أحدث الأخبار مع #الجمعيةالمصريةللدراسات


بوابة الفجر
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- بوابة الفجر
جامعة أسيوط تحصد ثلاث جوائز في مجالات البحث العلمي والتفوق الأكاديمي
أعرب الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط اليوم الإثنين عن سعادته وفخره بفوز ثلاثة من أبناء قسم التاريخ بكلية الآداب بالجامعة بجوائز الجمعية المصرية للدراسات التاريخية، المخصصة لأفضل رسائل الماجستير والدكتوراه في مختلف التخصصات التاريخية وأكد المنشاوي على أن هذا الإنجاز يعكس تميز جامعة أسيوط في مجال البحث العلمي، وحرصها على دعم باحثيها، مشيرًا إلى أهمية تحفيز النماذج المشرفة والمتميزين على تمثيل الجامعة بشكل مشرف على المستوى المحلي والدولي. وجاء هذا الإنجاز بإشراف الدكتور جمال بدر نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور مجدي علوان عميد كلية الآداب، والدكتور سامح فكري وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور يسري عبد الحكيم رئيس قسم التاريخ بالكلية وتم تكريم الفائزين في احتفالية نظمتها الجمعية المصرية للدراسات التاريخية، بحضور الدكتور أحمد الشربيني، رئيس مجلس إدارة الجمعية، والدكتور خلف الميري، أمين عام الجمعية، والدكتور عبدالناصر إبراهيم عبدالحكم، الأستاذ بقسم التاريخ بآداب أسيوط وعضو مجلس إدارة الجمعية، والدكتورة نادية قطب، والدكتورة أماني قطب، أعضاء القسم والجمعية، إلى جانب عدد من كبار المؤرخين وعمداء وأساتذة التاريخ بالجامعات المصرية. وتضمنت قائمة الفائزين من جامعة أسيوط ما يلي الدكتورة شيماء حسن علي، الفائزة بجائزة الدكتور علي عبد العزيز سليمان لأفضل رسالة دكتوراه في التاريخ الاقتصادي، عن رسالتها بعنوان "إنباط المياه في بلاد الشام في العصر المملوكي (658ـ922 /1260ـ1516)"، والدكتورة خلود مصطفى إسماعيل، الفائزة بجائزة الدكتور قاسم عبده قاسم لأفضل رسالة ماجستير في تاريخ الحروب الصليبية والتاريخ المملوكي، عن بحثها بعنوان "إسهامات فقهاء السُنة في تطور الحياة الاقتصادية في مصر والشام عصر المماليك"، والدكتورة مونيكا داوود أنور، الحاصلة على جائزة الدكتور يونان لبيب رزق لأفضل رسالة ماجستير في التاريخ الحديث والمعاصر، عن بحثها بعنوان "سياسة أودلف هتلر تجاه المعاقين والمصابين بأمراض مزمنة بألمانيا (1933ـ1945)". وكما حصلت الخريجة شهد محمد كريم على جائزة الدكتور عبد الحميد العبادي لأوائل خريجي أقسام التاريخ بالجامعات المصرية لسنة ٢٠٢٤ بعد حصولها على تقدير ممتاز مع مرتبة الشرف بنسبة 98% من قسم التاريخ بكلية الآداب بجامعة أسيوط.


