أحدث الأخبار مع #الجامعةالوطنيةللبحوث

بوابة ماسبيرو
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة ماسبيرو
الذكاء الاصطناعي يساعد في اكتشاف جينات لها علاقة بالسكتة الدماغية
تمكن فريق روسي بقيادة الخبير جينادي خفوريك في مركز "كورتشاتوف" من تطوير نظام ذكاء اصطناعي قادر على اكتشاف طفرات جينية في الحمض النووي لها علاقة باحتمال الإصابة بالسكتة الدماغية، حسبما أفادت روسيا اليوم. وباستخدام هذا النظام قام الباحثون بتحليل جينومات أكثر من 5 آلاف شخص، مما أسفر عن كشف 131 منطقة جينية معروفة لها علاقة بالسكتة الدماغية الإقفارية، بالإضافة إلى جينين جديدين ACOT11 وUBQLN1 لم يسبق ربطهما بهذا المرض. جاء ذلك في بيان صحفي صادر عن الجامعة الوطنية للبحوث (مدرسة الاقتصاد العليا). وأوضح كبير الباحثين في معهد "كورتشاتوف" جينادي خفوريخ قائلا:" إن اكتشاف جينين جديدين مرتبطين بالسكتة الدماغية يمثل نتيجة ممتازة لأي منهج بحثي. وإن نهجنا القائم على التعلم الآلي أظهر إمكانات واعدة لاكتشاف الجينات المرتبطة بالأمراض متعددة العوامل". واختبر الباحثون هذا المنهج على مجموعة من الجينومات لـ5500 متطوع من أوروبا والولايات المتحدة، حيث تم جمع عينات الحمض النووي الخاص بهم من قبل ممثلي أكثر من عشرة مراكز جينومية أوروبية وأمريكية لأغراض بحثية أخرى. وقد عانى ما يقرب من 90% من المشاركين في هذه الدراسات من السكتة الدماغية، مما أتاح للعلماء فرصة دراسة العوامل الجينية المسببة لمثل هذه المشاكل بشكل شامل. وتم تحليل 900 ألف حمض نووي فردي لـ5500 متطوع من أوروبا والولايات المتحدة، وساعد في ذلك الذكاء الاصطناعي الذي حدد دور 131 جينا معروفا وعلاقتها بالسكتة الدماغية. أما جين ACOT11 فاتضح أنه يلعب دورا في استقلاب الأحماض الدهنية والالتهابات، وجين UBQLN1 يساهم في حماية الخلايا من الإجهاد التأكسدي. فيما أكد الباحثون أن كلا الجينين المكتشفين قد يساهمان في اضطرابات الأوعية الدموية المسببة للسكتات الدماغية، مما يستدعي أخذهما في الاعتبار عند تقييم الميل الوراثي للمرض. وقال الأستاذ المساعد في مدرسة الاقتصاد العليا ديمتري إجناتوف إنه "تطلب العمل مع هذه الكمية الهائلة من البيانات الابتعاد عن الأساليب الإحصائية التقليدية. وقد مكننا الذكاء الاصطناعي من معالجة هذه البيانات بنجاح".


