logo
#

أحدث الأخبار مع #الجلبي

ما الجديد  ونحن نسمع بقانون جديد ل ' تحرير للعراق '!كاظم نوري
ما الجديد  ونحن نسمع بقانون جديد ل ' تحرير للعراق '!كاظم نوري

ساحة التحرير

time٠٩-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • ساحة التحرير

ما الجديد  ونحن نسمع بقانون جديد ل ' تحرير للعراق '!كاظم نوري

ما الجديد ونحن نسمع بقانون جديد ل ' تحرير للعراق '! كاظم نوري كان يتردد في عهد المرحوم الزعيم عبدالكريم قاسم شعار ' كل شهر لنا ثورة' وكان يقصدالانجازات التي تتحقق في عهده الذي كان بحق عهد خير وسعادة للعراقيين لولا الاعيب القوى السياسية مجتمعة في حينها دون ان استثني فئة والتي تسببت في شق وحدة الجبهة الوطنية' ثم الشعب وصولا الى اسقاط النظام بانقلاب عسكري مدبر واعدام قاسم رحمه الله ؟؟ عدت الى ذلك الشعار بعد ان انتشرت في وسائل الاعلام مؤخرا مقالات تحت عنوان ' الولايت المتحدة الامريكية تشرع مشروع قانون تحرير العراق من ' ايران' مع التاكيد على ' يجب تنفيذ القنون خلال 180″ يوما. قبل اكثر من عقدين من الزمن كان هناك ايضا ' مشروع قانون تحرير العراق' الذي كان ينسب الى المرحوم احمد الجلبي كونه لعب دورا في حث الادارة الامريكية على تشريعه . و شهد العالم كيف كان على ظهر الدبابة الامريكية عام 2003 واعتقد الكثيرون في حينها انه سوف يكون على راس السلطة في العراق واذابه وبعد سنوات قليلة يشبع جثمانا على ' ظهر عربة' ليدفن حسب وصيته كما يقولون بجوار موسى الكاظم 'ع' اما اسباب الوفاة لازالت غير معروفة بالرغم من ان الاعمار بيد الله '. قانون تحرير العراق الذي اطاحوا من خلاله بنظام صدام حسين استنادا الى اكاذيب لمس نتائجه العراقيون منذ عام 2003 وحتى كتابة هذه السطور . لقد كتب على العراقيين ان يعيشوا في ' ظل قوانين تصدر في الولايات المتحدة باعتبارها ' جمعية خيرية' ويفتخر البعض بانه كان وراءها فكان اسم الجلبي يتردد عن قانون ' تحرير بل بعبارة اصح جراء الواقع الذي نراه ' تدمير العراق' سواء كان على يد المحرر او الذين استفادوا من ' التحرير وتنابوا على السلطة طيلة عقدين من السنين دون ان يقدموا شيئا للمواطن '؟؟؟ سؤال يطرح نفسه من يقف وراء ' مشروع القانون الجديد الذي نسب الى عضو في مجلس النواب من ولاية كارولاينا الجنوبية هو ' ويلسون' الذي يطالب بوضع استراتيجية مشتركة بين الوكلات لتحرير العراق من ' ايران' ولاغراض اخرى' لم يكشف عنها كما لم يكشف عن الذين تقدموا هذه المرة بمقترح ' التحرير' بعد ان غاب الجلبي وتتردد اسماء هي مجرد تكهنات ' هوشيار زيباري وانتفاض قنبر وان الاخير كما هو معروف كان ضمن المؤتمر الوطني الذي راسه الجلبي بينما زيباري هو' خال الويلاد' البارزانيين'. لااريد ان ادافع عن طرف او جهة بعينها او دولة لان' العراق ' اصبح بلد مستباح منذ الغزو والاحتلال ولمعظم دول الجوار وغيرها ادوار تخريبيه فيه الى جانب الدور التدميري الذي' تلعبه الولايات المتحدة صاحبة ' مشاريع قوانين التدمير'؟؟ جنب الله العراق واهلنا شرور الاشرار وانقذه من هؤلاء الذين يبيتون شرا من الذين لاهم لهم سوى نشر الرذيلة والفساد وتدمير البلاد وهوما لمسناه طيلة 23 عاما من التناوب على الحكم وتقاسم السلطة ونهب خيرات الوطن وافقار الشعب تحت اكذوبة ' الديمقراطية المستوردة الزائفة ؟؟ ‎2025-‎04-‎09 The post ما الجديد ونحن نسمع بقانون جديد ل ' تحرير للعراق '!كاظم نوري first appeared on ساحة التحرير.

