أحدث الأخبار مع #التوظيف


الجزيرة
منذ 9 ساعات
- أعمال
- الجزيرة
كالكاليست: الحرب دمّرت فرص العمل في شمال إسرائيل
كشف تقرير جديد صادر عن وزارة العمل الإسرائيلية ونشرته صحيفة "كالكاليست" الاقتصادية الخميس 3 يوليو/تموز الجاري، أن تداعيات الحرب المستمرة التي تشنها إسرائيل انعكست بشكل مدمر على سوق العمل الإسرائيلي، مسجلةً انخفاضات حادة في معدلات التوظيف، خاصة في الشمال، ولدى فئات حساسة مثل جنود الاحتياط، والنساء، و العرب داخل إسرائيل. الشمال أكثر تضررًا من الجنوب وبحسب "كالكاليست"، شهدت البلدات القريبة من الحدود الشمالية (ضمن نطاق 0–3.5 كيلومترات من الحدود) تراجعًا حادًّا في معدلات التوظيف من 82% في النصف الثاني من 2022 إلى 67% فقط في النصف الثاني من 2024، أي بانخفاض قدره 15 نقطة مئوية. في المقابل، تراجعت معدلات التوظيف في بلدات " غلاف غزة" (0–7 كيلومترات) من 86% إلى 80% في الفترة نفسها، أي بتراجع أخف بلغ 6 نقاط مئوية فقط. ويرجع هذا الفرق الكبير، حسب التقرير، إلى استمرار الإخلاء الإجباري في مناطق الشمال بسبب الوضع الأمني، وإغلاق الشركات والمصانع، وانهيار الخدمات الحيوية، ما جعل بيئة العمل تنهار تمامًا في تلك المناطق. فجوة مزمنة بين الجنوب والشمال وتشير بيانات "كالكاليست" إلى أن الوضع في الجنوب كان أفضل حتى قبل الحرب: معدل التوظيف في بلدات "غلاف غزة" بلغ 91% نسبة الحاصلين على تعليم أكاديمي وصلت إلى 32% متوسط الأجور بلغ نحو 13400 شيكل (نحو 4013 دولارا) في المقابل، بلدات الشمال المُخلاة كانت تعاني أصلا من هشاشة: معدل التوظيف كان 78% فقط نسبة الأكاديميين لم تتجاوز 28% متوسط الأجور لم يتخطَ 12150 شيكلا (نحو 3638 دولارا) وقالت الصحيفة: "هذا التفاوت البنيوي جعل سكان الشمال أكثر عرضة للانهيار الاقتصادي مع اندلاع الحرب". كارثة مهنية لجيل المستقبل أحد أكثر المؤشرات خطورة في التقرير هو الانخفاض الحاد في معدلات توظيف الفئة العمرية بين 25–40 عامًا في بلدات الشمال، حيث تراجعت من 87% في 2022 إلى 66% في 2024، وهو تراجع يوصف بالكارثي. أما لدى الرجال الذين تم استدعاؤهم لخدمة الاحتياط، فقد سجّلت نسبة التوظيف تراجعًا بـ3.3 نقاط مئوية، وهي 4 أضعاف ما تم تسجيله لدى مَن هم في سن 41–66. وكتب معدو التقرير: "خدمة الاحتياط الممتدة تؤثر على فرص قبولهم في الوظائف، خاصة بسبب الحاجة إلى الوجود المستمر أو التفرغ الفوري، وهو ما يُضعف فرصهم المهنية، بل ويهدد مساراتهم الوظيفية على المدى الطويل". ولم تسلم زوجات جنود الاحتياط من التأثيرات، إذ انخفضت معدلات توظيفهن بـ1 إلى 2.3 نقطة مئوية مقارنة بنساء أزواجهن غير مجندين. كما تراجعت نسبة العاملات بدوام كامل بـ2 إلى 5 نقاط مئوية. وقال وزير العمل يواف بن تسور لـ"كالكاليست": "تمكّنا من تجنّب انهيار أعمق بفضل الحماية القانونية للنساء، مثل