أحدث الأخبار مع #الجلوتامين


الموجز
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- الموجز
فوائد شوربة العظام.. كنز غذائي بفوائد مذهلة لصحتك
فوائد شوربة العظام .. يُعد ويرصد إليك : فوائد شوربة العظام لا يفوتك 1. دعم صحة العظام والمفاصل يحتوي مرق العظام على مزيج فريد من المغذيات، مثل الكولاجين، الجلوتامين، البرولين، والجليسين، إلى جانب كبريتات شوندروتن، وجميعها تلعب دورًا أساسيًا في تقوية العظام والمفاصل، تقليل الالتهابات، والوقاية من الأمراض المرتبطة بها، مثل هشاشة العظام والتهاب المفاصل. 2. تعزيز صحة الجهاز الهضمي من فوائد شوربة العظام، حيث يُعتبر الجلوتامين أحد الأحماض الأمينية الموجودة في مرق العظام، والذي يساهم بشكل فعال في تحسين صحة الأمعاء، تقليل الالتهابات، علاج متلازمة الأمعاء المتسربة، وتعزيز عملية الهضم. كما قد يساعد في التخفيف من مشاكل الجهاز الهضمي، مثل الإسهال والانتفاخ. 3. تقوية الجهاز المناعي بفضل احتوائه على الأحماض الأمينية مثل الجلايسين والجلوتامين، يعزز مرق العظام من إنتاج الخلايا المناعية، مثل الخلايا الليمفاوية وخلايا الدم البيضاء، مما يجعله داعمًا قويًا للجهاز المناعي ويساعد الجسم على مكافحة العدوى والأمراض. 4. دعم فقدان الوزن يُعد مرق العظام خيارًا غذائيًا منخفض السعرات الحرارية، لكنه غني بالبروتين، مما يساهم في بناء العضلات وحرق الدهون. كما يحتوي على الجيلاتين، الذي يعزز الشعور بالشبع، مما يساعد في تقليل الرغبة في تناول الطعام، وبالتالي دعم فقدان الوزن بشكل صحي. 5. تحسين صحة البشرة والشعر والأظافر من فوائد شوربة العظام، حيث أن الكولاجين الموجود في مرق العظام يُعتبر عنصرًا أساسيًا لصحة البشرة، حيث يساعد في زيادة مرونتها وتقليل التجاعيد والخطوط الدقيقة. كما يساهم في تقوية الأظافر وتعزيز نمو الشعر، مما يجعله من الأطعمة المثالية للجمال الطبيعي. 6. تعزيز جودة النوم أظهرت الأبحاث أن الجلايسين الموجود في مرق العظام يمكن أن يساعد في تحسين نوعية النوم، حيث يعمل على تهدئة الجهاز العصبي، تقليل القلق، وتعزيز الشعور بالاسترخاء، خاصة عند تناوله قبل النوم. 7. محاربة الالتهابات يتميز مرق العظام بخصائصه المضادة للالتهابات، مما يجعله سلاحًا فعالًا في تقليل الالتهابات المزمنة التي ترتبط بالعديد من الأمراض، مثل أمراض القلب، السرطان، والسكري، وبالتالي يساهم في تحسين الصحة العامة والوقاية من الأمراض. ومرق العظام ليس مجرد طبق شهي، بل هو مصدر طبيعي غني بالفوائد الصحية التي تعزز جودة حياتك. سواء كنت ترغب في دعم صحة المفاصل، تحسين الهضم، أو حتى العناية بجمال بشرتك، فإن تناوله بانتظام يمكن أن يكون إضافة رائعة لنمط حياتك الصحي. اقرأ أيضًا:


24 القاهرة
٢٢-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- 24 القاهرة
7 أطعمة تعمل على تحسين صحة الأمعاء.. تعرف عليها
