logo
#

أحدث الأخبار مع #التنمية_والتحرير

مصادر كتلة التنمية والتحرير لـ"الجمهورية": القانون الانتخابي الحالي هو الأسوأ ويجب أن يتغيّر
مصادر كتلة التنمية والتحرير لـ"الجمهورية": القانون الانتخابي الحالي هو الأسوأ ويجب أن يتغيّر

LBCI

timeمنذ 5 أيام

  • سياسة
  • LBCI

مصادر كتلة التنمية والتحرير لـ"الجمهورية": القانون الانتخابي الحالي هو الأسوأ ويجب أن يتغيّر

تنطلق في المجلس النيابي الأسبوع المقبل ما تبدو أنّها رحلة السير الصعبة في حقل الغام قانون الانتخابات النيابية، عبر جلسة اللجان المشتركة التي دعا إليها رئيس المجلس الثلاثاء المقبل لدرس مجموعة من البنود، بينها سلسلة اقتراحات متعلقة بالقانون الانتخابي الحالي، هي نفسها الاقتراحات التي كانت مدرجة في جلسة اللجان السابقة في آذار الماضي، وأُرجئت حتى تجميع الاقتراحات الأخرى ذات الصلة بالموضوع عينه. وفي هذا السياق، قالت مصادر كتلة "التنمية والتحرير" لـ" الجمهورية": "بشهادة الجميع فإنّ القانون الانتخابي الحالي هو أسوأ القوانين الانتخابية على الإطلاق. مضمونه شوّه مبدأ النسبية ولم يراعِ أياً من مبادئ العدالة وصحة التمثيل لكل فئات الشعب اللبناني، وبالتالي لا بُدّ من وضع قانون انتخابي متطوّر تنفيذاً للدستور والطائف، يُشكّل نقطة تحوّل في مسار العملية الديمقراطية، ويُلبّي ما يطمح إليه الشعب اللبناني، ويؤمّن تكافؤ الفرص أمام الناخبين والمرشحين في آنٍ معاً ويؤدّي، بالتالي إلى إنتاج سلطة تتمتع بالتمثيل الصحيح". وأضافت المصادر: "القانون المسخ يجب أن يتغيّر، إذ لا يجوز إبقاء البلد رهينة قانون متخلّف، غايته إبقاء العلّة مزروعة في الجسم اللبناني. وسنسعى من خلال الاقتراحات إلى إحداث خرق إيجابي في السقف الانتخابي. مع تأكيد جهوزيّتنا للشراكة مع سائر القوى والاتجاهات السياسية والنيابية في إنتاج قانون انتخابي على قياس الوطن وليس على قياس الأشخاص والأحزاب والطوائف".

هاشم من جاكارتا: ما يتعرض له لبنان وفلسطين يؤكد الطبيعة الهمجية للعدو الاسرائيلي
هاشم من جاكارتا: ما يتعرض له لبنان وفلسطين يؤكد الطبيعة الهمجية للعدو الاسرائيلي

LBCI

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • LBCI

هاشم من جاكارتا: ما يتعرض له لبنان وفلسطين يؤكد الطبيعة الهمجية للعدو الاسرائيلي

اعتبر عضو كتلة "التنمية والتحرير" النائب الدكتور قاسم هاشم في مداخلة خلال اجتماع اللجنة السياسية ولجنة فلسطين لمؤتمر اتحاد مجالس البرلمانات الاسلامية المنعقد في جاكارتا، ان "ما تتعرض له غزة وكل فلسطين ووطني لبنان، يؤكد الطبيعة الهمجية للعدو الاسرائيلي، الذي يكشف النوايا العدوانية التوسعية لكيان قام على اغتصاب واحتلال ارضنا العربية من فلسطين الى لبنان وسوريا، ويحاول تكريس نهج الهيمنة والسيطرة، مستندا الى دعم اميركي واوروبي وغض طرف عربي واسلامي، ان لم نقل اكثر من ذلك، وهذا ما يستدعي من العالمين العربي والاسلامي واحرار العالم الى التنبه من خطر ما يمارسه الكيان الصهيوني". وقال: "اذا كنا نلتقي اليوم، كبرلمانيين للبحث في قضايا اوطاننا ومعاناة شعوبنا، فمن حقنا ان نسأل باسم من نمثل ماذا قدمت المؤتمرات والاجتماعات للشعوب التي عانت الظلم والعدوان والفقر والعوز الا بعض من كلام، ألم يحن الوقت لاتخاذ خطوات وقرارات تنفيذية لمواجهة الاخطار التي قد لا تقف عند حدود ما يصيب فلسطين ولبنان لان المشاريع التخريبية ستصل الى كل الاقطار والاوطان، لان الكيان الصهيونى يضع كل بلداننا على منظار تصويبه، فالى متى الانتظار لننتقل الى مرحلة حماية الامة من المخططات التخريبية؟".

