
7 أطعمة تعمل على تحسين صحة الأمعاء.. تعرف عليها
تلعب الأمعاء دورًا أساسيًا في
صحة الإنسان
، فهي ليست مجرد عضو مسؤول عن الهضم، بل تُعدّ مركزًا رئيسيًا لدعم المناعة، وتحسين جودة النوم، وتقليل خطر الإصابة بالأمراض المزمنة، ووفقًا لدراسات جديدة قد يكون لصحة الأمعاء تأثيرٌ يمتدّ إلى الجهاز العصبي، إذ تشير بعض الأبحاث إلى أن مرض باركنسون ربما يبدأ من الأمعاء.
تأثير نمط الحياة على صحة الأمعاء
أصبحت العادات الغذائية الحديثة، مثل النظام الغذائي الغربي الغني بالسكريات والدهون المشبعة، من العوامل الرئيسية التي تؤثر سلبًا على صحة الأمعاء.
وأظهرت الإحصائيات تزايد حالات سرطان القولون بين الشباب، وهو ما دفع الأطباء للبحث عن العلاقة بين الأمعاء ونمط الحياة المتبع. كما كشفت دراسة أجرتها جامعة كلاركسون في نيويورك عن وجود صلة بين صحة الأمعاء والشخصية، مما يبرز أهمية الانتباه إلى نوعية الغذاء الذي نتناوله يوميًا.
وللحفاظ على صحة الأمعاء وتحسين أدائها، يُوصي الدكتور داريل جيوفري، خبير التغذية وصحة الأمعاء، بسبعة أطعمة رئيسية يجب دمجها في النظام الغذائي، وهي:-
مرق العظام
يُعرف مرق العظام بخصائصه العلاجية، فهو غني بالكولاجين والأحماض الأمينية مثل الجلوتامين والجلايسين والبرولين، والتي تساعد على إصلاح الأمعاء وتقليل الالتهابات، بالإضافة إلى ذلك، يُعدّ خيارًا غذائيًا أفضل من مكملات الكولاجين، وفعالًا في تخفيف أعراض صداع الكحول.
الخضروات الورقية الداكنة
تُعتبر السبانخ، الجرجير، الكرنب الأخضر، والهندباء من الخضروات الغنية بالألياف والمعادن، مما يعزز صحة الجهاز الهضمي، حيث تلعب هذه الألياف دورًا مهمًا في تغذية البكتيريا النافعة بالأمعاء وتحسين حركة الأمعاء بانتظام.
الألياف البريبايوتيكية
تعمل الألياف البريبايوتيكية، الموجودة في الثوم، البصل، الهليون، الخرشوف، والموز الأخضر، على تحفيز نمو البكتيريا المفيدة، وتعزيز التنوع الميكروبي في الأمعاء، مما يساهم في تحسين الصحة العامة للجهاز الهضمي.
الكربوهيدرات الغنية بالألياف بطيئة الاحتراق
تُعدّ البطاطا الحلوة، الكينوا، الأرز البري، والقرع من الأطعمة الغنية بالألياف التي تساعد في الهضم وتحافظ على صحة الأمعاء، ومع ذلك، تشير الإحصائيات إلى أن 95% من الأشخاص لا يحصلون على الكمية اليومية الموصى بها من الألياف، وهو ما يؤدي إلى مشاكل مثل الإمساك.
دراسة: الناجون من سرطان الطفولة يواجهون مخاطر الإصابة بأمراض القلب
دواء تجريبي قد يمنع الإصابة بمرض الزهايمر | دراسة
ماء الليمون
يُعتبر ماء الليمون من أبسط الطرق الطبيعية لإزالة السموم من الجسم، وتحفيز وظائف الكبد والمرارة، وتحسين عملية الهضم. كما أنه غني بفيتامين C، الذي يعزز مناعة الجسم ويدعم نمو البكتيريا النافعة في الأمعاء.
الدهون الصحية
تلعب الدهون الصحية دورًا أساسيًا في تقليل التهابات الأمعاء وإصلاح الأنسجة التالفة. ومن أهم مصادرها الأفوكادو، زيت الزيتون، زيت جوز الهند، والسمن الطبيعي.