تلعب الأمعاء دورًا أساسيًا في صحة الإنسان ، فهي ليست مجرد عضو مسؤول عن الهضم، بل تُعدّ مركزًا رئيسيًا لدعم المناعة، وتحسين جودة النوم، وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، ووفقًا لدراسات جديدة قد يكون لصحة الأمعاء تأثيرٌ يمتدّ إلى الجهاز العصبي، إذ تشير بعض الأبحاث إلى أن مرض باركنسون ربما يبدأ من الأمعاء. تأثير نمط الحياة على صحة الأمعاء أصبحت العادات الغذائية الحديثة، مثل النظام الغذائي الغربي الغني بالسكريات والدهون المشبعة، من العوامل الرئيسية التي تؤثر سلبًا على صحة الأمعاء. وأظهرت الإحصائيات تزايد حالات سرطان القولون بين الشباب، وهو ما دفع الأطباء للبحث عن العلاقة بين الأمعاء ونمط الحياة المتبع. كما كشفت دراسة أجرتها جامعة كلاركسون في نيويورك عن وجود صلة بين صحة الأمعاء والشخصية، مما يبرز أهمية الانتباه إلى نوعية الغذاء الذي نتناوله يوميًا. وللحفاظ على صحة الأمعاء وتحسين أدائها، يُوصي الدكتور داريل جيوفري، خبير التغذية وصحة الأمعاء، بسبعة أطعمة رئيسية يجب دمجها في النظام الغذائي، وهي:- مرق العظام يُعرف مرق العظام بخصائصه العلاجية، فهو غني بالكولاجين والأحماض الأمينية مثل الجلوتامين والجلايسين والبرولين، والتي تساعد على إصلاح الأمعاء وتقليل الالتهابات، بالإضافة إلى ذلك، يُعدّ خيارًا غذائيًا أفضل من مكملات الكولاجين، وفعالًا في تخفيف أعراض صداع الكحول. الخضروات الورقية الداكنة تُعتبر السبانخ، الجرجير، الكرنب الأخضر، والهندباء من الخضروات الغنية بالألياف والمعادن، مما يعزز صحة الجهاز الهضمي، حيث تلعب هذه الألياف دورًا مهمًا في تغذية البكتيريا النافعة بالأمعاء وتحسين حركة الأمعاء بانتظام. الألياف البريبايوتيكية تعمل الألياف البريبايوتيكية، الموجودة في الثوم، البصل، الهليون، الخرشوف، والموز الأخضر، على تحفيز نمو البكتيريا المفيدة، وتعزيز التنوع الميكروبي في الأمعاء، مما يساهم في تحسين الصحة العامة للجهاز الهضمي. الكربوهيدرات الغنية بالألياف بطيئة الاحتراق تُعدّ البطاطا الحلوة، الكينوا، الأرز البري، والقرع من الأطعمة الغنية بالألياف التي تساعد في الهضم وتحافظ على صحة الأمعاء، ومع ذلك، تشير الإحصائيات إلى أن 95% من الأشخاص لا يحصلون على الكمية اليومية الموصى بها من الألياف، وهو ما يؤدي إلى مشاكل مثل الإمساك. دراسة: الناجون من سرطان الطفولة يواجهون مخاطر الإصابة بأمراض القلب دواء تجريبي قد يمنع الإصابة بمرض الزهايمر | دراسة ماء الليمون يُعتبر ماء الليمون من أبسط الطرق الطبيعية لإزالة السموم من الجسم، وتحفيز وظائف الكبد والمرارة، وتحسين عملية الهضم. كما أنه غني بفيتامين C، الذي يعزز مناعة الجسم ويدعم نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء. الدهون الصحية تلعب الدهون الصحية دورًا أساسيًا في تقليل التهابات الأمعاء وإصلاح الأنسجة التالفة. ومن أهم مصادرها الأفوكادو، زيت الزيتون، زيت جوز الهند، والسمن الطبيعي. كما أن أحماض أوميجا 3، الموجودة في الأسماك البرية ولحوم الأبقار التي تتغذى على العشب، تعزز العلاقة بين الأمعاء والدماغ، وتحسن امتصاص العناصر الغذائية. اهتم بأمعائك لتحافظ على صحتك لا تقتصر أهمية صحة الأمعاء على الهضم فحسب، بل تؤثر أيضًا على جوانب أخرى مثل المناعة، النوم، وحتى الصحة النفسية، لذا، فإن تبني نظام غذائي متوازن يضم هذه الأطعمة المفيدة قد يكون المفتاح لحياة أكثر صحة وحيوية.