البوابة
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- منوعات
- البوابة
جامعة أسيوط تحصد ثلاث جوائز من الجمعية المصرية للدراسات التاريخية في البحث العلمي والتفوق الأكاديمي
أعرب الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، عن سعادته وفخره بفوز ثلاثة من أبناء قسم التاريخ بكلية الآداب بالجامعة بجوائز الجمعية المصرية للدراسات التاريخية، المخصصة لأفضل رسائل الماجستير والدكتوراه في مختلف التخصصات التاريخية. تميز جامعه أسيوط وأكد الدكتور المنشاوي أن هذا الإنجاز يعكس تميز جامعة أسيوط في مجال البحث العلمي، وحرصها على دعم باحثيها، مشيرًا إلى أهمية تحفيز النماذج المشرفة والمتميزين على تمثيل الجامعة بشكل مشرف على المستوى المحلي والدولي. إشراف أساتذة الجامعة جاء هذا الإنجاز بإشراف الدكتور جمال بدر نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور مجدي علوان عميد كلية الآداب، والدكتور سامح فكري وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور يسري عبد الحكيم رئيس قسم التاريخ بالكلية. تكريم الفائزين وقد تم تكريم الفائزين في احتفالية نظمتها الجمعية المصرية للدراسات التاريخية، بحضور الدكتور أحمد الشربيني، رئيس مجلس إدارة الجمعية، والدكتور خلف الميري، أمين عام الجمعية، والدكتور عبدالناصر إبراهيم عبدالحكم، الأستاذ بقسم التاريخ بآداب أسيوط وعضو مجلس إدارة الجمعية، والدكتورة نادية قطب، والدكتورة أماني قطب، أعضاء القسم والجمعية، إلى جانب عدد من كبار المؤرخين وعمداء وأساتذة التاريخ بالجامعات المصرية. قائمة الفائزين وتضمنت قائمة الفائزين من جامعة أسيوط ما يلي: الدكتورة شيماء حسن علي، الفائزة بجائزة الدكتور علي عبد العزيز سليمان لأفضل رسالة دكتوراه في التاريخ الاقتصادي، عن رسالتها بعنوان "إنباط المياه في بلاد الشام في العصر المملوكي (658ـ922 /1260ـ1516)"، والدكتورة خلود مصطفى إسماعيل، الفائزة بجائزة الدكتور قاسم عبده قاسم لأفضل رسالة ماجستير في تاريخ الحروب الصليبية والتاريخ المملوكي، عن بحثها بعنوان "إسهامات فقهاء السُنة في تطور الحياة الاقتصادية في مصر والشام عصر المماليك"، والدكتورة مونيكا داوود أنور، الحاصلة على جائزة الدكتور يونان لبيب رزق لأفضل رسالة ماجستير في التاريخ الحديث والمعاصر، عن بحثها بعنوان "سياسة أودلف هتلر تجاه المعاقين والمصابين بأمراض مزمنة بألمانيا (1933ـ1945)". جايزة الدكتور عبد الحميد العبادي كما حصلت الخريجة شهد محمد كريم على جائزة الدكتور عبد الحميد العبادي لأوائل خريجي أقسام التاريخ بالجامعات المصرية لسنة ٢٠٢٤م، بعد حصولها على تقدير ممتاز مع مرتبة الشرف بنسبة 98% من قسم التاريخ.


الدستور
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- الدستور
جامعة أسيوط تحصد ثلاث جوائز من الجمعية المصرية للدراسات التاريخية
في مجالات البحث العلمي أعرب الدكتور أحمد المنشاوي، رئيس جامعة أسيوط، عن سعادته وفخره بفوز ثلاثة من أبناء قسم التاريخ بكلية الآداب بالجامعة بجوائز الجمعية المصرية للدراسات التاريخية، المخصصة لأفضل رسائل الماجستير والدكتوراه في مختلف التخصصات التاريخية. وأكد الدكتور المنشاوي أن هذا الإنجاز يعكس تميز جامعة أسيوط في مجال البحث العلمي، وحرصها على دعم باحثيها، مشيرًا إلى أهمية تحفيز النماذج المشرفة والمتميزين على تمثيل الجامعة بشكل مشرف على المستوى المحلي والدولي. تكريم الفائزين