كما أن أحماض أوميجا 3، الموجودة في الأسماك البرية ولحوم الأبقار التي تتغذى على العشب، تعزز العلاقة بين الأمعاء والدماغ، وتحسن امتصاص العناصر الغذائية.
اهتم بأمعائك لتحافظ على صحتك
لا تقتصر أهمية صحة الأمعاء على الهضم فحسب، بل تؤثر أيضًا على جوانب أخرى مثل المناعة، النوم، وحتى الصحة النفسية، لذا، فإن تبني نظام غذائي متوازن يضم هذه الأطعمة المفيدة قد يكون المفتاح لحياة أكثر صحة وحيوية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 11 ساعات
- بوابة ماسبيرو
"قومي البحوث" يحذر من مخاطر مشروبات الطاقة خلال الامتحانات
حذرت الأستاذة الدكتورة داليا أسامة عبد الفتاح أستاذ الفارماكولوجي بمعهد البحوث الطبية والدراسات الإكلينيكية بالمركز القومي للبحوث، من مخاطر تناول مشروبات الطاقة، خاصة في موسم الامتحانات حيث يقبل الشباب عليها كوسيلة سريعة لرفع مستوى النشاط الذهني وتحسين التركيز ومقاومة التعب والسهر لساعات طويلة. وأوضحت أن هذه المشروبات، التي يتم التسويق لها على أنها محفزة وآمنة، تحمل في طياتها مخاطر صحية حقيقية، خصوصًا عند تناولها بشكل متكرر في فترات قصيرة، كما يحدث خلال الامتحانات. وأضافت ان مشروبات الطاقة تتكون من نسب عالية من الكافيين قد تتجاوز احتياج الجسم اليومي، إلى جانب مواد منبهة مثل التورين والغوارانا، وكميات كبيرة من السكر ومركبات أخرى منشطة للجهاز العصبي، ما يؤدي إلى آثار سريعة ولكن قصيرة المدى، يعقبها هبوط حاد في الطاقة والذهن. وحذرت من الأضرار التي يعاني منها الطلبة عند الاعتماد على هذه المشروبات، وأهمها: اضطرابات النوم والأرق نتيجة بقاء الكافيين في الجسم لساعات طويلة، ما يؤثر على جودة النوم والتوازن الذهني في اليوم التالي. كما أنها ترفع مستوى التوتر والانفعال، وتُضعف التركيز على المدى الطويل، خاصةً مع تعاقب أيام الامتحانات دون نوم كافٍ. البعض يظن أن هذه المشروبات تزيد من القدرة على المذاكرة، لكنها تمنح طاقة زائفة مؤقتة، ثم تتسبب في ضعف الأداء العقلي والجسدي لاحقًا، ومع تكرار الاستخدام، يبدأ الجسم في الاعتياد على الجرعة ولا يتأثر بها، ما يدفع الطالب لزيادتها تدريجيًا، ويدخل بذلك في دائرة الإدمان النفسي والسلوكي، وهي حالة تُصنّف كاضطراب يجب التنبه له. وأشارت الى ان الفئات الأكثر تأثرًا بهذه التأثيرات هم المراهقون وصغار السن، الذين لا تزال أجهزتهم العصبية في طور النمو، كما أن ذوي الحالات المزمنة مثل مرضى القلب أو الضغط أو السكري قد يعانون من مضاعفات خطيرة عند تناول هذه المشروبات دون وعي أو استشارة طبية. ومنذ العقد الماضي، ارتفعت معدلات استهلاك مشروبات الطاقة بين طلاب المدارس والجامعات، خصوصًا خلال فترات الامتحانات، نتيجة حملات تسويق تربط بين النجاح الدراسي وهذه المشروبات. لكن هذا الاستخدام المتزايد لم يُقابَل بوعي صحي كافٍ، ما يجعل من الضروري إطلاق حملات توعوية موجهة نحو الطلبة والأهالي لشرح مخاطر هذه العادة والتأكيد على بدائل صحية أكثر أمانًا. ونصحت الأستاذة الدكتورة داليا أسامة عبد الفتاح بتناول بدائل صحية ومشروبات طبيعية تمنح