logo
#

أحدث الأخبار مع #الجامعةالعالمية

ملاحقة ترامب الطلاب الأجانب تحرم الاقتصاد الأميركي من 43 مليار دولار
ملاحقة ترامب الطلاب الأجانب تحرم الاقتصاد الأميركي من 43 مليار دولار

العربي الجديد

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • العربي الجديد

ملاحقة ترامب الطلاب الأجانب تحرم الاقتصاد الأميركي من 43 مليار دولار

بدأت أوساط بحثية و جامعية أميركية تحذر من حرمان الاقتصاد الأميركي من عشرات مليارات الدولارات التي يضخها هؤلاء الطلاب، والتي قدرت في عام واحد بـ 43 مليار دولار، فضلا عن حرمان أميركا من الاستفادة من هذه العقول المهاجرة في نهضتها، وهي ثروة أخرى لا تقدر بمال. وجاء التحذير بعدما بدأت إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب حملة "قبض وترحيل" للطلاب الأجانب الدارسين في الولايات المتحدة، في إطار مساعيها لمكافحة الحراك الطلابي الداعم لفلسطين، والمناهض لإسرائيل في الجامعات الأميركية. وكشف تقرير لموقع "أخبار الجامعة العالمية" " university world news " الخاص بالتعليم في العالم، يوم 18 مارس/آذار 2025 عن انخفاض الاهتمام بالدراسة في الولايات المتحدة من قبل طلاب الدراسات العليا الدوليين بأكثر من 40%، ما سيؤثر على اقتصاد أميركا بالسلب، بسبب سياسات إدارة ترامب التي تستهدف الطلاب الأجانب واعتقالهم وترحيلهم لبلدانهم. وأكد الموقع التعليمي أن الانخفاض الحاد في الاهتمام بالدراسة في الولايات المتحدة، بصورة دراماتيكية، سيؤدي إلى حرمان الاقتصاد الأميركي ، من عشرات المليارات من الدولارات، وفقًا للبيانات الصادرة عن بوابة Study Portals، وهي بوابة إلكترونية عن التعليم في العالم، مقرها هولندا. وأشار إلى أن تزايد معدلات رفض التأشيرات أو إلغائها من قبل إدارة ترامب للطلاب، ستجعل الولايات المتحدة، لا تخاطر فقط بمليارات الدولارات من الناتج المحلي الإجمالي المباشر، بل وتخاطر أيضًا بفقدان تدفق كبير للمواهب التي كان لها تاريخيًا مساهمة حاسمة في ريادة الأعمال والقيادة المؤسسية. تضرر الاقتصاد الأميركي وكان موقع " shore light " توقع في مايو/أيار الماضي، ألا تواكب الولايات المتحدة جهود الدول المتقدمة الأخرى لتحفيز الطلاب الدوليين على الدراسة بها، والاستفادة من مزاياهم. واشار إلى أن التوقعات ترصد احتمال فقدان الولايات المتحدة 3% من حصتها بحلول عام 2030 إذا لم تُتخذ إجراءات فعلية، لكن قرارات ترامب ستزيد من فقدان أميركا المزيد من الطلاب الأجانب، وما يجلبونه من دعم للاقتصاد الأميركي. موقف التحديثات الحية ترامب وإقالة باول والمعركة المؤجلة داخل الفيدرالي ويوم 27 مارس/آذار 2025، أعلن وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو، أنه ألغى تأشيرات أكثر من 300 طالب وصفهم بـ"المخبولين"، لأنهم يتظاهرون ضد إسرائيل بينما هم مسجلون كطلبة فقط ليس من حقهم التظاهر. كما كشف موقع " أكسيوس " الإخباري، 27 مارس/آذار 2025، أن إدارة ترامب، تخطط لاتخاذ إجراءات ترمي إلى فرض "قيود جديدة" على قبول الطلاب الأجانب في بعض الجامعات الأميركية بحجة "دعم حركة حماس." وذكر الموقع، نقلاً عن مصادر في وزارتي العدل