أحدث الأخبار مع #الجبهةالشعبيةلتحريرفلسطين


اذاعة طهران العربية
منذ 5 أيام
- سياسة
- اذاعة طهران العربية
عملية طعن في القدس وعدوان جديد على اليمن
وذكرت مصادر مقدسية أن شابا أصيب برصاص قوات الاحتلال بعد تنفيذه عملية طعن وإصابته أحد جنود الاحتلال عند أحد أبواب المسجد الأقصى المبارك. وأضافت المصادر أن قوات الاحتلال أطلقت طائرة مسيّرة في أجواء المسجد الأقصى، ونصبت حواجز في عدد من أحياء القدس المحتلة، وواصلت إغلاق أبواب الأقصى، بعد عملية الطعن. من جهتها باركت حركة حماس عملية الطعن، مؤكدةً أنّها رد مشروع على جرائم الاحتلال المتواصلة بحق الشعب الفلسطيني، وانتهاك المقدسات الإسلامية. ودعت حماس الشعب الفلسطيني في الضفة الغربية و القدس المحتلة إلى تصعيد المقاومة بكافة أشكالها، والرد على جرائم الاحتلال بـ"عمليات موجعة تُربك حساباته وتُفشل مخططاته". بدورها، باركت حركة المجاهدين عملية الطعن، مؤكدةً أنّها في إطار ردود الشعب الفلسطيني المتواصلة والطبيعية على جرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة والعدوان المستمر على القدس والضفة الغربية. ودعت الحركة الشعب الفلسطيني ومقاوميه إلى تكثيف ضرباتهم وعملياتهم النوعية ضد الاحتلال الإسرائيلي. يأتي ذلك في وقتٍ يصعّد الاحتلال عدوانه واعتداءاته على الضفة الغربية، ويواصل حرب الإبادة الجماعية في قطاع غزة. وفي اليمن، اعلنت وزارة الصحة اليمنية عن استشهاد مواطن وإصابة 3 آخرين إثر العدوان الإسرائيلي على ميناء الصليف، فيما أصيب 6 آخرون في ميناء الحديدة، في حصيلة غير نهائية. وقالت إذاعة "الجيش" الإسرائيلي إنّ نحو 15 طائرة شاركت في الهجوم على اليمن وألقت 35 قنبلة. من جهته، أقرّ مصدر أمني لقناة "كان" الإسرائيلية بأنّ "هدف مهاجمة موانئ اليمن هو فرض حصار على البلاد". وكان الاحتلال قد شنّ عدواناً على مطار صنعاء الدولي، في الـ6 من شهر أيار/مايو الجاري. ونفّذ الاحتلال عدوانه على الميناءَين في أعقاب خروج تظاهرات شعبية مليونية في العاصمة اليمنية صنعاء وعدة محافظات تأكيداً لاستمرار الموقف اليمني المساند للشعب الفلسطيني ومقاومته تحت شعار "مع غزة.. لمواجهة الإبادة والتجويع". وعقب العدوان، أكد عضو المجلس السياسي الأعلى في اليمن محمد علي الحوثي أنّ تهديدات رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير الأمن، يسرائيل كاتس، هي "بيع للوهم وكسب للوقت". وزارة الخارجية في صنعاء توعّدت بأنّ العدوان الإسرائيلي المتكرر على الموانئ اليمنية سيقابل برد مؤلم، مشيرةً إلى أنّ تكرار استهداف هذه الموانئ دليل على فشل الاحتلال الذريع في تحقيق أهدافه في اليمن. وجدّدت التأكيد على استمرار اليمن في موقفه المساند لغزة، داعيةً القمة العربية (التي تنعقد غداً السبت في بغداد) إلى الخروج بموقف عربي قوي يساند الشعب الفلسطيني. هذا ودانت حركة المجاهدين العدوان الإسرائيلي الذي استهدف ميناءي الحديدة والصليف في اليمن، مؤكدةً أنّه امتداد للعدوان على الشعب الفلسطيني والأمة. وجدّدت الحركة تضامنها ووقفها مع الشعب اليمني، الذي "يدفع ضريبة وقوفه التاريخي المشرف نصرة للشعب الفلسطيني". وشدّدت، في بيانٍ، على أنّ الاحتلال لن يفلح في كسر عزيمة اليمن شعباً وجيشاً وقيادة، مُطالبةً الأمة شعوباً ودولاً وفعاليات بتجاوز حالة العجز والصمت. بدورها، دانت لجان المقاومة في فلسطين هذا العدوان، مؤكدةً أنّ الغارات الإسرائيلية على اليمن دليل واضح على الأثر الكبير للصواريخ اليمنية التي تدك عمق الكيان. وشدّدت، في بيانٍ، على أنّ الشعب اليمني العظيم لن تكسره الغارات الإسرائيلية بل ستزيده صلابة، داعيةً أحرار الأمة كافة إلى رفع الصوت عالياً رفضاً لهذا العدوان. الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين استنكرت بأقصى العبارات العدوان الإسرائيلي على ميناءي الحديدة والصليف، وفق ما جاء في بيانها. وأكدت أن العدوان يعبّر عن الإفلاس السياسي والعسكري للاحتلال، وعن إفلاس نتنياهو وخوضه حرباً بلا نهاية لمنع سقوطه وانهيار ائتلافه.