الطاقة والتركيز ولعل أول هذه البدائل وأبسطها هو شرب كميات كافية من الماء. فالجفاف الخفيف، الذي قد لا يشعر به الطالب، يؤثر سلبًا على التركيز والانتباه، لذا يُعد الماء عنصرًا أساسيًا للحفاظ على وظائف الدماغ. العصائر الطبيعية مثل عصير البرتقال أو الرمان أو الليمون تُعتبر بدائل ممتازة، فهي غنية بالفيتامينات ومضادات الأكسدة وتمنح طاقة مستدامة دون كافيين أو سكر مضاف ضار. ولمن يرغب في منبه خفيف، يمكن تناول الشاي الأخضر أو القهوة باعتدال، فهما يحتويان على كميات أقل من الكافيين مقارنة بمشروبات الطاقة، إلى جانب احتوائهما على مركبات مفيدة مثل البوليفينولات. كذلك، تُعد المشروبات العشبية مثل الزنجبيل والقرفة والنعناع محفزات طبيعية للدورة الدموية وتعزز من الشعور باليقظة دون أن تسبب اضطرابات في القلب أو الجهاز العصبي. التغذية الجيدة هي المفتاح الأساسي للحفاظ على الطاقة الذهنية، يجب أن تتضمن وجبات الطالب خلال الامتحانات مصادر للبروتين والكربوهيدرات المعقدة، مثل البيض، الشوفان، البقوليات، والمكسرات. هذه الأطعمة توفّر طاقة ثابتة وتحافظ على مستوى السكر في الدم، مما يعزز التركيز والانتباه لفترات طويلة كما أن تناول القليل من الشوكولاتة الداكنة يمكن أن يساعد في تحسين الحالة المزاجية وزيادة الانتباه، لاحتوائها على مركبات منشطة خفيفة مثل الثيوبرومين. إلى جانب التغذية، لا يمكن إغفال أهمية النوم المنتظم وممارسة النشاط البدني الخفيف، فالراحة الجسدية تضمن تجدد النشاط الذهني، والمشي أو التمارين البسيطة تُسهم في تحسين تدفق الدم إلى الدماغ، مما يعزز القدرة على الاستيعاب والمذاكرة. ومن هنا، فإن تبني نمط حياة صحي خلال فترة الامتحانات لا يساهم فقط في تحسين الأداء، بل يحمي الطلبة من الانزلاق إلى عادات ضارة قد تضر بصحتهم على المدى الطويل والبدائل الصحية ليست فقط أكثر أمانًا، بل أكثر فاعلية واستدامة في تحقيق النجاح الحقيقي.


24 القاهرة
منذ 14 ساعات
- 24 القاهرة
دراسة: يومان فقط من تناول الوجبات الغنية بالدهون يدمّران جهازك الهضمي
وجدت دراسة جديدة، أن الاعتماد المؤقت على وجبات مليئة بالدهون المشبعة، كما هو الحال في الوجبات السريعة والحلويات الثقيلة يؤدي إلى تراجع ملحوظ في نشاط خلايا مناعية مهمة تُعرف باسم ILC3s. وهذه الخلايا تلعب دورًا رئيسيًا في حماية الحاجز المعوي عبر إفراز مركب يسمى IL-22، والذي يعمل كدرع طبيعي يمنع السموم والبكتيريا من التسرب إلى مجرى الدم، وذلك وفقًا لما نشر في مجلة Immunity. الأمعاء المتسربة.. نتيجة مخيفة للتساهل الغذائي الوجبات السريعة والجهاز الهضمي عند انخفاض مستوى IL-22، يصبح جدار الأمعاء أكثر نفاذية، مما يُعرف طبيًا بـ متلازمة الأمعاء المتسربة، وترتبط هذه الحالة بظهور أعراض مزعجة مثل الانتفاخ، والارتجاع، والإمساك، فضلًا عن مشكلات أوسع مثل ضباب الدماغ، والتقلبات المزاجية، والالتهاب المزمن. وقال الدكتور سيريل سيليت، الباحث الرئيسي من معهد والتر وإليزا هول في أستراليا، الدهون المشبعة تؤدي إلى تراكم بطيء للالتهاب داخل الجسم، وهو تراكم خفي قد يستمر