logo
#

أحدث الأخبار مع #الجامبوجات

هذا سر تألقي كهداف تاريخي للبطولة.. مكسيكو وزيغنشور نقاط سوداء
هذا سر تألقي كهداف تاريخي للبطولة.. مكسيكو وزيغنشور نقاط سوداء

الشروق

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الشروق

هذا سر تألقي كهداف تاريخي للبطولة.. مكسيكو وزيغنشور نقاط سوداء

يؤكد اللاعب الدولي السابق ناصر بويش أن تألقه مع شبيبة القبائل ثمانينيات القرن الماضي لم يكن بالأمر السهل، بل كان بفضل جديته فوق الميدان، وكذلك روح التنافس في المجموعة تحت إشراف المدرب الراحل خالف محي الدين الذي وصفه بالرجل النزيه والعادل بفضل حنكته في تسيير المجموعة، مشيرا أن الأجواء السائدة في شبيبة القبائل سحت بنيل ألقاب محلية وقارية عديدة، مثلما مكنته من تحقيق إنجازات فردية، بدليل أنه يعد الهداف التاريخي للبطولة، حين سجل 36 هدفا في موسم 85-86 و52 هدفا في المجموع في ذات الموسم بين البطولة والكأس وكأس إفريقيا. خالف مدرب عادل ونزيه وليس سهلا أن تفرض نفسك في الشبيبة نزل الدولي السابق والهداف التاريخي للبطولة ناصر بويش ضيفا على برنامج 'أوفسايد' الذي يعده ويقدمه الزميل ياسين معلومي وتم بثه سهرة أول أمس على قناة الشروق نيوز، حيث كانت الفرصة مواتية للوقوف على المشوار الكروي الثري لناصر بويش مع مختلف الأندية التي حمل ألوانها، وفي مقدمة ذلك شبيبة القبائل زمن 'الجامبو جات' على مدار 7 سنوات متتالية ثمانينيات القرن الماضي، ناهيك عن مروره على المنتخب الوطني في فترات مختلفة من 1984 إلى 1992، وكذلك تجاربه الاحترافية المتنوعة في المجر وفرنسا وقطر إلى غاية اعتزاله الميادين مطلع التسعينيات. بدأت مع الأبيار ثم بلكور وهذا سر تألقي مع الشبيبة وأكد ناصر بويش أن بدايته مع الكرة كانت في الأبيار قبل أن يلتحق بالفئات الشبانية لفريق شباب بلكور، حيث أتيحت له فرصة اللعب مع الأكابر رغم أنه لا يزال في صنف الأواسط، وهذا بفضل الثقة التي حظي بها من طرف المدرب مختار كالام، مضيفا أن الصدفة كان لها دور هام في الانضمام إلى شبيبة القبائل. حدث ذلك بعد مقابلة مصغرة ما بين الأحياء لفت انتباه اللاعب دريج الذي اقترحه على المدرب خالف محي الدين، ما جعل هذا الأخير يعجب بإمكاناته مباشرة بعد أول حصة تدريبية أعقبتها مقابلة تطبيقية، مشيرا أن الأجواء السائدة في شبيبة القبائل في تلك الفترة ساعدته على العمل بجدية، خاصة وأنه كان على قناعة بأن هناك عدالة وإنصاف في ظل تواجد المدرب خالف محي الدين الذي قام حسب قوله بعمل كبير رفقة زيفوتكو. ورغم اعتراف ناصر بويش بوجود نجوم كروية بارزة في شبيبة القبائل، إلا أن التنافس كان على أشده حسب قوله، ما جعل الذي يكون الأفضل هو الذي يلعب، مؤكدا بصريح العبرة: 'خالف لا يظلم أحدا، وهذا بفضل ذكائه وحنكته في تسيير المجموعة، وكذلك منح الأولوية للأفضل أداء فوق الميدان'. هناك أشخاص ظلموني وانقلبوا علي.. أتركهم لضميرهم وهو الأمر الذي مكنه حسب بويش من التأقلم مع شبيبة القبائل والبروز بشكل لافت، وهذا رغم تواجد مهاجمين في مستوى عالي مثل مناد وعويس وفرقاني وعبد السلام وباريس وغيرهم، بدليل أنه يعد الهداف التاريخي للبطولة بـ 36 هدفا، كان ذلك موسم 85-86، وفي ذات الموسم سجل 52 هدفا في المجموع