logo
#

أحدث الأخبار مع #الجنسية_الأميركية

برنامج تأشيرة ترمب الذهبية سينطلق عبر الإنترنت خلال أسابيع
برنامج تأشيرة ترمب الذهبية سينطلق عبر الإنترنت خلال أسابيع

الشرق الأوسط

timeمنذ 20 ساعات

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

برنامج تأشيرة ترمب الذهبية سينطلق عبر الإنترنت خلال أسابيع

صرح وزير التجارة الأميركي هوارد لوتنيك، أمس (الأربعاء) بأن بطاقة الرئيس الأميركي دونالد ترمب الذهبية، التي تُمكّن أي أجنبي من شراء تأشيرة بقيمة 5 ملايين دولار، ستكون متاحة عبر الإنترنت خلال أسابيع، وفقاً لشبكة «فوكس نيوز». حلّ لوتنيك ضيفاً في فعالية «بناء المستقبل» التي نظمتها «أكسيوس» وتناول عدة مواضيع بما في ذلك عرض الرئيس دونالد ترمب للبطاقة الذهبية. في مارس (آذار)، صرّح ترمب بأن البطاقة الذهبية ستُطرح للبيع «قريباً جداً»، موضحاً أنها ستكون مثل البطاقة الخضراء، «ولكنها أفضل وأكثر تطوراً». وقال إن أحدث مسار للحصول على الجنسية الأميركية سيسمح «لأكثر الأشخاص نجاحاً في خلق فرص العمل من جميع أنحاء العالم بشراء مسار للحصول على الجنسية». وسُئل لوتنيك عن الموعد الذي ستصبح فيه البطاقة الذهبية بقيمة 5 ملايين دولار متاحة، وأجاب بأنه يتوقع أن يكون موقع على الإنترنت يسمى جاهزاً للعمل في غضون أسبوع تقريباً. وشرح الوزير: «ستُعلن تفاصيل ذلك قريباً، ولكن يُمكن للناس البدء بالتسجيل. وسيُعلن عن كل ذلك خلال الأسابيع المقبلة - وليس شهراً، بل أسابيع». أقرّ لوتنيك بأنه لن يكون بمقدور الجميع تحمل تكلفة البطاقة الذهبية، لكنها ستكون متاحة لمن يستطيع مساعدة أميركا على سداد ديونها. وأشار إلى أنه سيتم فحص جميع الأشخاص للحصول على البطاقة، مضيفاً أن من يأتون بخمسة ملايين دولار للحصول على تأشيرة سيكونون «أشخاصاً رائعين سيجلبون الأعمال والفرص إلى أميركا. وسيدفعون 5 ملايين دولار». وطرح لوتنيك سيناريو افتراضياً آخر، قائلاً إنه إذا اشترى 200 ألف شخص البطاقة الذهبية مقابل 5 ملايين دولار، فسيكون ذلك تريليون دولار. وقال: «تذكروا، نحصل الآن على 280 ألف تأشيرة سنوياً مجاناً، هذا دون احتساب العشرين مليون شخص الذين اقتحموا البلاد دون وجه حق في عهد بايدن... لذا، أريدكم أن تفكروا في الأمر... نحن نمنحها مجاناً ونقول إن دونالد ترمب سيجني تريليون دولار لأي غرض؟ لتحسين أميركا. وهذا منطقي تماماً بالنسبة لي». وسبق لترمب أن روّج لخطته لجذب أثرياء العالم ليصبحوا مواطنين أميركيين، إلا أن ذلك يأتي في وقتٍ يُضيّق فيه الخناق على الهجرة غير الشرعية، وفي ظلّ تزايد تسليط الضوء على الجامعات وسط ارتفاع تكاليف الدراسة وقروض الطلاب المُرهِقة.

الجائزة الجنسية الأميركية.. واشنطن تدرس إطلاق برنامج تلفزيوني للمهاجرين
الجائزة الجنسية الأميركية.. واشنطن تدرس إطلاق برنامج تلفزيوني للمهاجرين

الجزيرة

timeمنذ 6 أيام

  • ترفيه
  • الجزيرة

الجائزة الجنسية الأميركية.. واشنطن تدرس إطلاق برنامج تلفزيوني للمهاجرين

تدرس وزارة الأمن الداخلي الأميركية حاليا مقترح برنامج تلفزيون واقع، يُظهر مهاجرين يتنافسون للحصول على الجنسية الأميركية. وقد قدم الفكرة روب وورسوف، كاتب ومنتج كندي الأصل، عُرف بعمله في برامج مثل "سلالة البط" (Duck Dynasty) على قناة "إيه آند إي"، وهو برنامج يتناول حياة عائلة "روبرتسون"، التي كوّنت ثروتها من خلال شركة "دك كوماندر"" المتخصصة في صناعة أدوات صيد البط، وبرنامج "صانعة علاقات المليونيرات" (Millionaire Matchmaker)، وهو أحد أنجح برامج تلفزيون الواقع من تقديم باتي ستانغر، خبيرة علاقات تدير وكالة مواعدة للمليونيرات. وفي كل حلقة، تقوم بمساعدة رجال ونساء أثرياء في العثور على شركاء مناسبين، وقد عُرض على قناة برافو. وفقا لتقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست، أكدت المتحدثة باسم الوزارة تريشيا ماكلوفلين أن المقترح لا يزال في مراحله الأولية من عملية المراجعة، ولم يتم اتخاذ قرار بشأنه بعد، وأضافت أن وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم لم تطلع على المقترح حتى الآن. المقترح، الذي يحمل اسم "الأميركي" (The American) يتضمن مشاركة 12 مهاجرا في سلسلة من التحديات المستوحاة من الثقافة والتاريخ الأميركيين، مثل التنقيب عن الذهب في سان فرانسيسكو وتجميع هيكل سيارة موديل T في ديترويت. ويبدأ البرنامج بوصول المتسابقين إلى جزيرة إيليس في نيويورك، ثم يسافرون عبر الولايات المتحدة على متن قطار يُسمى "ذا أميركان"، حيث يشاركون في تحديات مختلفة، ويُختتم البرنامج بتتويج الفائز بالجنسية الأميركية في احتفال يُقام على درجات مبنى الكابيتول في واشنطن العاصمة. وصرّح وورسوف لصحيفة وول ستريت جورنال بأنه لم يتواصل مباشرة مع وزيرة الأمن الداخلي كريستي نويم، لكنه تلقى ردود فعل إيجابية من بعض مسؤولي الوزارة، وهو في مراحل نقاش أولية مع عدد من الشبكات التلفزيونية. وأكد أن البرنامج لا يهدف إلى استغلال معاناة المهاجرين، بل إلى تسليط الضوء على تجربة الهجرة والاحتفاء بما يعنيه أن تكون أميركيا. ورغم أن المقترح لا يزال قيد المراجعة، فإنه أثار جدلا واسعا، حيث اعتبره البعض محاولة لتسليع عملية الهجرة وتبسيطها إلى مسابقة ترفيهية، وأشار نقاد إلى أن الفكرة قد تُبسط قضايا الهجرة المعقدة وتحولها إلى ترفيه، مما قد يُقلل أهمية التجربة الإنسانية للمهاجرين. في المقابل، يرى وورسوف أن البرنامج يمكن أن يُقدم تجربة تعليمية وتوعوية، ويُسلط الضوء على التحديات التي يواجهها المهاجرون في سعيهم للحصول على الجنسية الأميركية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store