لسنوات قبل أن تظهر آثاره في شكل أمراض مزمنة. الدهون ليست كلها سواسية أظهرت الدراسة، أن الدهون غير المشبعة، مثل تلك الموجودة في زيت الزيتون والأفوكادو، تساهم في الحفاظ على التوازن المناعي ودعم الحاجز المعوي، في حين أن الدهون المشبعة، كزيت النخيل والزبدة واللحوم الدهنية، تؤدي إلى "ضربة مزدوجة" عبر تثبيط المناعة وزيادة الالتهاب. واللافت أن التغيرات السلبية في الأمعاء تبدأ بالظهور خلال 48 ساعة فقط من بدء النظام الغذائي الغني بالدهون، وتشتد بعد أسبوع لتشمل اختلالات في الميكروبيوم، أي البكتيريا المفيدة في الأمعاء، ما يعزز من انتشار أنواع ضارة. والخبر السار، هو أن الجسم قادر على التعافي بسرعة. فقد أظهرت الدراسة أن العودة إلى نظام غذائي متوازن يمكن أن تعيد التوازن إلى الأمعاء خلال يومين فقط، وتصل إلى حالتها الطبيعية خلال أسبوع. كما أوضح الباحثون أن الجسم يتعامل مع أنواع الدهون بطرق مختلفة، إذ تُعالج الدهون المشبعة عبر مسارات تضعف المناعة، بينما تُخزن الدهون غير المشبعة بشكل يحافظ على الاستجابة المناعية. هل تطيل الرياضة العمر فعلًا؟.. دراسة جديدة تكشف مفاجآت غير متوقعة دراسة تكشف أن المصابين بالأمراض الجسدية عرضة للإصابة بـ الاكتئاب دروس غذائية من الدراسة ووفقًا لنتائج الدراسة، فإن الانحراف المؤقت عن الأنظمة الغذائية الصحية – مثل حمية البحر المتوسط المعروفة بتركيزها على الدهون الجيدة، ويمكن أن يؤدي إلى خلل فوري، وهو ما قد يفسر سبب شعور البعض بانزعاج هضمي مفاجئ عند تناول الوجبات الدسمة خلال الإجازات. وتُضاف هذه النتائج إلى سلسلة من الأدلة المتزايدة على أن صحة الأمعاء مرتبطة بصحة الدماغ والمزاج والجهاز العصبي، بل وربما تُمهّد لأمراض كبرى مثل باركنسون.


فيتو
منذ 15 ساعات
- فيتو
وصفات طبيعية للعناية باليدين من البيت ومفعولها مذهل
وصفات طبيعية للعناية باليدين، تُعدُّ اليدان من أكثر أجزاء الجسم استخدامًا وتعرّضًا للعوامل الخارجية، مثل الشمس، المنظفات، الماء، والهواء الجاف، ما يجعلهما عرضة للجفاف، التشقق، والتجاعيد المبكرة. ولأن اليدين تعكسان صحة ونظافة وجمال المرأة، فإن العناية بهما يجب أن تكون جزءًا أساسيًّا من الروتين اليومي، ليس فقط من خلال الكريمات والمستحضرات الجاهزة، بل باستخدام وصفات طبيعية فعّالة وآمنة وخالية من المواد الكيميائية الضارة. أوضحت خبيرة العناية بالبشرة والجسم سامنثا جريج، أن العناية باليدين لا تتطلب تكلفة عالية أو منتجات باهظة، بل يمكن الاستفادة من مكونات طبيعية موجودة في كل منزل لصنع وصفات فعالة تمنح اليدين مظهرًا صحيًّا وشابًّا. وأضافت خبيرة العناية بالبشرة والجسم، أنه يكفي تخصيص بضع دقائق يوميًا لتدليل اليدين ومنحهما العناية التي تستحقانها، خاصة أن الاهتمام بالتفاصيل الصغيرة يعكس جمال المرأة الحقيقي ويزيد من شعورها بالثقة والرضا عن نفسها. في هذا التقرير، تستعرض خبيرة العناية بالبشرة والجسم، مجموعة من أفضل الوصفات الطبيعية للعناية باليدين، تساعد في الترطيب، التنعيم، التفتيح، وإزالة الجلد الميت، باستخدام مكونات بسيطة ومتوفرة