الإجازات المدفوعة ومنع الفصل التعسفي، لكن التأثير ما زال واضحًا". وبحسب "كالكاليست"، فإن الرجال العرب شكّلوا الفئة الأكثر تضررًا. فبعد أن سجلوا معدل توظيف بلغ 77.9% في بداية 2023 -وهو الأعلى منذ عقد- انخفض المعدل إلى 75.5% بحلول نهاية 2024. لكن المؤشر الأخطر كان في نتائج اختبارات "بي آي إيه إيه سي" الدولية لمهارات الكبار: نسبة العرب الذين يواجهون صعوبات في القراءة ارتفعت من 46% في 2014 إلى 70% في 2023 وصلت النسبة بين الرجال العرب الشباب إلى 74% وجاء في التقرير: "هذا الواقع لا يبشّر بالخير لجيل الشباب العربي الساعي للاندماج في سوق العمل، ويعكس أزمة تعليمية متراكمة تتفاقم مع كل موجة توتر أمني". كما كشف التقرير عن فجوة خطيرة في مهارات القراءة بين الحريديم وغير الحريديم، حيث يعاني 60% من الرجال الحريديم الشباب من ضعف في القراءة، مقارنة بنحو 37% بين أقرانهم من اليهود غير المتدينين. ورغم الأزمة، برز قطاع البرمجة كأكثر القطاعات نموًا في العقد الأخير، حيث ارتفعت نسبة العاملين فيه من 2.9% عام 2012 إلى 5.1% عام 2024. ومع ذلك، سجّل القطاع ركودًا منذ 2023، ما يثير الشكوك حول استدامة هذا التوسع. في المقابل، تراجعت وظائف "مندوبي المبيعات في المتاجر" من 4.2% في 2012 إلى 3.1% في 2024، وهو ما أرجعه التقرير إلى التحول المتسارع نحو التجارة الإلكترونية. إسرائيل تتجه نحو أزمة تشغيل هيكلية طويلة الأمد وفي ختام تقريرها، اعتبرت "كالكاليست" أن نتائج وزارة العمل تؤكد أن الفجوات الاجتماعية والمهنية تتسع، وأن الأزمات الأمنية تُفاقم من هشاشة الفئات المهمّشة، وتكشف عن غياب خطة طوارئ شاملة لسوق العمل. وقالت الصحيفة: "ما يحدث في الشمال ليس مجرد تراجع مؤقت في العمل، بل انهيار كامل لركائز التوظيف والاستقرار الاجتماعي. وإذا لم تُعالج الفجوة، فإن آثارها ستمتد لأجيال مقبلة، وسيتحول الشمال إلى منطقة طاردة للسكان والاستثمار".


الرياض
منذ 18 ساعات
- أعمال
- الرياض
استقرار معدل البطالة في سويسرا
استقر معدل البطالة في سويسرا خلال شهر يونيو، محافظًا بذلك على نفس المستوى الذي كان عليه في شهر مايو الماضي. وأفادت وزارة الاقتصاد السويسرية أن معدل البطالة في البلاد بلغ (2,7 %) خلال شهر يونيو، مما يعكس استقرارًا في سوق العمل السويسرية. وأظهرت البيانات أنه في نهاية يونيو، سُجّل (126) ألفًا و(877) عاطلًا عن العمل لدى مكاتب التشغيل، بتراجع قدره (1067) شخصًا مقارنة بشهر مايو، مشيرة إلى أن هذا الانخفاض الطفيف في عدد العاطلين جاء رغم بقاء نسبة البطالة الإجمالية دون تغيير، ما يشير إلى تحسن طفيف في سوق العمل لكن دون تأثير كبير على النسبة العامة. وتواصل سويسرا تسجيل واحدة من أدنى معدلات البطالة في أوروبا، مستفيدة من قوة اقتصادها وتنوعه، فضلًا عن الطلب المستمر على اليد العاملة في قطاعات متعددة.