والخارجية الأميركيتين، أن إدارة ترامب تدرس فرض قيود جديدة على عملية قبول الطلاب الأجانب، بحجة منع التحاق من يُشتبه في دعمهم لحركة حماس بمؤسسات التعليم العالي ما يعني تقلصا كبيرا في أعداد الطلاب الدارسين في أميركا وعزوف آلاف منهم عن الدراسة في أميركا. ويوضح موقع "university world news" أن الرغبة في عدم الدراسة في أميركا، بدأت تتزايد منذ الأسبوع الأول من يناير/كانون الثاني 2025، عندما سيطر الجمهوريون على مجلس الشيوخ ومجلس النواب الأميركيين، وتنصيب الرئيس الأميركي دونالد ترامب. ووفقًا لدراسة نشرتها "رابطة المعلمين الدوليين" NAFSA في نوفمبر/تشرين الثاني 2024، زادت نسبة التحاق الطلاب الأجانب بالكليات والجامعات الأميركية بمعدل 11.5% في العام الدراسي 2022/2023، بسبب سيطرة "الديمقراطيين" علي الرئاسة والكونغرس، ثم بدأت تنخفض إلى 6.6% في العام الدراسي 2023/2024، مع صعود نجم ترامب، وتدهور حاليا إلى 40% مع تولي ترامب وبدء عمليات مطاردة طلاب أجانب بحجج مختلفة. وترتب على ذلك، وفقا لإحصاءات "رابطة المعلمين الدوليين" أن الانخفاض الحاد في الاهتمام بالدراسة في الولايات المتحدة، أدى إلى خسارة الاقتصاد الأميركي عشرات المليارات من الدولارات، إذ ساهم الطلاب الدوليون (الأجانب)، ومعظمهم من طلاب الدراسات العليا، بمبلغ 43 مليار دولار أميركي في الاقتصاد الأميركي، في العام الدراسي 2023/2024 فقط. ويتوقع أن يستمر هذا النزيف، إذ كشف "إدوين فان ريست"، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة Study Portals، التي يستخدمها 55 مليون طالب دولي من 240 دولة، أن الطلاب الأجانب الذين يتطلعون إلى دراسة الماجستير أو الدكتوراه في الولايات المتحدة انخفض عددهم بشكل كبير بنسبة 42% منذ بداية العام الجاري. ويرجع سبب ذلك لحاجة الطلاب الأجانب، الذين يستثمرون قدرًا كبيرًا من المال ويكونون بعيدين عن وطنهم، إلى معرفة أن مستقبلهم في المدارس والجامعات التي يتقدمون إليها سيكون مستقرا، فضلاً عن خشيتهم من التخفيضات الحكومية الأميركية التي تقدر بمئات الملايين من الدولارات وحرمان جامعات منها بحجة سماحها لطلاب بالتظاهر دعماً لفلسطين ضد إسرائيل، وهو ما لا يشير إلى الاستقرار ويدفع الطلاب للبحث عن بلدان أخرى للدراسة فيها. اقتصاد دولي التحديثات الحية إسرائيل قلقة من احتمال سحب استثمارات الجامعات الأميركية وأعلنت إدارة ترامب أنها ستجمد تمويل المعاهد الوطنية للصحة (NIH) ، والتي قدمت في عام 2023 منحًا لأكثر من 37500 باحث في مئات الجامعات والوكالات الأخرى التي تتعاون مع الجامعات في جميع أنحاء البلاد، ما دفع صحفا وتقارير بحثية للقول: "ستنطفئ الأضواء في المختبرات الأميركية حرفياً قريباً". كما خفضت وزارة الزراعة الأميركية 113 مليون دولار أميركي (78%) من أموال الأبحاث في كلية العلوم الزراعية والحياتية بجامعة ويسكونسن ماديسون، إحدى أبرز المؤسسات. وأعلنت جامعات كبرى مثل جامعة بنسلفانيا (UPenn) ، وهارفارد، وديوك، وجامعة بوسطن، وستانفورد، ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) ، وكورنيل، عن تجميد التوظيف بسبب "تزايد عدم اليقين المالي المحتمل للجامعات