أحدث الأخبار مع #الجميجمة


الشرق الأوسط
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- الشرق الأوسط
إشكالات الـ«يونيفيل» و«الأهالي» في جنوب لبنان تتزايد... والحد منها «مسؤولية حزب الله»
تتكرّر الإشكالات في الفترة الأخيرة بين قوة الأمم المتحدة الموقتة العاملة في جنوب لبنان و«الأهالي»، التي كان آخرها يوم الجمعة، ما استدعى مطالبة قيادة الـ«يونيفيل» السلطات اللبنانية بضمان قدرة قواتها على تنفيذ مهامها دون تهديد أو «عرقلة»، عادّة استهداف قواتها «أمراً غير مقبول». آليات لقوات الـ«يونيفيل» في بلدة القليعة الحدودية جنوب لبنان (د.ب.أ) وأفادت «الوكالة الوطنية للإعلام» بوقوع إشكال بين الأهالي ودورية من قوات الـ«يونيفيل» في بلدة الجميجمة في قضاء بنت جبيل، وذلك على خلفية دخول هذه الدورية إلى منطقة أملاك خاصة في البلدة، فاعترضها أصحاب الأرض وعدد من سكان البلدة ومنعوها من إكمال مهمتها بسبب عدم مرافقة دورية من الجيش اللبناني لها، وعلى الأثر عمد جنود دورية الـ«يونيفيل»، وهي دورية موحدة من الكتائب الفرنسية والنرويجية والفنلندية والاسكوتلندية إلى إطلاق النار بالهواء، ورموا قنبلة مسيّلة للدموع لتفريق الأهالي، بعدها وصلت دورية من الجيش ورافقت دورية الـ«يونيفيل» للخروج من المنطقة، حيث أفيد بوقوع جرحى من الـ«يونيفيل» ومن الأهالي. وتحدثت قوات الـ«يونيفيل» عن اعتراضها «بوسائل عنيفة»، وقال المتحدث باسمها أندريا تيننتي في بيان، إنه «وأثناء قيام دورية تابعة للـ(يونيفيل) بنشاط عملياتي روتيني بين قريتي الجميجمة وخربة سلم، قامت مجموعة كبيرة من الأفراد بلباس مدني بمواجهة الدورية. وقد حاول هؤلاء الأفراد إيقاف الدورية باستخدام وسائل عنيفة، شملت استخدام العصي المعدنية والفؤوس، ما أدّى إلى إلحاق أضرار بآليات الدورية». وفيما لفت إلى أنه لم يسجل وقوع إصابات، قال إنه «ردّاً على ذلك، استخدم حفظة السلام في الـ(يونيفيل) وسائل غير فتاكة لضمان سلامتهم وسلامة جميع الموجودين في المكان، وأنه جرى إبلاغ الجيش اللبناني، الذي حضر على الفور إلى مكان الحادث، وتولّى مرافقة الدورية إلى قاعدتها». وأكّدت الـ«يونيفيل» أن «هذه الدورية كانت مخططة مسبقاً ومنسقة مع القوات المسلحة اللبنانية»، مذكّرة «جميع الأطراف بأن ولايتها تنص على حرية حركتها ضمن منطقة عملياتها في جنوب لبنان، وأي تقييد لهذه الحرية يُعد انتهاكاً للقرار (1701)، الذي يخول الـ(يونيفيل) العمل بشكل مستقل، سواء بوجود القوات المسلحة اللبنانية أو من دونها. وعلى الرغم من التنسيق الدائم مع الجيش اللبناني، فإن قدرة الـ(يونيفيل) على تنفيذ مهامها لا تعتمد على وجوده». وعدَّ البيان أن «استهداف حفظة السلام التابعين للأمم المتحدة أثناء تنفيذ مهامهم الموكلة من مجلس الأمن أمر غير مقبول». ودعت الـ«يونيفيل» «السلطات اللبنانية إلى ضمان قدرة قواتها على تنفيذ مهامها دون تهديد أو عرقلة. كما أكدت أن حرية حركة قواتها تُعد عنصراً أساسياً في تنفيذ ولايتها، التي تتطلب منها العمل باستقلالية وحياد تامّين»، مجددة «دعوتها لجميع الأطراف إلى الامتناع عن أي أعمال من شأنها تعريض حياة حفظة السلام للخطر»، داعية إلى «ضرورة احترام حرمة أفراد ومقرات الأمم المتحدة في جميع الأوقات». في المقابل، قال أهالي بلدة الجميجمة في بيان نشرته «الوكالة الوطنية» إنه «بعد التمادي من قوات الـ(يونيفيل) بالدخول إلى حرم وعر الجميجمة للمرة الثانية من