يورو نيوز
منذ 6 أيام
- سياسة
- يورو نيوز
مسؤولون سوريون كبار يدعون رجال الأعمال الإسرائيليين للاستثمار في سوريا
وقالت التقارير إن مراسلات هؤلاء المسؤولين تهدف إلى إرساء أرضية تجارية بين إسرائيل وسوريا وسط تكهنات بتطبيع للعلاقات بينهما. يأتي ذلك بعد اللقاء غير المسبوق الذي جمع الرئيس الأمريكي بالرئيس السوري الانتقالي أحمد الشرع بحضور كل من ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، والرئيس التركي رجب طيب أردوغان عبر تقنية الفيديو. وكان ترامب قد أكّد لرجل دمشق القوي، الذي وصفه بالجذاب والطموح للغاية، أنه بصدد رفع العقوبات الأمريكية عن بلاده، مشترطًا عدة بنود، أبرزها الانضمام إلى اتفاقيات أبراهام. ولم يظهر أن الزعيم السابق لجبهة النصرة يمانع شروط الزعيم الجمهوري، إذ أكدت عدة مصادر لوكالة "رويترز" أن الشرع، الآتي من خلفية جهادية، يحاول منذ فترة إيصال رسالة إلى ترامب مفادها أنه لن يشكل تهديدًا على الدولة العبرية. وفي ذات الصدد، طالب سيد البيت الأبيض الرئيس الانتقالي السوري بطرد من وصفهم بـ"الإرهابيين الفلسطينيين من بلاده"، وهي عملية يبدو أن دمشق قد بدأت فيها مؤخرًا. ففي وقت سابق من هذا الشهر، أعلنت مصادر في الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين – القيادة العامة، أن السلطات السورية اعتقلت أمينها العام طلال ناجي. وجاء اعتقال ناجي في سياق حملة واسعة شنتها الأجهزة الأمنية التابعة للنظام الجديد في دمشق ضد شخصيات وقيادات فلسطينية بارزة، في ما وصفته مصادر إعلامية، مثل صحيفة "إسرائيل هيوم"، بأنه استجابة لسلسلة مطالب أمريكية تتعلق برفع العقوبات عن سوريا، بينها تفكيك شبكات الفصائل الفلسطينية المرتبطة بمقاومة إسرائيل. ولم يتضح حتى الآن ما إذا كان مسار التطبيع مع إسرائيل سيتم بهدوء، خاصة وأن مسألة رفع العقوبات الاقتصادية تصدرت مشهد لقاء ترامب بالشرع، وشغلت اهتمام الشعب السوري الذي أنهكته سنوات الحرب الأهلية. غير أن السلام مع إسرائيل، إذا تم، سيكون منعطفًا هائلًا لدولة لطالما تغنّت بعروبتها وكانت ضمن المحور المعادي لتل أبيب، وخط إمداد السلاح الأساسي للجماعات المسلحة المناهضة للدولة العبرية. من جهة أخرى، لا يزال القلق يساور الدولة العبرية تجاه الشرع، حيث يستمر كبار مسؤوليها في مناداته بـ"الجولاني"، وكذلك الحال مع الأوساط الإعلامية والثقافية. مؤخرًا، نشرت صحيفة "إسرائيل هيوم" العبرية مقالًا للمؤرخ الإسرائيلي إيال زيسر، عبّر فيه عن صعوبة التعامل مع الملف السوري بعد سقوط نظام بشار الأسد، مشيرًا إلى التعقيدات الداخلية فيه، وكذلك شخصية الشرع المركّبة. وقال زيسر إن الشرع "سياسي معتدل في الصباح، يدندن نغمات لطيفة للأذن الغربية، وحتى الإسرائيلية، وفي المساء يتحول إلى أبو محمد الجولاني، زعيم الثوار الجهاديين الذين تعود مصادر إلهامهم إلى القاعدة وداعش"، وفق تعبيره. وتابع المؤرخ الإسرائيلي أنه لا يمكن الوثوق بالشرع، إذ يُحتمل أنه "يذرّ الرماد في العيون" ويسعى لتحويل سوريا إلى دولة تحكمها الشريعة الإسلامية. فهو يواجه صعوبة في السيطرة على محيطه الجهادي، ولذلك يحاول ضمان ترسيخ حكم طويل الأمد، ولذلك، فهو من أجله مستعدّ لدفع الثمن.