في جميع أنحاء الولايات المتحدة". وتم تخفيض قبول الدراسات العليا أو إيقافه مؤقتًا أو تعليقه في عشرات الجامعات ذات الشهرة العالمية، بما في ذلك: معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، وجامعة بنسلفانيا، وجامعة جنوب كاليفورنيا، وجامعة ويسكونسن ماديسون. في 14 مارس، أعلنت كلية الطب بجامعة ماساتشوستس تشان في ووستر، ماساتشوستس، أنها ألغت العشرات من خطابات القبول، على الرغم من أن بحثها حول سرطان الرحم لم يكن له أي صلة بالاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين التي هزت جامعة كولومبيا العام الماضي، إلا أن قرار وزارة التعليم بسحب منح قدرها 400 مليون دولار أميركي من الجامعة بحجة "عجزها عن حماية الطلاب اليهود"، أجبر الكلية على إغلاق قسم أبحاث الدكتوراه. وبسبب قطع التمويل عن باحثي ما بعد الدكتوراه أوقفت جامعات القبول بها بسبب تخفيضات المنح، وأصبح باحثو ما بعد الدكتوراه معرضين بشكل خاص لخطر تجميد التمويل لأنهم في بداية مسيرتهم المهنية كخريجي دكتوراه. وفي رسالة بريد إلكتروني أرسلتها إلى مجلة EOS الإلكترونية الصادرة عن الاتحاد الجيوفيزيائي الأم ي ركي، تحدثت إميلي ميلر، نائبة رئيس رابطة الجامعات الأم ي ركية للسياسات المؤسسية، عن "الأثر المدمر للتخفيضات الفيدرالية على المؤسسات والباحثين الشباب"، مؤكدة أنه يؤدي إلى إلغاء مسارات بحثية وتعيق البحث اللازم لمعالجة التحديات المعقدة التي تواجه أمتنا والعالم". تدهور سمعة أميركا التعليمية ويحذر الأكاديمي الأميركي "فان ريست" من تأثير هذه الحملة على الطلاب وتخفيض دعم الحكومة للجامعات أو إلغائه، على تدهور سمعة الولايات المتحدة وجهة تعليمية للدراسات العليا، ومن ثم فقدانها موردا ماليا هاما. وأكد أن الجامعات الأميركية وكذلك المجتمع الأميركي، يستفيدون من الطلاب الدوليين الذين يساهمون في الاقتصاد الأميركي. قضايا وناس التحديثات الحية جامعات أميركا وإسرائيل... أعلى درجات الشراكة ومن بين الأضرار التي يخشاها فان ريست أن الولايات المتحدة ستخفض عدد تأشيرات الطلاب الدوليين التي تصدرها، ما سيؤدي لخسارة أميركا ثقافيا وتعليميا وماليا، إذ إن حوالي 58% من باحثي ما بعد الدكتوراه في أميركا هم من الطلاب الأجانب. وبالتزامن مع التحذيرات من الخسائر المالية الضخمة بفعل سياسات ترامب تجاه الطلاب الأجانب والجامعات، أكدت صحيفة " فايننشال تايمز " البريطانية، أن إدارة ترامب في وضع لا تحسد عليه حاليا، نتيجة تدهور الأوضاع الاقتصادية، خاصة ثقة المستهلك والمخاوف التي تواجه اقتصاد الولايات المتحدة والاقتصاد العالمي . وتناولت الصحيفة السياسات الاقتصادية للرئيس ترامب، وخاصة في ما يتعلق بالنفط والوقود الأحفوري ومنتجات الطاقة، مشيرة إلى أن الوعود الانتخابية التي أطلقها ترامب في حملاته الانتخابية، ربما لا تتوافر الأوضاع المناسبة للوفاء بها . وبيّنت أن "ثقة المستهلك الأميركي تراجعت إلى أدنى مستوى لها في 12 سنة، وهو ما جاء أقل من الحد الأدنى، والذي عادة ما يشير إلى اقتراب الاقتصاد من الركود " . وتوقعت أن "ترفع سياسات ترامب التجارية معدل التضخم في الولايات المتحدة إلى 6.00% " .