عقوبات ترامب على أيران ستحرق العراق صيفا!؟
عقوبات ترامب على أيران ستحرق العراق صيفا!؟

موقع كتابات

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • سياسة
  • موقع كتابات

عقوبات ترامب على أيران ستحرق العراق صيفا!؟

من المعروف أن العداء الأمريكي الأيراني ليس بجديد ، فقد بدأ منذ نجاح الثورة الأسلامية في أيران عام 1979! ولا يزال الى يومنا هذا ولحظتنا هذه ، وتعمق الصراع بينهما ليتحول الى صراع نفوذ على المنطقة! بسبب الظروف السياسية والدولية التي عصفت بالمنطقة العربية، وتحديدا بعد سقوط النظام السابق ، واحتلال العراق من قبل أمريكا . بعد الأحتلال الأمريكي للعراق ، أصبح العراق جزء من الصراع الأمريكي الأيراني رغما عنه ، بل هو صار حائط الصد بين الطرفين! ، لا سيما بعد فشل سياسة مسك العصا من الوسط بين طرفي النزاع ، والتي أنتهجتها الحكومات العراقية الضعيفة على مدى العشرين سنة التي مضت! ، حيث كانت الحكومات ومع الأسف أضعف من أن تعلن وبشجاعة ولائها وأصطفافها مع هذا الطرف أو ذاك من أجل مصالح العراق الوطنية والقومية العليا ، وذلك لأفتقادها الى البوصلة الوطنية الحقيقية!. تعد الكهرباء عصب الحياة في العالم ، وبدون منظومة كهربائية مستقرة وقوية تغطي كل مساحة البلاد ، ستتعقد مفاصل الحياة اليومية وسيعمها الفوضى والأرتباك ، وكأنها تسيرعلى عكاز! وهذا هو حال العراق وصورته مع موضوع الكهرباء منذ الأحتلال ولحد الآن! . الغريب في موضوع الكهرباء والذي يعرفه الكثيرمن العراقيين ، أن أمريكا منعت أعادة بناء وتأسيس المنظومة الكهربائية للعراق!؟ ، لا من قبل شركاتها الكبيرة والضخمة ولا بشركات دولية أخرى ( وهذا ما أعلنه الدكتور الجلبي رحمه الله في أحد اللقاءات حينها!) ، بل طلبت من الساسة العراقيين الأعتماد على المتوفر من الأمكانيات في المنظومة الكهربائية ، رغم علمهم أنها متهالكة وقد عفا عليها الزمن!. وأمام هذا الوضع الملتبس والمعقد والذي عليه العشرات من علامات الأستفهام ! ، لم يكن أمام العراق من مفر ألا الأعتماد على الغاز الأيراني لتشغيل محطاته الكهربائية القديمة ، وهنا لابد من الأشارة أن (كلفة أستيراد الغاز من أيران يتراوح من 9 الى 10 مليار دولار سنويا!) ، وهذا مبلغ كبير جدا لا تفرط به أيران وتستقتل! من أجل الحفاظ عليه وديمومته ، كما لم تسمح لأحد بمنافستها عليه! في ظل العقوبات الأقتصادية المفروضة عليها من قبل أمريكا! ، ناهيك عن باقي الواردات الأخرى ، حيث يبلغ حجم تبادلها التجاري مع العراق أكثر من 22 مليار دولار سنويا! . أيران الآن دولة قوية وصلبة ومعروفة بالعناد! ، فهي لن ترضخ للتهديد الأمريكي ولا للعقوبات ، وجعلت من العراق سدا منيعا لها لأية حماقة قد تقدم عليها أمريكا ، وأية عقوبة تفرض عليها! ، وبالتالي صار العراق بين مطرقتين وليس بين مطرقة وسندان!. من جانب آخر اعتبرت أمريكا أن عدم أستطاعت الحكومة العراقية التأثير على فصائل المقاومة المسلحة الموجودة في العراق والتي تهدد المصالح الأمريكية ، ليس ضعفا منها فحسب ، بل اعتبرته ولاء لأيران! ، وبناء على ذلك أصدر الرئيس الأمريكي (ترامب) ، قرارا بوقف السماح للعراق بأستيراد الغاز والكهرباء من أيران! ، مما وضع العراق في مواجهة مشكلة صعبة ومعقدة ، حيث أن العراق ليس له أية بديل عن الغاز الأيراني! في تشغيل محطات الكهرباء ، وأن توقف وصول الغاز الأيراني للعراق معناه خروج مايقارب 35% من مجموع الطاقة الكهربائية حسب رأي الخبراء!! ، بالوقت الذي يعاني العراق أصلا شحة في الكهرباء ، قبل فرض هذه العقوبة! ، فلنتصور ماذا سيحدث للعراق ، والصيف العراقي المعروف بشدة حرارته بات على الأبواب؟ ، أن قرار الرئيس الأمريكي (ترامب) بمنع أستيراد الغاز من أيران ، بقدر ما يلحق الضرر بأيران ، فأنه سيلحق الضرر بالعراق أكثر وأشد!. ومن الطبيعي ستكون ردة فعل أيران أزاء قرار (ترامب) والذي أراه ردا طبيعيا! ، هو أنها سوف لم ولن تسمح لأي بديل يمكن ان يكون بديلا عن الغاز الذي كانت تصدره للعراق مهما كلف الأمر!! ، فهي أمام صراع بقاء ووجود وتحدي! لا توجد فيه أية رحمة ، فالسياسة لا ترحم الضعيف بل تستغله وتمص دمه وترميه!. من جانب الحكومة العراقية فلا أعتقد أنها قادرة على فعل أي شيء سوى مواجهة المشكلة! بواقعها المرير والصعب وهي مكتوفة الأيدي ، وبالتالي عليها أن تتحمل غضبة الشارع العراقي في لهيب الصيف الذي بات قريبا ، بسبب من سياستها الفاشلة في كيفية أدارة ملف الكهرباء الذي نخره الفساد على مدى أكثر من 20 عاما!.

