أحدث الأخبار مع #الجريمة_المنظمة


جريدة المال
منذ 16 ساعات
- جريدة المال
ضبط قضية غسل أموال من الاتجار في النقد الأجنبي بتعاملات 100 مليون جنيه
كشف قطاع مكافحة جرائم الأموال العامة والجريمة المنظمة، بالتنسيق مع أجهزة وزارة الداخلية، عن تورط أحد الأشخاص -له معلومات جنائية، مقيم بمحافظة الدقهلية- في ارتكاب جرائم غسل الأموال المتحصلة من نشاطه الإجرامي بمجال الاتجار غير المشروع بالنقد الأجنبي، خارج نطاق السوق المصرفية. واتضح محاولة إخفاء مصدرها وإصباغها بالصبغة الشرعية، وإظهارها وكأنها ناتجة عن كيانات مشروعة، عن طريق شراء العقارات والأراضي والسيارات، تأسيس الشركات. وقدرت تلك الممتلكات بقيمة 100 مليون جنيه تقريبًا. واتخذت الإجراءات القانونية، للعرض على النيابة العامة لمباشرة التحقيقات. يأتي ذلك استمرارًا لجهود أجهزة وزارة الداخلية الرامية لمكافحة جرائم غسل الأموال، وتتبع ثروات ذوي الأنشطة الإجرامية، وحصر ورصد ممتلكاتهم واتخاذ الإجراءات القانونية حيالهم.


روسيا اليوم
منذ 5 أيام
- سياسة
- روسيا اليوم
أول تعليق لرئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عقب عودة الهدوء إلى طرابلس
وأوضح رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة أن "ما حدث في منطقة أبوسليم كان خطوة ضرورية ضمن مسار بناء مؤسسات الدولة وإنهاء الجريمة المنظمة التي تراكمت على مدى عقد من الزمن". وقال في بيان له نشره مساء اليوم: "الطريق نحو بناء مؤسسات الدولة ووقف الجريمة المنظمة المتراكمة على مدى عشر سنوات ليس سهلا، وما قمنا به في أبوسليم كان إنهاء لوجود تمادى في تجاوز القانون وارتكب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان"، مشيرا إلى أن "العملية الأمنية نفذت بأسلوب منظم وهادئ دون أي مواجهات". وأضاف أن "ما شهدته طرابلس من اشتباكات مسلحة في اليوم التالي للعملية الأمنية لا علاقة له بمجرياتها"، موضحا أن "الجهات المختصة تعاملت مع الوضع بمسؤولية عالية من أجل الحفاظ على الاستقرار العام". واختتم بالإشارة إلى أنه "آثر عدم الحديث سابقا احتراما لمساعي التهدئة وتفاديا لأي استغلال سياسي"، مضيفا: "الآن، بعد أن استقرّت الأوضاع، حان وقت قول الحقيقة كما هي، وسأُلقي كلمة خلال الأيام المقبلة لتوضيح التفاصيل كاملة".المصدر: RT أكدت وزارة الخارجية في حكومة الوحدة الوطنية الليبية أنها لم تتلقَ أي طلب رسمي بإخلاء أي من البعثات الدبلوماسية في العاصمة طرابلس، مشيرة إلى أن البعثات تمارس أعمالها بشكل طبيعي. أعربت المتحدثة باسم الخارجية الروسية، ماريا زاخاروفا، عن قلق موسكو إزاء التطورات الأخيرة في طرابلس، معبرة عن أسفها لتصاعد وتيرة العنف وسقوط ضحايا مدنيين جراء الاشتباكات. توصلت الأطراف العسكرية المتنازعة في العاصمة الليبية طرابلس إلى اتفاق نهائي يقضي بوقف جميع الأعمال القتالية وسحب الآليات والقوات من خطوط التماس. أصدر "أهالي وثوار مدينة مصراتة" بيانا رسميا علقوا فيه على تطورات الأحداث المتسارعة في العاصمة الليبية طرابلس. شهدت العاصمة الليبية طرابلس في الساعات الأولى من صباح الخميس، موجة احتجاجات واسعة في بلديات أبوسليم وسوق الجمعة وعين زارة، رفضا لاستمرار الصراعات المسلحة. نجا رئيس جهاز دعم المديريات بالمناطق، العميد علي الجابري، من محاولة اغتيال بعد تعرض سيارته لإطلاق نار كثيف من قبل مسلحين مجهولين في بلدية أبوسليم بالعاصمة الليبية طرابلس. أعلن المجلس الرئاسي الليبي وقفا شاملا لإطلاق النار في العاصمة الليبية طرابلس بعد اشتباكات دامية شهدتها المدينه منذ منتصف ليل الثلاثاء بين مجموعات مسلحة متناحرة. وثق فريق "RT" الأضرار البالغة التي لحقت بممتلكات المواطنين جراء الاشتباكات العنيفة التي شهدتها العاصمة الليبية طرابلس بين جهاز الردع لمكافحة الجريمة المنظمة واللواء 444 قتال. أعلنت وزارة الدفاع الليبية التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بمحور الغيران جنزور بعد تنسيق مباشر مع الأطراف المعنية لاحتواء التصعيد الأمني في طرابلس. أعلنت وزارة الدفاع بحكومة الوحدة الوطنية الليبية وقف إطلاق النار في طرابلس، في إطار جهود احتواء التوتر الأمني في المدينة.