ناصر الدين في مؤتمر عن إدارة السكتة الدماغية في مستشفى الساحل: نعمل على تطوير القوانين الخاصة بكافة الاختصاصات الطبية
ناصر الدين في مؤتمر عن إدارة السكتة الدماغية في مستشفى الساحل: نعمل على تطوير القوانين الخاصة بكافة الاختصاصات الطبية

الوطنية للإعلام

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • الوطنية للإعلام

ناصر الدين في مؤتمر عن إدارة السكتة الدماغية في مستشفى الساحل: نعمل على تطوير القوانين الخاصة بكافة الاختصاصات الطبية

وطنية - رعى وزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين المؤتمر العلمي السنوي الذي ينظمه قسم العلاج الفيزيائي في الجامعة العالمية في بيروت Global University بالتعاون مع قسم العلاج الفيزيائي في مستشفى الساحل تحت عنوان إدارة السكتة الدماغية – مقاربة عامة Stroke Management-Global Approach. عقد المؤتمر في مستشفى الساحل بحضور رئيس مجلس إدارة مستشفى الساحل رئيس لجنة الشؤون الخارجية النائب فادي علامة ورئيس الجامعة العالمية النائب عدنان طرابلسي ونقيبة المعالجين الفيزيائيين الدكتورة سيدة ساسين ومدير مكتب وزير الصحة العامة الدكتور حسان خير الدين وعدد من رؤساء الأقسام في الجامعات والمراكز الصحية وحشد من الأطباء والمعنيين. وفي كلمته توقف الوزير ناصر الدين أمام حلول الذكرى الثانية والأربعين لمستشفي الساحل يوم غد، منوها بأن "هذا المستشفى العريق مستمر بتقديم الخدمات الإستشفائية رغم الظروف القاسية". وأشار إلى أن "المؤتمر العلمي يسلط الضوء على "السكتة الدماغية" التي تعتبر من أكثر الأمراض تهديدًا لحياة الفرد في جميع أنحاء العالم"، مشيرا إلى أن "تأثيراتها لا تقتصر على الجوانب الجسدية بل تشمل التأثيرات النفسية والاجتماعية ما يتطلب في مواجهتها تكاتف الجهود بين جميع الإختصاصيين في القطاع الصحي من أطباء وممرضين ومعالجين فيزيائيين، بحيث يضطلع المعالجون الفيزيائيون بدور أساسي في إعادة تأهيل المرضى وتحسين نوعية حياتهم". وأكد أن "المؤتمر يشكل فرصة ثمينة لتبادل الخبرات، بما يلاقي تطلع الوزارة للتعاون بين مختلف القطاعات والتخصصات الطبية في مجال الوقاية والتشخيص والعلاج بما يسهم في تحسين الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين". ولفت إلى أن الوزارة تتابع عن كثب تطوير القوانين الخاصة بكافة الإختصاصات الطبية كما تعمل على إعداد خطوات جادة لتسريع الإجراءات ولا سيما أذونات ممارسة المهنة. وأكد أنه بالتعاون مع البرلمان اللبناني يتم العمل على التوصل لتأمين تغطية صحية شاملة تحقق الرعاية المطلوبة لجميع اللبنانيين. علامة وأكد علامة أن "انطلاقة المؤتمر العلمي تزامنت مع ذكرى تأسيس مستشفى الساحل حيث أراد المؤسس الدكتور فخري علامة بدء العمل بالمستشفى في 13 نيسان في ذكرى الحرب الأهلية الأليمة، وذلك تأكيدا على أن الحرب لن توقف اللبناني عن دوره وطموحه في إكمال مسار بلده". ولفت إلى أن "المؤتمر ليس التعاون الأول مع الجامعة العالمية ونقابة المعالجين الفيزيائيين مؤكدًا الإستمرار في هذا التعاون كما في متابعة العمل التشريعي في البرلمان بما يحقق من أثر إيجابي على قطاع الصحة والنقابات الصحية في شكل عام". وإذ شكر "الوزير ناصر الدين على رعايته للمؤتمر"، أمل "تعزيز التعاون من أجل حث الحكومة على تفعيل العمل بقوانين سبق إقرارها كالقانون المتعلق بالوكالة الوطنية للدواء والمستلزمات الطبية والمتممات الغذائية والذي يهدف إلى وضع سياسة دوائية عصرية تحمي المواطن من خلال تأمين الدواء بأسعار مدروسة تخفف من استنزاف خزينة الدولة". وأبدى الاهتمام والحماسة لإقرار قانون التغطية الصحية الشاملة قريبًا بعد إنهاء لجنة الصحة النيابية الفرعية دراسته. وشدد على أهمية القانون لانعكاسه الاجتماعي والإقتصادي لناحية تأمين نوع من الحماية الاجتماعية والأمن الصحي لأكثر من مليوني مواطن. طرابلسي بدوره قال طرابلسي: "الجامعة العالمية تعتز بعلاقة التعاون مع مستشفى الساحل من خلال مؤتمرات ودورات تدريب ويشكل المؤتمر العلمي اليوم حلقة من سلسلة تعاون متألقة. الجامعة بدأت خطة تطويرية شاملة تشمل تعزيز جودة البرامج الأكاديمية بما يواكب التغييرات التكنولوجية المتسارعة وتلبية حاجات المجتمع وسوق العمل". وهنأ رئيس الجامعة العالمية مستشفى الساحل لمناسبة مرور اثنين وأربعين عامًا على تأسيسها مؤكدًا أنها "وقفت مع اللبنانيين في أحلك الظروف وتحملت المخاطر الكبيرة في الحرب الأخيرة، وذلك في سبيل إيصال رسالتها الإنسانية النبيلة". ساسين كما كانت كلمة خلال المؤتمر لساسين شددت فيها على "التعليم المستدام في مجال العلاج الفيزيائي بما يتماشى مع التطورات الحديثة، وعلى الدور الحيوي للمؤسسات الإستشفائية في تطوير مهارات المعالجين الفيزيائيين من خلال تأمين التدريب العملي وتطبيق التقنيات العلاجية الحديثة تحت إشراف متخصصين". ولفتت إلى "خطة النقابة لتطوير العمل وأهمية التعاون بين وزارة الصحة والنقابات الصحية والمؤسسات الإستشفائية ومؤسسات التعليم العالمي للإرتقاء بالقطاع الصحي في لبنان إلى المستويات العالمية".