وكالة شهاب
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة شهاب
أبو عبيدة يشيد بعملية بروقين "البطوليَّة" ويدعو للانتفاض نصرةً للأقصى وغزة
بارك الناطق العسكري باسم كتائب القسام، أبو عبيدة، عملية إطلاق النار البطولية التي نُفذت قرب بلدة بروقين غرب سلفيت، مؤكّدًا أنها تأتي في سياق الرد على جرائم الاحتلال بحق الضفة الغربية وغزة. وقال أبو عبيدة في تصريح مقتضب، مساء أمس الأربعاء، "نُحيّي أشاوس شعبنا في الضفة الغربية على تنفيذ هذه العملية، وندعو جماهير شعبنا إلى الانتفاض في وجه الاحتلال دفاعاً عن أقصاهم، ومجابهةً للعدوان على الضفة ومخيماتها، ونصرةً لأهلهم في غزة الصامدة". كما وباركت حركة حماس عملية إطلاق النار التي استهدفت سيارة للمستوطنين قرب بلدة بروقين غرب سلفيت، ووصفتها بـ "البطولية"، مؤكّدة أنها تأتي في سياق الردّ على جرائم الاحتلال المتصاعدة في غزة والضفة الغربية، والانتهاكات بحقّ الأسرى والمقدّسات. وأضافت الحركة أنّ هذه العملية "تمثّل نبض الضفة الحقيقي"، وتعكس "روح المقاومة المتأصّلة في أبناء شعبنا الرافضين للظلم والعدوان"، داعيةً جماهير الضفة إلى مزيد من العمليات الموجعة ضد الاحتلال وقطعان مستوطنيه، والاتحاد خلف خيار المقاومة. من جهتها، قالت حركة المجاهدين الفلسطينيين في بيان إن 'عملية برقين النوعية اليوم رسالة بالنار من أحرار شعبنا ورد طبيعي على جرائم الإبادة الجماعية في قطاع غزة والعدوان على الضفة والقدس'. وأضافت أن العملية تؤكد 'أنه لا أمان لصهيوني مغتصب على أرضنا وتعكس حالة الغضب والثورة المتنامية في صفوف شعبنا تجاه العدو الصهيوني وعدوانه المتواصل ضده في كل مكان'. من جانبها، أكدت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين أن العملية تعد 'ردا طبيعيا وموجعا على جرائم الإبادة وحرب التجويع المتواصلة التي يرتكبها الاحتلال الصهيوني بحق شعبنا في غزة والضفة، والتي تجاوزت كل حدود البشاعة'. وقالت إن العملية تؤكد أن 'مقاومة شعبنا حيّة ومستمرة وتثأر لدماء شعبنا، وأن كل محاولات العدو الفاشي لحسم المعركة في الضفة وإنهاء الفعل المقاوم فيها باءت بالفشل'. أفادت مصادر عبريّة بمقتل مستوطنة وإصابة مستوطنين آخرين بجراح خطيرة في عملية إطلاق نار، على شارع 446 بالقرب من مستوطنة "أريئيل" شمال الضفة الغربية، في عملية نفذها مقاوم فلسطيني قبل أن ينسحب من المكان. وأفاد موقع "حدشوت بدون رقابة" بأنّ الإعلان عن مقتل المستوطنة جاء بعد وقت قصير من إصابتها في العملية، فيما أكدت القناة الـ13 الإسرائيلية أن القوات الإسرائيلية تجري عمليات تمشيط موسّعة بحثاً عن المنفّذ، في محيط مستوطنة "بروخين".