بوابة الأهرام
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الأهرام
الذكاء الاصطناعي يساعد في اكتشاف جينات لها علاقة بالسكتة الدماغية
تمكن فريق روسي بقيادة الخبير جينادي خفوريك في مركز "كورتشاتوف" من تطوير نظام ذكاء اصطناعي قادر على اكتشاف طفرات جينية في الحمض النووي لها علاقة باحتمال الإصابة بالسكتة الدماغية، حسبما أفادت روسيا اليوم. موضوعات مقترحة وباستخدام هذا النظام قام الباحثون بتحليل جينومات أكثر من 5 آلاف شخص، مما أسفر عن كشف 131 منطقة جينية معروفة لها علاقة بالسكتة الدماغية الإقفارية، بالإضافة إلى جينين جديدين ACOT11 وUBQLN1 لم يسبق ربطهما بهذا المرض. جاء ذلك في بيان صحفي صادر عن الجامعة الوطنية للبحوث (مدرسة الاقتصاد العليا). وأوضح كبير الباحثين في معهد "كورتشاتوف" جينادي خفوريخ قائلا:" إن اكتشاف جينين جديدين مرتبطين بالسكتة الدماغية يمثل نتيجة ممتازة لأي منهج بحثي. وإن نهجنا القائم على التعلم الآلي أظهر إمكانات واعدة لاكتشاف الجينات المرتبطة بالأمراض متعددة العوامل". واختبر الباحثون هذا المنهج على مجموعة من الجينومات لـ5500 متطوع من أوروبا والولايات المتحدة، حيث تم جمع عينات الحمض النووي الخاص بهم من قبل ممثلي أكثر من عشرة مراكز جينومية أوروبية وأمريكية لأغراض بحثية أخرى. وقد عانى ما يقرب من 90% من المشاركين في هذه الدراسات من السكتة الدماغية، مما أتاح للعلماء فرصة دراسة العوامل الجينية المسببة لمثل هذه المشاكل بشكل شامل. وتم تحليل 900 ألف حمض نووي فردي لـ5500 متطوع من أوروبا والولايات المتحدة، وساعد في ذلك الذكاء الاصطناعي الذي حدد دور 131 جينا معروفا وعلاقتها بالسكتة الدماغية. أما جين ACOT11 فاتضح أنه يلعب دورا في استقلاب الأحماض الدهنية والالتهابات، وجين UBQLN1 يساهم في حماية الخلايا من الإجهاد التأكسدي. فيما أكد الباحثون أن كلا الجينين المكتشفين قد يساهمان في اضطرابات الأوعية الدموية المسببة للسكتات الدماغية، مما يستدعي أخذهما في الاعتبار عند تقييم الميل الوراثي للمرض. وقال الأستاذ المساعد في مدرسة الاقتصاد العليا ديمتري إجناتوف إنه "تطلب العمل مع هذه الكمية الهائلة من البيانات الابتعاد عن الأساليب الإحصائية التقليدية. وقد مكننا الذكاء الاصطناعي من معالجة هذه البيانات بنجاح".


المناطق السعودية
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المناطق السعودية
روسيا.. الذكاء الاصطناعي يساعد في اكتشاف جينات لها علاقة بالسكتة الدماغية
وباستخدام هذا النظام قام الباحثون بتحليل جينومات أكثر من 5 آلاف شخص، مما أسفر عن كشف 131 منطقة جينية معروفة لها علاقة بالسكتة الدماغية الإقفارية، بالإضافة إلى جينين جديدين ACOT11 وUBQLN1 لم يسبق ربطهما بهذا المرض. جاء ذلك في بيان صحفي صادر عن الجامعة الوطنية للبحوث (مدرسة الاقتصاد العليا). وأوضح كبير الباحثين في معهد 'كورتشاتوف' غينادي خفوريخ قائلا:' إن اكتشاف جينين جديدين مرتبطين بالسكتة الدماغية يمثل نتيجة ممتازة لأي منهج بحثي. وإن نهجنا القائم على التعلم الآلي أظهر إمكانات واعدة لاكتشاف الجينات المرتبطة بالأمراض متعددة العوامل'. واختبر الباحثون هذا المنهج على مجموعة من الجينومات لـ5500 متطوع من أوروبا والولايات المتحدة، حيث تم جمع عينات الحمض النووي الخاص بهم من قبل ممثلي أكثر من عشرة مراكز جينومية أوروبية وأمريكية لأغراض بحثية أخرى. وقد عانى ما يقرب من 90% من المشاركين في هذه الدراسات من السكتة الدماغية، مما أتاح للعلماء فرصة دراسة العوامل الجينية المسببة لمثل هذه المشاكل بشكل شامل. وتم تحليل 900 ألف حمض نووي فردي لـ5500 متطوع من أوروبا والولايات المتحدة، وساعد في ذلك الذكاء الاصطناعي الذي حدد دور 131 جينا معروفا وعلاقتها بالسكتة الدماغية. أما جين ACOT11 فاتضح أنه يلعب دورا في استقلاب الأحماض الدهنية والالتهابات، وجين UBQLN1 يساهم في حماية الخلايا من الإجهاد التأكسدي. فيما أكد الباحثون أن كلا الجينين المكتشفين قد يساهمان في اضطرابات الأوعية الدموية المسببة للسكتات الدماغية، مما يستدعي أخذهما في الاعتبار عند تقييم الميل الوراثي للمرض. وقال الأستاذ المساعد في مدرسة الاقتصاد العليا ديمتري إغناتوف إنه 'تطلب العمل مع هذه الكمية الهائلة من البيانات الابتعاد عن الأساليب الإحصائية التقليدية. وقد مكننا الذكاء الاصطناعي من معالجة هذه البيانات بنجاح'.


