logo
#

أحدث الأخبار مع #الجنرال_مايكل_غيتلاين

ترامب يطلق مشروع "القبة الذهبية" الفضائي للدفاع الصاروخي
ترامب يطلق مشروع "القبة الذهبية" الفضائي للدفاع الصاروخي

الغد

timeمنذ 7 ساعات

  • أعمال
  • الغد

ترامب يطلق مشروع "القبة الذهبية" الفضائي للدفاع الصاروخي

أعلن الرئيس دونالد ترامب عن المفهوم الذي يريده لبرنامج "القبة الذهبية" المستقبلي للدفاع الصاروخي — وهو نظام متعدد الطبقات بقيمة 175 مليار دولار، سيشمل لأول مرة نشر أسلحة أميركية في الفضاء. اضافة اعلان وتحدث ترامب يوم الثلاثاء من المكتب البيضاوي قائلاً إنه يتوقع أن يكون النظام "جاهزًا للعمل بالكامل قبل نهاية ولايتي"، التي تنتهي في عام 2029، وأن يمتلك القدرة على اعتراض الصواريخ "حتى لو تم إطلاقها من الفضاء". وقال مسؤول أميركي مطلع على البرنامج إن من المرجح أن يمتلك النظام المعقد قدرة تشغيلية أولية بحلول ذلك الوقت. وكان ترامب جالسًا بجوار ملصق يُظهر خريطة الولايات المتحدة مغطاة باللون الذهبي، إلى جانب رسومات فنية لاعتراضات صاروخية، وأعلن كذلك أن الجنرال مايكل غيتلاين، الذي يشغل حاليًا منصب نائب رئيس عمليات الفضاء، سيتولى مسؤولية الإشراف على تقدم "القبة الذهبية". ويُتصور أن تشمل "القبة الذهبية" قدرات قائمة على الأرض وفي الفضاء، تكون قادرة على اكتشاف واعتراض الصواريخ في المراحل الأربع الرئيسية لأي هجوم محتمل: رصدها وتدميرها قبل الإطلاق، أو اعتراضها في مراحلها الأولى من الطيران، أو إيقافها أثناء منتصف المسار في الجو، أو اعتراضها في الدقائق الأخيرة وهي تهبط باتجاه الهدف. خلال الأشهر القليلة الماضية، كان مخططو البنتاغون يعملون على تطوير خيارات، وصفها المسؤول الأميركي بأنها "متوسطة"، و"عالية"، و"عالية جدًا"، بناءً على تكلفتها، وتشمل جميعها اعتراضات من الفضاء. وقد تحدث المسؤول بشرط عدم الكشف عن هويته لأنه يشرح خططًا لم يتم الإعلان عنها بعد. الاختلاف بين النسخ الثلاث يكمن أساسًا في عدد الأقمار الصناعية وأجهزة الاستشعار، ولأول مرة، الاعتراضات الفضائية التي سيتم شراؤها. قدّر مكتب الميزانية في الكونغرس هذا الشهر أن المكونات الفضائية فقط من برنامج "القبة الذهبية" قد تصل تكلفتها إلى 542 مليار دولار خلال العشرين عامًا القادمة. وقد طلب ترامب 25 مليار دولار كبداية للبرنامج ضمن مشروع قانون تخفيض الضرائب الذي يتم العمل عليه في الكونغرس حاليًا. لطالما حذر البنتاغون على مدى سنوات من أن أحدث الصواريخ التي طورتها الصين وروسيا متقدمة جدًا، ما يستدعي تطوير تدابير مضادة محدثة. الأقمار الصناعية والصواريخ الاعتراضية المضافة في "القبة الذهبية" — وهي الجزء الأكبر من تكلفة البرنامج — ستكون مخصصة لاعتراض تلك الصواريخ المتقدمة في وقت مبكر أو أثناء الطيران. قال الجنرال تشانس سالتزمان، رئيس قوة الفضاء الأميركية، في جلسة استماع أمام الكونغرس يوم الثلاثاء، إن الأسلحة الفضائية التي يتصورها البرنامج تمثل مهامًا جديدة وناشئة لم يسبق تنفيذها من قبل أي منظمة عسكرية فضائية. الصين وروسيا قامتا بالفعل بنشر أسلحة هجومية في الفضاء، مثل الأقمار الصناعية التي يمكنها تعطيل أقمار صناعية أميركية حرجة، ما يجعل الولايات المتحدة عرضة لهجمات. وفي العام الماضي، قالت الولايات المتحدة إن روسيا تطور سلاحًا نوويًا فضائيًا يمكنه البقاء في الفضاء لفترات طويلة ثم يُطلق انفجارًا يُسقط الأقمار الصناعية المحيطة به. قال ترامب يوم الثلاثاء إنه لم يتحدث بعد إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين حول برنامج "القبة الذهبية"، مضيفًا: "لكن في الوقت المناسب، سنتحدث"، وذلك خلال حديثه مع الصحفيين في البيت الأبيض. وفي بيان مشترك سابق هذا الشهر، وصفت الصين وروسيا فكرة "القبة الذهبية" بأنها "زعزعة عميقة للاستقرار بطبيعتها"، محذرتين من أنها "ستحوّل الفضاء الخارجي إلى بيئة لنشر الأسلحة وساحة للمواجهة المسلحة". حتى الآن، لا توجد أموال مرصودة رسميًا للمشروع، و"القبة الذهبية" لا تزال "في مرحلة التصور فقط"، وفقًا لما قاله وزير القوات الجوية الجديد تروي ماينك خلال جلسة استماع أمام مجلس الشيوخ يوم الثلاثاء. وعلى الرغم من أن الرئيس اختار المفهوم الذي يريده، لا يزال البنتاغون يعمل على تحديد المتطلبات الفنية التي يجب على البرنامج تحقيقها — وهي ليست الطريقة التقليدية لتطوير الأنظمة الجديدة. أوضح المسؤول الأميركي أن البنتاغون والقيادة الشمالية الأميركية لا يزالان يعملان على إعداد ما يُعرف بـ"وثيقة القدرات الأولية"، والتي تحدد ما تحتاجه القيادة الشمالية — المسؤولة عن الدفاع عن الأراضي الأميركية — من هذا النظام. جدير بالذكر أن لدى الولايات المتحدة بالفعل قدرات دفاع صاروخي متعددة، مثل بطاريات صواريخ باتريوت التي تم تزويد أوكرانيا بها، بالإضافة إلى شبكة من الأقمار الصناعية التي ترصد إطلاقات الصواريخ. وسيتم دمج بعض تلك الأنظمة الحالية في برنامج "القبة الذهبية". وكان ترامب قد وجّه البنتاغون للسعي وراء تطوير اعتراضات فضائية من خلال أمر تنفيذي في الأسبوع الأول من رئاسته.