الشرق الأوسط
١٩-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الشرق الأوسط
فك لغز قوة الخلايا السرطانية
اكتشف علماء من جامعة نيويورك بالولايات المتحدة، أن الخلايا السرطانية تتعاون من أجل البقاء، ما يسمح لها بالاستمرار في التكاثر في ظل الظروف الصعبة. وتعمل الخلايا السرطانية معاً للحصول على العناصر الغذائية من البيئة المحيطة بها - وهي عملية تعاونية تجاهلها العلماء سابقاً، ولكنها الآن قد تصبح هدفاً واعداً لعلاج السرطان. وقال كارلوس كارمونا فونتين، أستاذ مشارك في علم الأحياء بجامعة نيويورك والمؤلف الرئيسي للدراسة المنشورة، الأربعاء، في دورية «نيتشر»: «لقد حددنا تفاعلات تعاونية بين الخلايا السرطانية تسمح لها بالاستمرار في التكاثر»، مشدداً على أن «التفكير في الآليات التي تستغلها الخلايا السرطانية للاستمرار في الحياة يمكن أن يفيد العلاجات المستقبلية». وعرف العلماء منذ فترة طويلة أن الخلايا السرطانية تتنافس مع بعضها البعض على العناصر الغذائية والموارد الأخرى، مما يؤدي إلى أن يصبح الورم أكثر عدوانية، مع مرور الوقت، مع بقاء هيمنة أقوى الخلايا السرطانية عليه. وتحتاج الخلايا السرطانية إلى العناصر الغذائية لتزدهر وتتكاثر في أورام تهدد حياة ملايين المرضى، لكنها تعيش في بيئات قد تكون العناصر الغذائية فيها نادرة. فهل من الممكن أن تتعاون الخلايا السرطانية معاً للبحث عن الغذاء من أجل البقاء؟ للإجابة عن هذا السؤال، تتبع الباحثون نمو الخلايا من أنواع مختلفة من الأورام. وباستخدام المجاهر الآلية وبرامج تحليل الصور التي طوروها، قاموا برصد ملايين الخلايا في ظروف مختلفة مع مرور الوقت. سمح لهم هذا النهج بفحص مزارع الأورام في مجموعة من الأطباق المخبرية ذات الكثافة المنخفضة إلى تلك المزدحمة بالخلايا السرطانية، ومع وجود مستويات مختلفة من العناصر الغذائية في البيئة المحيطة بها. ومن المعروف أن الخلايا تمتص الأحماض الأمينية مثل الجلوتامين بطريقة تنافسية. ولكن عندما تم حرمان الخلايا السرطانية التي دُرست من تلك الأحماض الأمينية، أظهرت جميع أنواع الخلايا حاجة قوية للعمل معاً للحصول على المتاح من العناصر الغذائية. «ومن المدهش أننا لاحظنا أن الحد من الأحماض الأمينية أفاد مجموعات أكبر من الخلايا، مما يشير إلى أنها عملية تعاونية تعتمد على أعداد وكثافة الخلايا»، كما قال كارمونا فونتين، الذي أضاف: «لقد أصبح من الواضح أن هناك تعاوناً حقيقياً بين الخلايا السرطانية». ومن خلال تجارب إضافية على خلايا سرطان الجلد والثدي والرئة، حدد الباحثون أن المصدر الرئيسي للمغذيات للخلايا السرطانية يأتي من الببتيدات - قطع من البروتينات تتكون من سلاسل صغيرة من الأحماض الأمينية - الموجودة خارج الخلية. وأوضح كارمونا فونتين: «بدلاً