دون مُؤازرة الجيش اللبناني والدخول إلى أملاك خاصة سارَع الأهالي لتفقد الأملاك، وطلبوا من قوات الـ(يونيفيل) التراجع وعدم التمادي داخل الأراضي، لكن قوات الـ(يونيفيل) بدأت التشاجر مع الأهالي وإلقاء القنابل المسيلة للدموع على عيونهم، وإطلاق الرصاص، وقَد سُجِّلَت أكثر من إصابة جرَّاء رمي القنابل المسيلة للدموع». وفيما تعبّر مصادر وزارية عن استغرابها من حوادث مثل هذه في هذا التوقيت، تعدّ أنه إذا لم يكن «حزب الله» وراءها كما جرت العادة قبل الحرب الإسرائيلية، فعليه على الأقل أن يردع هؤلاء من القيام باستفزازات من شأنها أن تنعكس سلباً على دور الـ(يونيفيل) وعلى «حزب الله» أيضاً. وتؤكد لـ«الشرق الأوسط» «أن قرار نزع سلاح (حزب الله) اتخذ، وكل هذه الرسائل لن يغيّر من هذا الواقع شيئاً». من جهتها، تقلّل مصادر نيابية في حركة «أمل» أهمية هذه الإشكالات المتتالية التي تسجل بين أهالي الجنوب وقوات الـ«يونيفيل»، عادّة أنها حالات فردية، ويتم حلّها عبر تدخل العقلاء ودخول الـ«يونيفيل» إلى المكان الذي تقصده. وتقول لـ«الشرق الأوسط»: «قد يقوم البعض بردود فعل حماسية وعابرة، لكن يتم تطويقها فوراً، ويبقى الأكيد أن العلاقة بين القوات الأممية والأهالي جيدة، ولا بدّ أن تبقى كذلك، مذكرة بأن هناك حالات زواج بين الطرفين». وفي حين يرى البعض في هذه الحوادث تحريضاً من «حزب الله»، على غرار ما كان يحصل قبل الحرب الإسرائيلية الأخيرة، تقول المصادر «مثل هذه الحوادث لا تفسد للود قضية، ولن تؤثر على القرار (1701) الذي أعلن (حزب الله) نفسه الالتزام به جنوب الليطاني».


عكاظ
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- عكاظ
بالعصي والفؤوس.. استهداف جديد لقوات اليونيفيل جنوب لبنان
تابعوا عكاظ على أعلنت قوة الأمم المتحدة المؤقتة في لبنان (اليونيفيل) أن إحدى دورياتها تعرضت لهجوم أثناء تنفيذ مهمة روتينية بين قريتي الجميجمة وخربة سلم في جنوب لبنان. وأفاد المتحدث باسم اليونيفيل اندريا تيننتي، اليوم(الجمعة)، بأن مجموعة كبيرة من الأفراد بلباس مدني واجهت الدورية، محاولين إيقافها باستخدام وسائل عنيفة، بما في ذلك العصي المعدنية والفؤوس، ما أدى إلى إلحاق أضرار بآليات الدورية، إلا أنه لم تُسجل أي إصابات بين أفراد القوة. وأضاف أن قوات حفظ السلام استخدمت وسائل غير فتاكة لضمان سلامتها وسلامة جميع المتواجدين في المكان، وتم إبلاغ الجيش اللبناني، الذي حضر إلى موقع الحادثة وتولى مرافقة الدورية إلى قاعدتها. وأكد المتحدث أن هذه الدورية كانت مخططة مسبقاً ومنسقة مع القوات المسلحة اللبنانية، مشدداً على أن حرية حركة اليونيفيل ضمن منطقة عملياتها في جنوب لبنان تُعد عنصراً أساسياً في تنفيذ ولايتها، وأي تقييد لهذه الحرية يُعد انتهاكًا للقرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن، الذي يخول اليونيفيل العمل بشكل مستقل، سواء بوجود القوات المسلحة اللبنانية أو بدونها. ولفت إلى أن استهداف حفظة السلام أثناء تنفيذهم لمهماتهم الموكلة من مجلس الأمن أمر غير مقبول، داعيًا السلطات اللبنانية إلى ضمان قدرة قوات اليونيفيل على تنفيذ مهماتها دون تهديد أو عرقلة. من جانبهم، قال أهالي بلدة الجميجمة إن قوات اليونيفيل دخلت إلى حرم البلدة دون مؤازرة الجيش اللبناني، ما دفع الأهالي إلى تفقد الأملاك ومطالبة القوة بالتراجع وعدم التمادي داخل الأراضي، إلا أن قوات اليونيفيل بدأت بالتشاجر مع الأهالي، وأطلقت القنابل المسيلة للدموع والرصاص، مما أدى إلى تسجيل عدة إصابات بين المواطنين. يذكر أن منطقة جنوب لبنان تشهد توترات متزايدة، وتعرضت قوات اليونيفيل لعدة حوادث في الآونة الأخيرة، إذ أصيب أربعة من جنود حفظ السلام الغانيين بصاروخ أثناء تأديتهم لمهماتهم في قاعدة شرقي بلدة رامية، وتعرض مقر القطاع الغربي لقوات اليونيفيل في شمع لهجمات صاروخية أصابت ورشة الصيانة، دون تسجيل إصابات بشرية. أخبار ذات صلة قوات اليونيفيل