ناصر الدين: نعمل على تطوير القوانين الخاصة بالاختصاصات الطبية
ناصر الدين: نعمل على تطوير القوانين الخاصة بالاختصاصات الطبية

القناة الثالثة والعشرون

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • القناة الثالثة والعشرون

ناصر الدين: نعمل على تطوير القوانين الخاصة بالاختصاصات الطبية

رعى وزير الصحة العامة ركان ناصر الدين المؤتمر العلمي السنوي الذي ينظمه قسم العلاج الفيزيائي في الجامعة العالمية في بيروت Global University بالتعاون مع قسم العلاج الفيزيائي في مستشفى الساحل، تحت عنوان إدارة السكتة الدماغية – مقاربة عامة Stroke Management-Global Approach. عقد المؤتمر في مستشفى الساحل بحضور رئيس مجلس إدارة مستشفى الساحل رئيس لجنة الشؤون الخارجية النائب فادي علامة ورئيس الجامعة العالمية النائب عدنان طرابلسي ونقيبة المعالجين الفيزيائيين سيدة ساسين ومدير مكتب وزير الصحة العامة الدكتور حسان خير الدين وعدد من رؤساء الأقسام في الجامعات والمراكز الصحية وحشد من الأطباء والمعنيين. وفي كلمته توقف ناصر الدين أمام حلول الذكرى الثانية والأربعين لمستشفي الساحل يوم غد، منوها بأن "هذا المستشفى العريق مستمر بتقديم الخدمات الإستشفائية رغم الظروف القاسية". وأشار إلى أن "المؤتمر العلمي يسلط الضوء على "السكتة الدماغية" التي تعتبر من أكثر الأمراض تهديدًا لحياة الفرد في جميع أنحاء العالم"، مشيرا إلى أن "تأثيراتها لا تقتصر على الجوانب الجسدية بل تشمل التأثيرات النفسية والاجتماعية ما يتطلب في مواجهتها تكاتف الجهود بين جميع الإختصاصيين في القطاع الصحي من أطباء وممرضين ومعالجين فيزيائيين، بحيث يضطلع المعالجون الفيزيائيون بدور أساسي في إعادة تأهيل المرضى وتحسين نوعية حياتهم". وأكد أن "المؤتمر يشكل فرصة ثمينة لتبادل الخبرات، بما يلاقي تطلع الوزارة للتعاون بين مختلف القطاعات والتخصصات الطبية في مجال الوقاية والتشخيص والعلاج بما يسهم في تحسين الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين". ولفت إلى أن الوزارة تتابع عن كثب تطوير القوانين الخاصة بالإختصاصات الطبية كافة، كما تعمل على إعداد خطوات جادة لتسريع الإجراءات ولا سيما أذونات ممارسة المهنة. وأكد أنه بالتعاون مع البرلمان اللبناني يتم العمل على التوصل لتأمين تغطية صحية شاملة تحقق الرعاية المطلوبة لجميع اللبنانيين. وأكد علامة أن "انطلاقة المؤتمر العلمي تزامنت مع ذكرى تأسيس مستشفى الساحل حيث أراد المؤسس الدكتور فخري علامة بدء العمل بالمستشفى في 13 نيسان في ذكرى الحرب الأهلية الأليمة، وذلك تأكيدا على أن الحرب لن توقف اللبناني عن دوره وطموحه في إكمال مسار بلده". ولفت إلى أن "المؤتمر ليس التعاون الأول مع الجامعة العالمية ونقابة المعالجين الفيزيائيين مؤكدًا الإستمرار في هذا التعاون كما في متابعة العمل التشريعي في البرلمان بما يحقق من أثر إيجابي على قطاع الصحة والنقابات الصحية في شكل عام". وإذ شكر "الوزير ناصر الدين على رعايته للمؤتمر"، أمل "تعزيز التعاون من أجل حث الحكومة على تفعيل العمل بقوانين سبق إقرارها كالقانون المتعلق بالوكالة الوطنية للدواء والمستلزمات الطبية والمتممات الغذائية والذي يهدف إلى وضع سياسة دوائية عصرية تحمي المواطن من خلال تأمين الدواء بأسعار مدروسة تخفف من استنزاف خزينة الدولة". وأبدى الاهتمام والحماسة لإقرار قانون التغطية الصحية الشاملة قريبًا بعد إنهاء لجنة الصحة النيابية الفرعية دراسته. وشدد على أهمية القانون لانعكاسه الاجتماعي والإقتصادي لناحية تأمين نوع من الحماية الاجتماعية والأمن الصحي لأكثر من مليوني مواطن. بدوره قال طرابلسي: "الجامعة العالمية تعتز بعلاقة التعاون مع مستشفى الساحل من خلال مؤتمرات ودورات تدريب ويشكل المؤتمر العلمي اليوم حلقة من سلسلة تعاون متألقة. الجامعة بدأت خطة تطويرية شاملة تشمل تعزيز جودة البرامج الأكاديمية بما يواكب التغييرات التكنولوجية المتسارعة وتلبية حاجات المجتمع وسوق العمل". وهنأ رئيس الجامعة العالمية مستشفى الساحل لمناسبة مرور اثنين وأربعين عامًا على تأسيسها مؤكدًا أنها "وقفت مع اللبنانيين في أحلك الظروف وتحملت المخاطر الكبيرة في الحرب الأخيرة، وذلك في سبيل إيصال رسالتها الإنسانية النبيلة". كما كانت كلمة خلال المؤتمر لساسين شددت فيها على "التعليم المستدام في مجال العلاج الفيزيائي بما يتماشى مع التطورات الحديثة، وعلى الدور الحيوي للمؤسسات الإستشفائية في تطوير مهارات المعالجين الفيزيائيين من خلال تأمين التدريب العملي وتطبيق التقنيات العلاجية الحديثة تحت إشراف متخصصين". ولفتت إلى "خطة النقابة لتطوير العمل وأهمية التعاون بين وزارة الصحة والنقابات الصحية والمؤسسات الإستشفائية ومؤسسات التعليم العالمي للإرتقاء بالقطاع الصحي في لبنان إلى المستويات العالمية". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