باحتساب أهداف الكأس والمنافسات القارية، مرجعا ذلك إلى العمل الجاد الناجم عن المجهود الفردي والجماعي وكذلك الأجواء الإيجابية السائدة في المجموعة. مضيفا انه سجل أسرع هدف بعد مضي 21 ثانية في مرمى الترجي التونسي في ذات الفترة تقريبا، في إطار منافسة كأس إفريقيا، حيث كان الترجي التونسي يتشكل من لاعبين دوليين بارزين مثل نبيل معلول وطارق ذياب وبن يحي وغيرهم. سجلت على أغلب الحراس واحترفت في المجر وفرنسا وقطر وفي الوقت الذي أكد ناصر بويش بأنه سجل على أغلب حراس البطولة، وفي مقدمة ذلك الدولي السابق نصر الدين دريد الذي تجمعه به حكايات كثيرة ومثيرة حين كان هذا الأخير يلعب بألوان مولودية وهران الذي سجل ضدها عدة أهداف حسب قوله، ناهيك عن الندية السائدة بين الشبيبة والحمراوة، فقد كان يعترف بقوة الكثير من المدافعين مثل مغارية وبلغربي وسرار وبرناوي وزنير وقندوز ومرزقان وغيرهم. وأكد ناصر بويش بأنه قضى 7 مواسم كاملة مع شبيبة القبائل (من 1983 إلى غاية 1990)، ما مكنه من تحقيق إنجازات فردية وجماعية، منها أنه هداف تاريخي للبطولة، ناهيك عن نيل عدة ألقاب محلية وقارية لا تقل عن 5 تتويجات، وكذلك حصوله على لقب هداف البطولة في 3 مناسبات، وهو الأمر الذي جعله يخوض عدة تجارب احترافية في عدة بطولات أوروبية وعربية، من ذلك الدوري المجري، حيث نال كأس المجر بعد أن سجل هدفا في اللقاء النهائي، كما لعب في الدوري الفرنسي مع نادي ريدستار، إضافة إلى تجربة كروية في الدوري القطري مع نادي قطر. شطب اسمي من مونديال 86 وما حدث في زيغنشور ذكريات سوداء وفي السياق ذاته كانت له محطات متباينة مع المنتخب الوطني من 1984 تحت قيادة خالف رمحي الدين، وفي 85-86 تحت إشراف رابح سعدان، فيما غاب عن فترة 1988 بسبب إصابة، وعاد مجددا إلى المنتخب الوطني نهاية الثمانينيات ومطلع التسعينيات، حين سجل حضوره في نسختي 'كان 90' بالجزائر ودورة 92 بزيغنشور، مؤكدا أن الإشكال الحاصل مع المنتخب الوطني يكمن في عدم منح الثقة في اللاعبين الشبان، متأسفا على غيابه عن نهائيات كأس العالم 86 بمكسيكو، بعد شطب اسمه مباشرة بعد 'كان 86' بمصر رفقة بعض اللاعبين مثل فرقاني ومهدي سرباح ومرزقان ولاعب مولودية الجزائر ناصر بويش. كما تأسف عن عدم منحه الفرص الكافية للعب في نسخة 90 بالجزائر تحت قيادة المرحوم كرمالي، مثلما تأسف أيضا على كل الذي حدث في نسخة 'كان 92' بزيغنشور، حين خرج المنتخب الوطني من الدور الأول بسبب عدة مشاكل حدثت قبل انطلاق الدولة، وفي مقدمة ذلك أزمة المنح وتخر وصول العتاد والألبسة وغيرها من المشاكل التي كانت لها انعكاسات سلبية على المجموعة. سجلت 52 هدفا في موسم واحد وهذه قصتي مع دريد ومولودية وهران وخلص الدولي السابق ناصر بويش إلى القول بأن الاعتراف الحقيقي يأتي من الجماهير الكروية، وهو رأس مال يعتز به كثيرا، خاصة وأنه لا يزال محل إشادة أنصار شبيبة القبائل ومختلف جماهير الأندية الأخرى التي تتذكر مشواره الكروي في تلك الفترة، مبديا تأسفه من رد الفعل السلبي الذي بدر من البعض، خاصة بعد حرمانه من الحذاء الذهبي الذي نظمته 'فرانس فوتبول'، وكذلك تعرضه لانقلابات وضرب في الظهر من عدة جهات سبق لها أن مد لها يد المساعدة، مؤكدا انه يترك هؤلاء مع ضميرهم.