النائب قاسم هاشم لـ «الأنباء»: لبنان بالعمق العربي ولا قائمة له خارج السرب الخليجي
النائب قاسم هاشم لـ «الأنباء»: لبنان بالعمق العربي ولا قائمة له خارج السرب الخليجي

الأنباء

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • سياسة
  • الأنباء

النائب قاسم هاشم لـ «الأنباء»: لبنان بالعمق العربي ولا قائمة له خارج السرب الخليجي

قال عضو كتلة «التنمية والتحرير» النائب د.قاسم هاشم في حديث إلى «الأنباء»: «هبوط أول طائرة إماراتية في مطار رفيق الحريري الدولي بعد رفع الحظر، خطوة إيجابية، مثمنة باتجاه لبنان في سياق التأكيد على الدور الأخوي الذي لطالما لعبته دول مجلس التعاون الخليجي، وكانت ولاتزال السباقة إلى دعم لبنان على المستويات كافة، لإخراجه من نفق الأزمات والمحن». وأضاف هاشم: «عودة الرعايا الخليجيين إلى لبنان، أكدت المؤكد ان لبنان كان وسيبقى على الدوام في ضمير أشقائه العرب. وهي بالتالي عودة ميمونة إلى الأصالة والجذور، والى الأيام الخوالي حيث احتضان الربوع اللبنانية للخليجيين، رسم أجمل وأبهى الصور عن طبيعة العلاقات بين لبنان ودول الخليج العربي». وتابع: «لبنان منغمس أرضا وشعبا وهوية في العمق العربي. ولن تقوم له قائمة خارج السرب الخليجي الذي لم يأل جهدا في ترميم أجنحة الشقيق الأصغر ودفعه إلى الأمام، انطلاقا من حرص القادة العرب ملوكا وأمراء ورؤساء، على دور لبنان في الجامعة العربية، وعلى طبيعة التشابك والتداخل الأخوي معه. وبالتالي لا خوف على لبنان مادام في عين الرعاية العربية له، لاسيما الرعاية الخليجية منها التي قدمت ولاتزال الغالي والنفيس في سبيل تعافيه وقيامه من تحت الرماد». وعما إذا كان لبنان بعد يوم الأربعاء الماضي سيكون بسبب استمرار الاعتداءات الإسرائيلية عليه أرضا مشتعلة جنوبا وبقاعا، وفي الوقت عينه مصيفا للخليجيين والأجانب من شمال صيدا إلى العبدة شمالا مرورا بالشوف وعاليه، قال هاشم: «عودة الأشقاء الخليجيين إلى لبنان تشكل أهم العوامل التي من شأنها مساعدة الديبلوماسية اللبنانية على تحرير الجنوب من الاحتلال الإسرائيلي، خصوصا ان لبنان عضو عربي يتألم، ولابد من ان تتداعى له بقية الأعضاء في الجسم العربي». وتابع: «التعاون الوثيق بين المواقع الرئاسية في لبنان (بعبدا وعين التينة والسرايا) قادر على تأمين المساعدة العربية لتحرير جنوب لبنان من الاحتلال الإسرائيلي، في وقت كان يفترض بالدول الراعية لاتفاق وقف إطلاق النار وباللجنة الخماسية المكلفة بالإشراف على تطبيقه، ان تمارس أقصى الضغوط على الكيان الإسرائيلي لإجباره على الانسحاب من الجنوب، لا ان تقف صامتة متفرجة على إجرامه وارتكاباته. وهنا يكمن دور الأشقاء العرب في تشكيل عامل القوة للبنان، من خلال دعمه في مساره الديبلوماسي لتحرير الجنوب». وردا على سؤال ختم هاشم، بالقول: «واهم من يعتقد لبرهة ان انسحاب إسرائيل من الجنوب مرتبط بسحب سلاح حزب الله، بل والحق يقال ان العدو الإسرائيلي يوظف سلاح الحزب كشماعة تسهل عليه استكمال مشروعه التوسعي في المنطقة، تارة عبر الانقضاض على القرى الجنوبية والبقاعية بحجة وجود مقاومين وسلاح للمقاومة، وطورا عبر قضمه الأراضي والمساحات في سياق تحقيق أهدافه وغاياته».

علامة: ما يجمعنا أكثر بكثير مما يفرقنا
علامة: ما يجمعنا أكثر بكثير مما يفرقنا

المنار

time١٣-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • المنار

علامة: ما يجمعنا أكثر بكثير مما يفرقنا

قال عضو كتلة 'التنمية والتحرير' النائب ‎فادي علامة في حديث له يوم الاحد إن 'القيَم التي تجمعنا أكثر بكثير من تلك الأمور التي تفرقنا'. وأضاف علامة ان 'وطننا ‎لبنان يسمو دائما بتعايش مواطنيه والتفافهم حول وطنهم وتوحدهم خلف مؤسسات الدولة وتنافسهم في خدمته لا في الصراعات والحروب التي نذكرها في ‎١٣ نيسان ونعمل لعدم عودتها ومحو أثارها'. يذكر انه في 13 نيسان/ابريل من كل عام تحل ذكرى انطلاق الحرب الاهلية اللبنانية التي استمرت ما يقارب الـ15 عاما، وانتهت بتوقيع اللبنانيين لاتفاق الطائف.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store