جاء هذا الإنجاز بإشراف الدكتور جمال بدر نائب رئيس الجامعة لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور مجدي علوان عميد كلية الآداب، والدكتور سامح فكري وكيل الكلية لشئون الدراسات العليا والبحوث، والدكتور يسري عبد الحكيم رئيس قسم التاريخ بالكلية. وقد تم تكريم الفائزين في احتفالية نظمتها الجمعية المصرية للدراسات التاريخية، بحضور الدكتور أحمد الشربيني، رئيس مجلس إدارة الجمعية، والدكتور خلف الميري، أمين عام الجمعية، والدكتور عبدالناصر إبراهيم عبدالحكم، الأستاذ بقسم التاريخ بآداب أسيوط وعضو مجلس إدارة الجمعية، والدكتورة نادية قطب، والدكتورة أماني قطب، أعضاء القسم والجمعية، إلى جانب عدد من كبار المؤرخين وعمداء وأساتذة التاريخ بالجامعات المصرية. وتضمنت قائمة الفائزين من جامعة أسيوط ما يلي: الدكتورة شيماء حسن علي، الفائزة بجائزة الدكتور علي عبد العزيز سليمان لأفضل رسالة دكتوراه في التاريخ الاقتصادي، عن رسالتها بعنوان "إنباط المياه في بلاد الشام في العصر المملوكي (658ـ922 /1260ـ1516)"، والدكتورة خلود مصطفى إسماعيل، الفائزة بجائزة الدكتور قاسم عبده قاسم لأفضل رسالة ماجستير في تاريخ الحروب الصليبية والتاريخ المملوكي، عن بحثها بعنوان 'إسهامات فقهاء السُنة في تطور الحياة الاقتصادية في مصر والشام عصر المماليك'. والدكتورة مونيكا داوود أنور، الحاصلة على جائزة الدكتور يونان لبيب رزق لأفضل رسالة ماجستير في التاريخ الحديث والمعاصر، عن بحثها بعنوان "سياسة أودلف هتلر تجاه المعاقين والمصابين بأمراض مزمنة بألمانيا (1933ـ1945)". كما حصلت الخريجة شهد محمد كريم على جائزة الدكتور عبد الحميد العبادي لأوائل خريجي أقسام التاريخ بالجامعات المصرية لسنة ٢٠٢٤م، بعد حصولها على تقدير ممتاز مع مرتبة الشرف بنسبة 98% من قسم التاريخ بكلية الآداب بجامعة أسيوط. 1000397855


الدستور
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- الدستور
أجندة الدستور الثقافية اليوم السبت 3 مايو 2025
ما بين الأمسيات واللقاءات الثقافية والفكرية والفنية، يحتشد اليوم السبت والموافق الثالث مايو 2025، بالعديد من الفعاليات والتي نستعرضها لكم في التقرير اليوم لـ أجندة الدستور الثقافية. تفاصيل أجندة الدستور الثقافية اليوم تحت عنوان "سمات المترجم المعاصر"، تعقد بالجمعية العالمية لأساتذة الجامعات، في الثانية عشرة ظهرا، بمقر الجمعية، لقاء مع الدكتور محمد نصر الدين الجبالي، أستاذ اللغة الروسية بجامعة عين شمس وعميد كلية الألسن جامعة الأقصر. وفي الحادية عشرة صباحا، تعقد الندوة السنوية لـ الجمعية المصرية للدراسات التاريخية، تحت عنوان "التعليم والهوية المصرية"، وذلك بمقر الجمعية والكائن بمدينة نصر. ويشارك في اللقاء كل من أساتذة التاريخ الدكاترة، أشرف مؤنس، خلف الميري، أحمد الشربيني، أحمد زكريا الشلق، محمد السيد عبد الغني، عائشة محمود عبد العال، حسن أحمد الإبياري، مصطفي الغريب محمد، محمد محروس غزيل. وفي أجندة الدستور الثقافية اليوم أيضا، ينظم بيت المعمار المصري، بمقره الكائن بشارع درب اللبانة أمام جامع السلطان حسن، والتابع لقطاع صندوق التنمية الثقافية، في السابعة من مساء السبت المقبل محاضرة بعنوان "سرديات معمارية عبر الزمن"، يقدّم المحاضرة المهندس معاذ أبوزيد، المعماري المصري ومؤسس ستديو معماري. وفي السابعة مساء، يعاود نادي السينما الإفريقية نشاطه بسينما الهناجر بساحة