البيان
منذ 5 أيام
- سياسة
- البيان
سيف بن زايد يبحث تعزيز التعاون مع صربيا ومدغشقر وبيلاروسيا
التقى الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، إيفيتسا داتشيتش، نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية بجمهورية صربيا. وتم خلال اللقاء بحث سبل تعزيز التعاون والعلاقات القائمة بين البلدين الصديقين، وسبل الارتقاء بها إلى آفاق أرحب، بما يلبّي تطلعات قيادتي البلدين الصديقين وشعبيهما نحو علاقات أكثر عمقاً واستدامة، كما تم تناول عدد من القضايا ذات الاهتمام المشترك. كما التقى سموه، راكوتواريمانانا هيريلالا، وزير الأمن العام، والمفتش العام للشرطة بجمهورية مدغشقر. كما التقى سموه، إيفان كوبراكوف وزير الشؤون الداخلية البيلاروسي. وتم خلال اللقاء استعراض مجالات التعاون المشترك في العمل الشرطي والتنسيق الأمني، إلى جانب مناقشة سُبل تعزيز الجهود في مكافحة الجريمة المنظمة، وجرى التأكيد على حرص قيادتي البلدين الصديقين على توثيق الشراكة وتوسيع آفاق العمل المشترك في مواجهة التحديات الأمنية المتجددة، بما يدعم أمن المجتمعات ويُرسّخ استقرارها.


البيان
منذ 5 أيام
- سياسة
- البيان
خبراء دوليون: التعاون والتقنيات الحديثة متطلبات للتصدي للجريمة المنظمة
أكد خبراء شرطة دوليون خلال مشاركتهم في فعاليات النسخة الرابعة من القمة الشرطية العالمية، أن التعاون الدولي وتبادل المعلومات واستخدام الأدوات التكنولوجية الحديثة باتت عناصر حاسمة في التصدي لأشكال الجريمة المنظمة والمعقدة التي تتطور باستمرار وتتجاوز الحدود التقليدية، في وقت شددوا فيه على أهمية الارتقاء بمهارات الكوادر الأمنية لمواكبة التطورات المتسارعة. وشدد إريك سنوك، المفوض العام، رئيس أول للشرطة في بلجيكا، على أهمية استمرار التعاون ووضع الاستراتيجيات، بما في ذلك استراتيجيات التعلم، لفهم الخارجين عن القانون وطريقة عملهم بشكل أفضل. وأضاف أن هذا النوع من الجريمة ليس مباشراً كما هو الحال في جرائم الاعتداء التقليدية، بل تنفذه مجموعات منظمة تعمل على البقاء في الخفاء قدر الإمكان، ما يجعل مواجهتها أكثر تعقيداً وتتطلب أدوات وأساليب غير تقليدية. من جانبه، أكد روبرتو ريوس، مساعد رئيس شرطة نيويورك على أهمية التعاون بين الأجهزة الشرطية في مواجهة جرائم الاحتيال والاتجار بالمخدرات، مؤكداً أن «التنسيق المشترك يعد عنصراً أساسياً لمواكبة الأساليب الجديدة التي تبتكرها العصابات وتطوير وسائل فعالة لمواجهتها». أما الفريق طارق الحسن، رئيس الأمن العام في مملكة البحرين، فقد تناول أهمية تعزيز الشراكات الأمنية ليس فقط مع أجهزة إنفاذ القانون، بل مع مختلف المنظمات المعنية حول العالم، وتناول ضرورة الانخراط المجتمعي الذي وصفه بأنه «عنصر جوهري» في محاربة الجرائم الحديثة، من خلال رفع مستوى الوعي لدى الفئات المستهدفة وتثقيف المجتمعات. كما تطرق إلى نقطة اعتبرها في غاية الأهمية تتمثل بالارتقاء بمهارات الكوادر الأمنية لمواكبة التطورات المتسارعة في مجالات الذكاء الاصطناعي والتقنيات الحديثة، قائلاً: علينا أن نضمن امتلاك الأدوات والمهارات والقدرات المناسبة التي نحتاجها.