ناصر الدين في مؤتمر عن إدارة السكتة الدماغية في مستشفى الساحل: نعمل على تطوير القوانين الخاصة بكافة الاختصاصات الطبية
ناصر الدين في مؤتمر عن إدارة السكتة الدماغية في مستشفى الساحل: نعمل على تطوير القوانين الخاصة بكافة الاختصاصات الطبية

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة

ناصر الدين في مؤتمر عن إدارة السكتة الدماغية في مستشفى الساحل: نعمل على تطوير القوانين الخاصة بكافة الاختصاصات الطبية

رعى وزير الصحة العامة الدكتور ركان ناصر الدين المؤتمر العلمي السنوي الذي ينظمه قسم العلاج الفيزيائي في الجامعة العالمية في بيروت Global University بالتعاون مع قسم العلاج الفيزيائي في مستشفى الساحل تحت عنوان إدارة السكتة الدماغية – مقاربة عامة Stroke Management-Global Approach. عقد المؤتمر في مستشفى الساحل بحضور رئيس مجلس إدارة مستشفى الساحل رئيس لجنة الشؤون الخارجية النائب فادي علامة ورئيس الجامعة العالمية النائب عدنان طرابلسي ونقيبة المعالجين الفيزيائيين الدكتورة سيدة ساسين ومدير مكتب وزير الصحة العامة الدكتور حسان خير الدين وعدد من رؤساء الأقسام في الجامعات والمراكز الصحية وحشد من الأطباء والمعنيين. وفي كلمته توقف الوزير ناصر الدين أمام حلول الذكرى الثانية والأربعين لمستشفي الساحل يوم غد، منوها بأن 'هذا المستشفى العريق مستمر بتقديم الخدمات الإستشفائية رغم الظروف القاسية'. وأشار إلى أن 'المؤتمر العلمي يسلط الضوء على 'السكتة الدماغية' التي تعتبر من أكثر الأمراض تهديدًا لحياة الفرد في جميع أنحاء العالم'، مشيرا إلى أن 'تأثيراتها لا تقتصر على الجوانب الجسدية بل تشمل التأثيرات النفسية والاجتماعية ما يتطلب في مواجهتها تكاتف الجهود بين جميع الإختصاصيين في القطاع الصحي من أطباء وممرضين ومعالجين فيزيائيين، بحيث يضطلع المعالجون الفيزيائيون بدور أساسي في إعادة تأهيل المرضى وتحسين نوعية حياتهم'. وأكد أن 'المؤتمر يشكل فرصة ثمينة لتبادل الخبرات، بما يلاقي تطلع الوزارة للتعاون بين مختلف القطاعات والتخصصات الطبية في مجال الوقاية والتشخيص والعلاج بما يسهم في تحسين الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين'. ولفت إلى أن الوزارة تتابع عن كثب تطوير القوانين الخاصة بكافة الإختصاصات الطبية كما تعمل على إعداد خطوات جادة لتسريع الإجراءات ولا سيما أذونات ممارسة المهنة. وأكد أنه بالتعاون مع البرلمان اللبناني يتم العمل على التوصل لتأمين تغطية صحية شاملة تحقق الرعاية المطلوبة لجميع اللبنانيين. علامة وأكد علامة أن 