البوابة
منذ يوم واحد
- صحة
- البوابة
في يوم المهنة بكلية الأمير سلطان.. مستشفى أستر سند تفتح أبوابها أمام خريجي الخدمات الطبية الطارئة
شارك مستشفى أستر سند، التابع لمجموعة أستر دي إم للرعاية الصحية، بصفته راعيًا رسميًا في فعاليات يوم المهنة الذي نظمته كلية الأمير سلطان بن عبدالعزيز للخدمات الطبية الطارئة، وذلك في خطوة تعكس التزام المستشفى بدعم جهود التوطين، واستقطاب الكفاءات السعودية الشابة، والاستثمار في مستقبل القطاع الصحي بالمملكة، بما يتماشى مع أهداف رؤية المملكة 2030 لتطوير النظام الصحي والارتقاء بجودة الخدمات الطبية. جاءت مشاركة المستشفى بهدف تسليط الضوء على الفرص الوظيفية والتدريبية المتاحة ضمن منظومته، وفتح المجال أمام الخريجين والخريجات للانضمام إلى بيئة عمل مهنية قائمة على التمكين، والتطوير المستمر، ورعاية الطاقات الوطنية، تجسيدًا لاستراتيجية "أستر دي إم" في تأهيل الكوادر الصحية المحلية ودمجها في منظومة العمل الصحي الحديثة. منصة تفاعلية وقد مثّل الحدث منصة تفاعلية جمعت نخبة من الكوادر التعليمية والطبية، وشهد تفاعلًا واسعًا من خريجي تخصص الخدمات الطبية الطارئة، حيث استقبل فريق التوظيف في "أستر سند" عددًا كبيرًا من السير الذاتية لشباب وشابات طموحين، وقدّم نبذة عن برامج التطوير المهني، والفرص التدريبية، والمسارات التخصصية المتاحة بالمستشفى، بالإضافة إلى التعريف بثقافة العمل الداخلية التي تتبناها المجموعة. تمكين الخريجين وبهذه المناسبة، أكد فلاح الشراري، مسؤول التوظيف في مجموعة أستر دي إم للرعاية الصحية، أن مشاركة مستشفى أستر سند في يوم المهنة تأتي ضمن مسؤولياته الوطنية والمجتمعية لدعم شباب الوطن، قائلًا: "نحن نؤمن بأن تمكين الكوادر الوطنية هو أساس النهوض بالقطاع الصحي، ولقد لمسنا خلال هذا الحدث شغفًا كبيرًا ومعرفة واحترافية لدى الخريجين تعكس طموحًا حقيقيًا، ونتطلع إلى انضمام بعضهم قريبًا إلى فرقنا الطبية، فهم يمثلون مستقبلًا واعدًا لقطاع الرعاية الصحية في المملكة". وثمّن "الشراري" جهود كلية الأمير سلطان في تنظيم هذه الفعالية، مشددًا على أهمية تعزيز التعاون بين المؤسسات التعليمية والمنشآت الصحية في المملكة، لما له من أثر مباشر في إعداد جيل مؤهل من المهنيين القادرين على تلبية احتياجات القطاع الصحي المتطور، وتحقيق تطلعات رؤية المملكة 2030. بيئة محفزة وتُعد مشاركة "أستر سند" امتدادًا لنهج المجموعة في بناء بيئة عمل قائمة على الثقة والتقدير والاحترام المتبادل، وترسيخ ثقافة الحوار المفتوح التي تمكن الموظفين من الإسهام في تطوير السياسات الداخلية، بما يرفع من مستويات الرضا والتفاعل الوظيفي داخل المؤسسة، ويدعم استقرار الكفاءات ونموها المهني داخل المؤسسة. رعاية عالمية يُذكر أن مستشفى "أستر سند" هو أحد أذرع مجموعة أستر دي إم للرعاية الصحية في المملكة، والتي تشهد توسعًا كبيرًا في دول مجلس التعاون الخليجي، يشمل إطلاق مراكز طبية جديدة، وتحديث البنية التحتية الصحية، إلى جانب المساهمة في رفع جودة خدمات الرعاية وفقًا لأعلى المعايير العالمية. وتعكس هذه المبادرات حرص المجموعة على دعم التوطين، وتوفير فرص عمل نوعية، وتقديم رعاية صحية تضع الإنسان في قلب أولوياتها، إنطلاقًا من رسالتها الهادفة إلى تحقيق التميز والاستدامة في كل جانب من جوانب الخدمة الصحية داخل المملكة.