خوف عنوانه رواتب الموظفين؟
خوف عنوانه رواتب الموظفين؟

موقع كتابات

time٠٤-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • موقع كتابات

خوف عنوانه رواتب الموظفين؟

ليس الخوف بجديد على العراقيين ، فقد ذاقوا مرارته وأنواعه على مدى 4 عقود وأكثر وهم داخل أسوار وطنهم ، الخوف من كل شيء من السلطة من الحاكم من الناس من الأقارب من ومن ومن ، وما اصعب وأقسى من أن تشعر بالخوف وأنت في أحضان وطنك!، حتى صار للعراقيين يقين تام بأن، (أمسهم أحسن من يومهم ، ويومهم أحسنمن غدهم!) . يعيش العراقيين هذه الأيام خوف من نوع جديد لم يسمعوا به من قبل ، ولم يألفوه سابقا خوف يمس حياتهم المعيشية وبشكل مباشر!، وهو عدم قدرة الحكومة على تأمين الرواتب الشهرية للموظفين! ، بعد أن صار توقع هذا الحدث أمرا واردا جدا! ، بعد أن أكده الكثير من الأقتصاديين والخبراء وأصحاب الشأن ، والغريب في الأمر أن هؤلاء سبق وأن حذروا قبل سنوات! ، بأن هذا سيحدث آجلا أم عاجلا في حال بقاء أستمرار الفوضى السياسية والأقتصادية بالبلاد على حالها! )المعروف في عالم السياسة والأقتصاد ، أن السياسة والأقتصاد صنوان لا يفترقان أن مرض أحدهما مرض الاخر وأن تعافى تعافى الاخر) ، ولربما يتذكر العراقيين أن الدكتور الجلبي رحمه الله هو أول من حذر من ذلك قبل وفاته بأيام .ولنتصور ماذا سيحدث وما تداعيات ذلك على حال المواطن وعلى السوق وعلى صورة الحياة العراقية العامة بكل تفاصيلها ومفرداتها ، في حال عجز الحكومة عن تأمين الرواتب؟ . وفي الحقيقة أن العراقيين عندما كانوا يسمعون مثل هذه التحذيرات من قبل الأقتصاديين والمختصين في الأخبار لم يصدقوها! ، ولكنهم ومنذ سنتين صار هذا الخوف هاجسهم ، وباتوا يتوقوعون حدوثه في أية شهر!بعد أن كثر الحديث عنه وكثرة التحذيرات منه على لسان أصحاب الأختصاص من الأقتصاديين والخبراء ، لا سيما وهم يسمعون عن قصص الفساد المرعبة وهدر المال العامالذي لا يتوقف . أن الخوف من عدم تأمين الرواتب يؤشرالى وجود خلل وخلل كبير وفوضى وعدم تخطيط في بنية الأقتصاد العراقي الأحادي المورد ، والذي يعتمد على النفط كمورد رئيسي لمدخوله السنوي ، ولا شك أن الفساد المرعب والرهيب والقوي والمستشري في كل ذرة تراب بالعراق! يقف كسبب رئيسي وراء ذلك ، أضافة الى موضوع (مزاد العملة) ، والذي يمثل النزيف المرعب والذي لم يتوقفلتهريب العملة الصعبة من البلاد منذ 