العربية
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- العربية
باستخدام "وسائل عنيفة".. أفراد يعترضون دورية للقوة الأممية بجنوب لبنان
نددت قوة الأمم المتحدة المؤقتة العاملة في جنوب لبنان (يونيفيل)، اليوم الجمعة، باعتراض أفراد لإحدى دورياتها الروتينية، مطالبةً السلطات بضمان قدرة قواتها على تنفيذ مهامها "من دون تهديد أو عرقلة". وأوضحت، وفق بيان صدر عن المتحدث باسمها، أنه أثناء قيام دورية "بنشاط عملياتي روتيني.. قامت مجموعة كبيرة من الأفراد بلباس مدني بمواجهة الدورية" محاولين وقفها "باستخدام وسائل عنيفة". واعتبرت أن استهداف قواتها "أمر غير مقبول"، داعيةً السلطات اللبنانية إلى "ضمان قدرة قواتها على تنفيذ مهامها من دون تهديد أو عرقلة". وقال القوة الأممية إن أفراد المجموعة الذين اعترضوا طريقها كانوا يحملون قضباناً معدنية وفؤوساً، مضيفةً أنهم ألحقوا أضراراً بمركباتها من دون وقوع إصابات. وأضافت أن أفرادها استخدموا "القوة غير المميتة" لحماية أنفسهم والموجودين في المكان، مضيفة أن الدورية كانت في عملية روتينية بين قريتي الجميجمة وخربة سلم. وأُبلغ الجيش اللبناني بالحادث، ووصل بعد وقت قصير إلى الموقع فرافق الدورية إلى قاعدتها. وذكرت "يونيفيل" أن الدورية كان مخططا لها مسبقاً ونسقت بشأنها مع القوات المسلحة اللبنانية. وشددت القوة الأممية على أن تفويضها بموجب قرار مجلس الأمن الدولي 1701 يضمن حرية الحركة في منطقة عملياتها بمرافقة القوات المسلحة اللبنانية أو من دونها. من جهتها ذكرت "الوكالة الوطنية للإعلام" اللبنانية الرسمية أن الإشكال وقع "بين الأهالي في بلدة الجميجمة في قضاء بنت جبيل ودورية من قوات يونيفيل"، وذلك على خلفية "دخول هذه الدورية إلى منطقة أملاك خاصة" في البلدة فاعترضها "أصحاب الأرض وعدد من سكان" البلدة ومنعوها من إكمال مهتمها بسبب عدم مرافقة دورية من الجيش اللبناني لها. وأفادت الوكالة بوقوع جرحى من يونيفيل ومن الأهالي في الإشكال". وأشارت إلى أن جنود الدورية، وهي دورية موحدة من الكتائب الفرنسية والنرويجية والفنلندية والاسكتلندية، عمدوا "إلى إطلاق النار بالهواء، ورموا قنبلة مسيلة للدموع لتفريق تجمع الأهالي. وكانت قوة "يونيفيل" قد قالت يوم الأربعاء إن نيراناً مباشرة من الجيش الإسرائيلي أصابت محيط أحد مواقع حفظ السلام التابعة لها في جنوب لبنان. وقالت إن الحادث الذي وقع يوم الثلاثاء كان الأول من نوعه منذ أن وافقت إسرائيل وحزب الله على وقف إطلاق النار في نوفمبر (تشرين) الثاني الماضي. وكانت قوة "يونيفيل" قد أعلنت الأسبوع الماضي عثورها على أكثر من 225 مخبأ للسلاح في منطقة جنوب الليطاني (جنوب لبنان) منذ نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي، مضيفةً أنها أحالتها إلى الجيش اللبناني. ويسري منذ 27 نوفمبر (تشرين الثاني) اتفاق لوقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل، تم