن والتكامل العربي في وجه التحديات المتسارعة التي تعصف بمنطقتنا". كما شارك وزير الاقتصاد في جلسات العمل كافة، حيث ناقش الوزراء وأعضاء اللجنة مشروع جدول أعمال القمة التنموية وبنوده. كذلك حضر الجلسة الختامية التي تم خلالها اعتماد مشاريع القرارات. وفي كلمته الافتتاحية، أشار بساط إلى أن "لبنان، ومن موقعه كرئيس للقمة التنموية الرابعة التي عقدت في بيروت عام 2019، يتابع باهتمام كبير نتائج تنفيذ مقررات تلك القمة، مشيرًا إلى ما تم إحرازه من تقدم في مبادرات ومشاريع واستراتيجيات تم العمل عليها. وأكد أن "لبنان يسعى لان تكون علاقته مع العالم العربي علاقة رابحة للطرفين"، مشددًا على "الحاجة الماسة لإعادة دمج لبنان في عالم عربي مزدهر". وأشار الى ان "لبنان، من خلال عمالته الماهرة وقطاعه الخاص النابض وموقعه الجغرافي الفريد، سيكون، وسيظل، محركًا مهمًا للنمو العربي المستدام". وختم بالتأكيد على أن "عودة لبنان إلى واجهة العمل العربي المشترك ليست شعارا، بل قناعة راسخة، وخيار استراتيجي"، مشددًا على أن "لبنان اليوم هو لبنان الدولة والمؤسسات، ورغم كل ما يمر به، لا يزال قادرا على النهوض، وعلى أن يكون شريكًا فاعلًا في صياغة مستقبل عربي أكثر ازدهارًا واستقرارًا".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store