'انطلاقة المؤتمر العلمي تزامنت مع ذكرى تأسيس مستشفى الساحل حيث أراد المؤسس الدكتور فخري علامة بدء العمل بالمستشفى في 13 نيسان في ذكرى الحرب الأهلية الأليمة، وذلك تأكيدا على أن الحرب لن توقف اللبناني عن دوره وطموحه في إكمال مسار بلده'. ولفت إلى أن 'المؤتمر ليس التعاون الأول مع الجامعة العالمية ونقابة المعالجين الفيزيائيين مؤكدًا الإستمرار في هذا التعاون كما في متابعة العمل التشريعي في البرلمان بما يحقق من أثر إيجابي على قطاع الصحة والنقابات الصحية في شكل عام'. وإذ شكر 'الوزير ناصر الدين على رعايته للمؤتمر'، أمل 'تعزيز التعاون من أجل حث الحكومة على تفعيل العمل بقوانين سبق إقرارها كالقانون المتعلق بالوكالة الوطنية للدواء والمستلزمات الطبية والمتممات الغذائية والذي يهدف إلى وضع سياسة دوائية عصرية تحمي المواطن من خلال تأمين الدواء بأسعار مدروسة تخفف من استنزاف خزينة الدولة'. وأبدى الاهتمام والحماسة لإقرار قانون التغطية الصحية الشاملة قريبًا بعد إنهاء لجنة الصحة النيابية الفرعية دراسته. وشدد على أهمية القانون لانعكاسه الاجتماعي والإقتصادي لناحية تأمين نوع من الحماية الاجتماعية والأمن الصحي لأكثر من مليوني مواطن. طرابلسي بدوره قال طرابلسي: 'الجامعة العالمية تعتز بعلاقة التعاون مع مستشفى الساحل من خلال مؤتمرات ودورات تدريب ويشكل المؤتمر العلمي اليوم حلقة من سلسلة تعاون متألقة. الجامعة بدأت خطة تطويرية شاملة تشمل تعزيز جودة البرامج الأكاديمية بما يواكب التغييرات التكنولوجية المتسارعة وتلبية حاجات المجتمع وسوق العمل'. وهنأ رئيس الجامعة العالمية مستشفى الساحل لمناسبة مرور اثنين وأربعين عامًا على تأسيسها مؤكدًا أنها 'وقفت مع اللبنانيين في أحلك الظروف وتحملت المخاطر الكبيرة في الحرب الأخيرة، وذلك في سبيل إيصال رسالتها الإنسانية النبيلة'. ساسين كما كانت كلمة خلال المؤتمر لساسين شددت فيها على 'التعليم المستدام في مجال العلاج الفيزيائي بما يتماشى مع التطورات الحديثة، وعلى الدور الحيوي للمؤسسات الإستشفائية في تطوير مهارات المعالجين الفيزيائيين من خلال تأمين التدريب العملي وتطبيق التقنيات العلاجية الحديثة تحت إشراف متخصصين'. ولفتت إلى 'خطة النقابة لتطوير العمل وأهمية التعاون بين وزارة الصحة والنقابات الصحية والمؤسسات الإستشفائية ومؤسسات التعليم العالمي للإرتقاء بالقطاع الصحي في لبنان إلى المستويات العالمية'.

ناصر الدين: نعمل على تطوير القوانين الخاصة بالاختصاصات الطبية
ناصر الدين: نعمل على تطوير القوانين الخاصة بالاختصاصات الطبية