إبرامه بوساطة أميركية وفرنسية. ونص الاتفاق على انسحاب مقاتلي حزب الله من المنطقة الواقعة جنوب نهر الليطاني (على مسافة نحو 30 كيلومتراً من الحدود مع إسرائيل)، وتفكيك بناه العسكرية فيها، مقابل تعزيز الجيش اللبناني وقوة "يونيفيل" انتشارهما قرب الحدود مع إسرائيل. وأوردت القوة الدولية، وهي أحد أعضاء لجنة الإشراف على تطبيق الاتفاق، أنه "منذ شهر نوفمبر (تشرين الثاني)، أعاد الجيش اللبناني، بدعم من اليونيفيل، انتشاره في أكثر من 120 موقعاً دائماً جنوب نهر الليطاني". وأضافت في بيان: "عثر عناصر حفظ السلام على أكثر من 225 مخبأ للأسلحة وأحالوها إلى الجيش اللبناني" الذي لم يتمكن بعد من الانتشار الكامل قرب الحدود إذ "لا يزال.. يواجه عوائق بسبب وجود القوات الإسرائيلية في الأراضي اللبنانية"، بحسب البيان. ونص اتفاق وقف إطلاق النار على انسحاب إسرائيل من مناطق توغلت فيها خلال الحرب. لكن بعد انتهاء المهلة المخصصة لذلك، أبقت إسرائيل على وجود قواتها في خمس مرتفعات استراتيجية تخولها الإشراف على مساحات واسعة على ضفتي الحدود. كما تواصل شن غارات خصوصاً على جنوب البلاد. وطالت ثلاث غارات على الأقل الضاحية الجنوبية لبيروت، معقل حزب الله.


LBCI
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- LBCI
أهالي الجميجمة اعترضوا دورية لليونيفيل... وهذا ما أعلنه تيننتي
اعترض عدد من أهالي الجميجمة في قضاء بنت جبيل دورية لليونيفيل بعد دخولهم أراض خاصة، من دون مرافقة الجيش بحسب الأهالي. وعلى الفور تدخلت مخابرات الجيش لفض الإشكال وتابعت الدورية طريقها. من جهته، أعلن المتحدث باسم "اليونيفيل" أندريا تيننتي في بيان، أنه في صباح اليوم، وأثناء قيام دورية تابعة لليونيفيل بنشاط عملياتي روتيني بين قريتي الجميجمة وخربة سلم، قامت مجموعة كبيرة من الأفراد بلباس مدني بمواجهة الدورية. وقال: "حاول هؤلاء الأفراد إيقاف الدورية باستخدام وسائل عنيفة، شملت استخدام العصي المعدنية والفؤوس، مما أدى إلى إلحاق أضرار بآليات الدورية. ولحسن الحظ، لم تُسجّل أي إصابات. ورداً على ذلك، استخدمت قوات حفظ السلام وسائل غير فتاكة لضمان سلامتهم وسلامة جميع الموجودين في المكان. وتم إبلاغ الجيش اللبناني، الذي حضر على الفور إلى مكان الحادث، وتولى مرافقة الدورية إلى قاعدتها". وأكدت اليونيفيل أن "هذه الدورية كانت مخططة مسبقاً ومنسقة مع القوات المسلحة اللبنانية". وذكرت كل الأطراف بأن "ولايتها تنص على حرية حركتها ضمن منطقة عملياتها في جنوب لبنان، وأي تقييد لهذه الحرية يُعد انتهاكاً للقرار 1701، الذي يخول اليونيفيل العمل بشكل مستقل، سواء بوجود القوات المسلحة اللبنانية أو بدونها. وعلى الرغم من التنسيق الدائم مع الجيش اللبناني، فإن قدرة اليونيفيل على تنفيذ مهامها لا تعتمد على وجوده". واعتبر البيان أن استهداف قوات حفظ السلام التابعين للأمم المتحدة أثناء تنفيذهم لمهامهم الموكلة من مجلس الأمن أمر غير مقبول. ودعت اليونيفيل السلطات اللبنانية إلى ضمان قدرة قواتها على تنفيذ مهامها من دون تهديد أو عرقلة. وأكدت اليونيفيل مجددا أن حرية حركة قواتها تُعد عنصرا أساسيا في تنفيذ ولايتها، التي تتطلب منها العمل باستقلالية وحيادية تامة. وجددت اليونيفيل "دعوتها لكل الأطراف إلى الامتناع عن أي أعمال من شأنها تعريض حياة قوات حفظ السلام للخطر"، مؤكدة ضرورة احترام حرمة أفراد ومقرات الأمم المتحدة في كل الأوقات.