الإمارات اليوم
منذ 6 أيام
- سياسة
- الإمارات اليوم
قادة «الإنتربول» والأمم المتحدة وشرطة نيويورك يتبادلون الرؤى حول مستقبل العمل الشرطي
ناقشت المؤتمرات والجلسات الاستراتيجية وورش العمل في اليوم الأول من أعمال القمة الشرطية العالمية، التي انطلقت فعالياتها في مركز دبي التجاري العالمي، التي تستمر حتى غد، أربعة محاور رئيسة، تمثلت في الجريمة المنظمة، ومكافحة غسل الأموال، وما بعد التحول الرقمي، وشرطة بلا حدود. وتقام القمة تحت شعار «تصميم المستقبل القادم من العمل الشرطي»، حيث تُركز هذا العام على استخدام الذكاء الاصطناعي في العمل الشرطي، والجرائم العابرة للحدود، ودمج استراتيجيات الأمن بين القطاعين العام والخاص. ويغطي برنامج القمة 12 محوراً شرطياً رئيساً، ضمن أربعة مؤتمرات متخصصة، تتناول قضايا عدة، منها الجريمة السيبرانية، وأمن الحدود، ومكافحة المخدرات، وسلامة الطرق. واستُهل اليوم الأول بالجلسة العامة، التي شهدت مشاركة قادة من «الإنتربول»، والأمم المتحدة، وشرطة نيويورك، وعدد من أبرز الهيئات الشرطية، حيث تبادلوا الرؤى حول مستقبل العمل الشرطي في ظل التحديات المعقدة والمتنامية. كما تطرقت جلسات ومؤتمرات اليوم الأول إلى سبل مكافحة غسل الأموال، ومكافحة الجرائم المالية، وأدوات وتقنيات التحقيق في الجرائم الرقمية والمُشفرة، والتوازن بين الأمن الوطني والتعاون العالمي، وكسر قيود الاتجار بالبشر من خلال التمكين والوعي، وغيرها من الموضوعات ذات الشأن الدولي. وقال الممثل الإقليمي لمكتب الأمم المتحدة المعني بالمخدرات والجريمة لدول مجلس التعاون الخليجي، الدكتور حاتم علي: «نحن نعيش في عصر ثورة تكنولوجية، ففي العديد من القضايا الجنائية حول العالم، أصبحت الشبكات الإجرامية الدولية تستغل التكنولوجيا والذكاء الاصطناعي لارتكاب الجرائم». وأكد أن هذه الحقيقة تستدعي وجود إطار قانوني وتنظيمي قادر على التكيف مع هذه الثورة وتسخير إمكاناتها، كما تتطلب وجود هيكل مؤسسي لإنفاذ القانون والعدالة الجنائية يتمتع بالقدرة على بناء القدرات اللازمة للتأثير في النظام القانوني الدولي، والعمل بتعاون وشراكات على المستوى الوطني. من جانبه، قال نائب مدير الإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة للشؤون الإدارية في شرطة دبي، الأمين العام للقمة الشرطية العالمية، المقدم الدكتور راشد حمدان الغافري، في كلمته التي ألقاها أمام الحضور: إن القمة تحمل كل عام شعاراً موجهاً يعكس أولوياتنا وطموحاتنا في عامها الأول، وضعنا الأساس لعصر جديد من التعاون الدولي، وفي عام 2023، تقدّمنا تحت شعار «إلهام الجيل القادم من العمل الشرطي»، وفي عام 2024، وسّعنا آفاقنا بشكل أعمق، تحت شعار «توحيد الجهود العالمية من أجل غد أكثر أماناً»، واليوم، ننطلق برؤية جديدة تدعونا إلى التفكير خارج حدود الأنظمة والأطر، بل وحتى خارج حدود الشارة نفسها، نتحدّى أنفسنا للنظر بعمق أكبر لتجاوز الأطر التقليدية، وللقيادة بالابتكار، ولصنع مجتمعات أكثر أمناً وقوة لأجيال قادمة. وأكد المقدم الغافري أن النقاشات في القمة، ستمتد لتشمل مجموعة واسعة من الأولويات المترابطة، بدءاً من المجالات الحيوية، مثل الجرائم السيبرانية، واستراتيجيات مكافحة المخدرات، وأمن الطيران، والجريمة المنظمة، مشيراً إلى أن القمة تسلط الضوء أيضاً على بناء قدرات الشباب، ومنع الجريمة، ونماذج الشرطة المستقبلية، لضمان أن يكون الجيل القادم من ضباط إنفاذ القانون مزوداً بأدوات الحاضر، وبالعقلية والمرونة اللازمتين لمواجهة تحديات المستقبل.