MTV

time١٢-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • MTV

ناصر الدين: نعمل على تطوير القوانين الخاصة بالاختصاصات الطبية

رعى وزير الصحة العامة ركان ناصر الدين المؤتمر العلمي السنوي الذي ينظمه قسم العلاج الفيزيائي في الجامعة العالمية في بيروت Global University بالتعاون مع قسم العلاج الفيزيائي في مستشفى الساحل، تحت عنوان إدارة السكتة الدماغية – مقاربة عامة Stroke Management-Global Approach. عقد المؤتمر في مستشفى الساحل بحضور رئيس مجلس إدارة مستشفى الساحل رئيس لجنة الشؤون الخارجية النائب فادي علامة ورئيس الجامعة العالمية النائب عدنان طرابلسي ونقيبة المعالجين الفيزيائيين سيدة ساسين ومدير مكتب وزير الصحة العامة الدكتور حسان خير الدين وعدد من رؤساء الأقسام في الجامعات والمراكز الصحية وحشد من الأطباء والمعنيين. وفي كلمته توقف ناصر الدين أمام حلول الذكرى الثانية والأربعين لمستشفي الساحل يوم غد، منوها بأن "هذا المستشفى العريق مستمر بتقديم الخدمات الإستشفائية رغم الظروف القاسية". وأشار إلى أن "المؤتمر العلمي يسلط الضوء على "السكتة الدماغية" التي تعتبر من أكثر الأمراض تهديدًا لحياة الفرد في جميع أنحاء العالم"، مشيرا إلى أن "تأثيراتها لا تقتصر على الجوانب الجسدية بل تشمل التأثيرات النفسية والاجتماعية ما يتطلب في مواجهتها تكاتف الجهود بين جميع الإختصاصيين في القطاع الصحي من أطباء وممرضين ومعالجين فيزيائيين، بحيث يضطلع المعالجون الفيزيائيون بدور أساسي في إعادة تأهيل المرضى وتحسين نوعية حياتهم". وأكد أن "المؤتمر يشكل فرصة ثمينة لتبادل الخبرات، بما يلاقي تطلع الوزارة للتعاون بين مختلف القطاعات والتخصصات الطبية في مجال الوقاية والتشخيص والعلاج بما يسهم في تحسين الرعاية الصحية المقدمة للمواطنين". ولفت إلى أن الوزارة تتابع عن كثب تطوير القوانين الخاصة بالإختصاصات الطبية كافة، كما تعمل على إعداد خطوات جادة لتسريع الإجراءات ولا سيما أذونات ممارسة المهنة. وأكد أنه بالتعاون مع البرلمان اللبناني يتم العمل على التوصل لتأمين تغطية صحية شاملة تحقق الرعاية المطلوبة لجميع اللبنانيين. وأكد علامة أن "انطلاقة المؤتمر العلمي تزامنت مع ذكرى تأسيس مستشفى الساحل حيث أراد المؤسس الدكتور فخري علامة بدء العمل بالمستشفى في 13 نيسان في ذكرى الحرب الأهلية الأليمة، وذلك تأكيدا على أن الحرب لن توقف اللبناني عن دوره وطموحه في إكمال مسار بلده". ولفت إلى أن "المؤتمر ليس التعاون الأول مع الجامعة العالمية ونقابة المعالجين الفيزيائيين مؤكدًا الإستمرار في هذا التعاون كما في متابعة العمل التشريعي في البرلمان بما يحقق من أثر إيجابي على قطاع الصحة والنقابات الصحية في شكل عام". وإذ شكر "الوزير ناصر الدين على رعايته للمؤتمر"، أمل "تعزيز التعاون من أجل حث الحكومة على تفعيل العمل بقوانين سبق إقرارها كالقانون المتعلق بالوكالة الوطنية للدواء والمستلزمات الطبية والمتممات الغذائية والذي يهدف إلى وضع سياسة دوائية عصرية تحمي المواطن من خلال تأمين الدواء بأسعار مدروسة تخفف من استنزاف خزينة الدولة". وأبدى الاهتمام والحماسة لإقرار قانون التغطية الصحية الشاملة قريبًا بعد إنهاء لجنة الصحة النيابية الفرعية دراسته. وشدد على أهمية القانون لانعكاسه الاجتماعي والإقتصادي لناحية تأمين نوع من الحماية الاجتماعية والأمن الصحي لأكثر من مليوني مواطن. بدوره قال طرابلسي: "الجامعة العالمية تعتز بعلاقة التعاون مع مستشفى الساحل من خلال مؤتمرات ودورات تدريب ويشكل المؤتمر العلمي اليوم حلقة من سلسلة تعاون متألقة. الجامعة بدأت خطة تطويرية شاملة تشمل تعزيز جودة البرامج الأكاديمية بما يواكب التغييرات التكنولوجية المتسارعة وتلبية حاجات المجتمع وسوق العمل". وهنأ رئيس الجامعة العالمية مستشفى الساحل لمناسبة مرور اثنين وأربعين عامًا على تأسيسها مؤكدًا أنها "وقفت مع اللبنانيين في أحلك الظروف وتحملت المخاطر الكبيرة في الحرب الأخيرة، وذلك في سبيل إيصال رسالتها الإنسانية النبيلة". كما كانت كلمة خلال المؤتمر لساسين شددت فيها على "التعليم المستدام في مجال العلاج الفيزيائي بما يتماشى مع التطورات الحديثة، وعلى الدور الحيوي للمؤسسات الإستشفائية في تطوير مهارات المعالجين الفيزيائيين من خلال تأمين التدريب العملي وتطبيق التقنيات العلاجية الحديثة تحت إشراف متخصصين". ولفتت إلى "خطة النقابة لتطوير العمل وأهمية التعاون بين وزارة الصحة والنقابات الصحية والمؤسسات الإستشفائية ومؤسسات التعليم العالمي للإرتقاء بالقطاع الصحي في لبنان إلى المستويات العالمية".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store