المشهد اليمني الأول
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- المشهد اليمني الأول
خطوات لخيانة السيادة السورية.. الجولاني يُقدّم 'النفط والتطبيع' هدية لأمريكا وإسرائيل
كشفت وكالة 'رويترز' في تقرير حديث لها عن مبادرات غير مسبوقة من قبل سلطات الجولاني للتقرب من الولايات المتحدة وكيان الاحتلال الإسرائيلي، في مؤشر على تحول جذري في الموقف السياسي. وقالت الوكالة إن الجولاني عرض على الرئيس الأمريكي دونالد ترامب السماح للشركات الأمريكية بالوصول إلى موارد النفط والغاز في الأراضي السورية، وذلك كجزء من محاولات إغراء الإدارة الأمريكية. وأضاف أن هذه الخطوة تأتي ضمن مساعٍ لجذب واشنطن نحو رفع العقوبات الاقتصادية التي تفرضها على سوريا. وأشار التقرير إلى أن الجولاني لم يتوقف عند حدود الاقتصاد، بل عرض أيضاً فتح ملف التطبيع مع الكيان الصهيوني، في خطوة تُعد الأولى من نوعها منذ سيطرته على سوريا، وهو ما يُظهر مدى استعداده لتجاوز الثوابت الوطنية مقابل شرعية دولية ودعم اقتصادي. ومن بين المبادرات التي ذكرتها الوكالة، كان الحديث عن نية الجولاني بناء 'برج ترامب' في العاصمة دمشق، في محاولة لتعزيز العلاقات الاقتصادية والسياسية مع الإدارة الأمريكية، وتقديم صورة مختلفة لنظامه أمام المجتمع الدولي. ويُنظر إلى هذا الاقتراح باعتباره رمزاً للانفتاح الكامل على السياسات الأمريكية، وربما بداية لاختراق اقتصادي كبير في البنية السورية تحت غطاء إعادة الإعمار. الخضوع للكيان الصهيوني سياسة رسمية في موازاة ذلك، أشار التقرير إلى أن رئيس السلطة الجديدة في سوريا المعروف باسم 'الشرع'، قد اتخذ سلسلة خطوات عملية تخدم الكيان الصهيوني، وتؤكد تحول منطقته إلى منطقة انفتاح على العدو بعد سنوات من المواجهة مع النظام السابق. ومن أبرز هذه الخطوات، الإعلان الرسمي عن منع أي نشاط سياسي أو عسكري ضد الاحتلال الإسرائيلي، بما في ذلك ملاحقة أفراد وقيادات الفصائل الفلسطينية المعارضة للاحتلال، مثل اعتقال أمين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين طلال ناجي، في خطوة لاقت تنديداً واسعاً من فصائل المقاومة ومؤيديها. كما أفادت المصادر أن سلطات الجولاني والشرع تخضع لضغوط كبيرة من قبل الكيان الصهيوني لتكثيف الإجراءات الأمنية ضد أي وجود مقاوم في المنطقة، وهو ما يندرج ضمن استراتيجية أوسع لإنهاء أي تهديد محتمل على الحدود الشمالية للكيان. هل بدأت مرحلة بيع سورية قطعة قطعة؟ يمثل التحرك الأخير من جانب الجولاني تحولاً دراماتيكياً في المشهد السوري، حيث تنتقل القوى المسيطرة من موقع الممانعة إلى حالة الانفتاح الكامل على المحور الأمريكي-الإسرائيلي. وما يبدو أنه بدأ كمحاولة للنجاة من العزلة الدولية، تحول اليوم إلى مشروع تفكيك ممنهج للسيادة السورية، تحت غطاء 'الانفتاح' و'إعادة الإعمار'. العرض النفطي، والتطبيع مع العدو، وبناء مشاريع رمزية تخدم الولايات المتحدة، كلها مؤشرات تدل على أن سوريا تدخل مرحلة جديدة من التبعية، وأن الجولاني اختار طريق الشراكة مع من يحاربون سورية منذ أكثر من عقد، لكن هذه المرة باسم 'المصالح المشتركة'.


يمني برس
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- يمني برس
فضيحة مدوية.. الجولاني يبيح الثروة والسيادة لأمريكا والتطبيع مع الكيان الإسرائيلي
ذكرت وكالة 'رويترز' أن سلطات الجولاني عرضت خدمات جديدة لأمريكا وكيان العدو الصهيوني. وحسب الوكالة، فإن 'الجولاني' عرض على ترامب منح الولايات المتحدة الأمريكية حق الوصول للنفط والغاز السوري، والتطبيع مع العدو 'الإسرائيلي'، مقابل إلغاء 'العقوبات'. ونوهت إلى أن سلطات الجولاني 'تسعى لإغراء الرئيس الأمريكي ترامب بمبادرات، بينها بناء 'برج ترامب' في دمشق. يشار إلى أن رئيس السلطة السورية الجديدة 'الشرع' سبق وأن اتخذ العديد من الإجراءات؛ خدمةً للعدو الصهيوني، منها الخضوع لحالة الاستباحة التي يفرضها العدو، والإعلان عن محاربة أي نشاط سياسي أو عسكري لحركات المقاومة الفلسطينية، كان آخرها اعتقال أمين عام الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين طلال ناجي.