جمال مناد… صانع أفراح وأمجاد 'الخضر' والكرة الجزائرية
جمال مناد… صانع أفراح وأمجاد 'الخضر' والكرة الجزائرية

الشروق

time٢٣-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الشروق

جمال مناد… صانع أفراح وأمجاد 'الخضر' والكرة الجزائرية

فقدت الكرة الجزائرية واحدا من أبرز اللاعبين الدين صنعوا أفراحها وأمجادها على صعيد الأندية والمنتخب الوطني، ويتعلق الأمر بالمدرب واللاعب الدولي السابق، جمال مناد، عن عمر ناهز 65 سنة بعد معاناة مع المرض في الأشهر الأخيرة، مما اضطره إلى إجراء عملية جراحية معقدة خارج الوطن، قبل أن يلفظ أنفاسه تاركا وراءه مسيرة كورية نوعية ساهم من خلالها في صنع أمجاد الكرة الجزائرية بنتائج وإنجازات وتتويجات يحتفظ بها التاريخ وتعكس إمكانات وخصال وتضحيات جمال مناد اللاعب والإنسان. يعيش الشارع الكروي أجواء من الحزن، إثر وفاة الدولي الساق جمال مناد بعد معاناة مع المرض ووري الثرى أمس بمقبرة بني مسوس، حيث غادر هذا العالم بعد مشوار حافل بالانجازات والتتويجات، وهو الذي ترك بصمته كمهاجم وهدف قدم الكثير للمنتخب الوطني والأندية التي تقمص ألوانها مثل شباب بلوزداد وشبيبة القبائل واتحاد الجزائر، وكذلك تجربته الاحترافية في عدة أندية وبطولات أوروبية مثل فرنسا والبرتغال، من 1987 إلى غاية 1994، وهو الأمر الذي مكنه من تقديم خدمات كبيرة للمنتخب الوطني والأندية التي حمل ألوانها، وفي مقدمة ذلك مساهمته الفعالة في التتويج القاري مع المنتخب الوطنية في نسخة 'كان 90' بالجزائر التي أنهاها هدفا بـ 4 أهداف جمعت بين المتعة والجمالية، خاصة وأنها كانت حاسمة في تعبيد طريق المنتخب الوطني نحو التتويج أمام المنتخب النيجيري الذي زار مرماه في مناسبتين خلال لقاء الافتتاح، مثلما هز مرمى منتخب كوت ديفوار، كما افتتح مجال التهديف في المقابلة والصعبة والمثيرة أمام المنتخب السنغالي لحساب الدور نصف النهائي، مثلما سام جمال مناد في عدة تتويجات محلية وقارية مع شبيبة القبائل ثمانينيات القرن الماضي، وكذلك خلال عودته إلى ذات الفريق عام 1994، حين لعب دورا فعالا في افتكاك لقب كأس إفريقيا للأندية الفائزة بالكأس على حساب نادي جوليوس بيرقر النيجيري، وهو التتويج الذي خلف أفراحا كبيرة في فترة صعبة وحساسة مرت بها البلاد. برز بشكل مبكر وفرض نفسه مع الشبيبة و'الخضر' ويعد الفقيد جمال مناد واحدا من المواهب التي أنجبتها الكرة الجزائرية في عز الإصلاح الرياضي، بحكم أنه عرف كيف يبرهن على صحة إمكاناته بشكل مبكر. وإذا كانت بدايته كانت مع شباب بلكور، إلا أنه سرعان ما خطف الأضواء مع شبيبة القبائل التي كانت واحدة من أقوى الأندية الجزائرية والإفريقية ثمانينيات القرن الماضي، ما جعله يحظى بثقة المدربين خالف محي الدين وزيفوتكو رغم صغر سنه، فكان واحدا من العناصر الفعالة والبارزة التي كانت تلعب دون عقدة وسط موجة من النجوم وأهل الخبرة، مثل فرقاني وحفاف وعويس وعبد السلام وبحبوح وبويش وبلحسن والبقية. وهو الأمر الذي مكنه من المساهمة في عدة تتتويجات لنسور جرجرة أو 'الجامبو جات' التي هندس لها خالف محي الدين وزيفوتكو، وذك بنيل عدة ألقاب محلية وحتى قارية، ما جعله يضمن لنفسه مكانة مع المنتخب الوطني، وكان واحدا من العناصر التي شاركت في نهائيات كأس العالم بمكسيكو 1986، بعدما برز بشكل لافت في التصفيات مسجلا عدة أهداف حاسمة، مثلما برز أيضا في عدة طبعات خاصة بكأس أمم أفريقيا خلال فترة الثمانينيات، قبل أن يقرر خوض غمار الاحتراف عام 1987 بغية مواصلة البرهنة خارج الوطن، فكانت البداية مع نادي نيم الفرنسي، ثم حول الوجهة نحو فريق فاماليساو البرتغالي عام 1990، وفي الدوري البرتغالي دائما حمل ألوان نادي بيلينينيسش، ليعود إلى البطولة الوطنية عام 1994 من بوابة