الصين: مشروع «القبة الذهبية» الأميركية يقوّض الاستقرار العالمي
الصين: مشروع «القبة الذهبية» الأميركية يقوّض الاستقرار العالمي

الإمارات اليوم

timeمنذ 12 ساعات

  • سياسة
  • الإمارات اليوم

الصين: مشروع «القبة الذهبية» الأميركية يقوّض الاستقرار العالمي

حذّرت الصين، أمس، من أن مشروع «القبة الذهبية» الصاروخي، الذي أعلنه الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، «يقوّض الاستقرار العالمي»، داعية الولايات المتحدة إلى التخلي عنه. وقالت المتحدثة باسم الخارجية الصينية، ماو نينغ، إن المشروع الذي خصص له ترامب تمويلاً أولياً مقداره 25 مليار دولار «يقوّض التوازن الاستراتيجي والاستقرار العالميين، وتعرب الصين عن قلقها البالغ حيال ذلك، كما نحضّ الولايات المتحدة على التخلي عن تطوير ونشر نظام دفاع صاروخي عالمي في أقرب وقت ممكن». وكان ترامب قال، أول من أمس، عند الإعلان عن «القبة الذهبية»: «خلال الحملة الانتخابية وعدت الشعب الأميركي بأني سأبني درعاً صاروخية متطورة جداً»، مضيفاً: «يسرني أن أعلن أننا اخترنا رسمياً هيكلية هذه المنظومة المتطورة». وأوضح: «ستكون القبة الذهبية قادرة على اعتراض الصواريخ حتى لو أُطلقت من جوانب أخرى من العالم، وحتى لو أُطلقت من الفضاء.. إنها مهمة جداً لنجاح بلدنا ولبقائه أيضاً». وأشار الرئيس الأميركي إلى أن الجنرال مايكل غيتلاين، من قوة الفضاء الأميركية، سيترأس المشروع، مضيفاً أن كندا أعربت عن اهتمامها بالمشاركة فيه. لكن فيما قال ترامب إن الكلفة الإجمالية للمشروع هي 175 مليار دولار، قدّر مكتب الميزانية في الكونغرس كلفة الصواريخ الاعتراضية للتصدي لعدد محدود من الصواريخ الباليستية العابرة للقارات بين 161 مليار دولار و542 ملياراً على مدى 20 عاماً.

«قبة ذهبية» لحماية أميركا بكلفة 175 مليار دولار
«قبة ذهبية» لحماية أميركا بكلفة 175 مليار دولار

الرياض

timeمنذ 13 ساعات

  • سياسة
  • الرياض

«قبة ذهبية» لحماية أميركا بكلفة 175 مليار دولار

كشف الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن خطط بناء درع صاروخية تحت مسمى «القبة الذهبية» بهدف حماية الولايات المتحدة من هجمات خارجية، مؤكداً أنها ستصبح قيد الخدمة في غضون ثلاث سنوات. وأعلن ترمب تخصيص 25 مليار دولار كتمويل أولي للمشروع، مضيفاً أن كلفته الإجمالية قد تصل إلى حوالي 175 ملياراً. وقال ترمب في البيت الأبيض: «خلال الحملة الانتخابية وعدت الشعب الأميركي بأني سأبني درعاً صاروخية متطورة جداً»، وأضاف: «يسرني اليوم أن أعلن أننا اخترنا رسمياً هيكلية هذه المنظومة المتطورة». وأوضح: «ستكون القبة الذهبية قادرة على اعتراض الصواريخ حتى لو أُطلقت من جوانب أخرى من العالم، وحتى لو أُطلقت من الفضاء. إنها مهمة جداً لنجاح بلدنا ولبقائه أيضاً». وأشار الرئيس الأميركي إلى إن الجنرال مايكل غيتلاين من قوة الفضاء الأميركية سيترأس المشروع، مضيفاً أن كندا أعربت عن اهتمامها بالمشاركة فيه لأنها «تريد الحصول على الحماية أيضاً». لكن فيما قال ترمب إن الكلفة الإجمالية للمشروع هي 175 مليار دولار، قدّر مكتب الميزانية في الكونغرس كلفة الصواريخ الاعتراضية للتصدي لعدد محدود من الصواريخ البالستية العابرة للقارات بين 161 مليار دولار و542 ملياراً على مدى عشرين عاماً. وللقبة الذهبية أهداف أوسع إذ قال ترمب: إنها «ستنشر تقنيات الجيل المقبل براً وبحراً وعبر الفضاء، بما في ذلك أجهزة الاستشعار الفضائية والصواريخ الاعتراضية». بدوره، أوضح وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث متحدثاً إلى جانب ترمب، أن هذه المنظومة تهدف إلى حماية «البلاد من صواريخ كروز والصواريخ البالستية والصواريخ فرط الصوتية، سواء كانت تقليدية أو نووية».

"القبة الذهبية"..درع صاروخي لحماية الولايات المتحدة من أي هجمات خارجية
"القبة الذهبية"..درع صاروخي لحماية الولايات المتحدة من أي هجمات خارجية