عكاظ
منذ يوم واحد
- أعمال
- عكاظ
التوظيف في السعودية يسجل أعلى وتيرة في 14 عاماً
كشف تقرير حديث تسارع التوسع في نشاط القطاع الخاص غير النفطي في السعودية خلال شهر يونيو الماضي، مدفوعاً بالطلب القوي من العملاء وزيادة في التوظيف، وهو ما دفع الشركات الخاصة غير النفطية لتعيين موظفين بأسرع معدل منذ شهر مايو 2011. ووسّعت الشركات فرق العمل لإدارة أعباء العمل المتزايدة. وارتفع مؤشر بنك الرياض لمديري المشتريات في السعودية المعدل في ضوء العوامل الموسمية إلى أعلى مستوى له في 3 أشهر عند 57.2 نقطة في شهر يونيو من 55.8 في شهر مايو، متجاوزاً بكثير عتبة الخمسين نقطة التي تشير إلى النمو. الطلبيات الجديدة تسارع نمو الطلبيات الجديدة إلى أعلى مستوى في 4 أشهر وارتفع المؤشر الفرعي إلى 64.3 في شهر يونيو من 62.5 في شهر مايو. وكانت المبيعات المحلية هي المحرك الرئيسي لهذا الارتفاع مدعومة بعمليات الشراء الناجحة للعملاء واستراتيجيات التسويق المعززة، وظل نمو مبيعات التصدير طفيفاً. وزادت أسعار مستلزمات الإنتاج بشكل حاد متماشية مع اتجاه الربع الثاني، ما دفع الشركات إلى تحميل العملاء تكاليف أعلى. وصعدت أسعار الإنتاج بقوة مسجلة أقوى ارتفاع لها منذ عام ونصف، بعد انخفاضها في الأشهر السابقة. ورغم ضغوط التكلفة، حافظت الشركات السعودية غير النفطية على تفاؤلها بشأن النشاط المستقبلي، وفقاً لما أظهره المسح، ووصل مؤشر الإنتاج المستقبلي إلى أعلى مستوى في عامين، وتعززت الثقة بفضل متانة الظروف الاقتصادية المحلية وقوة الطلب. وكانت هيئة الإحصاء قد كشفت أن معدل البطالة الإجمالي للسعوديين وغير السعوديين بلغ 2.8%، وبلغ معدل المشاركة في القوى العاملة الإجمالي للسعوديين وغير السعوديين 68.2%، وسجل معدل مشاركة السعوديين في القوى العاملة ارتفاعاً بلغ 51.3% مقارنة بالربع الرابع من عام 2024. مشاركة السعوديين وأظهرت نتائج نشرة إحصاءات سوق العمل للربع الأول من عام 2025 ارتفاع معدل مشاركة الذكور السعوديين في القوى العاملة ليبلغ 66.4%، وانخفاض معدل البطالة للسعوديين الذكور ليصل إلى 4%، كما أوضحت نجاح مبادرات تمكين المرأة، التي أسهمت في زيادة مشاركتها الاقتصادية وتعزيز دورها في دفع عجلة النمو والتنمية المستدامة، حيث أشارت النتائج إلى ارتفاع في معدل مشاركة السعوديات في القوى العاملة ليبلغ 36.3%، وانخفاضٍ في معدل البطالة للسعوديات ليصل إلى 10.5%، وذلك مقارنة بالربع السابق. وبيّنت النتائج المتعلقة بالسعوديات في سن الشباب (15 - 24 سنة) ارتفاع