شبيبة القبائل التي كان قد برز معها خلال فترة الثمانينيات. تتويج تاريخي مع 'الخضر' وإضافة مهمة قدمها للشبيبة والاتحاد وكان لفقيد الكرة الجزائرية جمال مناد بصمة واضحة مع المنتخب الوطني، وعلاوة على بروزه خلال الثمانينيات، وفي مقدمة ذلك مشاركته في مونديال مكسيكو 86، فقد كان له دور فعال في تتويج الجزائر بأول نسخة من كأس أمم إفريقيا عام 1990 تحت قيادة المدرب الراحل عبد الحميد كرمالي الذي استثمر في خدمات لاعبين أغلبهم من منتج البطولة الوطنية، سواء كانوا يلعبون محليا أو لهم تجارب احترافية مثل القائد رابح ماجر وجمال مناد وعمراني والمغترب شريف وجاني والبقية. وقد شكل جمال مناد ثنائيا خطيرا ومنسجما مع رابح ماجر، ما مكنه من تسجيل عدة أهداف حاسمة عبدت الطريق نحو التتويج الإفريقي، حيث وقع هدفين من أصل خماسية في مرمى نيجيريا لحساب لقاء الافتتاح، وساهم في حسم نتيجة اللقاء الصعب أمام كوت ديفوار، مثلما كان له دور فعال في مباراة الدور نصف النهائي أمام السنغالي، في مباراة لعبت تحت الضغط، وكان وراء تسجيل الهدف الأول الذي باغت به الحراس شيخ ساك في الشوط الأول، في الوقت الذي حسم عماني النتيجة في الشوط الثاني اثر تمريرة برأسية من ماجر سمحت بالرد على هدف التعادل الذي وقعه زملاء الراحل جول بوكاندي. وأنهى جمال مناد الدورة هدفا ب 4 أهداف وسط إشادة واسعة بدوره الفعال بهذا التتويج القاري الأول من نوعه في تاريخ الكرة الجزائرية، مثلما ساهم أيضا في التتويج باللقب الآفرو آسيوي أمام المنتخب الإيراني خريف العام 1991. وفي السياق ذاته، فقد كانت عودته إلى البطولة الوطنية من بوابة شبيبة القبائل فرصة مهمة لمواصلة تسخير خبرته في خدمة الكرة الجزائرية على صعيد الأندية والمنتخب، والأكثر من هذا فقد ساهم في التتويج القاري لشبيبة القبائل عام 1995 أمام جوليس بيركر (كأس إفريقيا للأندية الفائزة بالكأس)، وسجل هدفا حاسما في لقاء العودة مكن زملاءه من قلب الموازين في مباراة صعبة تابعها الجميع على الأعصاب، كما سخر خبرته في خدمة اتحاد الجزائر التي توج معها بكأس الجمهورية عام 1997 أمام شباب باتنة. مناد لم يحرق المراحل ونجح كمدرب… وإذا كان جمال مناد قد اختار الاعتزال كلاعب بعد آخر تجربة له مع اتحاد الجزائر نهاية التسعينيات، إلا أنه سرعان ما خاص غمار التدريب، لكن ما يحب له انه لم يحرق المراحل، حيث اشتغل كمدرب مساعد مع شبيبة القبائل، ثم عمل أيضا كمدرب مساعد مع شبيبة بجاية في عهد المرحوم جعفر هاروني، قبل أن يتولى مقاليد التدريب بصفة مدرب رئيسي مطلع الألفية، وذلك مع عدة أندية ناشطة في القسم الأول مثل شبيبة القبائل وشبيبة بجاية واتحاد الحراش ومولودية الجزائر التي نشط معها نهائي كأس الجمهورية، كما خاض تجربة مهنية في الدوري السعودي. كما كان ضمن الطاقم الفني للمنتخب الوطني تحت قيادة رابح ماجر من خريف 2017 إلى ربيع 2018، ويجمع الكثير من المتتبعين بأن جمال مناد ترك بصمته كمدرب بفضل صرامته وشخصيته القوية وذكائه التكتيكي وخبرته الطويلة كلاعب دولي سابق، إلا أنه أرغم على مغادرة الميادين في السنوات الأخيرة بسبب المحيط الكروي المتعفن. وكانت آخر مهمة تولاها هي تولي منصب مدير رياضي في شبيبة القبائل عام 2023. ويأتي رحيل جمال مناد ليضاف إلى عديد النجوم الكروية التي غادرت هذا العالم بعدما قدمت الكثير فوق الميدان، وتركت الأثر الطيب على الصعيد الكروي والإنساني، على غرار رشيد مخلوفي وخالف رمحي الدين ومنصوري ومهدي سرباح وغيرهم، في الوقت الذي أجمع الكثير على أن جمال مناد سيبقى مفخرة الكرة الجزائرية، وهو الذي قدم الكثير كلاعب ومدرب، ناهيك عن خصاله الرفيعة كإنسان يتسم بالتواضع والطيبة وحسن التعامل مع الجميل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store