في كل منزل. أولًا: وصفات طبيعية لترطيب اليدين الجافة وصفات لليدين وصفة زيت الزيتون والعسل: المكونات: ملعقة صغيرة من زيت الزيتون + ملعقة صغيرة من العسل. الطريقة: تُمزج المكونات جيدًا وتُفرك اليدان بالخليط لمدة 5 دقائق، ثم تُترك 20 دقيقة قبل غسلها بماء فاتر. الفائدة: يعمل زيت الزيتون كمضاد أكسدة غني بفيتامين E، والعسل يرطب ويعقّم الجلد، ما يجعل هذه الوصفة مثالية لليدين المتشققة والجافة. وصفة الأفوكادو وزيت جوز الهند: المكونات: نصف ثمرة أفوكادو مهروسة + ملعقة كبيرة من زيت جوز الهند. الطريقة: تُخلط المكونات وتوضع على اليدين لمدة 20 دقيقة، ثم تُغسل بالماء الدافئ. الفائدة: ترطيب عميق وفعّال بفضل الدهون الصحية والفيتامينات الموجودة في الأفوكادو. ثانيًا: وصفات لتفتيح اليدين وتوحيد اللون وصفة الليمون وماء الورد: المكونات: ملعقة صغيرة من عصير الليمون + ملعقة من ماء الورد. الطريقة: يُخلط المزيج ويوضع على اليدين باستخدام قطنة، ويُترك 15 دقيقة ثم يُغسل. الفائدة: عصير الليمون يحتوي على فيتامين C الذي يُفتّح البشرة، بينما يعمل ماء الورد على تهدئة الجلد. وصفة اللبن الرائب والكركم: المكونات: ملعقة كبيرة من اللبن + رشة من الكركم. الطريقة: توضع الخلطة على اليدين 20 دقيقة ثم تُغسل بالماء الدافئ. الفائدة: تُفتح البشرة تدريجيًا وتُكسبها إشراقًا طبيعيًا مع الاستمرار في الاستخدام مرتين أسبوعيًا. ثالثًا: وصفات لتقشير اليدين وإزالة الجلد الميت سكر وزيت الزيتون: المكونات: ملعقة كبيرة من السكر الخشن + ملعقة من زيت الزيتون. الطريقة: يُفرك هذا الخليط على اليدين بلطف بحركات دائرية لمدة 3-5 دقائق، ثم يُغسل بماء دافئ. الفائدة: تقشير طبيعي يزيل الخلايا الميتة وينشّط الدورة الدموية، مما يترك اليدين ناعمتين. القهوة وزيت اللوز: المكونات: ملعقة من بقايا القهوة + ملعقة من زيت اللوز. الطريقة: تُفرك اليدان بهذا المقشر مرتين أسبوعيًا. الفائدة: تعيد القهوة الإشراقة للجلد وتقاوم التجاعيد، وزيت اللوز يغذّي البشرة ويمنع الجفاف. رابعًا: وصفات لتقوية الأظافر والعناية بمحيطها وصفة عصير الليمون وزيت الخروع: تُغمس الأظافر في خليط من ملعقة عصير ليمون وملعقة زيت خروع لمدة 10 دقائق يوميًا. الفائدة: تُقوّي الأظافر وتُقلل من تكسرها، كما تُرطّب الجلد المحيط بها. وصفة صفار البيض وزيت اللوز: تُخلط ملعقة من زيت اللوز مع صفار بيضة، وتُستخدم على الأظافر ومحيطها مرتين أسبوعيًا. الفائدة: تغذية مكثفة تعيد للأظافر قوتها ولمعانها. العناية باليدين نصائح هامة للعناية باليدين بشكل طبيعي: الترطيب اليومي ضروري: استخدمي كريم مرطب بعد كل غسلة، ويفضّل أن يحتوي على زبدة الشيا أو الجلسرين. ارتداء القفازات: أثناء استخدام المنظفات أو غسل الصحون، لتجنب جفاف وتشقق اليدين. الابتعاد عن الماء الساخن: لأنه يُجفّف البشرة ويفقدها زيوتها الطبيعية. شرب كمية كافية من الماء: ترطيب اليدين يبدأ من الداخل. تقشير اليدين مرة أسبوعيًا: للحفاظ على نعومتهما وتجديد خلايا البشرة. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.