معدل المشتغلات إلى السكان، حيث بلغ 14.6%، كما ارتفع معدل مشاركتهن في القوى العاملة، حيث بلغ 18.4%، وانخفض معدل المشتغلين إلى السكان الشباب السعوديين الذكور ليصل إلى 29.2%، كما انخفض معدل مشاركتهم في القوى العاملة ليصل إلى 33%، مع انخفاض في معدل البطالة للسعوديين الذكور ليصل إلى 11.6% مقارنة بالربع السابق من عام 2024، حيث تعزى تلك النتائج إلى تحسن سياسات سوق العمل السعودية، مدفوعة بأدائها القوي والمتطور، وازدياد جاذبيتها. أخبار ذات صلة


العربية
منذ يوم واحد
- أعمال
- العربية
تعافي قطاع الخدمات الأميركي مع تباطؤ التوظيف مجددًا
تعافى نشاط قطاع الخدمات الأميركي في شهر يونيو الماضي مع ارتفاع الطلبيات في حين تقلصت الوظائف للمرة الثالثة منذ بداية العام، مما يبرز تأثير حالة عدم اليقين السياسي على الشركات. وأعلن معهد إدارة التوريد، اليوم الخميس، أن مؤشر مديري المشتريات للقطاع غير الصناعي ارتفع إلى 50.8 نقطة الشهر الماضي من 49.9 نقطة في مايو. وتوقع خبراء اقتصاد ارتفاع مؤشر مديري المشتريات لقطاع الخدمات إلى 50.5 نقطة، وفق وكالة "رويترز". وتشير القراءة فوق 50 نقطة إلى نمو في قطاع الخدمات الذي يُمثل أكثر من ثلثي الاقتصاد. ويقول الخبراء إن الشركات تواجه حالة من الضبابية إزاء ما سيحدث بعد انتهاء المهلة التي حددها الرئيس دونالد ترامب قبل فرض رسوم جمركية أعلى الأسبوع المقبل. ومن المقرر أن ينتهي العمل بتخفيض مؤقت للرسوم الجمركية لمدة 90 يومًا بين الولايات المتحدة والصين في منتصف أغسطس. وارتفع مؤشر الطلبيات الجديدة إلى 51.3 نقطة الشهر الماضي من 46.4 نقطة في مايو، لكن تحسن الطلب لم يعزز التوظيف، وانخفض مؤشر التوظيف في قطاع الخدمات إلى 47.2 نقطة من 50.7 نقطة في مايو، وتراجع المؤشر في ثلاثة من الأشهر الستة الماضية. ويتوافق ذلك مع بيانات أخرى أشارت إلى تراجع قوة سوق العمل وسط تردد من الشركات في زيادة التوظيف. ورصد معهد إدارة التوريد ما وصفه بـ "تشديد في الرقابة على جميع الوظائف الشاغرة، سواء كانت وظيفة جديدة أو وظيفة بديلة لوظيفة قائمة". ومع ذلك، تواصل الشركات الاحتفاظ بالموظفين بعد مواجهتها صعوبات في العثور على عمالة خلال جائحة كوفيد-19 وبعدها، ويُبقي ذلك سوق العمل نشطًا ويجنب الاقتصاد الدخول في مرحلة الركود. ويتوقع خبراء الاقتصاد أن يظهر تأثير الرسوم الجمركية على التضخم خلال هذا الصيف. وأوضحوا أن التضخم ظل معتدلًا إلى حد كبير نظرًا لقيام الشركات ببيع بضائع متراكمة قبل تطبيق الرسوم الجمركية.