2003 ولحد الآن!! ،وبالتالي أنعكاس وتداعيات ذلك وأثاره على تدمير الأقتصاد العراقي!. ولا أعتقد أن حكومة السيد السوداني وجوقة المستشارين معه لا يعرفون أن النفط هو سلعة كباقي السلع! قابلة للعرض والطلب حسب السوق النفطية التي تشرف عليها منظمة الأوبك، فمثلما ترتفع أسعار النفط ، فكذلك تنخفض ولربما الى حدود دنيا مخيفة! ، كما أن التحكم بأسعار النفط لن تكون بعيدة عن الصراعات الأقتصادية للدول الكبرى وحسب ما تقتضيه مصالحهم ،ولهذا حرصت الحكومات الرشيدة ، على كيفية الأستفادةمن واردات النفط عند أرتفاع أسعاره ، حتى لا تتأثر أقتصادياتها عند أنخفاض أسعاره ( القرش الأبيض ينفع في اليوم الأسود ) ، كما أن هذه الحكومات الرشيدةأستطاعت أن تبني أقتصادها وتقويته دون الأعتماد على النفط ! ، بل جعلته واحد من مصادر الدخل الثانوية! ، مثال ذلك دولة الأمارات تلك الدولة النفطية الصغيرة والتي تعد واحد من عجائب الدنيا! ، فقد جعلت واردات النفط تشكل 10% من مجموع وارداتها السنوية! . وفي الحقيقة كم أشعر بالألم والحزن عندما أسمع وأقرأ أن مصدر من الحكومة أعلن بأن الرواتب قد تم تأمينها لهذا الشهر!! ، فمثل هذا الأعلان لا يشكل لدى غالبية العراقيين أية رسالة أطمئنان ، بقدر ما يزيد قلقهم بان القادم سيكون أسوء والرسالة توضح ، بأننا نعيش بالقدرة وعلى الحظ وعلى رحمة الله ، ولا يوجد شيء أسمه التخطيط حتى ولو بالأسم!. وأمام هذا الوضع المحرج تتبادر الى ذهن أبسط مواطن عراقي الكثير من الأسئلة : منها ، أين تذهب واردات السياحة الدينية ؟ ، والتي تفوق واردات الحج في السعودية! ، فالحج هو موسمي في حين أن سياحتنا الدينية هي على مدار السنة؟ ، وأين واردات ومداخيل منافذنا الحدودية؟ ، وأين واردات دوائر المرور وأمانة بغداد وأين وأين وأين الى سلسلة طويلة من أين تذهب؟ ، أتمنى من دولة الرئيس أن يمتلك القوة والصراحة كما عهدناهعندما كان نائبا! ، وأن يواجه الشعب وجها لوجه ، ويتحدث معهم بكل صراحة وشفافية ويجيب على كل هذه الأسئلة وغيرها أمام كل وسائل الأعلام ، فأن مواجهة الشعب بالحقائق يا دولة الرئيس ستبني جسرا من الثقة بينك وبين الشعب ، أحسن وأغنى وأقوى بكثير من كل الجسور التي شيدتها!! ، فمحبة الشعب هي السند الوحيد لكل رئيس كان ، فهل ستفعلها يا دولة الرئيس؟ ، والى متى سنبقى بهذا الخوف؟

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store