من الاستيلاء على هذه الببتيدات وابتلاعها داخلياً من جانب بعض الخلايا، وجدنا أن الخلايا السرطانية تفرز إنزيماً متخصصاً يهضم هذه الببتيدات ويحولها إلى أحماض أمينية حرة، والنتيجة أن تصبح منفعة مشتركة». كان تحديد الإنزيم الذي تفرزه الخلايا السرطانية، والذي يسمى CNDP2، اكتشافاً مهماً. حدد الباحثون الإنزيم من خلال اختبار عقاقير مختلفة لمعرفة ما إذا كانت تمنع الخلايا السرطانية من هضم الببتيدات القليلة وتحويلها إلى أحماض أمينية حرة. وعند تطبيق عقار بيستاتين على الخلايا السرطانية، تم تثبيط وظيفة CNDP2، ما أدى إلى أن الخلايا لم تتمكن من التغذية على الببتيدات القليلة ودُفعت إلى الانقراض. والآن بعد أن علم الباحثون أن CNDP2 كان عاملاً وراء العملية التعاونية لتغذية الخلايا السرطانية، فقد تمكنوا من اختبار ما يحدث أيضاً عندما يكون الإنزيم مفقوداً. قال كارمونا فونتين: «نظراً لأننا أزلنا قدرتها على إفراز الإنزيم واستخدام الببتيدات القليلة في بيئتها، فإن الخلايا التي لا تحتوي على CNDP2 لم تعد قادرة على التعاون، ما يمنع نمو الورم». مشدداً على أنه: «لا تزال المنافسة حاسمة لتطور الورم وتقدم السرطان، لكن دراستنا تشير إلى أن التفاعلات التعاونية داخل الأورام مهمة أيضاً ومن المهم استهدافها». ويأمل الباحثون أن تساعد نتائجهم في تطوير علاجات جديدة للسرطان تستهدف عمليات التعاون بين الخلايا السرطانية، «مساهمة مفاهيمية سيكون لها تأثير مستقبلي في العيادة»، كما قال كارمونا فونتين.


اليوم السابع
١٥-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
مكون خارق يوجد فى هذه الأطعمة.. يُخلصك من السموم ويحميك من السرطان
من إزالة السموم من الكبد، ودعم الجهاز المناعي، والمساعدة في إدارة مرض السكر، وحتى إبطاء الشيخوخة، يمكن أن يساعد " الجلوتاثيون" في جني العديد من الفوائد، وهو مركب قوى غنى بمضادات الأكسدة، ومن ناحية أخرى، يمكن أن يؤدي نقصه إلى أعراض مثل الإرهاق، وضباب الدماغ، واضطرابات النوم، والالتهابات المتكررة، وفقر الدم، وهو ما يوضحه تقرير موقع "تايمز أوف انديا". ما الجلوتاثيون؟ يتم إنتاج الجلوتاثيون بشكل طبيعي بواسطة الخلايا في الجسم ويتكون من ثلاثة أحماض أمينية، وهى الجلوتامين والجلايسين والسيستين، ويلعب دورًا مهمًا في وظائف الخلايا وإزالة السموم ودعم المناعة، ويصف المعهد الوطني للسرطان " الجلوتاثيون" بأنه عامل إزالة السموم الذي يساعد في منع تلف الخلايا من الجذور الحرة والجزيئات غير المستقرة المرتبطة بالسرطان والأمراض المزمنة الأخرى. كيف يساعد الجلوتاثيون في حمايتك من العديد من الأمراض؟ إزالة السموم يساعد على إزالة السموم من الكبد، مما يجعله عاملًا رئيسيًا في الحفاظ على صحة الكبد. يعزز المناعة يقوي الاستجابة المناعية ويساعد في مكافحة الالتهابات. يقلل من الإجهاد التأكسدي من خلال تحييد الجذور الحرة، وقد يقلل ذلك بدوره من خطر الإصابة بالأمراض المزمنة المرتبطة بالالتهاب والإجهاد التأكسدي. إبطاء الشيخوخة يقترح بعض الباحثين أن مستويات الجلوتاثيون تنخفض مع تقدم العمر، ما يؤدي إلى نتائج صحية أسوأ، وقد أدى هذا إلى زيادة الاهتمام بخصائصه المحتملة المضادة للشيخوخة. إدارة مرض الكبد الدهني وجدت دراسة نشرت في مجلة BMC Gastroenterology أن الجلوتاثيون الذي يتم تناوله عن طريق الفم يساعد الأشخاص المصابين بمرض الكبد الدهني غير الكحولي، بالاقتران مع تغييرات أخرى في نمط الحياة، وفي هذه الدراسة، تم إعطاء الجلوتاثيون في شكل مكمل غذائى بجرعة 300 ملليجرام يوميًا لمدة أربعة أشهر. يساعد في إدارة مرض السكر وفقًا لدراسة نشرت في مجلة Applied Physiology، Nutrition، and Metabolism، استفاد الرجال البدينون المصابون بداء السكر من النوع 2 وبعض الذين لم يصابوا به، من مكملات الجلوتاثيون عن طريق الفم حيث تحسنت مقاومتهم للأنسولين. يمكن أن يحدث نقص الجلوتاثيون نتيجة لعوامل مثل سوء التغذية والسموم البيئية والإجهاد المزمن والشيخوخة، وتشمل بعض الحالات المرتبطة بانخفاض الجلوتاثيون، السرطان وفيروس نقص المناعة البشرية/الإيدز، ومرض السكر من النوع 2 والتهاب الكبد ومرض باركنسون. فيما يلى.. علامات تدل على نقص الجلوتاثيون التعب ضباب الدماغ اضطرابات النوم العدوى المتكررة فقر الدم فقدان التنسيق أو النوبات كيفية تناول الجلوتاثيون يتوفر الجلوتاثيون بأشكال مختلفة لكن فاعليته تعتمد على طريقة الإعطاء: المكملات الغذائية عن طريق الفم: على الرغم من توفره بسهولة في شكل كبسولات، يُعتقد أن الجلوتاثيون عن طريق الفم يتحلل بواسطة إنزيمات المعدة، مما يحد من امتصاصه. العلاج الوريدي: يعد الجلوتاثيون الوريدي خيارًا شائعًا بين المشاهير، بما في ذلك جوينيث بالترو، ويعمل على توصيل الجلوتاثيون مباشرة إلى مجرى الدم، متجاوزًا الهضم. الجلوتاثيون القابل للحقن: في بعض الحالات، اشترى الأفراد قوارير الجلوتاثيون عبر الإنترنت للحقن الذاتي - وهي ممارسة تثير مخاوف تتعلق بالسلامة بسبب خطر التلوث. طرق طبيعية لتعزيز مستويات الجلوتاثيون بدلاً من الاعتماد على المكملات الغذائية، ينصح الخبراء بدعم إنتاج الجلوتاثيون الطبيعي من خلال تناول الأطعمة الغنية بالجلوتاثيون، مثل الثوم والبروكلي والهليون والأفوكادو والسبانخ. هل يمكن أن يساعد في إنقاص الوزن؟ تشير الأبحاث الحديثة إلى أن ارتفاع مستويات الجلوتاثيون قد يكون مرتبطًا بفقدان الوزن لدى الأفراد الذين يتبعون نظامًا غذائيًا صحيًا، ومع ذلك لا يزال من غير الواضح ما إذا كانت المكملات الغذائية تؤدى بشكل مباشر إلى فقدان الدهون.