الأوبرا، بعرض فيلم "ديسكو إفريقيا: قصة مدغشقر" إخراج لوك رزانا جاونا، وهو الفيلم الحاصل على جائزة لجنة التحكيم الخاصة من مهرجان الأقصر للسينما الإفريقية في دورته الرابعة عشرة. وفي الخامسة مساء، يحتضن مسرح أوبرا دمنهور، العرض المسرحي '1 شارع المعز'، لذوى الهمم الذى يقدمه لجنة ذوى الهمم بالنادى الأهلى، إخراج فيصل الشناوى. تدور أحداث العرض حول اختطاف طالب أثناء رحلة مدرسية والذهاب به عبر الأزمنة المختلفة من تاريخ مصر وعن رحلة البحث عنه والتعرف على أجزاء من أشكال الحياة المتنوعة فى مصر من خلال العودة بالأزمنة المختلفة. وفي أجندة الدستور الثقافية، تعقد في السادسة مساء، أمسية ثقافية بمركز أفنان الثقافي بمقره الكائن بشارع جسر السويس، لمناقشة وتوقيع المجموعة القصصية 'مهرة برية'، والصادرة عن دار العلا للنشر، للكتابة مني ياسين.هذا ويناقش المجموعة كل من النقاد والكتاب، عادل عبد الرازق، زكريا صبح، د. محمد سمير رجب، نهي الرميسي. وفي السابعة مساء، يعرض بنادي سينما الجزويت بالقاهرة ــ الفجالة ــ الفيلم الروائي الطويل، Long Day's Journey into Night"، الفيلم إنتاج صيني، وتدور أحداث الفيلم حول 'ليو' وبعد عودته من غياب طويل، ومن خلال تداعي الذكريات، يسترجع الصيف الذي قضاه مع المرأة التي أحبها قبل عشرين عامًا في مسقط رأسه بمدينة "كايلي". وفي الخامسة مساء، تستضيف مكتبة مصر الجديدة العامة، بمقرها الكائن بشارع العروبة، أمسية ثقافية، لمناقشة وتوقيع رواية 'خط العمر'، للكاتب الروائى عبد الرحمن حبيب، والصادرة عن مؤسسة روايات مصرية للجيب. وفي السادسة مساء، ينظم صالون بيت الحكمة الثقافي، بمقره الكائن في 174 شارع التحرير- عابدين، حفل توقيع ومناقشة سلسلة روايات "ملفات سامح الصيرفي" للكاتب أحمد دويدار. والصادرة عن بيت الحكمة للثقافة. وضمن فعاليات هيئة قصور الثقافة اليوم، تعقد في السابعة مساء، في بيت ثقافة طوخ بالقليوبية، أمسية أدبية بعنوان "طه حسين وأزمة المراجعات التراثية". وفي السادسة مساء، يحتضن مسرح قصر ثقافة القناطر الخيرية، ضمن عروض المهرجان الختامي لنوادي المسرح في دورته الثانية والثلاثين، عرضين لفرقة الأنفوشي، أولهما "الموتى السائرون" عن نص "ثورة الموتى" للكاتب إيرون شو، إخراج أحمد مجدي، يعقبه في الثامنة عرض "في الظل" تأليف علي العبادي، وإخراج محمد السيد.

مصرس
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصرس
رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية للدراسات التاريخية: صلاح عيسى قامة تاريخية وأدبية عظيمة
قال رئيس مجلس إدارة الجمعية المصرية للدراسات التاريخية، أحمد الشربيني، إن الراحل صلاح عيسى يعد قامة تاريخية وأدبية عظيمة في مصر. وخلال كلمته بندوة بعنوان "صلاح عيسى بين التاريخ والصحافة والأدب والسياسة"، نظمتها الجمعية بمقرها اليو، بحضور نقيب الصحفيين الأسبق، يحيي قلاش، وعدد من الأساتذة الجامعيين، والصحفيين، أوضح الشربيني، أن الندوة تأتي احتفاءً بافتتاح مكتبة عيسى الموجودة بالجمعية، بعد نقل كتبه من منزله إليها.وأضاف أن صلاح عيسى كان عاشقًا للتاريخ، حيث تعد ثلث أعماله تاريخية، وكانت كتاباته مستلهمة من التاريخ، وظهر حبه للتاريخ منذ نعومة أظافره، وتعود علاقته بالتاريخ إلى مطلع السبعينات".وتابع:"لدينا دراسة بالجمعية تعود إلى السبعينات له، وتضمنت تأريخ للصراع الطبقي حينها، وأحقية المرأة في التعليم، وتأريخ الصراع السياسي حينها".