روسيا اليوم
١٤-٠٣-٢٠٢٥
- علوم
- روسيا اليوم
علماء: القواقع البرية الجنوبية قد تشكل تهديدا على المناطق الروسية
يذكر أن القواقع البرية الجنوبية هي أنواع منتشرة بشكل خاص في شبه جزيرة القرم وشمال القوقاز تتسلل تدريجيا إلى مناطق روسية أخرى، وقد تُسبب في المستقبل مشاكل للزراعة وصحة الإنسان. هذا ما أشارت إليه بيانات بحثية للعلماء من الجامعة الوطنية للبحوث في بيلغورود الروسية. في السنوات الأخيرة لوحظ انتشار أنواع القواقع الجنوبية خارج نطاقاتها الطبيعية عبر السهل الروسي والمناطق المجاورة. وغالبا ما يتم نقل هذه القواقع بالسيارات والقطارات. وتزحف هذه الرخويات من نبات إلى آخر، وتتغذى على البراعم الصغيرة والأوراق، ويمكن أن تنقل أمراضا فطرية وفيروسية، بالإضافة إلى طفيليات خطرة على الإنسان والحيوان. قالت فاليريا أداموفا، الأستاذة المساعدة في قسم الأحياء بمعهد الصيدلة والكيمياء والأحياء في جامعة بيلغورود الوطنية للبحوث العلمية، إن "القواقع التي تعيش في مناطقنا المطلة على البحر الأسود والقوقاز يمكن أن تنتشر في ظل الظروف المناخية الحالية شمالا وتستقر في المقام الأول في المناطق المأهولة والمدن. تم حاليا اكتشاف تجمعات لهذه الأنواع في مناطق بيلغورود وكورسك وروستوف، وكذلك في منطقة الفولغا. وحتى الآن لم تخترق تلك القواقع النظم البيئية الطبيعية. وبالنسبة لمعظم هذه الأنواع تظل الموائل التي غيّرها الإنسان في المدن والقرى وعلى جوانب الطرق هي الأكثر ملاءمة للعيش". إقرأ المزيد اكتشاف عوالم حيوانية مزدهرة تحت قاع البحر! ومع ذلك، كما أكدت الباحثة، فإن عملية انتشار أنواع القواقع الجنوبية مستمرة عاما بعد عام، وتستمر تجمعاتها في البقاء. ومن المهم للعلماء فهم المناطق المناسبة لعيش هذه الأنواع وأين تقع حدود نطاقاتها، وإلى أي مدى يمكن أن تنتشر، والأهم من ذلك أي النظم البيئية الطبيعية التي لم يمسها الإنسان قد تكون عرضة لهذه القواقع، وهل تشكل خطرا على النباتات والحيوانات الأصلية. وقام الفريق البحثي بقيادة أداموفا بدراسة دقيقة لهجرة قواقع العنب والقواقع الشجرية، بالإضافة إلى سبعة أنواع جنوبية أخرى من القواقع. وعالجت أداموفا وزملاؤها بيانات ميدانية قاموا بجمعها، بالإضافة إلى مجموعات علمية موجودة في معهد علم الحيوان التابع لأكاديمية العلوم الروسية ومتحف علم الحيوان بجامعة موسكو الحكومية. وبناء على هذه البيانات تم إعداد نموذج كمبيوتري يتنبأ بانتشار تسعة أنواع من الرخويات البطنية الأقدام في روسيا والمناطق المجاورة في شرق وجنوب أوروبا. وقد تم نشر نتائج البحث في "المجلة الروسية للغزوات البيولوجية". المصدر: