أحدث الأخبار مع #التوظيف


الإمارات اليوم
منذ 2 ساعات
- أعمال
- الإمارات اليوم
«أدنوك»: شراء منتجات يمكن تصنيعها محلياً بـ 78 مليار درهم
قال رئيس دائرة الشؤون التجارية والقيمة المحلية المضافة في أدنوك، الدكتور صالح الهاشمي، إن «(أدنوك) قامت بشراء منتجات يمكن تصنيعها محلياً في الإمارات بقيمة 78 مليار درهم، حتى اليوم، بعد أن تم تخصيص 90 مليار درهم لهذا الغرض حتى عام 2030»، مشيراً إلى أنه تم بالفعل توقيع عقود هذه المشتريات، ويتم الشراء بالفعل من المصانع المحلية. وأوضح الهاشمي، في تصريحات صحافية على هامش «اصنع في الإمارات»، أن «أدنوك» لديها سلسلة إمداد كبيرة في عملياتها المختلفة، ونوه إلى أنه تم توظيف 17 ألف مواطن ومواطنة بوساطة هذا البرنامج في القطاع الصناعي، بخلاف الذين تم توظيفهم من جنسيات أخرى.


البيان
منذ 3 ساعات
- صحة
- البيان
137 طالباً في مسابقة مهارات أصحاب الهمم 2025
والذي يعادل شهادة المستوى الثاني المهني «الإعدادية» ويستهدف البرنامج تأهيل الطلبة من أصحاب الهمم، ممن تجاوزت أعمارهم 18 عاماً، للاندماج في بيئات العمل الحقيقية وتتضمن المسابقة تقييمات عملية في مهارتين رئيستين: تطبيق الإسعافات الأولية وإعداد القهوة، من خلال سيناريوهات تحاكي مواقف الحياة اليومية، بهدف قياس كفاءة الطلبة في تطبيق المهارات المكتسبة، وتعزيز جاهزيتهم وثقتهم بالانخراط في سوق العمل.


زاوية
منذ 16 ساعات
- أعمال
- زاوية
1276 طلباً للتسجيل في برامج المنح الدراسية والتدريب الجمركي واللوجستي لجمارك دبي
دبي: اختتمت جمارك دبي مشاركتها الفاعلة في معرض الخدمة الوطنية للتوظيف 2025 الذي أقيم في مركز دبي للمعارض بمدينة إكسبو دبي خلال الفترة من 12 إلى 14 مايو الجاري. وقد شهدت منصة الدائرة إقبالاً لافتاً، حيث بلغ عدد الزوار 1529 زائراً، فيما تقدم 1276 مواطناً للتسجيل في البرامج التدريبية والمنح الدراسية التي قدمتها جمارك دبي خلال المعرض. وجاءت مشاركة جمارك دبي بهدف استقطاب الكفاءات الوطنية وتعريفهم ببرنامجها التدريبي الرائد "مسار 33"، الذي يتضمن ثلاث مبادرات رئيسية تسعى إلى تمكين الشباب وتوفير مسارات مهنية واعدة. وفي هذا السياق، شمل البرنامج المنح الدراسية الأكاديمية، التي توفر فرصاً للالتحاق ببرامج جامعية متخصصة في مجالات التجارة والجمارك واللوجستيات، إلى جانب برنامج ماجستير إدارة الأعمال في التجارة الرقمية وسلسلة الإمداد، والذي التحق به حتى الآن 14 طالباً. بالإضافة إلى ذلك، جاء برنامج التدريب المهني للمفتشين الجمركيين ليعزز قدرات خريجي الثانوية العامة، من خلال تدريب مكثف يمتد على مدى سبعة أشهر، بهدف تأهيلهم للانضمام إلى كادر التفتيش الجمركي، وقد استقطب البرنامج حتى الآن 84 مواطناً. ولم تقتصر الجهود على ذلك، إذ أطلقت جمارك دبي برنامج التدريب في القطاع اللوجستي، من خلال أكاديمية دبي اللوجستية، بهدف تزويد الكوادر الوطنية بالمهارات اللازمة للعمل في شركات الخدمات اللوجستية، بما يسهم في تعزيز فرصهم المهنية وتوسيع آفاقهم الوظيفية. وفي ختام مشاركة جمارك دبي في المعرض أشار خميس المهيري، مدير إدارة الموارد البشرية (مكلف) بجمارك دبي، إلى الإقبال الكبير من الشباب المواطنين على البرامج التدريبية المقدمة، مؤكداً أن أكاديمية دبي اللوجستية تسهم في فتح آفاق جديدة أمام المواطنين للعمل في القطاعات التجارية واللوجستية والأمنية، مع التركيز على جذب الكفاءات الوطنية المتميزة، ما يعزز دورهم في التنمية المستدامة ويحقق الأهداف الاستراتيجية لجمارك دبي، بما يتماشى مع رؤية الدولة لتمكين الشباب وتعزيز دورهم في مسيرة التنمية المستدامة. -انتهى-


الرياض
منذ 18 ساعات
- أعمال
- الرياض
خريجو الجامعات.. واستثمار طاقاتهم
شهدنا خلال هذه الأيام احتفال الجامعات السعودية تخريج دفعات متزايدة من الطلاب والطالبات في مختلف التخصصات، حيث بلغ عدد الطلاب في الجامعات السعودية نحو 2.2 مليون طالب وطالبة في عام 2024، مما يعكس التزام المملكة بتطوير نظام التعليم وتعزيز قدرات الشباب من خلال توفير فرص تعليمية عالية الجودة. ويعكس هذا الرقم الكبير حجم التطور في منظومة التعليم العالي في المملكة، والاهتمام المتنامي بتأهيل الكوادر الوطنية علميًا. إلا أن هذا التوسع يطرح تساؤلات جوهرية حول مدى قدرة سوق العمل على استيعاب هذه المخرجات، ومدى جاهزية الخريجين للاندماج في بيئة مهنية تنافسية ومتغيرة. رغم ما يشهده قطاع التعليم من تطور، لا يزال الخريجون يواجهون عدة تحديات أبرزها: • الفجوة بين مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل، لا سيما في بعض التخصصات النظرية وقد يصل إلى التطبيقية في ظل التقدم التقني المتسارع الذي يشهده عصرنا الحاضر. • ضعف الخبرات العملية نتيجة قلة فرص التدريب الميداني والتطبيقي، ومدى تفاعل منظمات الأعمال في تحقيق الهدف من تلك البرامج في توظيف المتدربين. • الاعتماد على القطاع الحكومي كمصدر رئيسي للتوظيف، رغم محدودية الفرص فيه، والتوجه لمنح الفرص للقطاع الخاص والغير ربحي في تقديم الخدمات المجتمعية. • نقص الوعي بثقافة العمل المهني والعمل الحر، بما يشمل ضعف الإلمام بمتطلبات الوظيفة، وأخلاقيات العمل، ومهارات الانضباط، والتواصل، والمبادرة. ولمعالجة هذه التحديات، تبرز الحاجة إلى حلول استراتيجية منسجمة مع رؤية المملكة 2030، ومن أبرزها: • مواءمة التخصصات الجامعية مع أولويات الاقتصاد الوطني والتوجهات المستقبلية، مثل الذكاء الاصطناعي، الأمن السيبراني، الطاقة المتجددة، والاقتصاد الرقمي. • تعزيز الشراكة بين الجامعات وسوق العمل من خلال برامج التدريب التعاوني والميداني، وكذلك تفعيل برامج ومشاريع حاضنات الأعمال. • نشر الوعي بثقافة العمل الحر وريادة الأعمال بين الخريجين، وتأهيلهم فكريًا ومهنيًا لتبنّي المبادرة بدلاً من انتظار الوظيفة. • تضمين مساقات مهارية وأخلاقية ضمن المناهج الجامعية، لتعزيز جاهزية الخريج لسوق العمل. • تمكين القطاع الخاص من لعب دور أكبر في توظيف الشباب، من خلال الحوافز والبرامج الوطنية مثل "تمهير"، و"جدارة"، و"منشآت". لقد نجحت العديد من الدول في معالجة هذه التحديات من خلال نماذج ملهمة؛ ففي ألمانيا، طُبّق نظام "التعليم المزدوج" الذي يجمع بين الدراسة والتدريب المهني، وأسهم في خفض معدل بطالة الخريجين إلى أقل من 5%. وفي سنغافورة، أُدرجت وحدات إلزامية للخبرة العملية ضمن متطلبات التخرج، إلى جانب برامج توعوية تجهّز الطلاب نفسيًا ومهنيًا قبل دخول السوق. أما فنلندا، فاعتمدت التعليم القائم على المشاريع، والتدريب على مهارات العمل وأخلاقياته منذ السنوات الأولى في الجامعة. ختامًا، إن تأهيل الخريجين وتمّكينهم من الانخراط الفاعل في سوق العمل ليس خيارًا تنمويًا فحسب، بل ضرورة وطنية لبناء اقتصاد مستدام وتحقيق تطلعات رؤية المملكة 2030. ayedhaa @x


LBCI
منذ يوم واحد
- أعمال
- LBCI
المتقدمين للوظائف يكذبون في طلباتهم... والجيل "زد" في الطليعة
أظهرت بيانات استطلاع حديث أن واحدًا من كل أربعة متقدمين للوظائف قام بتضليل أو تحريف أو تقديم معلومات غير دقيقة في سيرهم الذاتية أو طلبات التوظيف، بأشكال متعددة. ويقود الجيل "زد" (المولودون بعد عام 1996) هذا التوجه بشكل واضح مقارنة بالأجيال الأخرى. ووفقًا لمنصة المتخصصة في خدمات التوظيف، فإن نحو 47% من أفراد هذا الجيل اعترفوا بأنهم كذبوا في جانب ما من طلباتهم بهدف التوافق مع الصورة التي يعتقدون أن أصحاب العمل يبحثون عنها. ويليهم في هذا السلوك جيل الألفية(Millennials) بنسبة 38.5%، ثم جيل إكس (Gen X) بنسبة 20.4%، وأخيرًا الجيل الذي سبقهم (Baby Boomers) بنسبة 9.4% فقط. وبيّنت تفاصيل الاستطلاع، التي حصلت عليها شبكة Fox News Digital، أن أغلب "الزومرز" (لقب شائع لأفراد الجيل زد) لجأوا إلى الكذب في مجالات رئيسية مثل: الخبرة العملية (22.97%) المسؤوليات الوظيفية (28.38%) المسمّى الوظيفي (17.57%) وهذا يشير إلى أن نسبة من المشاركين قد تكون قدّمت معلومات غير دقيقة في أكثر من خانة واحدة. وعلى مستوى جميع الأجيال، احتل كل من الخبرة العملية والمسؤوليات صدارة أكثر العناصر التي يتم تزويرها في طلبات التوظيف، لكن النسبة كانت أقل مقارنة بالجيل زد. وتعليقًا على هذه النتائج، أوضحت أماندا أوغستين، وهي مدربة مهنية معتمدة (CPCC)، أن السبب الأبرز خلف هذه الظاهرة هو أن المتقدمين الشباب، ممن يملكون خبرة محدودة، يسعون جاهدين لترك انطباع أول قوي والدخول إلى سوق العمل حتى وإن اضطرهم الأمر إلى التلاعب بالمعلومات.