الأنباء

timeمنذ يوم واحد

  • سياسة
  • الأنباء

"القبة الذهبية"..درع صاروخي لحماية الولايات المتحدة من أي هجمات خارجية

موسكو وبكين: المشروع يهدّد بتحويل الفضاء إلى "ساحة حرب" كشف الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عن خطط بناء درع صاروخية تحت مسمى "القبة الذهبية" بهدف حماية الولايات المتحدة من هجمات خارجية، مؤكدا أنها ستصبح قيد الخدمة في غضون ثلاث سنوات. وأعلن ترامب تخصيص 25 مليار دولار كتمويل أولي للمشروع، مضيفا أن كلفته الإجمالية قد تصل إلى حوالى 175 مليارا. وقال ترامب في البيت الأبيض: "خلال الحملة الانتخابية وعدت الشعب الأميركي بأني سأبني درعا صاروخية متطورة جدا"، وأضاف "يسرني اليوم أن أعلن أننا اخترنا رسميا هيكلية هذه المنظومة المتطورة". وأوضح "ستكون القبة الذهبية قادرة على اعتراض الصواريخ حتى لو أُطلقت من جوانب أخرى من العالم، وحتى لو أُطلقت من الفضاء. إنها مهمة جدا لنجاح بلدنا ولبقائه أيضا". وأشار الرئيس الأميركي إلى إن الجنرال مايكل غيتلاين من قوة الفضاء الأميركية سيترأس المشروع، مضيفا أن كندا أعربت عن اهتمامها بالمشاركة فيه لأنها "تريد الحصول على الحماية أيضا". لكن فيما قال ترامب إن الكلفة الإجمالية للمشروع هي 175 مليار دولار، قدّر مكتب الميزانية في الكونغرس كلفة الصواريخ الاعتراضية للتصدي لعدد محدود من الصواريخ البالستية العابرة للقارات بين 161 مليار دولار و542 مليارا على مدى عشرين عاما. وللقبة الذهبية أهداف أوسع إذ قال ترامب إنها "ستنشر تقنيات الجيل المقبل برا وبحرا وعبر الفضاء، بما في ذلك أجهزة الاستشعار الفضائية والصواريخ الاعتراضية". بدوره، أوضح وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث متحدثا إلى جانب ترامب، أن هذه المنظومة تهدف إلى حماية "البلاد من صواريخ كروز والصواريخ البالستية والصواريخ فرط الصوتية، سواء كانت تقليدية أو نووية". في يناير، وقّع ترامب مرسوما لبناء "قبة حديدية أميركية"، تكون وفق البيت الأبيض درعا دفاعية متكاملة مضادة للصواريخ لحماية أراضي الولايات المتحدة. وكانت روسيا والصين وجّهتا انتقادات إلى ذاك الإعلان الذي رأت فيه موسكو مشروعا "أشبه بحرب النجوم"، في إشارة إلى المصطلح الذي استُخدم للدلالة على مبادرة الدفاع الاستراتيجي الأميركي في عهد الرئيس رونالد ريغن إبان الحرب الباردة. وفي وقت سابق من الشهر الحالي، انتقدت موسكو وبكين مفهوم القبة الذهبية واعتبرتا أنه "مزعزع للاستقرار" وقالتا إنه يهدد بتحويل الفضاء إلى "ساحة حرب". وجاء في بيان نشره الكرملين بعد محادثات بين الجانبين أن المشروع "ينص بشكل واضح على تعزيز كبير للترسانة اللازمة لمعارك في الفضاء". وتسمية "القبة الحديدية" تم إطلاقها على واحدة من المنظومات الدفاعية الإسرائيلية التي تحمي الدولة العبرية من هجمات صاروخية أو بمسيّرات. وهذه المنظومة اعترضت آلاف الصواريخ منذ دخولها الخدمة في العام 2011. ويبلغ معدّل اعتراضها لأهدافها نحو 90 في المئة، وفق شركة رافائيل الإسرائيلية للصناعات العسكرية التي شاركت في تصميمها. وتواجه الولايات المتحدة تهديدات صاروخية من دول عدة، خصوصا من روسيا والصين وفق ما أفادت وثيقة "ميسيل ديفنس ريفيو" لعام 2022 الصادرة عن البنتاغون. وذكرت الوثيقة أن بكين تعمل على تقليص الهوة مع واشنطن في ما يتعلق بتكنولوجيا الصواريخ البالستية والصواريخ فرط الصوتية، بينما تعمل موسكو من جهتها على تحديث منظوماتها للصواريخ العابرة للقارات وتطوير صواريخ دقيقة متقدمة. كذلك، أشارت إلى أن التهديد الذي تمثّله المسيّرات التي تؤدي دورا رئيسيا في حرب أوكرانيا، من المرجح أن يزداد، محذّرة من خطر إطلاق صواريخ بالستية من كوريا الشمالية وإيران، فضلا عن التهديدات الصاروخية من جهات أخرى. واكتسبت الولايات المتحدة خبرة قيّمة في الدفاع ضد الصواريخ والطائرات المسيّرة في السنوات الأخيرة. في أوكرانيا، استُخدمت منظومات أميركية لمواجهة الصواريخ الروسية المتقدمة، فيما ساهمت طائرات وسفن حربية أميركية في الدفاع عن إسرائيل ضد الهجمات الإيرانية العام الماضي، وأسقطت صواريخ ومسيّرات أطلقها الحوثيون المدعومون من طهران في اليمن على سفن.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store