روسيا اليوم
١٦-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
جنوب لبنان.. إشكال بين أهالي بلدة الجميجمة ودورية "اليونيفيل" (فيديو)
وبعد دخول الدورية، اعترضها أصحاب الأرض وعدد من سكان البلدة ومنعوها من إكمال مهتمها بسبب عدم مرافقة دورية من الجيش اللبناني لها. وعلى الأثر عمد جنود دورية "اليونيفيل" وهي دورية موحدة من الكتائب الفرنسية والنروجية والفنلندية والاسكتلندية إلى إطلاق النار بالهواء، ورموا قنبلة مسيلة للدموع لتفريق تجمع الأهالي. بعدها وصلت دورية من الجيش ورافقت دورية "اليونيفيل" بالخروج من المنطقة. وأفيد بوقوع جرحى من "اليونيفيل" ومن الأهالي في الإشكال. وقال أهالي البلدة في بيان: "بعد التمادي من قوات اليونيفيل بالدخول الى حرم وعر الجميجمة للمرة الثانية من دون مُؤازرة الجيش اللبناني والدخول إلى أملاك خاصة سارَع الأهالي لتفقد الأملاك وطلبوا من قوات اليونيفيل التراجع وعدم التمادي داخل الأراضي لكن قوات اليونيفيل بدأت بالتشاجر مع الأهالي ورَمي القنابل المسيلة للدموع على عيونهم وإطلاق الرصاص وقد سجلت أكثر من إصابة جراء رمي القنابل المسيلة للدموع". بيان صادر عن اهالي بلدة الجميجمة : بعد التمادي من قوات اليونيفيل بالدخول الى حرم وعر الجميجمة للمرة الثانية من دون مُؤازرة الجيش اللبناني و الدخول الى املاك خاصة سارَع الأهالي لتفقد الأملاك و طلبوا من قوات اليونيفيل التراجع و عدم التمادي داخل الأراضي لكن قوات اليونيفيل بدأت… المصدر: RT أعلنت قوة الأمم المتحدة الموقتة العاملة في جنوب لبنان، عثورها على أكثر من 225 مخبأ للسلاح في منطقة جنوب الليطاني، منذ نوفمبر، مشيرة إلى أنه تم احالتها إلى الجيش اللبناني. اعترض حشد من أهالي بلدة شبعا في جنوب لبنان اليوم دورية لقوات "اليونيفيل" بعد دخولها إلى أحد الأحياء دون مرافقة من الجيش اللبناني. شهدت بلدة ياطر في جنوب لبنان إشكالا بين الأهالي وقوة إيطالية تابعة لـ"اليونيفيل" اليوم الأحد، بسبب دخول القوة إلى حي سكني دون مؤازرة من الجيش اللبناني. دعت قوات الطوارئ الدولية "اليونيفيل" العاملة في جنوب لبنان، الجيش الإسرائيلي إلى الانسحاب الكامل من الأراضي اللبنانية، محذرة من تفاقم الأوضاع في المنطقة وفقدان الاستقرار. تداولت وسائل الإعلام المحلية اليوم مشاهد اعتراض أهالي بنت جبيل في جنوب لبنان، على دخول قوة من "اليونيفيل" إلى البلدة دون مؤازرة من الجيش اللبناني.